انصار در نهج البلاغه

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط HeydariBot (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۳۱ ژوئیهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۰۸:۵۷ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

مقدمه

منابع

پانویس

  1.  وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ  ؛ سوره توبه، آیه ۱۰۰ و   لَقَد تَّابَ اللَّه عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ  ؛ آیه ۱۱۷
  2. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۵۰.
  3. کسانی که از مکه به مدینه مهاجرت کرده بودند.
  4. که پذیرای پیامبر و مهاجرین شده بودند.
  5. «وَ قَالَ ع فِي مَدْحِ الْأَنْصَارِ- هُمْ وَ اللَّهِ رَبَّوُا الْإِسْلَامَ كَمَا يُرَبَّى الْفِلْوُ- مَعَ غَنَائِهِمْ بِأَيْدِيهِمُ السِّبَاطِ وَ أَلْسِنَتِهِمُ السِّلَاطِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ٤٦٥:
  6. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۵۰.
  7. « لَمَّا رَفَعَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يَدَهُ مِنْ غُسْلِ رَسُولِ اللَّهِ ص أَتَتْهُ أَنْبَاءُ السَّقِيفَةِ فَقَالَ مَا قَالَتِ الْأَنْصَارُ قَالُوا قَالَتْ مِنَّا أَمِيرٌ وَ مِنْكُمْ أَمِيرٌ قَالَ ع فَهَلَّا احْتَجَجْتُمْ عَلَيْهِمْ بِأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص وَصَّى بِأَنْ يُحْسَنَ إِلَى مُحْسِنِهِمْ وَ يُتَجَاوَزَ عَنْ مُسِيئِهِمْ قَالُوا وَ مَا فِي هَذَا مِنْ حَجَّةً عَلَيْهِمْ فَقَالَ ع لَوْ كَانَتِ الْإِمَارَةُ فِيهِمْ لَمْ تَكُنِ الْوَصِيَّةُ بِهِم‏»؛ نهج البلاغه، خطبه ۶٧.
  8. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۵۰- ۱۵۱.
  9. «إِنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وَ سَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذَلِكَ لِلَّهِ رِضًا»؛ نهج البلاغه، نامه ۶.
  10. «"لَيْسُوا مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ وَ لَا مِنَ الَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَ الْإِيمانَ"»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۳۸.
  11. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص ۱۵۱.