دین حضرت شعیب
مقدمه
حضرت شعیب(ع) در میان مردم مَدیَن که امروزه به آن معان گفته میشود، مبعوث شد. مدین، مسکن شماری از فرزندان حضرت اسماعیل(ع) بود که با مصر و لبنان و فلسطین تجارت داشتند[۱][۲].
قرآن کریم درباره دوره تاریخی حضرت شعیب(ع)، گزارش صریحی ندارد؛ اما برپایه برخی گزارشها[۳]، روایات[۴] و آیات، آن حضرت بعد از حضرت لوط(ع) و معاصر حضرت موسی(ع) میزیسته است: ﴿وَيَا قَوْمِ لاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَن يُصِيبَكُم مِّثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِّنكُم بِبَعِيدٍ ﴾[۵]؛ ﴿فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاء مَدْيَنَ قَالَ عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاء السَّبِيلِ وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ﴾[۶]. با توجه به زندگی حضرت شعیب(ع) در این دوره تاریخی، میتوان گفت که قوم وی در آغاز بر آیین حضرت ابراهیم(ع) بوده و درگذر ایام به کفر و شرکگراییدند. آیه ﴿وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا﴾[۷] میتواند مؤیدی برای این ادعا باشد، بنابراین، میتوان گفت حضرت شعیب(ع) شریعت مستقلی نداشته و قوم خود را به آیین حضرت ابراهیم(ع) میخوانده است. قرآن کریم نامی از کتاب آسمانی و معجزه شعیب نبرده است؛ اما بسیاری از مفسران، "بیّنه" در آیه ﴿قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ﴾[۸]. را اشاره به معجزه آن حضرت دانستهاند[۹] یاد کرد قوم حضرت شعیب(ع) در شمار قوم پیامبرانِ دارای معجزه نیز مؤید دیگری بر معجزه داشتن آن حضرت است: ﴿أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾[۱۰][۱۱].
از گزارشهای مربوط به کم فروشی و بهکارگیری پیمانه و ترازو﴿وَيَا قَوْمِ أَوْفُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلاَ تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾[۱۲]، سیراب کردن گوسفندان﴿وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾[۱۳] و قرارداد کاری موسی و شعیب(ع)﴿قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ ﴾[۱۴] بر میآید که قوم حضرت شعیب(ع)، مردمی تجارت پیشه، کشاورز و دامدار بودهاند. آنان در حوزه عقاید و نیز ارزشهای عبادی و اجتماعی دچار انحراف بودند و مواردی مانند شرک و بتپرستی، بیاعتقادی به معاد، انواع کمفروشی و فسادانگیزی در میان آنان رایج بوده است[۱۵].
تاریخ دعوت توحیدی حضرت شعیب(ع) را میتوان به دو دوره دانست[۱۶]:
- دوره پیش از عذاب کافران قوم که در این دوره با گرایش و ایمان گروهی از مردم به دین حضرت شعیب(ع) قوم وی به دو گروه اقلیّت مؤمنان و اکثریت کافران: ﴿وَإِن كَانَ طَائِفَةٌ مِّنكُمْ آمَنُواْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَّمْ يُؤْمِنُواْ فَاصْبِرُواْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ مِن قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَكَ مِن قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ﴾[۱۷] قسمت شدند[۱۸].
- دوره پس از عذاب و نابودی کافران که همراه با شرایط اجتماعی، سیاسی و دینی مساعدی بوده است: ﴿إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَن يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ يَا مُوسَى﴾[۱۹]؛ ﴿قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ ﴾[۲۰] برخلاف دوره نخست که حضرت شعیب(ع) و پیروانش به سبب باورهای دینی خود با انواع فشارهای اجتماعی روبهرو بوده﴿وَلاَ تَقْعُدُواْ بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِهِ وَتَبْغُونَهَا عِوَجًا وَاذْكُرُواْ إِذْ كُنتُمْ قَلِيلاً فَكَثَّرَكُمْ وَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ﴾[۲۱] و به اخراج از خانه و کاشانه خویش تهدید میشدهاند﴿قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ مِن قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَكَ مِن قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ﴾[۲۲]، در این دوره، آن حضرت با برخورداری از جایگاه اجتماعی مطلوب، ضمن پناه دادن به حضرت موسی(ع) وی را اجیر میکند[۲۳].
آموزههای دین حضرت شعیب(ع)
حضرت شعیب(ع) در آغاز مردم را به توحید و پس از آن به پرهیز از مفاسد گوناگون اجتماعی، اقتصادی و اخلاقی دعوت کرد[۲۴].
دعوت به یگانهپرستی و نفی دیگر خدایان از آموزههای محوری حضرت شعیب(ع) بود﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾[۲۵]؛ ﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ وَلاَ تَنقُصُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِنِّيَ أَرَاكُم بِخَيْرٍ وَإِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُّحِيطٍ ﴾[۲۶]؛ ﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَارْجُوا الْيَوْمَ الآخِرَ وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾[۲۷]. آن حضرت از مردم خواست آمرزش گناهان خود را از خدای یگانه خواسته و با ایمان به دعوت توحیدی وی و انجام عمل صالح به سوی خداوند توبه و بازگشت کنند و در ادامه برای ترغیب آنان، از رحمت و محبت خدا نسبت به آنان سخن گفت﴿وَاسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ﴾[۲۸][۲۹]توحید در الوهیت و ربوبیت، نامحدود بودن علم الهی، توکل بر خدا: ﴿قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ﴾[۳۰][۳۱]، داوری نهایی و عادلانه خدا میان کافران و مؤمنان ﴿قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ﴾[۳۲]، ﴿وَإِن كَانَ طَائِفَةٌ مِّنكُمْ آمَنُواْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَّمْ يُؤْمِنُواْ فَاصْبِرُواْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ﴾[۳۳]، آگاهی خدا از اعمال بندگان و منشأ توفيق بودن او ﴿قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ﴾[۳۴]، ﴿قَالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءكُمْ ظِهْرِيًّا إِنَّ رَبِّي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ﴾[۳۵] و حتمی بودن وعده خداوند و شکست ناپذیری او ﴿قَالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءكُمْ ظِهْرِيًّا إِنَّ رَبِّي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ وَيَا قَوْمِ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ سَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَمَنْ هُوَ كَاذِبٌ وَارْتَقِبُواْ إِنِّي مَعَكُمْ رَقِيبٌ﴾[۳۶] آموزههای خداشناختی دیگریاند که در تعالیم حضرت شعیب(ع) به چشم میخورند. اعتقاد به معاد و امید به ثواب و ترس از کیفر اخروی نیز از آموزههای او بودند﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَارْجُوا الْيَوْمَ الآخِرَ وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ﴾[۳۷][۳۸][۳۹].
دعوت به تقوای الهی، پیروی از پیامبر خویش ﴿كَذَّبَ أَصْحَابُ الأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلا تَتَّقُونَ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الأَوَّلِينَ قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ وَمَا أَنتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِّنَ السَّمَاء إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾[۴۰]، نهی از انواع کمفروشی، غش و فریب در معامله و فسادانگیزی از آموزههای دیگر حضرت شعیب(ع)اند ﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾[۴۱]، ﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ وَلاَ تَنقُصُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِنِّيَ أَرَاكُم بِخَيْرٍ وَإِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُّحِيطٍ ﴾[۴۲]، ﴿وَيَا قَوْمِ أَوْفُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلاَ تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾[۴۳]، ﴿أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾[۴۴][۴۵].
حضرت شعیب(ع) برای هدایت مردم نعمتهای الهی مانند افزایش جمعیت کم شمار، حاصلخیزی سرزمین، ارزانی، ثروت و روزی فراوان را به آنان یادآوری میکرد﴿وَلاَ تَقْعُدُواْ بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِهِ وَتَبْغُونَهَا عِوَجًا وَاذْكُرُواْ إِذْ كُنتُمْ قَلِيلاً فَكَثَّرَكُمْ وَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ﴾[۴۶]؛ ﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ وَلاَ تَنقُصُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِنِّيَ أَرَاكُم بِخَيْرٍ وَإِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُّحِيطٍ ﴾[۴۷][۴۸]، درباره عذاب اخروی به عنوان پیامد بتپرستی و کم فروشی و دچار شدن به سرنوشت اقوام گذشته هشدار میداد﴿وَلاَ تَقْعُدُواْ بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِهِ وَتَبْغُونَهَا عِوَجًا وَاذْكُرُواْ إِذْ كُنتُمْ قَلِيلاً فَكَثَّرَكُمْ وَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ﴾[۴۹]؛ ﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ وَلاَ تَنقُصُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِنِّيَ أَرَاكُم بِخَيْرٍ وَإِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُّحِيطٍ ﴾[۵۰]، ﴿وَيَا قَوْمِ لاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَن يُصِيبَكُم مِّثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِّنكُم بِبَعِيدٍ ﴾[۵۱] و درباره پاداش ایمان و پرهیز از کمفروشی و فساد انگیزی بشارت میداد﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾[۵۲]؛ ﴿بَقِيَّةُ اللَّهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ﴾[۵۳][۵۴].
رویکرد تحلیلی و بیان فلسفه احکام و عقاید در آموزههای دینی حضرت شعیب(ع) به چشم میخورد. آن حضرت پس از امر به معروف و نهی از منکر، رعایت آن را از سوی مردم به خیر و صلاح خود آنان دانست، از جمله در پی فراخوان قوم خویش به پرستش الله، رعایت اندازه در پیمانه و ترازو و پرهیز از هرگونه کم فروشی و فسادانگیزی، آنها را خیر و صلاح آنان خواند: ﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ فَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾[۵۵]؛ همچنین در جای دیگر پس از امر به رعایت اندازه در سنجش با پیمانه و ترازو و نهی از کم کردن اموال مردم، سود عادلانه و مشروع را بهتر و نیکوتر از ثروت حاصل از کم فروشی خواند[۵۶] ﴿وَيَا قَوْمِ أَوْفُواْ الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلاَ تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾[۵۷]، ﴿بَقِيَّةُ اللَّهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ﴾[۵۸]؛ همچنین هنگامی که آن حضرت و پیروانش به اخراج از شهر در صورت عدم بازگشت به بتپرستی تهدید شدند، شعیب(ع) بازگشت به بتپرستی پس از یگانهپرستی را مستلزم دروغ بستن به خداوند خواند﴿قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ مِن قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَكَ مِن قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ﴾[۵۹] کافران با استهزای شعیب، ﴿يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ ﴾[۶۰]، ﴿كَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ كَانُواْ أَشَدَّ مِنكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالاً وَأَوْلادًا فَاسْتَمْتَعُواْ بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُم بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُواْ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ أَلَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَقَوْمِ إِبْرَاهِيمَ وَأَصْحَابِ مَدْيَنَ وَالْمُؤْتَفِكَاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾[۶۱]، ﴿قَالُواْ يَا شُعَيْبُ أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاء إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ﴾[۶۲][۶۳] و نامفهوم و بیفایده خواندن آموزههای وحی ﴿قَالُواْ يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا وَلَوْلاَ رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ وَمَا أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ ﴾[۶۴][۶۵] و تهدید به سنگسار شدن﴿قَالُواْ يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا وَلَوْلاَ رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ وَمَا أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ ﴾[۶۶] به تکذیب آن حضرت و آموزههای دین او پرداخته﴿فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ ﴾[۶۷] و سرانجام با عذاب الهی نابود شدند و شعيب(ع) و پیروانش نجات یافتند﴿وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْبًا وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُواْ فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ﴾[۶۸] درباره اینکه حضرت شعیب(ع) و پیروان وی پس از نابودی کافران قوم به کجا رفتند گزارشی در قرآن کریم نیست؛ اما به افرادی مانند وهب بن منبه و ابن عساكر منسوب است که آنها در مکه ساکن شدند[۶۹][۷۰].
منابع
جستارهای وابسته
- حضرت شعیب
- دین حضرت آدم(ع)
- دین حضرت نوح(ع)
- دین حضرت هود(ع)
- دین حضرت صالح(ع)
- دین حضرت ابراهیم(ع)
- دین حضرت شعیب(ع)
- دین حضرت موسی(ع)
- دین حضرت عیسی(ع)
- دین اسلام
- دین منطقهای
- تحریف ادیان الهی
- اشتراک ادیان الهی
- اختلاف ادیان الهی
- ادیان غیر توحیدی
- منشأ دين
- قلمرو دین
منبعشناسی جامع دین
پانویس
- ↑ باستانشناسی، ص۱۷۷.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.
- ↑ نک: البداية والنهایه، ج۱، ص۲۱۲-۲۱۳؛ المیزان، ج۱۰، ص۳۷۳.
- ↑ البحر المحیط، ج۵، ص۵۳۷؛ تفسیر ابن کثیر، ج۶، ص۲۰۶؛ تفسير القرآنی للقرآن، ج۶، ص۱۱۹۱.
- ↑ و ای قوم من! مخالفت با من، شما را وا ندارد که به شما همان رسد که به قوم نوح یا قوم هود یا قوم صالح رسید و (زمان) قوم لوط از شما دور نیست؛ سوره هود، آیه: ۸۹.
- ↑ آنگاه (موسی) از آن (شهر) هراسان در حالی که (هر سو را) پاس میداشت، بیرون رفت، گفت: پروردگارا! مرا از گروه ستمکاران رهایی بخش و چون روی به سوی مدین نهاد گفت: امید است پروردگارم مرا به راه میانه رهنمون گردد. و چون به آب مدین رسید بر آن، گروهی را دید که (گوسفندان خود را) آب میدادند و کنار آنان دو زن را دید که (گوسفندان خود را از رفتن به سوی آب) دور میداشتند. گفت: شما چه میکنید؟ گفتند: ما (به گوسفندان خود) آب نمیدهیم تا شبانان (گوسفندان خود را از آبشخور) باز گردانند و پدر ما پیری کهنسال است؛ سوره قصص، آیه: ۲۱- ۲۳.
- ↑ و در این سرزمین پس از سامان یافتن آن تباهی نورزید؛ سوره اعراف، آیه:۸۵.
- ↑ بیگمان برهانی از سوی پروردگارتان برایتان آمده است؛ سوره اعراف، آیه:۸۵.
- ↑ جامع البیان، ج۸، ص۳۰۸؛ کشف الاسرار، ج۳، ص۶۷۵؛ مجمع البیان، ج۴، ص۲۰۳-۳۰۴.
- ↑ آیا خبر پیشینیان آنان: قوم نوح و عاد و ثمود و قوم ابراهیم و اصحاب مدین و سرزمینهای زیرورو شده (ی قوم لوط) به آنها نرسیده است که پیامبرانشان برای آنها برهانها آوردند؛ خداوند بر آن نبود که به آنان ستم کند ولی آنان خود به خویش ستم میورزیدند؛ سوره توبه، آیه:۷۰.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.
- ↑ و ای قوم من! پیمانه و ترازو را با دادگری، تمام بپیمایید و چیزهای مردم را به آنان کم ندهید و در زمین تبهکارانه آشوب نورزید؛ سوره هود، آیه: ۸۵.
- ↑ و چون به آب مدین رسید بر آن، گروهی را دید که (گوسفندان خود را) آب میدادند و کنار آنان دو زن را دید که (گوسفندان خود را از رفتن به سوی آب) دور میداشتند. «2» گفت: شما چه میکنید؟ گفتند: ما (به گوسفندان خود) آب نمیدهیم تا شبانان (گوسفندان خود را از آبشخور) باز گردانند و پدر ما پیری کهنسال است.پس برای آن دو (گوسفندان را) آب داد سپس به سایه بازگشت و گفت پروردگارا به هر خیری که به من برسانی نیازمندم؛ سوره قصص، آیه: ۲۳- ۲۴.
- ↑ شعیب) گفت: میخواهم یکی از این دو دخترم را همسر تو کنم بنابر آنکه هشت سال برای من کار کنی پس اگر ده سال را به پایان بردی خود دانی و من نمیخواهم بر تو سخت بگیرم؛ اگر خدا بخواهد مرا از شایستگان خواهی یافت. (موسی) گفت: این (قرار) میان من و شما بماند که هر یک از دو زمان را به پایان بردم بر من تجاوزی (روا) نباشد و خداوند بر آنچه میگوییم نگهبان است؛ سوره قصص، آیه: ۲۷-۲۸.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.
- ↑ و اگر گروهی از شما به آنچه برای آن فرستاده شدهام ایمان آوردند و گروهی ایمان نیاوردند شکیبایی کنید تا خداوند میان ما داوری کند و او بهترین داوران است سرکردگان سرکش از قوم او گفتند: ای شعیب! بیگمان تو و کسانی را که همراه تو ایمان آوردهاند، از شهر خود بیرون خواهیم راند یا آنکه به آیین ما باز گردید؛ (شعیب) گفت: اگر چه خوش نداشته باشیم؟؛ سوره اعراف، آیه: ۸۷- ۸۸.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.
- ↑ یاد کن) آنگاه را که خواهرت (نزد آنان) میرفت و میگفت: میخواهید شما را به کسی رهنمون شوم که او را سرپرستی کند؟ پس تو را به مادرت بازگرداندیم تا چشمش روشن گردد و اندوهگین نشود؛ و کسی را (ناخواسته) کشتی، ما تو را از (آن) اندوه رهاندیم و تو را بارها آزمودیم آنگاه سالهایی در میان مردم مدین به سر بردی سپس ای موسی به هنگام، باز آمدی؛ سوره طه، آیه:۴۰.
- ↑ شعیب) گفت: میخواهم یکی از این دو دخترم را همسر تو کنم بنابر آنکه هشت سال برای من کار کنی پس اگر ده سال را به پایان بردی خود دانی و من نمیخواهم بر تو سخت بگیرم؛ اگر خدا بخواهد مرا از شایستگان خواهی یافت. (موسی) گفت: این (قرار) میان من و شما بماند که هر یک از دو زمان را به پایان بردم بر من تجاوزی (روا) نباشد و خداوند بر آنچه میگوییم نگهبان است؛ سوره قصص، آیه: ۲۷-۲۸.
- ↑ و بر سر هر راهی منشینید که (مردم را) بترسانید و کسانی را که به آن ایمان آوردهاند از راه خداوند باز دارید و آن را ناراست (و ناهموار) بخواهید و به یاد آورید هنگامی را که اندک بودید و شما را بیشمار گردانید و بنگرید که سرانجام تبهکاران چگونه بود؛ سوره اعراف، آیه:۸۶.
- ↑ سرکردگان سرکش از قوم او گفتند: ای شعیب! بیگمان تو و کسانی را که همراه تو ایمان آوردهاند، از شهر خود بیرون خواهیم راند یا آنکه به آیین ما باز گردید؛ (شعیب) گفت: اگر چه خوش نداشته باشیم؟؛ سوره اعراف، آیه:۸۸.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.
- ↑ و به سوی مدین، برادرشان شعیب را فرستادیم، گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که جز او خدایی ندارید، بیگمان برهانی از سوی پروردگارتان برایتان آمده است پس پیمانه و ترازو را تمام بپیمایید و چیزهای مردم را به آنان کم ندهید و در این سرزمین پس از سامان یافتن آن تباهی نورزید، این برای شما اگر مؤمن باشید بهتر است؛ سوره اعراف، آیه:۸۵.
- ↑ و به سوی (قوم) مدین، برادرشان شعیب را (فرستادیم که به ایشان) گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید و در پیمانه و ترازو کم ننهید، من شما را در رفاه مییابم و بر شما از عذاب روزی فراگیرمیهراسم؛ سوره هود، آیه:۸۴.
- ↑ و به سوی (مردم) مدین، برادرشان شعیب را (فرستادیم) که گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید و به روز بازپسین امیدوار باشید و در این (سر) زمین تبهکارانه آشوب نورزید؛ سوره عنکبوت، آیه: ۳۶.
- ↑ و از پروردگارتان آمرزش بخواهید سپس به درگاه او توبه کنید، بیگمان پروردگار من بخشایندهای دوستدار است؛ سوره هود، آیه:۹۰.
- ↑ التبیان، ج۶، ص۵۳؛ المیزان، ج۱۰، ص۳۷۳-۳۷۴.
- ↑ اگر به آیین شما- پس از آنکه خداوند ما را از آن رهایی بخشیده است- باز گردیم بیگمان بر خداوند دروغ بستهایم و ما را نرسد که به آن باز گردیم مگر آنکه خداوند پروردگار ما بخواهد، دانش پروردگار ما همه چیز را فرا گرفته است، ما بر خداوند توکّل داریم، خداوندا! میان ما و قوم ما به حق داوری فرما و تو بهترین داورانی؛ سوره اعراف، آیه: ۸۹.
- ↑ الميزان، ج۸، ص۱۹۲.
- ↑ اگر به آیین شما- پس از آنکه خداوند ما را از آن رهایی بخشیده است- باز گردیم بیگمان بر خداوند دروغ بستهایم و ما را نرسد که به آن باز گردیم مگر آنکه خداوند پروردگار ما بخواهد، دانش پروردگار ما همه چیز را فرا گرفته است، ما بر خداوند توکّل داریم، خداوندا! میان ما و قوم ما به حق داوری فرما و تو بهترین داورانی؛ سوره اعراف، آیه: ۸۹.
- ↑ و اگر گروهی از شما به آنچه برای آن فرستاده شدهام ایمان آوردند و گروهی ایمان نیاوردند شکیبایی کنید تا خداوند میان ما داوری کند و او بهترین داوران است؛ سوره اعراف، آیه: ۸۷.
- ↑ گفت: ای قوم من! به من بگویید که اگر برهانی از پروردگار خود داشته باشم و او نیز از نزد خویش به من روزی نیکویی ارزانی داشته باشد (شما چه خواهید کرد؟) و من در آنچه شما را از آن باز میدارم نمیخواهم با شما مخالفت کنم، تا آنجا که میتوانم جز اصلاح نظری ندارم و توفیق من جز با خداوند نیست، بر او توکل دارم و به سوی او باز میگردم؛ سوره هود، آیه:۸۸.
- ↑ گفت: ای قوم من! آیا تبارم نزد شما توانمندتر از خداوند است که او را پس پشت افکندهاید؛ بیگمان پروردگار من فراگیر هر کاری است که انجام میدهید؛ سوره هود، آیه:۹۲.
- ↑ گفت: ای قوم من! آیا تبارم نزد شما توانمندتر از خداوند است که او را پس پشت افکندهاید؛ بیگمان پروردگار من فراگیر هر کاری است که انجام میدهید و ای قوم من! هر چه از دستتان برمیآید انجام دهید، من نیز انجام میدهم، زودا که بدانید بر سر چه کس عذابی که او را خوار سازد خواهد آمد و چه کسی دروغ میگوید. و شما چشم به راه باشید من نیز با شما چشم به راه خواهم بود؛ سوره هود، آیه: ۹۲- ۹۳.
- ↑ و به سوی (مردم) مدین، برادرشان شعیب را (فرستادیم) که گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید و به روز بازپسین امیدوار باشید و در این (سر) زمین تبهکارانه آشوب نورزید؛ سوره عنکبوت، آیه: ۳۶ - ۳۷.
- ↑ التبیان، ج۸، ص۲۰۸-۲۰۷؛ مجمع البیان، ج۸، ص۲۵؛ المیزان، ج۱۶، ص۱۲۶.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.
- ↑ «اصحاب ایکه»پیامبران را دروغگو شمردند. (یاد کن) آنگاه (را) که شعیب به آنان گفت: آیا پرهیزگاری نمیورزید؟من برای شما پیامبری امینم.پس، از خداوند پروا کنید و از من فرمان برید.و من از شما برای این (پیامبری) پاداشی نمیخواهم، پاداش من جز با پروردگار جهانیان نیست.پیمانه را تمام بپیمایید و از کمفروشان نباشید.و با ترازوی درست، وزن کنید.و چیزهای مردم را به آنان کم ندهید و در زمین تبهکارانه آشوب نورزید و از آن کس که شما و آفریدگان پیشین را آفرید پروا کنید.گفتند: به یقین تو از جادوزدگانی.و تو جز بشری مانند ما نیستی و بیگمان ما تو را از دروغگویان میدانیم.بنابراین اگر راست میگویی پارههایی از آسمان را بر ما فرود آر.گفت: پروردگارم به آنچه انجام میدهید داناتر است.پس، او را دروغگو شمردند آنگاه عذاب «روز ابر آتشبار» آنان را فرو گرفت؛ که آن، بیگمان عذاب روزی سترگ بود؛ سوره شعراء، آیه: ۱۷۶- ۱۸۹.
- ↑ و به سوی مدین، برادرشان شعیب را فرستادیم، گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که جز او خدایی ندارید، بیگمان برهانی از سوی پروردگارتان برایتان آمده است پس پیمانه و ترازو را تمام بپیمایید و چیزهای مردم را به آنان کم ندهید و در این سرزمین پس از سامان یافتن آن تباهی نورزید، این برای شما اگر مؤمن باشید بهتر است؛ سوره اعراف، آیه:۸۵.
- ↑ و به سوی (قوم) مدین، برادرشان شعیب را (فرستادیم که به ایشان) گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید و در پیمانه و ترازو کم ننهید، من شما را در رفاه مییابم و بر شما از عذاب روزی فراگیرمیهراسم؛ سوره هود، آیه: ۸۴.
- ↑ و ای قوم من! پیمانه و ترازو را با دادگری، تمام بپیمایید و چیزهای مردم را به آنان کم ندهید و در زمین تبهکارانه آشوب نورزید؛ سوره هود، آیه:۸۵.
- ↑ پیمانه را تمام بپیمایید و از کمفروشان نباشید.و با ترازوی درست، وزن کنید.و چیزهای مردم را به آنان کم ندهید و در زمین تبهکارانه آشوب نورزید؛ سوره شعراء، آیه: ۱۸۱- ۱۸۳.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.
- ↑ و بر سر هر راهی منشینید که (مردم را) بترسانید و کسانی را که به آن ایمان آوردهاند از راه خداوند باز دارید و آن را ناراست (و ناهموار) بخواهید و به یاد آورید هنگامی را که اندک بودید و شما را بیشمار گردانید و بنگرید که سرانجام تبهکاران چگونه بود؛ سوره اعراف، آیه: ۸۶.
- ↑ و به سوی (قوم) مدین، برادرشان شعیب را (فرستادیم که به ایشان) گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید و در پیمانه و ترازو کم ننهید، من شما را در رفاه مییابم و بر شما از عذاب روزی فراگیرمیهراسم؛ سوره هود، آیه: ۸۴.
- ↑ جامع البیان، ج۱۲، ص۱۳۰؛ مجمع البیان، ج۵، ص۳۲۰-۳۲۱؛ المیزان، ج۱۰، ص۳۶۱.
- ↑ و بر سر هر راهی منشینید که (مردم را) بترسانید و کسانی را که به آن ایمان آوردهاند از راه خداوند باز دارید و آن را ناراست (و ناهموار) بخواهید و به یاد آورید هنگامی را که اندک بودید و شما را بیشمار گردانید و بنگرید که سرانجام تبهکاران چگونه بود؛ سوره اعراف، آیه: ۸۶.
- ↑ و به سوی (قوم) مدین، برادرشان شعیب را (فرستادیم که به ایشان) گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که خدایی جز او ندارید و در پیمانه و ترازو کم ننهید، من شما را در رفاه مییابم و بر شما از عذاب روزی فراگیرمیهراسم؛ سوره هود، آیه: ۸۴.
- ↑ و ای قوم من! مخالفت با من، شما را وا ندارد که به شما همان رسد که به قوم نوح یا قوم هود یا قوم صالح رسید و (زمان) قوم لوط از شما دور نیست؛ سوره هود، آیه: ۸۹.
- ↑ و به سوی مدین، برادرشان شعیب را فرستادیم، گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که جز او خدایی ندارید، بیگمان برهانی از سوی پروردگارتان برایتان آمده است پس پیمانه و ترازو را تمام بپیمایید و چیزهای مردم را به آنان کم ندهید و در این سرزمین پس از سامان یافتن آن تباهی نورزید، این برای شما اگر مؤمن باشید بهتر است؛ سوره اعراف، آیه: ۸۵.
- ↑ برنهاده خداوند برای شما بهتر است اگر مؤمن باشید و من بر شما نگهبان نیستم؛ سوره هود، آیه:۸۶.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.
- ↑ و به سوی مدین، برادرشان شعیب را فرستادیم، گفت: ای قوم من! خداوند را بپرستید که جز او خدایی ندارید، بیگمان برهانی از سوی پروردگارتان برایتان آمده است پس پیمانه و ترازو را تمام بپیمایید و چیزهای مردم را به آنان کم ندهید و در این سرزمین پس از سامان یافتن آن تباهی نورزید، این برای شما اگر مؤمن باشید بهتر است؛ سوره اعراف، آیه:۸۵.
- ↑ جامع البیان، ج۱۲، ص۱۳۲-۱۳۳؛ مجمع البیان، ج۵، ص۳۲۱؛ تفسیر بیضاوی، ج۳، ص۱۴۴.
- ↑ و ای قوم من! پیمانه و ترازو را با دادگری، تمام بپیمایید و چیزهای مردم را به آنان کم ندهید و در زمین تبهکارانه آشوب نورزید؛ سوره هود، آیه:۸۵.
- ↑ برنهاده خداوند برای شما بهتر است اگر مؤمن باشید و من بر شما نگهبان نیستم؛ سوره هود، آیه: ۸۶.
- ↑ سرکردگان سرکش از قوم او گفتند: ای شعیب! بیگمان تو و کسانی را که همراه تو ایمان آوردهاند، از شهر خود بیرون خواهیم راند یا آنکه به آیین ما باز گردید؛ (شعیب) گفت: اگر چه خوش نداشته باشیم؟ اگر به آیین شما- پس از آنکه خداوند ما را از آن رهایی بخشیده است- باز گردیم بیگمان بر خداوند دروغ بستهایم و ما را نرسد که به آن باز گردیم مگر آنکه خداوند پروردگار ما بخواهد، دانش پروردگار ما همه چیز را فرا گرفته است، ما بر خداوند توکّل داریم، خداوندا! میان ما و قوم ما به حق داوری فرما و تو بهترین داورانی؛ سوره اعراف، آیه: ۸۸- ۸۹.
- ↑ منافقان میهراسند آیهای به زیان آنان فرو فرستاده شود که آنان را از آنچه در دلهای ایشان است، آگاه گرداند بگو: ریشخند کنید که خداوند آنچه را که از آن میهراسید آشکار خواهد کرد.و اگر از آنان (از ریشخند کردنشان) بپرسی، به یقین میگویند: ما تنها (در گفتوگو) فرو میرفتیم و بازی میکردیم بگو: آیا خداوند و آیات وی و پیامبرش را ریشخند میکردید؟؛ سوره توبه، آیه: ۶۴- ۶۵.
- ↑ حال و روز شما منافقان) همانند پیشینیانتان (است) که نیرومندتر و داراتر و پرفرزندتر از شما بودند؛ آنان بهره خویش بردند شما نیز بهره خویش گرفتید همچون کسانی که پیش از شما به بهره خویش رسیدند و (در یاوه گویی) فرو رفتید چنانکه آنان فرو رفتند؛ آنانند که کردارهاشان در این جهان و در جهان واپسین تباه است و آنانند که زیانکارند.آیا خبر پیشینیان آنان: قوم نوح و عاد و ثمود و قوم ابراهیم و اصحاب مدین و سرزمینهای زیرورو شده (ی قوم لوط) به آنها نرسیده است که پیامبرانشان برای آنها برهانها آوردند؛ خداوند بر آن نبود که به آنان ستم کند ولی آنان خود به خویش ستم میورزیدند؛ سوره توبه، آیه: ۶۹- ۷۰.
- ↑ گفتند: ای شعیب! آیا دینت تو را وا میدارد که (به ما بگویی) آنچه را پدرانمان میپرستیدند وا نهیم یا با داراییهای خود آنچه میخواهیم انجام ندهیم؟ بیگمان تو خود بردبار راهدانی؛ سوره هود، آیه:۸۷.
- ↑ جامع البیان، ج۱۲، ص۱۳۳-۱۳۵؛ مجمع البیان، ج۵، ص۳۲۱؛ تفسیر بیضاوی، ج۳، ص۸۷.
- ↑ گفتند: ای شعیب! ما بسیاری از آنچه را که میگویی درنمییابیم و تو را در میان خویش ناتوان میبینیم و اگر (پاس) تبارت نبود تو را سنگسار میکردیم و تو در نظر ما توانمند نیستی؛ سوره هود، آیه:۹۱.
- ↑ المیزان، ج۱۰، ص۳۷۴.
- ↑ گفتند: ای شعیب! ما بسیاری از آنچه را که میگویی درنمییابیم و تو را در میان خویش ناتوان میبینیم و اگر (پاس) تبارت نبود تو را سنگسار میکردیم و تو در نظر ما توانمند نیستی؛ سوره هود، آیه:۹۱.
- ↑ پس او را دروغگو شمردند آنگاه زلزله آنان را فرو گرفت و در خانهشان از پا افتادند؛ سوره عنکبوت، آیه:۳۷.
- ↑ و چون «امر» ما دررسید شعیب و مؤمنان همراه او را با بخشایشی از سوی خویش رهایی بخشیدیم و بانگ آسمانی ستمگران را فرو گرفت و در خانههای خود از پا در افتادند؛ سوره هود، آیه:۹۴
- ↑ نک: الدر المنثور، ج۳، ص۱۰۳؛ فتح القدیر، ج۲، ص۲۲۶-۲۲۷.
- ↑ اسدی، علی، دائرةالمعارف قرآن کریم؛ ج۱۳، ص ۲۲۵- ۲۲۷.