حکم شرعی در نهج البلاغه: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (جایگزینی متن - '== جستارهای وابسته == == پانویس ==' به '== پانویس ==')
جز (جایگزینی متن - '\<div\sstyle\=\"background\-color\:\srgb\(252\,\s252\,\s233\)\;\stext\-align\:center\;\sfont\-size\:\s85\%\;\sfont\-weight\:\snormal\;\"\>(.*)\'\'\'\[\[(.*)\]\]\'\'\'(.*)\"\'\'\'(.*)\'\'\'\"(.*)\<\/div\> \<div\sstyle\=\"background\-color\:\srgb\(255\,\s245\,\s227\)\;\stext\-align\:center\;\sfont\-size\:\s85\%\;\sfont\-weight\:\snormal\;\"\>(.*)\<\/div\> \<div\sstyle\=\"background\-color\:\srgb\(206\,242\,\s299\)\;\stext\-align\:center\;\sfont\-size\:\s85\%\;\sfont\-weight\:\sn...)
خط ۱: خط ۱:
{{نبوت}}
{{نبوت}}
<div style="background-color: rgb(252, 252, 233); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث '''[[حکم شرعی]]''' است. "'''[[حکم شرعی]]'''" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:</div>
{{مدخل مرتبط
<div style="background-color: rgb(255, 245, 227); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">[[حکم شرعی در قرآن]] - [[حکم شرعی در حدیث]] - [[حکم شرعی در نهج البلاغه]] - [[حکم شرعی در معارف دعا و زیارات]] - [[حکم شرعی در کلام اسلامی]] - [[حکم شرعی در فلسفه اسلامی]] - [[حکم شرعی در عرفان اسلامی]] - [[حکم شرعی در فقه اسلامی]]</div>
| موضوع مرتبط = حکم شرعی
<div style="background-color: rgb(206,242, 299); text-align:center; font-size: 85%; font-weight: normal;">در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل '''[[حکم شرعی (پرسش)]]''' قابل دسترسی خواهند بود.</div>
| عنوان مدخل  = [[حکم شرعی]]
| مداخل مرتبط = [[حکم شرعی در قرآن]] - [[حکم شرعی در حدیث]] - [[حکم شرعی در نهج البلاغه]] - [[حکم شرعی در معارف دعا و زیارات]] - [[حکم شرعی در کلام اسلامی]] - [[حکم شرعی در فلسفه اسلامی]] - [[حکم شرعی در عرفان اسلامی]] - [[حکم شرعی در فقه اسلامی]]
| پرسش مرتبط  = حکم شرعی (پرسش)
}}


==مقدمه==
==مقدمه==

نسخهٔ ‏۳۱ مهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۱۷:۴۳

مقدمه

احکام تکلیفی

احکام وضعی

منابع

پانویس

  1. « الصَّلَاةُ قُرْبَانُ كُلِّ تَقِيٍّ وَ الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ وَ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ زَكَاةٌ وَ زَكَاةُ الْبَدَنِ [الصَّوْمُ‏] الصِّيَامُ وَ جِهَادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّل‏»؛ نهج البلاغه، حکمت ۱۳۱
  2. «فَرَضَ اللَّهُ الْإِيمَانَ تَطْهِيراً مِنَ الشِّرْكِ، وَ الصَّلَاةَ تَنْزِيهاً عَنِ الْكِبْرِ، وَ الزَّكَاةَ تَسْبِيباً لِلرِّزْقِ، وَ الصِّيَامَ ابْتِلَاءً لِإِخْلَاصِ الْخَلْقِ، وَ الْحَجَّ [تَقْوِيَةً] تَقْرِبَةً لِلدِّينِ، وَ الْجِهَادَ عِزّاً لِلْإِسْلَامِ، وَ الْأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ مَصْلَحَةً لِلْعَوَامِّ، وَ النَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ رَدْعاً لِلسُّفَهَاءِ، وَ صِلَةَ الرَّحِمِ مَنْمَاةً لِلْعَدَدِ، وَ الْقِصَاصَ حَقْناً لِلدِّمَاءِ، وَ إِقَامَةَ الْحُدُودِ إِعْظَاماً لِلْمَحَارِمِ، وَ تَرْكَ شُرْبِ الْخَمْرِ تَحْصِيناً لِلْعَقْلِ، وَ مُجَانَبَةَ السَّرِقَةِ إِيجَاباً لِلْعِفَّةِ، وَ تَرْكَ الزِّنَى [الزِّنَا] تَحْصِيناً لِلنَّسَبِ، وَ تَرْكَ اللِّوَاطِ تَكْثِيراً لِلنَّسْلِ، وَ الشَّهَادَاتِ اسْتِظْهَاراً عَلَى الْمُجَاحَدَاتِ، وَ تَرْكَ الْكَذِبِ تَشْرِيفاً لِلصِّدْقِ، وَ السَّلَامَ أَمَاناً مِنَ الْمَخَاوِفِ، وَ الْأَمَانَةَ [الْإِمَامَةِ] نِظَاماً لِلْأُمَّةِ، وَ الطَّاعَةَ تَعْظِيماً لِلْإِمَامَةِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۲۴۴.
  3. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص۴۹۹.
  4. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص۵۰۰.
  5. «وَ حَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ بِالزَّكَاةِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۱۳۸
  6. «إِذَا أَمْلَقْتُمْ، فَتَاجِرُوا اللَّهَ بِالصَّدَقَةِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ‌های ٢٥٨و «لَا تَسْتَحِ مِنْ إِعْطَاءِ الْقَلِيلِ، فَإِنَّ الْحِرْمَانَ أَقَلُّ مِنْهُ»؛ ٦٧
  7. «وَ مَنْ شَكَاهَا إِلَى كَافِرٍ، فَكَأَنَّمَا شَكَا اللَّهَ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۴۱۹
  8. «عن أبی عبدالله(ع) أن النبی بعث سریّة فلمّا رجعوا قال مرحباً بقوم قضوا الجهاد الأصغر و بقی علیهم الجهاد الأکبر. فقیل یا رسول الله ما الجهاد الأکبر؟ قال: جهاد النفس»؛ وسائل الشیعه، احادیث، ۴، ۵، ۹، ۱۰، ۱۱و...
  9. «فَعَاوِدُوا الْكَرَّ وَ اسْتَحْيُوا مِنَ الْفَرِّ فَإِنَّهُ عَارٌ فِي الْأَعْقَابِ وَ نَارٌ يَوْمَ الْحِسَابِ،...»؛ نهج البلاغه، خطبۀ 66؛ «إِنَّهُمْ لَنْ يَزُولُوا عَنْ مَوَاقِفِهِمْ دُونَ طَعْنٍ دِرَاكٍ يَخْرُجُ [مِنْهُ] مِنْهُمُ النَّسِيمُ وَ ضَرْبٍ يَفْلِقُ الْهَامَ وَ يُطِيحُ الْعِظَامَ وَ يُنْدِرُ السَّوَاعِدَ وَ الْأَقْدَامَ، وَ حَتَّى يُرْمَوْا بِالْمَنَاسِرِ تَتْبَعُهَا الْمَنَاسِرُ وَ يُرْجَمُوا بِالْكَتَائِبِ تَقْفُوهَا الْحَلَائِبُ، وَ حَتَّى يُجَرَّ بِبِلَادِهِمُ الْخَمِيسُ يَتْلُوهُ الْخَمِيسُ، وَ حَتَّى تَدْعَقَ الْخُيُولُ فِي نَوَاحِرِ أَرْضِهِمْ وَ بِأَعْنَانِ مَسَارِبِهِمْ وَ مَسَارِحِهِمْ»؛ خطبه ۱۲۴
  10. «عِنْدَ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيِ عَنْ الْمُنْكَرِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۳۷۵
  11. «أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ الْأَمْرَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ٢۳ و «أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّكَ لَسْتَ بِسَابِقٍ أَجَلَكَ»؛ نامه ٧٢
  12. «وَ نَاسِخاً وَ مَنْسُوخاً»؛ نهج البلاغه، خطبه ٢١٠
  13. «ثُمَّ اسْتَوْصِ بِالتُّجَّارِ وَ ذَوِي الصِّنَاعَاتِ»؛ نهج البلاغه، نامه ۵۳
  14. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص۵۰۰.
  15. «وَ لَعَمْرِي مَا عَلَيَّ مِنْ قِتَالِ مَنْ خَالَفَ الْحَقَّ وَ خَابَطَ الْغَيَّ مِنْ إِدْهَانٍ وَ لَا إِيهَانٍ، فَاتَّقُوا اللَّهَ عِبَادَ اللَّهِ وَ فِرُّوا إِلَى اللَّهِ مِنَ اللَّهِ، وَ امْضُوا فِي الَّذِي نَهَجَهُ لَكُمْ وَ قُومُوا بِمَا عَصَبَهُ بِكُمْ، فَعَلِيٌّ ضَامِنٌ لِفَلْجِكُمْ آجِلًا إِنْ لَمْ تُمْنَحُوهُ عَاجِلًا»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۴
  16. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص۵۰۰.