عدل الهی در نهج البلاغه: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (-==منابع== * +==منابع== {{منابع}} * ))
جز (ربات: جایگزینی خودکار متن (-''']] == پانویس == {{پانویس}} +''']] {{پایان منابع}} == پانویس == {{پانویس}}))
خط ۳۱: خط ۳۱:
{{منابع}}
{{منابع}}
* [[پرونده:13681049.jpg|22px]] [[دانشنامه نهج البلاغه ج۲ (کتاب)|'''دانشنامه نهج البلاغه ج۲''']]
* [[پرونده:13681049.jpg|22px]] [[دانشنامه نهج البلاغه ج۲ (کتاب)|'''دانشنامه نهج البلاغه ج۲''']]
{{پایان منابع}}


== پانویس ==
== پانویس ==

نسخهٔ ‏۱۶ دسامبر ۲۰۲۱، ساعت ۲۲:۰۳

اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث عدل الهی است. "عدل الهی" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل عدل الهی (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

مقدمه

رابطه عدل با اصول دیگر

عدل و نبوت

عدل الهی و قضا و قدر

عدل الهی و آزمایش‌های خداوند

پرسش‌های وابسته

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

  1. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 559.
  2. «وَ أَشْهَدُ أَنَّهُ عَدْلٌ عَدَلَ وَ حَكَمٌ فَصَلَ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۱۴
  3. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 559.
  4. «الَّذِي صَدَقَ فِي مِيعَادِهِ وَ ارْتَفَعَ عَنْ ظُلْمِ عِبَادِهِ وَ قَامَ بِالْقِسْطِ فِي خَلْقِهِ وَ عَدَلَ عَلَيْهِمْ فِي حُكْمِهِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۸۵
  5. «اللَّهُمَّ احْمِلْنِي عَلَى عَفْوِكَ وَ لَا تَحْمِلْنِي عَلَى عَدْلِكَ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۲۷
  6. نک: نهج البلاغه، خطبه ۱۹۱
  7. «وَ ايْمُ اللَّهِ مَا كَانَ قَوْمٌ قَطُّ فِي غَضِّ نِعْمَةٍ مِنْ عَيْشٍ فَزَالَ عَنْهُمْ إِلَّا بِذُنُوبٍ اجْتَرَحُوهَا، لِ «أَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ»، وَ لَوْ أَنَّ النَّاسَ حِينَ تَنْزِلُ بِهِمُ النِّقَمُ وَ تَزُولُ عَنْهُمُ النِّعَمُ فَزِعُوا إِلَى رَبِّهِمْ بِصِدْقٍ مِنْ نِيَّاتِهِمْ وَ وَلَهٍ مِنْ قُلُوبِهِمْ، لَرَدَّ عَلَيْهِمْ كُلَّ شَارِدٍ وَ أَصْلَحَ لَهُمْ كُلَّ فَاسِدٍ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۷۸
  8. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 559-560.
  9. «التَّوْحِيدُ أَلَّا تَتَوَهَّمَهُ، وَ الْعَدْلُ أَلَّا تَتَّهِمَه»؛ نهج البلاغه، حکمت ۴۷۰
  10. فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ؛ سوره زلزال، آیه ۷ – ۸
  11. «إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ، وَ الْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ، ذِيَادَةً لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ، وَ حِيَاشَةً لَهُمْ إِلَى جَنَّتِهِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۳۶۸
  12. «الْأَقَاوِيلُ مَحْفُوظَةٌ، وَ السَّرَائِرُ مَبْلُوَّةٌ، وَ كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۳۴۳
  13. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 560.
  14. «وَ رُبَّمَا سَأَلْتَ الشَّيْ‏ءَ فَلَا [تُعْطَاهُ‏] تُؤْتَاهُ وَ أُوتِيتَ خَيْراً مِنْهُ عَاجِلًا أَوْ آجِلًا أَوْ صُرِفَ عَنْكَ لِمَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ فَلَرُبَّ أَمْرٍ قَدْ طَلَبْتَهُ فِيهِ هَلَاكُ دِينِكَ لَوْ أُوتِيتَهُ فَلْتَكُنْ مَسْأَلَتُكَ فِيمَا يَبْقَى‏ لَكَ جَمَالُهُ وَ يُنْفَى عَنْكَ وَبَالُهُ فَالْمَالُ لَا يَبْقَى لَكَ وَ لَا تَبْقَى لَه‏»؛ نهج البلاغه، نامه ۳۱
  15. «فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُسَائِلُكُمْ مَعْشَرَ عِبَادِهِ عَنِ الصَّغِيرَةِ مِنْ أَعْمَالِكُمْ وَ الْكَبِيرَةِ وَ الظَّاهِرَةِ وَ الْمَسْتُورَةِ، فَإِنْ يُعَذِّبْ فَأَنْتُمْ أَظْلَمُ وَ إِنْ يَعْفُ فَهُوَ أَكْرَمُ»؛ نهج البلاغه، نامه ۲۷
  16. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 560.
  17. نهج البلاغه، خطبه ۲۳۳
  18. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 561.
  19. «فَأَهْبَطَهُ بَعْدَ التَّوْبَةِ لِيَعْمُرَ أَرْضَهُ بِنَسْلِهِ وَ لِيُقِيمَ الْحُجَّةَ بِهِ عَلَى عِبَادِهِ وَ لَمْ يُخْلِهِمْ بَعْدَ أَنْ قَبَضَهُ مِمَّا يُؤَكِّدُ عَلَيْهِمْ حُجَّةَ رُبُوبِيَّتِهِ وَ يَصِلُ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ مَعْرِفَتِهِ بَلْ تَعَاهَدَهُمْ بِالْحُجَجِ عَلَى أَلْسُنِ الْخِيَرَةِ مِنْ أَنْبِيَائِهِ وَ مُتَحَمِّلِي وَدَائِعِ رِسَالاتِهِ قَرْناً فَقَرْناً حَتَّى تَمَّتْ بِنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ (صلی الله علیه وآله)‏ حُجَّتُهُ وَ بَلَغَ الْمَقْطَعَ عُذْرُهُ وَ نُذُرُهُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۹۱
  20. «وَ خَلَّفَ فِيكُمْ مَا خَلَّفَتِ الْأَنْبِيَاءُ فِي أُمَمِهَا إِذْ لَمْ يَتْرُكُوهُمْ هَمَلًا بِغَيْرِ طَرِيقٍ وَاضِحٍ وَ لَا عَلَمٍ قَائِمٍ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱
  21. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 561.
  22. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 561-562.
  23. «وَيْحَكَ، لَعَلَّكَ ظَنَنْتَ قَضَاءً لَازِماً وَ قَدَراً حَاتِماً! لَوْ كَانَ ذَلِكَ كَذَلِكَ لَبَطَلَ الثَّوَابُ وَ الْعِقَابُ وَ سَقَطَ الْوَعْدُ وَ الْوَعِيدُ. إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ أَمَرَ عِبَادَهُ تَخْيِيراً وَ نَهَاهُمْ تَحْذِيراً، وَ كَلَّفَ يَسِيراً وَ لَمْ يُكَلِّفْ عَسِيراً، وَ أَعْطَى عَلَى الْقَلِيلِ كَثِيراً، وَ لَمْ يُعْصَ مَغْلُوباً وَ لَمْ يُطَعْ مُكْرِهاً، وَ لَمْ يُرْسِلِ الْأَنْبِيَاءَ لَعِباً وَ لَمْ يُنْزِلِ الْكُتُبَ لِلْعِبَادِ عَبَثاً، وَ لَا خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ وَ مَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا؛ "ذلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۷۸
  24. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 562.
  25. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 562.