اجل در قرآن
اجل عبارت است از به سر رسیدن، مهلت نهایی برای مرگ، مدت تعیین شده برای چیزی؛ این واژه در قرآن کریم، بهکار رفته است. اموری که قرآن کریم، این واژه را درباره آنها بهکار برده است، عبارتاند از: انسان، امّتها، پدیدههای طبیعی، جنین، دَین، عقد اجاره، عدّه طلاق، عدّه وفات و منافع مناسک حج یا قربانی. باید توجه داشت اجل به حتمی و غیرحتمی تقسیم شده است. در برخی روایات آمده است که برخی اعمال پسندیده اجل انسان را دور میکنند و برخی گناهان، آن را پیش میآورند.
معناشناسی
اجل در لغت به معانی متعددی آمده است؛ مانند: مدت و مهلت تعیین شده برای هر چیز، پایان مهلت مشخص شده مانند خاتمه یافتن یا پایان مهلت عمر و حیات انسان یا پرداخت وام[۱]. تمدید الاجل نیز به معنای تمدید مهلت آمده است که معمولاً از آن تعبیر به "تأجیل" میشود. به همین دلیل از آخرت، تعبیر به "الآجله" شده که در مقابل دنیا (العاجله) میباشد[۲]. البته "الآجل و الآجله" در اصل لغت به معنای غیر فوری و دارای مهلت است.
واژه "اجل" در قرآن، هم به معنای مدّت و یا مهلت مقرر شده برای چیزی آمده است؛ مانند: وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ[۳] و یا أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ[۴] و هم برای پایان یا سرآمد مهلت مقرر به کار رفته است؛ مانند: إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى[۵].[۶].[۷]
اجل در آیات قرآن
اجل در قرآن کریم، ۵۶ بار بهکار رفته است. کاربرد قرآنی این واژه، در مواردی بدون هیچ قیدی وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ[۸] و گاهی همراه با اوصافی چون "مسمّی"، "قریب"، "معدود": وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ[۹]، وَأَنْذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ مَا لَكُمْ مِنْ زَوَالٍ[۱۰]، وَمَا نُؤَخِّرُهُ إِلَّا لِأَجَلٍ مَعْدُودٍ[۱۱] و در ۲ مورد، بهصورت اضافه به لفظ جلاله اللّه: مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ[۱۲] و در سایر موارد بهصورت "مشتقّات اجل" آمده است.
اموری که قرآن کریم، این واژه را درباره آنها بهکار برده است، عبارتاند از: انسان: هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ[۱۳]، وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ[۱۴]، وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ[۱۵]، قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا تُرِيدُونَ أَنْ تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ[۱۶]، امّتها: قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ[۱۷]، مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ[۱۸]، پدیدههای طبیعی: اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ[۱۹]، أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ[۲۰]، أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ[۲۱]، مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ[۲۲]، جنین: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ[۲۳]، دَین: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ[۲۴]، عقد اجاره: قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ[۲۵]، فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ[۲۶]، عدّه طلاق: وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ[۲۷]، عدّه وفات: وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ[۲۸] و منافع مناسک حج یا قربانی: لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ[۲۹]. این امور در دو دسته امور حقیقی و اعتباری قابل تقسیماند[۳۰].
کاربردهای واژه اجل در قرآن
از دیدگاه قرآن، همه اشیاء و حوادث عالم دارای اجل و مهلت معین میباشند. برخی موارد که در قرآن آمده عبارتاند از:
- آفرینش آسمان و زمین: أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ[۳۱]؛ مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ[۳۲]؛ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ[۳۳].
- جنین در رحم مادر: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ[۳۴].
- امتها و جامعهها. به این معنا که هر جامعه، گروه و یا ملتی، مهلتی معین دارد: فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِمْ بِعِلْمٍ وَمَا كُنَّا غَائِبِينَ [۳۵]؛ وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ[۳۶]؛ قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ[۳۷].
- مدت عمر و حیات هر فرد در دنیا: وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ [۳۸]؛ اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ[۳۹].
- پایان عمر یا زمان مرگ انسانها: وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ[۴۰]؛ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ[۴۱].
- تأخیر کیفر گناهان افراد یا جامعهها: وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى[۴۲]؛ وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا[۴۳]؛ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ[۴۴].
افزون بر موارد فوق در آیات متعددی از قرآن آمده است که هرگاه، مهلت امّتها یا افراد انسان به پایان خود برسد مرگ و نابودی آنان [لحظه یا] ساعتی به تأخیر نخواهد افتادوَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ[۴۵]؛ قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ[۴۶]؛ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ[۴۷]؛ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ[۴۸].
همچنین، واژههای أَجَلَ و أَجَلَيْنِ در آیات مربوط به سرگذشت موسی: قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ * فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ "[۴۹] به معنای زمان قرارداد و معاهده شعیب و موسی (ع) و در آیه دَین: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ[۵۰] به معنای سررسید وام، آمده است.
در سوره بقره: وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلاَ تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِّتَعْتَدُواْ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلاَ تَتَّخِذُواْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُمْ مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ * وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَن يَنكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُم بِالْمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ مِنكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ * وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا لاَ تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلاَ مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُواْ أَوْلادَكُمْ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُم مَّا آتَيْتُم بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ[۵۱] و سوره طلاق: فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا[۵۲]؛ وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا [۵۳]؛ نیز، تعبیر أَجَلَهُنَّ آمده است که به معنای عده زنان طلاق میباشد.
با توجه به کاربرد نسبتاً وسیع اجل در قرآن، تنها به دیدگاه مفسران در مورد آیه دوم سوره انعام میپردازیم که اهمیت بیشتری دارد. در این آیه، میفرماید: هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ[۵۴]. علت اهمیت آیه فوق، این است که در آن به دو اجل؛ قَضَى أَجَلًا و أَجَلٌ مُسَمًّى اشاره شده است. مفسران پیشین و معاصر در مورد معنا و تفاوت این دو "اجل"، مباحث نسبتاً گستردهای دارند. مفسران پیشین، غالباً به نقل گزارشهای صحابه، تابعین و بزرگان در این مورد پرداختهاند.
طبری گزارش میکند که: برخی قَضَى أَجَلًا را به معنای زمان تولد انسان تا زمان مرگ او دانسته و أَجَلٌ مُسَمًّى را از زمان مرگ تا روز قیامت و برانگیخته شدن انسان معنا کردهاند. گروه دوم (و از جمله ابن عباس) گفتهاند که منظور از قَضَى أَجَلًا، زمان خواب انسان است که در آن روح قبض میشود و هنگام بیداری به صاحبش باز میگردد؛ ولی أَجَلٌ مُسَمًّى همان زمان مرگ انسان است. گروه سوم نیز بر این عقیدهاند که: قَضَى أَجَلًا همان زندگی دنیا و أَجَلٌ مُسَمًّى، زمان یا مهلت رستاخیز است[۵۵].
مفسران معاصر، افزون بر گزارش دیدگاههای پیشینیان، مسائل دیگری را در این آیه مورد بحث قرار دادهاند. صاحب المیزان بر این باور است که اولاً: کاربرد اصلی "اجل"، همان معنای "اجل مقتضی و تمام مدت" است و معنای ثانوی و فرعی آن سررسید و پایان مهلت میباشد. هرگاه این واژه، بدون قرینه استعمال شود باید به همان معنای اول و اصلی باشد: ثانیاً: اجل دو گونه است: یکی "اجل مبهم" و دیگری أَجَلٌ مُسَمًّى؛ یعنی اجل معین در نزد خدای تعالی و این همان اجل محتومی است که تغییر نمیپذیرد. پس نسبت أَجَلٌ مُسَمًّى به "اجل غیر مسمی"، نسبت مطلق و منجز است به مشروط و معلق؛ به این معنا که اجل غیر مسمّی ممکن است به خاطر تحقق نیافتن شرطی که اجل معلق بر آن مشروط است تخلف کند و در موعد مقرر فرانرسد و لکن اجل حتمی و مطلق، راهی برای عدم تحقق آن نیست[۵۶]. ایشان با توجه به آیه هشتم سوره روم نیز، نتیجه میگیرند که: هیچ یکی از اجزای این عالم [و از جمله افراد انسان و جوامع بشری] تا بینهایت باقی نمیمانند بلکه روزی فانی میشوند و نتیجه آن، پس از فناشدنشان آشکار میشود و این همان آخرتی است که پس از گذشتن عمر دنیا و فانی شدنش ظاهر میگردد[۵۷].
ابن عربی با توجه به دیدگاه عرفانی خود تفسیر تقریباً متفاوتی از "اجل مطلق" و أَجَلٌ مُسَمًّى ارائه داده و میگوید: اجلی که در ثُمَّ قَضَى أَجَلًا به آن اشاره شده، اجلی است مطلق و از جهت زمان و چگونگی هیچگونه تعینی ندارد؛ زیرا احکام قضای الهی و ثابتی که در امّ الکتاب نوشته شده است کلی و مبرا و مجرد از زمان و برتر از محدودیتها و تعینات است؛ چون جایگاه این احکام، روح [و عالمی] است که تعلق به مکان نداشته و برتر از آن میباشد. پس اجل مطلق در حقیقت آن اجلی است که استعداد طبیعی هر چیز (با توجه به هویتش) آن را اقتضاء دارد و با عنایت به مزاج ویژه و ترکیب مخصوص آن، اجل طبیعی نامیده میشود ولی أَجَلٌ مُسَمًّى که نزد خداوند معین میباشد همان اجلی است که از نظر زمانی، اندازهگیری شده و تحقق آن با توجه به فراهم آمدن شرایط آن و برطرف شدن موانع لازم میباشد.
با توجه به حتمی بودن اجل مسمی و نیز با ملاحظه آیاتی که مدت عمر و حیات همه انسانها و جوامع بشری را معین شده میداند موضوع "آجال" در مباحث کلامی راه یافته و محور همه مباحث مفصلی شده است که در باره جبر و اختیار قضا و قدر، هدایت و ضلالت، ایمان و کفر، استطاعت و مانند آن به وجود آمده است.
این مباحث در پاسخ به این سؤال به کتب کلامی راه یافت که: آیا مبدأ افعال انسان، خداوند است یا خود انسان؟ متکلمان اشعری آیات مربوط به "اجل" و "رزق" را آیات مناسبی جهت خردهگیری بر معتزله یافتند که انسان را مبدأ افعال خود میدانستند. از جمله دلایل معتزله برای نسبت ندادن افعال انسان به خداوند، قبح بسیاری از این افعال میباشد و به لحاظ این که نمیتوان افعال قبیح را به خداوند نسبت داد گفتند که مبدأ افعال انسان، باید خود او باشد. در مقابل اشاعره هم پاسخ میدادند که آیات اجل و رزق، هر گونه مرگ و هر رزقی را منسوب به خداوند میداند گرچه سبب این مرگ، قتل یا جنایتی باشد که به دست قاتلی انجام شده باشد و یا رزق به دست آمده از طریق دزدی یا حرام باشد. پس قبیح بودن فعل انسان، مانع انتساب آن به خداوند نمیشود[۵۸].
"اجل" از واژههایی است که کاربرد آن در قرآن نسبتاً زیاد است و غالباً به دو معنای مدت معین و پایان آن مدت به کار رفته است. این واژه و آیات مربوط به آن از جنبههای گوناگونی در تفاسیر مورد توجه قرار گرفته است و بیشتر مفسران برآنند که بین "اجل مقضی" و أَجَلٌ مُسَمًّى تفاوت وجود دارد. افزون بر آن، بحث اجل (و آجال) به کتب تفسیری محدود نماند و به مباحث و کتابهای کلامی راه یافت و یکی از موارد اختلافی بین متکلمین اشاعری و معتزلی شد[۵۹].
اجل در امور حقیقی
مقصود از آن، سرآمد زمانی و مدّت معیّنی است که خداوند در عالم تکوین برای موجودات حقیقی اعمّ از انسانها، حیوانات، آسمانها، زمین، خورشید، ماه، فرشتگان و جنیان و... قرار داده است که با فرارسیدن و پایان یافتن آن، موجودات یادشده منقرض میشوند. اموری حقیقی که قرآن، اجل را درباره آنها بهکار برده است، عبارتاند از:
اجل انسان
اجل درباره انسان بهمعنای مدّت عمر یا زمان پایان عمر آمده است و قرآن کریم از دو نوع اجل برای انسان یاد میکند: یکی با قید مُسَمًّى و دیگری بدون هیچ قیدی:هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ[۶۰]. براساس ظاهر آیه، مقصود از هر دو، زمان پایان عمر آدمی است، نه مدّت عمر او.[۶۱]
در جوامع روایی شیعه، "اجل مسمّی" را به "اجل حتمی" که غیر قابل تغییر بوده و در شب قدر معیّن میشود، تفسیر و آیه شریفه قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ[۶۲] را به آن ناظر دانستهاند و نیز "اجل غیر مسمّی" را به اجل موقوف و مشروط که قابل تغییر است، تفسیر کردهاند[۶۳]. در منابع اسلامی از "اجل مسمّی" با تعابیری چون اجل "محتوم"[۶۴]، "قطعی"[۶۵]، "مقضی"[۶۶] و "طبیعی"[۶۷] و از "اجل غیر مسمّی" نیز با واژگانی مانند "معلّق"[۶۸]، "موقوف"[۶۹]، "اخترامی"[۷۰] و "مشروط"[۷۱] یاد شده است.
علامه طباطبایی با ضمیمه کردن آیه وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ[۷۲]، يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ[۷۳] به آیات اجل، نتیجه میگیرد که اجل مسمّی و حتمی همان است که در أُمُّ الْكِتَابِ ثبت شده و به هیچ وجه تغییر نمییابد و اجل غیر مسمّی اجلی است که در "لوح محو و اثبات" نوشته شده و قابل تغییر است. أُمُّ الْكِتَابِ قابل انطباق بر حوادثی است که با تمام علل و اسباب مؤثّر در آن لحاظ میشوند؛ بهگونهای که قابل تخلّف نباشند؛ ولی "لوح محو و اثبات" قابل انطباق بر همان حوادث است؛ امّا از جهت انتساب به برخی از اسباب و علل، نه تمام آنها؛ چرا که ممکن است در اثر برخورد با موانعی از تأثیر بازمانند یا بدون برخورد با موانع، این اسباب مؤثّر واقع شوند؛ بنابراین، هر انسانی اقتضا دارد بهطور طبیعی مثلاً صد سال عمر کند. این اجلی است که در لوح محو و اثبات ثبت شده؛ امّا بر اثر اسباب و موانعی ممکن است پیش از انقضای این مدّت، مرگ انسان فرا رسد که این همان اجل اخترامی یا مرگ ناگهانی است و روشناست که آنچه وقوع آن در خارج حتمی است، همان اجل مسمّی است که ممکن است با عمر طبیعی موافق باشد یا نباشد. بدیهی است درصورت دوم، اجل مسمّی و اجل اخترامی دارای یک مصداق خواهند بود[۷۴].
برخی از قرآنپژوهان، این دو نوع اجل را از مصادیق قضا و قدر دانسته و نتیجه گرفتهاند: اجلی که قابل تغییر است، از مصادیق "تقدیر" بوده که به آن اجل معلّق (معلّق بر شرایط) میگویند و اجلی که حتمی و غیر قابل تغییر است، از مصادیق "قضا" است که همان مرحله حتمیّت و غیر قابل برگشت است[۷۵]. به گزارش فخر رازی[۷۶]، مفسّران در تفسیر دو اجل در آیه شریفه هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ[۷۷] اقوال دیگری را نیز ذکر کردهاند: اجل گذشتگان و اجل افراد باقی مانده بشر، مرگ انسان و زمان برپایی قیامت، مدّت زندگی دنیایی و مدّت زندگی برزخی، خواب و مرگ، مقدار طی شده از عمر آدمی و مقدار باقیمانده از عمر او، اجل اخترامی که مرگ انسان در اثر حوادث و اسباب خارجی فرا میرسد و اجل طبیعی، (قول منسوب به حکیمان)؛ امّا علامه طباطبایی اقوال پیشین را اقوالی ضعیف برشمرده است[۷۸].[۷۹]
عوامل تقدیم و تاخیر
از آیات و روایات استفاده میشود که امور ذیل در تقدیم و تأخیر اجل مؤثرند:
ایمان
قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى قَالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا تُرِيدُونَ أَنْ تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ[۸۰] برخی مفسّران از این آیه استفاده کردهاند که نتیجه دنیایی ایمان به خدا و پیامبران، تأخیر مرگ انسان تا زمان معیّن شده و تخلّفناپذیر (اجلمسمّی) است[۸۱]. برخی گفتهاند: تأثیر ایمان در افزایش عمر انسان از دو منظر قابل تبیین است:
- منظر الهی: تقدیر الهی چنین است که ایمان را باعث طول عمر آدمی قرار داده است.
- منظر طبیعی: ایمان به خداوند و پیامبران و تقید به حرام و حلال الهی و دستورهای دینی، سبب افزایش امنیت فردی و اجتماعی و پیشگیری از امراض و بیماریها و در نتیجه افزایش طول عمر آدمی خواهد شد[۸۲].[۸۳]
عبادت و تقوا
قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ[۸۴]، أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ[۸۵]، يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ[۸۶] این آیه تأخیر مرگ تا اجلی معیّن را نتیجه عبادت خدا و تقوا و اطاعت رسول دانسته و این خود دلیل بر این است که انسان دو اجل دارد[۸۷]: مسمّی و غیر مسمّی که اجل غیر مسمّی قابل تغییراست.
افزون بر موارد پیشگفته در روایات نیز امور دیگری مانند صدقه[۸۸]، صله رحم[۸۹]، روزه ماه شعبان[۹۰]، زیارت امام حسین (ع)[۹۱]، تخفیف دَین[۹۲]، شکر فراوان[۹۳]، قرائت سوره توحید بعد از هر نماز[۹۴] و... را عوامل طول عمر و تأخیر اجل، و اموری مانند قطع رحم[۹۵]، آلودهدامنی[۹۶]، عقوق والدین[۹۷]، ترک زیارت امام حسین (ع)[۹۸]، دروغگویی[۹۹]، سوگند دروغ[۱۰۰]، بستن راه مسلمانان[۱۰۱]، ادّعای امامت (به ناحق)[۱۰۲] و... را عوامل تقدیم اجل و کاهش عمر آدمی نام بردهاند[۱۰۳].
اجل مقتول
درباره اجل مقتول این پرسش مطرح است که "شخص مقتول، اگر کشته نمیشد، به حیات طبیعی خود ادامه میداد یا خیر؟".
متکلّمان در پاسخ به این سؤال، آرای گوناگونی ارائه کردهاند: پاسخ جبرگرایان به این سؤال منفی است، و دلیل آن را تخلّف از علم الهی دانستهاند. برخی از معتزله بغداد بهطور قاطع پاسخ را مثبت میدانند و برای بیان خود چنین استدلال کردهاند که در غیر این صورت لازم میآید قصاص قاتل لازم نباشد چون در واقع زمان مرگ مقتول فرا رسیده و اگر قاتل هم او را نمیکشت، زنده نمیماند؛ ولی بیشتر متکلّمان پاسخ دادهاند: امکان دارد زنده بماند و ممکن است بمیرد. برخی از آنان میگویند: اگر علم الهی به بقای او تعلّق گرفته، اگر بهوسیله قاتل کشته نشود، از اجل مشروط و معلّق رها شده و تا اجل مسمّی زنده خواهد ماند. گروه دیگری از آنان میگویند: اجل حقیقی مقتول، همان زمانی است که کشته میشود؛ امّا در پاسخ این اشکال که اگر کشته نمیشد و به حیات خود ادامه میداد، گفتهاند: اشکال مذکور فرضی بیش نیست و اجل دیگری که در این صورت برای مقتول تصوّر میشود، تقدیری و فرضی است[۱۰۴].[۱۰۵]
اجل امتها
قرآن کریم برای امّتها نیز حیات و موت خاصّی قائل است. در آیاتی از قرآن به أجل امّتها اشاره شده است؛ ازجمله: لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ[۱۰۶]، وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ[۱۰۷]، مَا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ[۱۰۸].
برخی اندیشهوران از آیات پیشین برای اثبات "اصالت جامعه" استفاده کرده و گفتهاند: جامعه اصالت دارد؛ زیرا به آن موت و حیات نسبت داده شده است[۱۰۹]، بنابراین، اجل امّتها را اجلی حقیقی دانستهاند.
برخی از قرآنپژوهان معاصر با ردّ دیدگاه پیشین بر این باورند: حدّاکثر سخنی که درباره اجل امّتها [میتوان گفت، این است که مرگ امّت بهمعنای از هم گسیختن نظام و شیرازه اجتماعی و سیاسی آن امّت است، نه اینکه امّت، موجود و واحد حقیقی باشد که همانگونه که روزی به دنیا آمده است، روز دیگر نیز رخت بربندد و از میان برود [۱۱۰] که در این صورت، اجل امّتها، اجلی حقیقی نخواهد بود.
مؤیّد این بیان، کلام برخی مفسّران است که از اجل امّتها به "اجل معنوی" تعبیر، و حیات امّتها را به "عزّت"، و مرگ امّتها را به "ذلّت" آنها تفسیر کرده و نتیجه گرفته که امّتها با امتثال حدود شرعی و التزام به دستورهای دینی و تمسّک به اخلاق و فضایل به عزّت میرسند و با رویگردانی از قوانین شرعی و دور شدن از فضایل اخلاقی و انتشار رذایل اخلاقی و منکرات و ستم به شقاوت و ذلّت خواهند رسید[۱۱۱].[۱۱۲]
اجل پدیدههای طبیعی
قرآن کریم در آیات أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ[۱۱۳]، مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ[۱۱۴]، به اجل آسمانها و زمین و در آیات اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ[۱۱۵]، أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ[۱۱۶]، خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ[۱۱۷]، به اجل خورشید و ماه اشاره و از آن با "اجل مسمّی" (وقت معین شده) تعبیر کرده است.
آیات پیشین بیانگر این مطلب است که این موجودات، دائم و سرمدی نبوده؛ بلکه در روز معینی که نزد خداوند روشن است، آنها نیز فانی و منقرض خواهند شد که براساس آیات دیگر إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ[۱۱۸]، وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ[۱۱۹]، وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ[۱۲۰]، إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ[۱۲۱]، إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ[۱۲۲]، وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ[۱۲۳]، وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ[۱۲۴]، وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ[۱۲۵]، وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ[۱۲۶] آن روز، روز قیامت خواهد بود.
آیه وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا [۱۲۷] نیز زمان استقرار جنین در رحم مادر را مدتی مشخّص و از پیش تعیین شده میداند[۱۲۸].
اجل در امور اعتباری
مقصود از آن سرآمد زمانی و مدّت معینی است که به واسطه قرارداد، برای امور اعتباری حاصل میشود؛ خواه بهصورت قوانینی باشد که از سوی شارع وضع میشود؛ مانند عدّه طلاق و وفات، و خواه از ناحیه انسانها وضع شده و شارع مقدس آن را جایز شمرده باشد؛ مانند اجل دَین. امور اعتباری که قرآن، اجل را درباره آنها بهکار برده، عبارتاند از:
- دین: یکی از موارد اجل اعتباری، تعیین سرآمد معیّن برای دَین است که براساس آیه يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلَّا تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ[۱۲۹] مورد تأیید و امضای شارع مقدّس قرار گرفته است.
- اجاره: تعیین اجل در عقد اجاره (اعمّ از اجیر کردن شخصی برای انجام کاری یا اجاره شیئ خاص مانند خانه یا منافعی از شیء معیّن دیگر) نیز براساس آیات قرآن و عموم روایت «الْمُؤْمِنُونَ عِنْدَ شُرُوطِهِم»[۱۳۰] جایز است که نمونه آن در قرآن کریم اجیر شدن موسی (ع) برای شعیب به مدّت ۸ یا ۱۰ سال در برابر ازدواج با یکی از دختران او است قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ[۱۳۱]، فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ[۱۳۲].
- عده طلاق: مورد دیگر اجل اعتباری، اجل طلاق است که در آیات قرآن کریم از آن با تعبیر "اجل" وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ[۱۳۳]، فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا[۱۳۴]، وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا[۱۳۵] و در متون فقهی با تعبیر "عدّه" یادشده است و آن، مدّت زمانی است که زن مطلّقه پس از اجرای طلاق، حقّ ازدواج با دیگری را تا پایان آن ندارد. طول این مدّت براساس آیه وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ[۱۳۶] "سه بار پاک شدن" و برای زنان یائسه (در صورتی که احتمال میدهند باردار باشند) سه ماه و برای زنان باردار تا پایان وضع حمل وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا[۱۳۷] است.
- عده وفات: از دیگر موارد اجل اعتباری در قرآن کریم، اجل یا عدّه وفات است. از آنجا که پس از وفات شوهر، ازدواج فوری زن با مردی دیگر، با محبّت و دوستی و حفظ احترام شوهر پیشین سازگار نیست و از سویی سبب جریحهدار شدن عواطف بستگان متوفّا میشود، قرآن کریم، ازدواج مجدّد زنان را به نگهداشتن عدّه مشروط میکند که مدّت آن ۴ ماه و ۱۰ روز تعیین شده است وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ[۱۳۸]. از سوی دیگر، خداوند با تشریع این حکم به مبارزه با برخی عقاید خرافی که مخالف ازدواج مجدّد زنان شوهر مرده است، برخاسته و پس از گذشت این مدّت، هیچ منعی برای ازدواج شایسته آنان نمیبیند[۱۳۹].
- منافع مناسک حج یا شتران قربانی: از دیگر موارد اجل اعتباری، مفاد آیه ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ[۱۴۰]، لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ[۱۴۱] است. که براساس آن اجل و سرآمدِ استفاده از "منافع مناسک حج"[۱۴۲] مانند تجارت و... درصورتی که مقصود از شعائر، "مناسک حج" باشد یا پایان بهرهگیری از "منافع شتران قربانی"[۱۴۳] مانند استفاده از شیر آنها و سوار شدن بر پشت آنها، درصورتی که مقصود از شعائر "شتران قربانی" باشد [[[زمان]] رسیدن به خانه کعبه تعیین شده است[۱۴۴].
منابع
پانویس
- ↑ نفیسی، فرهنگ.
- ↑ لسان العرب، ج۱۱، ص۱۱.
- ↑ "و هر امّتی را زمانهای است" سوره اعراف، آیه ۳۴.
- ↑ "هر یک از دو زمان را به پایان بردم" سوره قصص، آیه ۲۸.
- ↑ "ای مؤمنان! چون وامی تا سرآمدی معیّن میان شما برقرار شد، آن را به نوشته آورید" سوره بقره، آیه ۲۸۲.
- ↑ مفردات، ص۶۵-۶۶.
- ↑ نوریها، حسن علی، مقاله «اجل»، دانشنامه معاصر قرآن کریم.
- ↑ «و هر امّتی را زمانهای است و چون زمانه آنان سر آید نه ساعتی واپس میروند و نه پیش میافتند» سوره اعراف، آیه ۳۴.
- ↑ «و اوست که شبانگاه (در خواب) روان شما را میستاند و میداند که به هنگام روز چه به دست آوردهاید سپس در همین روز شما را (از خواب) برمیانگیزاند تا زمانی نامبرده سر آید؛ آنگاه بازگشتتان به سوی اوست و سپس شما را از آنچه انجام میدهید آگاه میسازد» سوره انعام، آیه ۶۰.
- ↑ «و مردم را از روزی بیم ده که به آنان عذاب میرسد آنگاه آنان که ستم کردهاند میگویند: پروردگارا! (مرگ) ما را تا زمانی نزدیک پس افکن تا فراخوان تو را پاسخ دهیم و از پیامبران (تو) پیروی کنیم؛ آیا پیشتر سوگند نمیخوردید که بیزوالید؟» سوره ابراهیم، آیه ۴۴.
- ↑ «و ما آن را جز تا زمانی چند پس نمیافکنیم» سوره هود، آیه ۱۰۴.
- ↑ «هر کس لقای خداوند را امید میدارد (بداند که) زمان (مقرر کرده) خداوند آمدنی است و او شنوای داناست» سوره عنکبوت، آیه ۵.
- ↑ «اوست که شما را از گل آفرید سپس اجلی مقرر داشت و اجل معیّن نزد اوست آنگاه شما تردید میکنید» سوره انعام، آیه ۲.
- ↑ «و اوست که شبانگاه (در خواب) روان شما را میستاند و میداند که به هنگام روز چه به دست آوردهاید سپس در همین روز شما را (از خواب) برمیانگیزاند تا زمانی نامبرده سر آید؛ آنگاه بازگشتتان به سوی اوست و سپس شما را از آنچه انجام میدهید آگاه میسازد» سوره انعام، آیه ۶۰.
- ↑ «و اینکه از پروردگارتان آمرزش بخواهید سپس به پیشگاه او توبه کنید تا شما را تا زمانی معیّن از بهرهای نیکو بهرهمند سازد و به هر کس که سزاوار بخششی است، بخشش شایسته او را عطا کند و اگر روی گردانید من به راستی از عذاب روزی بزرگ بر شما بیم دارم» سوره هود، آیه ۳.
- ↑ «پیامبرانشان گفتند: آیا درباره خداوند- آفریننده آسمانها و زمین- تردیدی هست؟ او شما را فرا میخواند تا برخی از گناهانتان را بیامرزد و (مرگ) شما را تا مدّتی معیّن پس افکند؛ گفتند: شما (نیز) جز بشری مانند ما نیستید که میخواهید ما را از آنچه پدرانمان میپرستیدند، باز دارید؛ بنابراین برهانی روشن برای ما بیاورید» سوره ابراهیم، آیه ۱۰.
- ↑ «بگو: من برای خویش اختیار زیان و سودی ندارم مگر آنچه خداوند بخواهد؛ هر امّتی زمانهای دارد که چون فرا رسد نه ساعتی دیر میکنند و نه پیش میافتند» سوره یونس، آیه ۴۹.
- ↑ «هیچ امّتی از زمانه خود نه پیش و نه واپس میافتد» سوره حجر، آیه ۵.
- ↑ «خداوند همان است که آسمانها را بیستونهایی که آنها را ببینید برافراخت سپس بر اورنگ (فرمانفرمایی جهان) استیلا یافت و خورشید و ماه را رام کرد؛ هر یک تا زمانی معیّن روان است؛ امر (آفرینش) را کارسازی میکند، آیات را آشکار میدارد باشد که شما به لقای پروردگارتان، یقین کنید» سوره رعد، آیه ۲.
- ↑ «آیا ندیدهای که خداوند از شب میکاهد و بر روز میافزاید و از روز میکاهد و بر شب میافزاید و خورشید و ماه را رام گردانید؛ هر کدام تا زمانی معیّن روانهاند و خداوند از آنچه انجام میدهید آگاه است» سوره لقمان، آیه ۲۹.
- ↑ «آیا با خویش نیندیشیدهاند که خداوند آسمانها و زمین و آنچه را که در میان آن دو، است جز راستین و با سرآمدی معین نیافریده است؟ و بیگمان بسیاری از مردم منکر لقای پروردگار خویشند» سوره روم، آیه ۸.
- ↑ «ما آسمانها و زمین و آنچه میان آنهاست جز به حق و در زمانی معین نیافریدهایم و کافران از آنچه بیمشان دادهاند رویگردانند» سوره احقاف، آیه ۳.
- ↑ «ای مردم! اگر در رستخیز تردیدی دارید (بنگرید که) ما شما را از خاکی آفریدیم آنگاه از نطفهای سپس از دلمه خونی سرانجام از گوشتپارهای به اندام یا بیاندام تا (حق را) برایتان روشن داریم و در زهدانها آنچه را بخواهیم تا زمانی معیّن استوار میداریم سپس شما را که کودکی شدهاید بیرون میآوریم سپس تا به برنایی برسید؛ و جان برخی از شما را میگیرند و برخی دیگر را به فرودینترین سالهای زندگانی باز میگردانند تا آنجا که پس از دانستن، چیزی نداند و زمین را سترون میبینی و چون بدان آب فرو فرستیم فرا میجنبد و برمیآید و هر گونه گیاه شادابی میرویاند» سوره حج، آیه ۵.
- ↑ «ای مؤمنان! چون وامی تا سرآمدی معیّن میان شما برقرار شد، آن را به نوشته آورید و باید نویسندهای میان شما دادگرانه بنویسد و هیچ نویسندهای نباید از نوشتن به گونهای که خداوند بدو آموخته است سر، باز زند پس باید بنویسد و آنکه وامدار است باید املا کند و از خداوند، پروردگار خویش، پروا بدارد و چیزی از آن کم ننهد و امّا اگر وامدار، کم خرد یا ناتوان باشد یا نتواند املا کند باید سرپرست او دادگرانه املا کند و دو تن از مردانتان را نیز گواه بگیرید و اگر دو مرد نباشند یک مرد و دو زن از گواهان مورد پسند خود (گواه بگیرید) تا اگر یکی از آن دو زن از یاد برد دیگری به یاد او آورد و چون گواهان (برای گواهی) فرا خوانده شوند نباید سر، باز زنند و تن نزنید از اینکه آن (وام) را چه خرد و چه کلان به سر رسید آن بنویسید، این نزد خداوند دادگرانهتر و برای گواهگیری، استوارتر و به اینکه دچار تردید نگردید، نزدیکتر است؛ مگر داد و ستدی نقد باشد که (دست به دست) میان خود میگردانید پس گناهی بر شما نیست که آن را ننویسید و چون داد و ستد میکنید گواه بگیرید؛ و نویسنده و گواه نباید زیان بینند و اگر چنین کنید (نشان) نافرمانی شماست و از خداوند پروا کنید؛ و خداوند به شما آموزش میدهد؛ و خداوند به هر چیزی داناست» سوره بقره، آیه ۲۸۲.
- ↑ «(موسی) گفت: این (قرار) میان من و شما بماند که هر یک از دو زمان را به پایان بردم بر من تجاوزی (روا) نباشد و خداوند بر آنچه میگوییم نگهبان است» سوره قصص، آیه ۲۸.
- ↑ «پس چون موسی زمان (قرارداد) را به سر آورد و خانوادهاش را (با خود) برد از سوی طور آتشی دید، به خانوادهاش گفت: (اینجا) بمانید! من آتش دیدم شاید از آن برایتان خبری یا فروزهای از آتش بیاورم باشد که گرم شوید» سوره قصص، آیه ۲۹.
- ↑ «و چون زنان را طلاق دادید و به سرآمد عدّه خود نزدیک شدند، یا با شایستگی آنها را نگه دارید و یا به نیکی رها کنید و آنان را برای زیان رساندن نگه ندارید که (به آنها) ستم کنید و هر کس چنین کند، به خود ستم کرده است و آیات خداوند را به ریشخند نگیرید و نعمت خداوند را بر خویش به یاد آورید و (نیز) آنچه را از کتاب و حکمت برایتان فرستاده است که بدان اندرزتان میدهد؛ و از خداوند پروا کنید و بدانید که خداوند به هر چیزی داناست» سوره بقره، آیه ۲۳۱.
- ↑ «و کسانی از شما که میمیرند و همسرانی به جای مینهند، آن همسران باید چهار ماه و ده روز انتظار کشند و چون به سرآمد عدّه خود رسیدند، در آنچه به شایستگی با خویش میکنند بر شما گناهی نیست و خداوند از آنچه میکنید آگاه است» سوره بقره، آیه ۲۳۴.
- ↑ «در آن (چارپایان) برای شما تا زمانی معیّن سودهاست سپس قربانگاه آنها به سوی خانه دیرین (کعبه) است» سوره حج، آیه ۳۳.
- ↑ موسوی، سید محمد هادی، اجل - موسوی، دائرة المعارف قرآن کریم ج۲؛ علیزاده، اکبر اسد، مقاله «آجال»، دانشنامه کلام اسلامی، ج۱، ص ۲۵.
- ↑ "آیا با خویش نیندیشیدهاند که خداوند آسمانها و زمین و آنچه را که در میان آن دو، است جز راستین و با سرآمدی معین نیافریده است؟ و بیگمان بسیاری از مردم منکر لقای پروردگار خویشند" سوره روم، آیه ۸
- ↑ "ما آسمانها و زمین و آنچه میان آنهاست جز به حق و در زمانی معین نیافریدهایم و کافران از آنچه بیمشان دادهاند رویگردانند" سوره احقاف، آیه ۳
- ↑ "آسمانها و زمین را راستین آفریده است؛ شب را به روز و روز را به شب در میپیچد و خورشید و ماه را رام کرده است، هر یک تا زمانی معیّن روان است؛ آگاه باشید که او پیروزمند آمرزگار است" سوره زمر، آیه ۵.
- ↑ "ای مردم! اگر در رستخیز تردیدی دارید (بنگرید که) ما شما را از خاکی آفریدیم آنگاه از نطفهای سپس از دلمه خونی سرانجام از گوشتپارهای به اندام یا بیاندام تا (حق را) برایتان روشن داریم و در زهدانها آنچه را بخواهیم تا زمانی معیّن استوار میداریم سپس شما را که کودکی شدهاید بیرون میآوریم سپس تا به برنایی برسید؛ و جان برخی از شما را میگیرند و برخی دیگر را به فرودینترین سالهای زندگانی باز میگردانند تا آنجا که پس از دانستن، چیزی نداند و زمین را سترون میبینی و چون بدان آب فرو فرستیم فرا میجنبد و برمیآید و هر گونه گیاه شادابی میرویاند" سوره حج، آیه ۵.
- ↑ "و با دانش برای آنان حکایت خواهیم کرد و غائب نبودهایم" سوره اعراف، آیه ۷
- ↑ "و هر امّتی را زمانهای است و چون زمانه آنان سر آید نه ساعتی واپس میروند و نه پیش میافتند" سوره اعراف، آیه ۳۴
- ↑ "بگو: من برای خویش اختیار زیان و سودی ندارم مگر آنچه خداوند بخواهد؛ هر امّتی زمانهای دارد که چون فرا رسد نه ساعتی دیر میکنند و نه پیش میافتند" سوره یونس، آیه ۴۹.
- ↑ "و او در آسمانها و زمین خداوند است؛ پنهان و آشکار شما و آنچه را به دست میآورید میداند" سوره انعام، آیه ۳
- ↑ "خداوند، جانها را هنگام مرگشان و آن (جان) را که نمرده است هنگام خوابیدن آن میگیرد و آن را که مرگش را رقم زده است نگاه میدارد و دیگری را تا زمانی معیّن رها میکند؛ بیگمان در این، نشانههایی است برای گروهی که میاندیشند" سوره زمر، آیه ۴۲.
- ↑ "و هیچ کس جز به اذن خداوند نخواهد مرد؛ که سرنوشتی است "با هنگام" و هر کس پاداش این جهان را بخواهد به او از آن میدهیم و آنکه بهره جهان واپسین را بجوید از آن به او خواهیم داد؛ و به زودی سپاسگزاران را پاداش میدهیم" سوره آل عمران، آیه ۱۴۵
- ↑ "اوست که شما را از گل آفرید سپس اجلی مقرر داشت و اجل معیّن نزد اوست آنگاه شما تردید میکنید" سوره انعام، آیه ۲.
- ↑ "و اگر سخنی از سوی پروردگارت پیشی نگرفته و اجلی معیّن مقرّر نشده بود بیگمان (آن عذاب، هم اکنون) لازم میشد" سوره طه، آیه ۱۲۹
- ↑ "و اگر خداوند مردم را به آنچه کردهاند فرو میگرفت هیچ جنبندهای را بر پشت زمین وا نمینهاد اما تا زمانی معیّن (مرگ) آنان را پس میافکند و آنگاه که اجل آنان برسد خداوند به بندگان خویش بیناست" سوره فاطر، آیه ۴۵
- ↑ "تا (خداوند) برخی از گناهانتان را بیامرزد و (مرگ) شما را تا زمانی معیّن، پس افکند که اجل خداوندی- اگر میدانستید- چون در رسد پس افکنده نمیشود" سوره نوح، آیه ۴.
- ↑ "و هر امّتی را زمانهای است و چون زمانه آنان سر آید نه ساعتی واپس میروند و نه پیش میافتند" سوره اعراف، آیه ۳۴
- ↑ "بگو: من برای خویش اختیار زیان و سودی ندارم مگر آنچه خداوند بخواهد؛ هر امّتی زمانهای دارد که چون فرا رسد نه ساعتی دیر میکنند و نه پیش میافتند" سوره یونس، آیه ۴۹
- ↑ "و خداوند (مرگ) هیچ کس را چون اجلش در رسد پس نمیافکند و خداوند از آنچه انجام میدهید آگاه است" سوره منافقون، آیه ۱۱
- ↑ "تا (خداوند) برخی از گناهانتان را بیامرزد و (مرگ) شما را تا زمانی معیّن، پس افکند که اجل خداوندی -اگر میدانستید- چون در رسد پس افکنده نمیشود" سوره نوح، آیه ۴.
- ↑ (موسی) گفت: این (قرار) میان من و شما بماند که هر یک از دو زمان را به پایان بردم بر من تجاوزی (روا) نباشد و خداوند بر آنچه میگوییم نگهبان است * پس چون موسی زمان (قرارداد) را به سر آورد و خانوادهاش را (با خود) برد از سوی طور آتشی دید، به خانوادهاش گفت: (اینجا) بمانید! من آتش دیدم شاید از آن برایتان خبری یا فروزهای از آتش بیاورم باشد که گرم شوید" سوره قصص، آیه ۲۸-۲۹.
- ↑ "ای مؤمنان! چون وامی تا سرآمدی معیّن میان شما برقرار شد، آن را به نوشته آورید و باید نویسندهای میان شما دادگرانه بنویسد و هیچ نویسندهای نباید از نوشتن به گونهای که خداوند بدو آموخته است سر، باز زند پس باید بنویسد و آنکه وامدار است باید املا کند و از خداوند، پروردگار خویش، پروا بدارد و چیزی از آن کم ننهد و امّا اگر وامدار، کم خرد یا ناتوان باشد یا نتواند املا کند باید سرپرست او دادگرانه املا کند و دو تن از مردانتان را نیز گواه بگیرید و اگر دو مرد نباشند یک مرد و دو زن از گواهان مورد پسند خود (گواه بگیرید) تا اگر یکی از آن دو زن از یاد برد دیگری به یاد او آورد و چون گواهان (برای گواهی) فرا خوانده شوند نباید سر، باز زنند و تن نزنید از اینکه آن (وام) را چه خرد و چه کلان به سر رسید آن بنویسید، این نزد خداوند دادگرانهتر و برای گواهگیری، استوراتر و به اینکه دچار تردید نگردید، نزدیکتر است؛ مگر داد و ستدی نقد باشد که (دست به دست) میان خود میگردانید پس گناهی بر شما نیست که آن را ننویسید و چون داد و ستد میکنید گواه بگیرید؛ و نویسنده و گواه نباید زیان بینند و اگر چنین کنید (نشان) نافرمانی شماست و از خداوند پروا کنید؛ و خداوند به شما آموزش میدهد؛ و خداوند به هر چیزی داناست" سوره بقره، آیه ۲۸۲.
- ↑ "و چون زنان را طلاق دادید و به سرآمد عدّه خود نزدیک شدند، یا با شایستگی آنها را نگه دارید و یا به نیکی رها کنید و آنان را برای زیان رساندن نگه ندارید که (به آنها) ستم کنید و هر کس چنین کند، به خود ستم کرده است و آیات خداوند را به ریشخند نگیرید و نعمت خداوند را بر خویش به یاد آورید و (نیز) آنچه را از کتاب و حکمت برایتان فرستاده است که بدان اندرزتان میدهد؛ و از خداوند پروا کنید و بدانید که خداوند به هر چیزی داناست * و چون زنان را طلاق دادید و به سرآمد عدّه خویش رسیدند دیگر آنان را از زناشویی با شوهران دلخواه خود که با هم به شایستگی به سازش رسیدهاند باز ندارید؛ هر کس از شما به خداوند و روز بازپسین ایمان داشته باشد بدین سخن اندرز داده میشود؛ این برای شما پاکتر و پاکیزهتر است و خداوند میداند و شما نمیدانید * و مادران فرزندان خود را دو سال کامل شیر میدهند؛ این برای کسی است که بخواهد دوران شیردهی را کامل کند، و خوراک و پوشاک آنان به شایستگی بر صاحب فرزند است، بر هیچ کس جز به اندازه توانش تکلیف نیست، نه مادر باید به خاطر فرزندش زیان بیند و نه صاحب فرزند به خاطر فرزندش و بر (گردن) وارث، مانند همین است پس اگر (پدر و مادر) با رضایت و رایزنی با هم بازگرفتن (زودتر کودک) از شیر را خواستند، گناهی ندارند، و اگر خواستید برای فرزندانتان دایه بگیرید، اگر به بایستگی دستمزد آنان را بپردازید گناهی بر شما نیست و از خداوند پروا کنید و بدانید خداوند به آنچه انجام میدهید بیناست * و کسانی از شما که میمیرند و همسرانی به جای مینهند، آن همسران باید چهار ماه و ده روز انتظار کشند و چون به سرآمد عدّه خود رسیدند، در آنچه به شایستگی با خویش میکنند بر شما گناهی نیست و خداوند از آنچه میکنید آگاه است" سوره بقره، آیه ۲۳۱-۲۳۴.
- ↑ "پس، چون به سر آمد عدّه خویش رسیدند یا به شایستگی نگاهشان دارید یا به شایستگی از آنان جدا شوید و دو تن دادگر از (میان) خود گواه بگیرید و گواهی را برای خداوند برپا دارید؛ این است که با آن، به کسی که به خداوند و روز بازپسین ایمان دارد اندرز داده میشود و هر کس از خداوند پروا کند (خداوند) برای او دری میگشاید" سوره طلاق، آیه ۲
- ↑ "و آن زنانتان که از حیض ناامیدند اگر در کارشان تردید دارید، عده آنان سه ماه است (نیز) عدّه زنانی که حیض ندیدهاند؛ و عدّه زنان باردار این است که بزایند و هر که از خداوند پروا کند برای او در کار وی آسانی پدید میآورد" سوره طلاق، آیه ۴.
- ↑ "اوست که شما را از گل آفرید سپس اجلی مقرر داشت و اجل معیّن نزد اوست آنگاه شما تردید میکنید" سوره انعام، آیه ۲.
- ↑ طبری، تفسیر، ج۸، ص۲۵۹-۲۵۶.
- ↑ ترجمه المیزان، ج۸، ص۱۰۶؛ ج۱۰، ص۱۰۵.
- ↑ ترجمه المیزان، ج۱۶، ص۲۳۸.
- ↑ شرح المقاصد، ج۴، ص۳۱۴؛ دایرة المعارف بزرگ اسلامی.
- ↑ نوریها، حسن علی، مقاله «اجل»، دانشنامه معاصر قرآن کریم.
- ↑ «اوست که شما را از گل آفرید سپس اجلی مقرر داشت و اجل معیّن نزد اوست آنگاه شما تردید میکنید» سوره انعام، آیه ۲.
- ↑ المیزان، ج۷، ص۹.
- ↑ «بگو: من برای خویش اختیار زیان و سودی ندارم مگر آنچه خداوند بخواهد؛ هر امّتی زمانهای دارد که چون فرا رسد نه ساعتی دیر میکنند و نه پیش میافتند» سوره یونس، آیه ۴۹.
- ↑ الفصول المهمه، ج۱، ص۲۲۱؛ بحارالانوار، ج۵، ص۱۳۹.
- ↑ تفسیر عیاشی، ج۱، ص۳۵۴ـ۳۵۵.
- ↑ ترجمه و تفسیر نهجالبلاغه، ج۱۳، ص۲۱.
- ↑ الصافی، ج۲، ص۱۰۷.
- ↑ بحارالانوار، ج۴، ص۱۱۷.
- ↑ المیزان، ج۷، ص۹.
- ↑ الفصول المهمه، ج۱، ص۲۲۱؛ البرهان، ج۲، ص۴۰۱.
- ↑ بحارالانوار، ج۴، ص۱۱۷؛ التفسیر الکبیر، ج۱۲، ص۱۵۳.
- ↑ المیزان، ج۷، ص۹.
- ↑ «و بیگمان پیش از تو پیامبرانی فرستادیم و به آنان همسران و فرزندانی دادیم و هیچ پیامبری را نسزد که معجزهای بیاورد مگر با اذن خداوند؛ هر سرآمدی، زمانی نگاشته دارد» سوره رعد، آیه ۳۸.
- ↑ «خداوند هر چه را بخواهد (از لوح محفوظ) پاک میکند و (یا در آن) مینویسد و لوح محفوظ نزد اوست» سوره رعد، آیه ۳۹.
- ↑ المیزان، ج۷، ص۸ـ۱۰.
- ↑ معارف قرآن، ص۲۱۳ـ۲۱۴.
- ↑ التفسیرالکبیر، ج۱۲، ص۱۵۳ـ۱۵۴.
- ↑ «اوست که شما را از گل آفرید سپس اجلی مقرر داشت و اجل معیّن نزد اوست آنگاه شما تردید میکنید» سوره انعام، آیه ۲.
- ↑ المیزان، ج۷، ص۱۰.
- ↑ موسوی، سید محمد هادی، اجل - موسوی، دائرة المعارف قرآن کریم ج۲.
- ↑ «پیامبرانشان گفتند: آیا درباره خداوند- آفریننده آسمانها و زمین- تردیدی هست؟ او شما را فرا میخواند تا برخی از گناهانتان را بیامرزد و (مرگ) شما را تا مدّتی معیّن پس افکند؛ گفتند: شما (نیز) جز بشری مانند ما نیستید که میخواهید ما را از آنچه پدرانمان میپرستیدند، باز دارید؛ بنابراین برهانی روشن برای ما بیاورید» سوره ابراهیم، آیه ۱۰.
- ↑ المیزان، ج۱۲، ص۳۰.
- ↑ قاموس المفاهیم، ج۱، ص۲۹۵.
- ↑ موسوی، سید محمد هادی، اجل - موسوی، دائرة المعارف قرآن کریم ج۲.
- ↑ «گفت: ای قوم من! من برای شما بیمدهندهای آشکارم،» سوره نوح، آیه ۲.
- ↑ «که خداوند را بپرستید و از او پروا کنید و از من فرمان برید» سوره نوح، آیه ۳.
- ↑ «تا (خداوند) برخی از گناهانتان را بیامرزد و (مرگ) شما را تا زمانی معیّن، پس افکند که اجل خداوندی- اگر میدانستید- چون در رسد پس افکنده نمیشود» سوره نوح، آیه ۴.
- ↑ المیزان، ج۲۰، ص۲۸.
- ↑ بحارالانوار، ج۹۳، ص۱۳۰.
- ↑ بحارالانوار، ج۹۳، ص۱۳۰.
- ↑ المصنف، ج۲، ص۵۱۴.
- ↑ المزار، ص۳۳.
- ↑ الامالی، ص۶۶۷.
- ↑ عیون الحکم، ص۲۷۵.
- ↑ المجتنی، ص۹۰.
- ↑ سفینةالبحار، ج۲، ص۳۵۸.
- ↑ الخصال، ص۳۲۰.
- ↑ مستدرک الوسائل، ج۱۲، ص۳۳۴.
- ↑ المزار، ص۳۳.
- ↑ بحارالانوار، ج۷۰، ص۳۷۵؛ معانیالاخبار، ج۲، ص۱۵۳.
- ↑ بحارالانوار، ج۷۰، ص۳۷۵؛ معانیالاخبار، ج۲، ص۱۵۳.
- ↑ بحارالانوار، ج۷۰، ص۳۷۵؛ معانیالاخبار، ج۲، ص۱۵۳.
- ↑ بحارالانوار، ج۷۰، ص۳۷۵؛ معانیالاخبار، ج۲، ص۱۵۳.
- ↑ موسوی، سید محمد هادی، اجل - موسوی، دائرة المعارف قرآن کریم ج۲.
- ↑ کشفالمراد، ص۴۶۱ـ۴۶۲.
- ↑ موسوی، سید محمد هادی، اجل - موسوی، دائرة المعارف قرآن کریم ج۲.
- ↑ «هر امّتی زمانهای دارد که چون فرا رسد نه ساعتی دیر میکنند و نه پیش میافتند» سوره یونس، آیه ۴۹.
- ↑ «و هر امّتی را زمانهای است و چون زمانه آنان سر آید نه ساعتی واپس میروند و نه پیش میافتند» سوره اعراف، آیه ۳۴.
- ↑ «هیچ امّتی از زمانه خود نه پیش و نه واپس میافتد» سوره حجر، آیه ۵.
- ↑ مجموعه آثار، ج۲، ص۳۳۹ـ۳۴۰، "جامعه و تاریخ".
- ↑ جامعه و تاریخ، ص۹۵ـ۹۶.
- ↑ المنیر، ج۸، ص۱۹۶.
- ↑ موسوی، سید محمد هادی، اجل - موسوی، دائرة المعارف قرآن کریم ج۲.
- ↑ «آیا با خویش نیندیشیدهاند که خداوند آسمانها و زمین و آنچه را که در میان آن دو، است جز راستین و با سرآمدی معین نیافریده است؟ و بیگمان بسیاری از مردم منکر لقای پروردگار خویشند» سوره روم، آیه ۸.
- ↑ «ما آسمانها و زمین و آنچه میان آنهاست جز به حق و در زمانی معین نیافریدهایم و کافران از آنچه بیمشان دادهاند رویگردانند» سوره احقاف، آیه ۳.
- ↑ «خداوند همان است که آسمانها را بیستونهایی که آنها را ببینید برافراخت سپس بر اورنگ (فرمانفرمایی جهان) استیلا یافت و خورشید و ماه را رام کرد؛ هر یک تا زمانی معیّن روان است؛ امر (آفرینش) را کارسازی میکند، آیات را آشکار میدارد باشد که شما به لقای پروردگارتان، یقین کنید» سوره رعد، آیه ۲.
- ↑ «آیا ندیدهای که خداوند از شب میکاهد و بر روز میافزاید و از روز میکاهد و بر شب میافزاید و خورشید و ماه را رام گردانید؛ هر کدام تا زمانی معیّن روانهاند و خداوند از آنچه انجام میدهید آگاه است» سوره لقمان، آیه ۲۹.
- ↑ «آسمانها و زمین را راستین آفریده است؛ شب را به روز و روز را به شب در میپیچد و خورشید و ماه را رام کرده است، هر یک تا زمانی معیّن روان است؛ آگاه باشید که او پیروزمند آمرزگار است» سوره زمر، آیه ۵.
- ↑ «آنگاه که خورشید فرو پیچانده (و خاموش) گردد،» سوره تکویر، آیه ۱.
- ↑ «و آنگاه که ستارگان به تیرگی گرایند،» سوره تکویر، آیه ۲.
- ↑ «و آنگاه که کوهها را از جا بجنبانند،» سوره تکویر، آیه ۳.
- ↑ «هنگامی که آسمان بشکافد،» سوره انفطار، آیه ۱.
- ↑ «هنگامی که آسمان شکاف بردارد،» سوره انشقاق، آیه ۱.
- ↑ «و گوش به (فرمان) پروردگارش بسپارد و (همین) او را سزیده باد،» سوره انشقاق، آیه ۲.
- ↑ «و هنگامی که زمین کشیده شود،» سوره انشقاق، آیه ۳.
- ↑ «و هر چه درون آن است فرا افکند و تهی گردد،» سوره انشقاق، آیه ۴.
- ↑ «و گوش به (فرمان) پروردگارش بسپارد و (همین) او را سزیده باد،» سوره انشقاق، آیه ۲.
- ↑ سوره حج، آیه ۵.
- ↑ موسوی، سید محمد هادی، اجل - موسوی، دائرة المعارف قرآن کریم ج۲.
- ↑ «ای مؤمنان! چون وامی تا سرآمدی معیّن میان شما برقرار شد، آن را به نوشته آورید و باید نویسندهای میان شما دادگرانه بنویسد و هیچ نویسندهای نباید از نوشتن به گونهای که خداوند بدو آموخته است سر، باز زند پس باید بنویسد و آنکه وامدار است باید املا کند و از خداوند، پروردگار خویش، پروا بدارد و چیزی از آن کم ننهد و امّا اگر وامدار، کم خرد یا ناتوان باشد یا نتواند املا کند باید سرپرست او دادگرانه املا کند و دو تن از مردانتان را نیز گواه بگیرید و اگر دو مرد نباشند یک مرد و دو زن از گواهان مورد پسند خود (گواه بگیرید) تا اگر یکی از آن دو زن از یاد برد دیگری به یاد او آورد و چون گواهان (برای گواهی) فرا خوانده شوند نباید سر، باز زنند و تن نزنید از اینکه آن (وام) را چه خرد و چه کلان به سر رسید آن بنویسید، این نزد خداوند دادگرانهتر و برای گواهگیری، استوارتر و به اینکه دچار تردید نگردید، نزدیکتر است؛ مگر داد و ستدی نقد باشد که (دست به دست) میان خود میگردانید پس گناهی بر شما نیست که آن را ننویسید و چون داد و ستد میکنید گواه بگیرید؛ و نویسنده و گواه نباید زیان بینند و اگر چنین کنید (نشان) نافرمانی شماست و از خداوند پروا کنید؛ و خداوند به شما آموزش میدهد؛ و خداوند به هر چیزی داناست» سوره بقره، آیه ۲۸۲.
- ↑ الاستبصار، ج۳، ص۲۸۴.
- ↑ «(موسی) گفت: این (قرار) میان من و شما بماند که هر یک از دو زمان را به پایان بردم بر من تجاوزی (روا) نباشد و خداوند بر آنچه میگوییم نگهبان است» سوره قصص، آیه ۲۸.
- ↑ «پس چون موسی زمان (قرارداد) را به سر آورد و خانوادهاش را (با خود) برد از سوی طور آتشی دید، به خانوادهاش گفت: (اینجا) بمانید! من آتش دیدم شاید از آن برایتان خبری یا فروزهای از آتش بیاورم باشد که گرم شوید» سوره قصص، آیه ۲۹.
- ↑ «و چون زنان را طلاق دادید و به سرآمد عدّه خود نزدیک شدند، یا با شایستگی آنها را نگه دارید و یا به نیکی رها کنید و آنان را برای زیان رساندن نگه ندارید که (به آنها) ستم کنید و هر کس چنین کند، به خود ستم کرده است و آیات خداوند را به ریشخند نگیرید و نعمت خداوند را بر خویش به یاد آورید و (نیز) آنچه را از کتاب و حکمت برایتان فرستاده است که بدان اندرزتان میدهد؛ و از خداوند پروا کنید و بدانید که خداوند به هر چیزی داناست» سوره بقره، آیه ۲۳۱.
- ↑ «پس، چون به سر آمد عدّه خویش رسیدند یا به شایستگی نگاهشان دارید یا به شایستگی از آنان جدا شوید و دو تن دادگر از (میان) خود گواه بگیرید و گواهی را برای خداوند برپا دارید؛ این است که با آن، به کسی که به خداوند و روز بازپسین ایمان دارد اندرز داده میشود و هر کس از خداوند پروا کند (خداوند) برای او دری میگشاید» سوره طلاق، آیه ۲.
- ↑ «و آن زنانتان که از حیض ناامیدند اگر در کارشان تردید دارید، عده آنان سه ماه است (نیز) عدّه زنانی که حیض ندیدهاند؛ و عدّه زنان باردار این است که بزایند و هر که از خداوند پروا کند برای او در کار وی آسانی پدید میآورد» سوره طلاق، آیه ۴.
- ↑ «و زنان طلاق داده باید تا سه پاکی (از حیض) خویشتن، انتظار کشند و اگر ایمان به خداوند و روز بازپسین دارند پنهان داشتن آنچه خداوند در زهدانشان آفریده است برای آنان روا نیست و اگر شوهرانشان سر آشتی دارند به باز آوردن آنان در این حال سزاوارترند و زنان را بر مردان، حقّ شایستهای است چنان که مردان را بر زنان؛ و مردان را بر آنان، به پایهای برتری است و خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره بقره، آیه ۲۲۸.
- ↑ «و آن زنانتان که از حیض ناامیدند اگر در کارشان تردید دارید، عده آنان سه ماه است (نیز) عدّه زنانی که حیض ندیدهاند؛ و عدّه زنان باردار این است که بزایند و هر که از خداوند پروا کند برای او در کار وی آسانی پدید میآورد» سوره طلاق، آیه ۴.
- ↑ «و کسانی از شما که میمیرند و همسرانی به جای مینهند، آن همسران باید چهار ماه و ده روز انتظار کشند و چون به سرآمد عدّه خود رسیدند، در آنچه به شایستگی با خویش میکنند بر شما گناهی نیست و خداوند از آنچه میکنید آگاه است» سوره بقره، آیه ۲۳۴.
- ↑ نمونه، ج۲، ص۱۹۳.
- ↑ «(حقیقت) این است؛ و هر کس نشانههای (بندگی) خداوند را سترگ دارد، بیگمان، این (کار) از پرهیزگاری دلهاست» سوره حج، آیه ۳۲.
- ↑ «در آن (چارپایان) برای شما تا زمانی معیّن سودهاست سپس قربانگاه آنها به سوی خانه دیرین (کعبه) است» سوره حج، آیه ۳۳.
- ↑ الکشّاف، ج۳، ص۱۵۷.
- ↑ المیزان، ج۱۴، ص۲۷۴.
- ↑ موسوی، سید محمد هادی، اجل - موسوی، دائرة المعارف قرآن کریم ج۲.