آیات غدیر: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۸: خط ۸:
<div style="padding: 0.4em 0em 0.0em;">
<div style="padding: 0.4em 0em 0.0em;">


'''آیات غدیر''' آيه‌هايی هستند كه يا مستقيما به واقعۀ [[غدیر خم]] و [[ابلاغ]] پيام الهی مبنی بر تعيين [[امام علی|اميرالمؤمنين]]{{ع}} به [[امامت]] مسلمين مربوط می‌شود و يا آياتی هستند كه گويای [[ولايت]] [[امام علی|اميرالمؤمنين]] و [[اهل بیت]]{{عم}} و فضايل [[خاندان]] [[رسالت]] است.  
'''آیات غدیر''' آيه‌هايی هستند كه يا مستقيما به واقعۀ [[غدیر خم]] و [[ابلاغ]] پيام الهی مبنی بر تعيين [[امام علی|اميرالمؤمنين]]{{ع}} به [[امامت]] مسلمين مربوط می‌شود و يا آياتی هستند كه گويای [[ولایت]] [[امام علی|اميرالمؤمنين]] و [[اهل بیت]]{{عم}} و فضايل [[خاندان]] [[رسالت]] است.  


==مقدمه==
==مقدمه==

نسخهٔ ‏۱۲ ژوئیهٔ ۲۰۲۱، ساعت ۱۸:۳۸

این مدخل از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل آیات غدیر (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

آیات غدیر آيه‌هايی هستند كه يا مستقيما به واقعۀ غدیر خم و ابلاغ پيام الهی مبنی بر تعيين اميرالمؤمنين(ع) به امامت مسلمين مربوط می‌شود و يا آياتی هستند كه گويای ولایت اميرالمؤمنين و اهل بیت(ع) و فضايل خاندان رسالت است.

مقدمه

آیات غدیر عبارت‌اند از: آيه اكمال دين، آیه اولی الامر، آیه تبلیغ، آیه تطهیر، آیه ولایت، آیه اهل ذکر و... . مؤلّفانی نيز دربارۀ آيات مربوط به غدير خم، ولايت، امامت، علی(ع) و اهل بيت تحقيقات گوناگونی انجام داده‌اند.(...)

برخی از آيات از اين قرار است: ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ[۱]؛ ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ[۲]؛ ﴿وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ[۳]؛ ﴿سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ*لِّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ[۴]؛ ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ[۵]؛ ﴿أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لّا يَسْتَوُونَ[۶]؛ ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا[۷]؛ ﴿وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ[۸]؛ ﴿أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلاَ تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤْمِنُونَ[۹]؛ ﴿وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى[۱۰]؛ ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ[۱۱]؛ ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ[۱۲]؛ ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ[۱۳]؛ ﴿وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ*أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ[۱۴]؛ ﴿وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ[۱۵]؛ ﴿وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا[۱۶]؛ ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ*أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ[۱۷]؛ ﴿فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ[۱۸]؛ ﴿مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا[۱۹]؛ ﴿وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا[۲۰]؛ ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ[۲۱]؛ ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ[۲۲]؛ ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً[۲۳]. ارتباط اين آيات با موضوعات يادشده، عمدتا براساس روايات و شأن نزول‌هاست.[۲۴]

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

  1. سوره مائده آیه ۳
  2. سوره مائده آیه ۶۷
  3. سوره صافات آیه ۲۴
  4. سوره معارج آیه ۱ و ۲
  5. سوره بيّنه آیه ۷
  6. سوره سجده آیه ۱۸
  7. سوره مريم آیه ۹۶
  8. سوره رعد آیه ۷
  9. سوره هود آیه ۱۷
  10. سوره طه آیه ۸۲
  11. سوره نحل آیه ۴۳
  12. سوره انبياء آیه ۷
  13. سوره توبه آیه ۱۱۹
  14. سوره واقعه آیه ۱۰ و ۱۱
  15. سوره اعراف آیه ۴۶
  16. سوره انسان آیه ۸
  17. سوره مجادله آیه ۱۲ و ۱۳
  18. سوره آل عمران آیه ۶۱
  19. سوره احزاب آیه ۲۳
  20. سوره احزاب آیه ۳۳
  21. سوره بقره آیه ۱۲۴
  22. سوره بقره آیه ۲۰۷
  23. سوره نساء آیه ۵۹
  24. محدثی، جواد، فرهنگ غدیر، ص۲۹.