اهداف قرآن در قرآن

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

مقدمه

بررسی فرایند نزول آیه‌های مربوط به معرفی اهداف قرآن، روشن می‌‌کند که این اهداف به ترتیب با سه رویکرد «عاطفی و ارزشی»، «هدایتی، بینشی و علمی» و درنهایت «اجتماعی و رفتاری»، بیان شده‌اند؛ در بیان اهداف عاطفی و ارزشی، واژه‌هایی همچون ذكر، تذکره، موعظه، هشدار، قوت نفس، شفابخشی، رحمت، اصلاح و بشارت به کار رفته‌اند؛ همچنین در بیان اهداف هدایتی، بینشی و علمی، از واژه‌هایی همچون نور، هدایت، تبیین، تفصل آيات، تعقل، تفكر و اتمام حجت بهره جسته‌اند؛ در مرحله سوم و بیان اهدافاجتماعی نیز گزاره‌هایی چون برپایی جامعه بر معیار قسط و مرجع رفع اختلاف‌ها و کشمکش‌ها، مورد توجه قرار گرفته‌اند؛ افزون بر آن، روایات اسلامی نیز به تشریح و توضیح بیشتری از این اهداف پرداخته‌اند؛ در ادامه گزارش اهداف قرآن، همگام با سیر نزول آنها، متعلقات هر هدف همراه با روایات مربوط گزارش می‌‌شود.

قرآن خود را ذکر و یادآوری به جهانیان وَمَا تَسْأَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ[۱]، سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ[۲]، وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ[۳]، كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ[۴]، مؤمنان اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ[۵]، اهل خشیت وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ[۶]، پویندگان راه راست إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ[۷]، یادآوری برای پیامبر(ص) و قوم وی وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ[۸] و نیز ذکری برای انسان‌ها لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ[۹] دانسته است؛ این کتاب آسمانی همچنین خود را اندرزنامه ای برای پندپذیران قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ[۱۰]، ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ[۱۱]، فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ[۱۲]، إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا[۱۳]، وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا[۱۴]، اهل خشیت إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى[۱۵]، مشرکان وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُورًا[۱۶]، وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ لَا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ[۱۷]، خردمندان هَذَا بَلاغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ[۱۸] و پارسایانوَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ[۱۹] می‌‌داند؛ همچنان که به نقش هشداردهندگی خود به گونه ای فراگیر قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ[۲۰]، وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ[۲۱]، هَذَا نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الْأُولَى[۲۲]، نَذِيرًا لِلْبَشَرِ[۲۳] یا مشروط به خشیت پروردگار بخشنده يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ[۲۴] و به وجود حیات معنوی در مخاطب لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ[۲۵] و به ترسیدن از تهدیدها قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ[۲۶] توجه داده و به طور ویژه اقوام و گروههایی را مخاطب انذارهای خود شمرده است؛ از این میان، قومی که پیش از نزول قرآن هشداردهنده ای نداشته‌اند وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا وَلَكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ[۲۷]، لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ[۲۸]، کافران وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْيَانًا كَبِيرًا[۲۹]، کسانی که بیمناک رستاخیزند وَأَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَلَا شَفِيعٌ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ[۳۰]، مردم ام القری و پیرامون آن وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ[۳۱]، ستمکاران إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ[۳۲] و آنان که از هشدارها باخبر شوند قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ[۳۳] در شمار مخاطبان این هدف دانسته شده‌اند؛ افزون بر آنچه گفته شد کلام الهی، خود را دربردارنده محتوایی برای نرم کردن دل‌ها و پندواندرز انسان‌ها أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا[۳۴] به ویژه پرهیزکاران هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ[۳۵]، وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ وَمَثَلًا مِنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ[۳۶] دانسته و مضامین خود را برای خردمندان، عبرت آموز می‌‌شمارد لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ[۳۷].

قرآن به نقش خود در ایجاد اعتماد به نفس، تقوا و خویشتن داری به عنوان یکی از اهداف نزول تصریح کرده أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ[۳۸]، وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ[۳۹]، وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُمْ بِعَذَابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقَالُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزَى[۴۰]، وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ[۴۱]، قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ[۴۲]، ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ[۴۳] و خود را سبب خشوع وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا[۴۴]، أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ[۴۵]، شفابخشی معنوی قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ[۴۶]، وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ[۴۷]، ایجاد استواری اراده در مؤمنان قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ[۴۸]، برون رفت از تیرگی‌ها به روشنی الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ[۴۹]، اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ[۵۰]، هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ[۵۱] و خروج مؤمنان نیکوکار از طلمات يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ[۵۲]، رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا[۵۳] دانسته است؛ این کتاب آسمانی همچنین خود را رحمت الهی برای مؤمنان وَإِذَا لَمْ تَأْتِهِمْ بِآيَةٍ قَالُوا لَوْلَا اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هَذَا بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ[۵۴]، يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ[۵۵]، قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ[۵۶]، وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ[۵۷]، وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا[۵۸]، أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ[۵۹]، نیکوکاران تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ هُدًى وَرَحْمَةً لِّلْمُحْسِنِينَ[۶۰]، تسلیم شدگان فرمان خداوند وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ[۶۱] و نیز اهل یقین هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ[۶۲] دانسته است. همچنین قرآن دستاویز قرار دادن آیات خود را موجب اصلاح برشمرده وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ[۶۳] و خواستار پیروی از آنها برای رستگاری الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ[۶۴]، رهایی از شقاوت أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ[۶۵]، قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ[۶۶]، رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ[۶۷] و دوزخ وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ[۶۸]، بازگشت از کژراهه وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ وَلَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ[۶۹] و جلوگیری از گمراهی يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ[۷۰]، وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا[۷۱] شده است.

روایات اهل بیت(ع) نیز به رهایی بخشی قرآن از تباهی و تاریکی پرداخته و آن را موجب بازداشتن از گمراهی، نجات از کوری و هلاکت [۷۲]، راهنما و دورکننده از فتنه‌ها [۷۳] دانسته است.

قرآن بر نقش بشارتی خود به عنوان یکی از اهداف تأکید نموده و مژده به مؤمنان قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ[۷۴]، َهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ[۷۵] و رحمت‌های ویژه به آنان أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا[۷۶] و بشارت به نیکوکاران وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ[۷۷]، صالحان قَيِّمًا لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا[۷۸]، تسلیم شدگان وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ[۷۹]، قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ[۸۰] و مخبتان (گروهی که در برابر خدا فروتنی کامل و گسترده ای دارند) وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ[۸۱] [۸۲] را مورد توجه خاص خود قرار داده است. اهداف تربیتی قرآن نیز در روایات مورد تأکید قرار گرفته‌اند، این اهداف عبارت‌اند از: پنددهندگی [۸۳]، بازدارندگی از دوزخ و فحشا، راهنمایی و فرمان به حرکت به سوی بهشت و طاعت [۸۴]، ایجاد غنای قلبی و روحی ویژه [۸۵]، و شفا و زندگی بخشیدن به دلهای مرده[۸۶]؛ در این روایات، قرآن کانون ایمان، طراوت و شادابی دلها و دارویی که فراتر از آن نیست معرفی شده است [۸۷].

همچنین قرآن، هدایت را از جمله اهداف نزول خود می‌‌داند أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ[۸۸]؛ از نگاه آیات، قرآن نوری است يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا[۸۹]، فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ[۹۰] یاریگر انسان مؤمن برای برخورداری از رفتاری مناسب أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ[۹۱]، هدایت به راه راست فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا[۹۲]، وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ[۹۳]، قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ[۹۴] به راه‌های سلامت يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ[۹۵]، به سوی رشد قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا[۹۶]، يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا[۹۷]؛ [۹۸] و راه استوار إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا[۹۹]؛ در روایات شیعه، هدایت به راه استوار بر هدایت به سوی امام معصوم تطبیق شده است [۱۰۰]، قرآن، فاسقان را از هدایت خود محروم دانسته إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ[۱۰۱] و بر راهنمایی ایمان آورندگان وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ[۱۰۲]، وَإِنَّهُ لَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ[۱۰۳]، نیکوکاران تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ هُدًى وَرَحْمَةً لِّلْمُحْسِنِينَ[۱۰۴] و تقواپیشگان ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ[۱۰۵]، هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ[۱۰۶] تأکید کرده است؛ روایات نیز در راستای توضیح اهداف و مقاصد قرآن به موضوع هدایت پرداخته‌اند برای نمونه هدایت در جایگاه یکی از اهداف نزول قرآن مورد توجه قرار گرفته و قرآن پرچم و چراغ هدایت [۱۰۷]، ابزار راهگشایی در شب و روز، نور تاریکی شبانگاهان [۱۰۸] و راهنمای بهشت برای آنان که قرآن را راهبر خود قرار دهند [۱۰۹] به شمار آمده است؛ همچنین برابر این روایات، این کتاب آسمانی بی‌نظیرترین راهنما به سوی بهشت دانسته شده [۱۱۰]؛ آن چنان که چیزی در هدایتگری همتای آن نیست [۱۱۱]؛ اهل قرآن به بالاترین مدارج کمال رسیده و جایگاهی برتر از دیگران - به جز پیامبران - خواهند داشت [۱۱۲].

بُعد تبیینی و روشنگری امور مبهم و مجمل نیز در قرآن مورد تأکید قرار گرفته أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ[۱۱۳]،بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ[۱۱۴] و مخاطبان آن، اقشار گوناگون مردم وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلَاءِ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ[۱۱۵]، دانشمندان فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ[۱۱۶]، وَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ[۱۱۷]، خردمندان كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ[۱۱۸]، اندیشمندان أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ[۱۱۹] و ایمان آورندگان يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ[۱۲۰] هستند. این تبیین‌ها، موجب بازداشتن از گمراهی يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ[۱۲۱]، روشن شدن بسیاری از حقایق پنهان شده از سوی اهل کتاب يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ[۱۲۲]، زمینه ساز خردورزی اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ[۱۲۳] و اندیشه يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ[۱۲۴] و رهایی مردم از تاریکی به سوی نور هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ[۱۲۵] می‌‌شود؛ روایات نیز به این نکته توجه داشته‌اند؛ چنان که برابر آن، قرآن بیانگر همه اخبار گذشته و آینده معرفی شده و به همه نیازهای انسان در چارچوب بندگی و اطاعت پروردگار پاسخ می‌‌گوید [۱۲۶] و خود، معیار تشخیص درستی و حجیت منابع اسلامی دیگر، از جمله روایات است [۱۲۷].

قرآن کریم درباره تفصیل آیات نیز سخن گفته است وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ[۱۲۸]؛ گویی آیات قرآن از ام الکتاب جدا شده‌اند و همه آنچه در ام الکتاب بوده در قرآن تفصیل یافته است لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ[۱۲۹]؛ كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ[۱۳۰]، بَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ[۱۳۱] [۱۳۲]؛ یکی از سودمندی‌های تفصیل یاد شده، یقین به دیدار با پروردگار است اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ[۱۳۳]، دراین باره، قرآن به نقش خود در رشد و نمو خردورزی كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ[۱۳۴]؛ وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ[۱۳۵]؛ اندیشه يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ[۱۳۶]، أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ[۱۳۷]، بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ[۱۳۸] و نیز افزایش روشن بینی مخاطبان قَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ[۱۳۹]؛ وَإِذَا لَمْ تَأْتِهِمْ بِآيَةٍ قَالُوا لَوْلَا اجْتَبَيْتَهَا قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هَذَا بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ[۱۴۰]؛ هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ[۱۴۱] توجه داده و اتمام حجت با گمراهان وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُمْ بِعَذَابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقَالُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزَى[۱۴۲]؛ لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ[۱۴۳]؛ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ[۱۴۴]، أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ[۱۴۵]؛ وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ[۱۴۶]، از جمله اهداف آن دانسته شده است؛ افزون بر آن، تصدیق کتابهای آسمانی پیشین وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ[۱۴۷]؛ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ[۱۴۸]؛ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا[۱۴۹]؛ وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ[۱۵۰]، وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ[۱۵۱]؛ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ[۱۵۲]؛ وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ[۱۵۳]، بیان حقیقت مطالب موجود در آن، زدودن اختلاف اهل کتاب در این باره إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ[۱۵۴] و داوری درباره درستی و نادرستی مطالب این کتاب وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ[۱۵۵] از دیگر اهداف نزول قرآن است.

قرآن از پیامبر می‌خواهد که در پرتو آیات الهی، راهشگای مردم به سوی نور و خدای عزیز حمید باشد الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ[۱۵۶]، اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍ[۱۵۷]؛ زیرا همچون ابزاری است که پیامبر تا می‌‌تواند با آن، جامعه انسانی را بر معیار قسط برپا داشته لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ[۱۵۸] و در میان مردم بر اساس آیات آن حکمرانی کند (ر.ک: كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ[۱۵۹]؛ إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا[۱۶۰]؛ خداوند همچنین بر پیامبر لازم دانسته است که قرآن را وسیله انذار مردم وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ[۱۶۱] و مجاهدة علمی با کافران فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا[۱۶۲] قرار دهد و صف‌های کافران را از دیگر افراد اهل کتاب جدا کند لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ[۱۶۳]، رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً[۱۶۴]؛ مؤمنان نیز باید قرآن را یکی از دو مرجع اصلی (خدا و رسول) در برطرف کردن منازعات خود قرار داده وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ[۱۶۵]؛ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ[۱۶۶]؛ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا[۱۶۷][۱۶۸] و با کمک آن بر ایمان خود بیفزایند وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ[۱۶۹]؛ همچنین همه مردم، حتی مشرکان و بیماردلان باید در این کتاب بیندیشند أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا[۱۷۰]؛ أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمُ الْأَوَّلِينَ[۱۷۱]؛ كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ[۱۷۲]؛ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا[۱۷۳]. موارد یاد شده به خوبی بیانگر ظرفیت قرآن برای حل نابسامانی‌های اجتماعی، برپایی جامعه عادلانه، توان رویارویی با شبهه‌های دشمنان، زدودن اختلاف و کشمکش‌های درونی با مسلمانان و دیگر پیروان ادیان الهی است. همچنین با توجه به مجموعه آیات و روایات یادشده می‌‌توان دریافت که دیدگاه‌های ارائه شده در صدر مقاله، دربردارنده همه اهداف خُرد و کلان قرآن نبوده‌اند؛ چراکه قرآن هدف اصلی خود را رهایی بشر از شقاوت و رساندن او به سعادت دانسته و اتمام حجتی است برای آنان که هدایت را نپذیرفته و در مسیر آن قرار نگرفته‌اند؛ این هدف کلان در همه آیات وجود داشته و اهداف جزئی دیگر در راستای تحقق آن است.

در کشف اهداف و مقاصد قرآن، توجه به نقطه‌های عزیمت و آهنگ آیات و سوره و جهت گیری‌های خرد و کلان قرآن اهمیت دارد؛ هریک از آیه‌ها و هر گروهی از آنها، دارای مقصدی است؛ همچنان که هر سوره، مقصد و هدفی دارد؛ مجموعه سوره‌های قرآن نیز در کنار یکدیگر به تحقق غرض و مقصدی کلان کمک می‌‌کنند [۱۷۴]. افزون بر آنچه گفته شد، هدف و رسالت قرآن با خواسته‌های مهم مخاطبان آن در پیوند است؛ تعابیری چون: هُدًى لِلنَّاسِ[۱۷۵]، نَذِيرًا لِلْبَشَرِ[۱۷۶]، ذِكْرَى لِلْبَشَرِ[۱۷۷]، لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ[۱۷۸] و إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ[۱۷۹]، لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ[۱۸۰] گویای این نکته است که قرآن هدف خود را پاسخ به نیازهای مخاطبان در زمینه‌های مورد انتظار از دین می‌‌داند؛ چنان که به نظر می‌‌رسد علاقه و خواست بزرگ مخاطبان قران، میل به رهایی از دشواری‌ها و دستیابی به لذت‌های ناب و همیشگی است؛ زیرا تلاشهای علمی و عملی انسان‌ها در طول تاریخ برای تأمین این نیاز بوده و پیگیری و گزینش مذاهب و ادیان نیز با همین رویکرد رخ داده است؛ در آیات قرآن از این نیاز که در نگاه برخی، بنیادی‌ترین نیاز بشر به شمار آمده [۱۸۱] با واژه‌های «فلاح» (۳۸ مورد) و «فوز» (۲۹ مورد) [۱۸۲] یاد شده است؛ این دو واژه تفاوت اندکی با هم دارند: در «فلاح» رهایی. از دشواری‌ها [۱۸۳] و در «فوز» رسیدن به خواسته‌ها و نجات از شر [۱۸۴] نهفته است؛ ولی هردو واژه در ارائه خواست درونی و نهایی بشر همسان‌اند؛ نکته دیگر آنکه با رشد کمال آدمی، نوع لذت مورد انتظار او ارتقا می‌‌یابد؛ از این رو او برای دستیابی به تکامل و ارتقای سطح توانایی‌های خود می‌‌کوشد و از آنجا که پیش زمینه اینها شناخت و بینش درست درباره روندهای همه جانبه حیات در هستی و انسان، از آغاز تا انجام است، پیوسته دانایی و بینش افزایی مورد توجه انسان بوده است [۱۸۵]. با این پیش درآمدها می‌‌توان دریافت که رسالت قرآن با تأمین این نیازهای ذاتی و مقدمات و لوازم آن در پیوند است؛ انسان مسلمان برای گذر از جایگاه نامطلوب (موجود) تا وضع مطلوب (آرمانی) سراغ قرآن می‌‌رود: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ[۱۸۶] و خداوند با قرآن انسان را به این راه هدایت می‌‌کند: إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ[۱۸۷]. صراط مستقیم، مسیر و فاصله میان وضع موجود و وضع مطلوب بوده و هدایت، برنامه عملی گذر انسان از وضع موجود به وضع مطلوب (انسان قوام یافته) است.

نکته قابل توجه، گستردگی ابعاد نیاز انسان به هدایت است: او به عنوان پدیدهای از پدیده‌های حیات افزون بر آنکه خود دارای گنجایشی برای شکوفایی است، تمایلاتی دارد که باید تعدیل و مدیریت شود؛ انسان به عنوان آفریده، دارای رابطه ای با آفریننده هستی و پدیده‌های دیگر است؛ چنان که مجموع روابط انسان را چهار رابطه با خدا، خود، جامعه و هستی شمرده‌اند [۱۸۸]؛ از این رو رستگاری و سعادت وی که هدف اصلی فروفرستادن قرآن است، برایند تعامل و ارتباط درست با مجموعه چهارگانه یادشده است؛ در نتیجه هدایت جامع فرانی به چهار هدف فرعی تقسیم می‌‌شود افزون بر آنکه انسان گاه برای هماهنگی میان خواسته‌ها، ساماندهی آنها و تعیین اولویتها نیز نیازمند هدایت است. با توجه به برخی آیات، تنظیم رابطه انسان با خدا اصالت داشته و دیگر روابط در پرتو آن سامان می‌‌یابد؛ چنان که می‌‌توان نامیده شدن سوره حمد به فاتحة الكتاب ياعدل قرآن را وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ[۱۸۹] که در آن، روابط انسان با خداوند تنظیم می‌‌شود، اشاره به همین اصالت دانست [۱۹۰]

قرآن برای رسیدن به هدف نهایی، از روش هدایت بهره جست. در این راستا پیامبر اکرم در جایگاه کارگزار برنامه تربیتی، از سوی پروردگار متعال، با هدف پرورش مردم هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ[۱۹۱] مأموریت یافت تا دو برنامه متفاوت، اما همسو را در کنار هم در پیش گیرد که عبارت بودند از دگرگونی فرهنگ جاهلی و وارد کردن مردم به راه خدا با بهره جستن از فرهنگ نورانی قرآنی: الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ[۱۹۲]؛ بنابراین در تمام سوره‌ها دو رویکرد راهبری و هدایت دیده می‌‌شود:

  1. رویکرد سلبی: در این جهت که پیامبر اکرم تا در اردوگاه مشرکان در پی نزول آیات الهی به هشدار و انذار مردم پرداخته و به آنان درباره نادرستی بینش‌هایشان آگاهی می‌‌بخشد، جهل‌ها و نادانی‌ها و رفتار باطل و خرافه آمیز آنان را گوشزد می‌‌کند؛ در این مرحله، گروهی در برابر دعوت و هدایت قرآن مقاومت می‌‌کنند و هشدارهای او را جدی نمی‌گیرند؛ آن حضرت با دریافت آیات و سوره‌های پی در پی به رد شبهه‌ها و پاسخ چالش‌ها می‌‌پردازد: وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا[۱۹۳]؛ هدف اصلی این برخورد، رهایی از شقاوت یا دست کم اتمام حجت با مشرکان بود وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا[۱۹۴]؛
  2. رویکرد ایجابی: گروهی که هشدارها را جدی گرفته و هدایت را پذیرا شدند نیز، رفته رفته و پابه پای نزول تدریجی قرآن و متناسب با استعداد و آمادگی خود با معارف و دستورهای نورانی اسلام آشنا شده و جامعه ای مستقل و ارزشمند را شکل دادند؛ چنان که به تشبيه قرآن کریم، همچون درختی که باغبان خود را به شگفتی می‌‌اندازد، قد برافراشتند: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا[۱۹۵]

آماده‌سازی روحی پیامبر، تقویت (ثبات قدم) بیش از پیش، تسلی خاطر و دفاع از کرامت آن حضرت در برابر معاندان از لوازم وظیفه ای به شمار می‌‌رفت که بر عهده ایشان بود وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ[۱۹۶]؛ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا[۱۹۷]؛ دو رویکرد یاد شده نجات بخشی و سعادتمندسازی) و هدف روشی (آماده‌سازی پیامبر) گاه در کنار هم در یک سوره بیان شده‌اند [۱۹۸]؛ همچنین گاه دو رویکرد آن مورد توجه قرار گرفته [۱۹۹] و در مواردی سوره تنها برای بیان یک رویکرد نازل گردیده است [۲۰۰]. هدایت در هریک از روابط چهارگانه پیش گفته (خدا، خود، جامعه و هستی) و در هریک از ابعاد سه گانه ی (سلبی، ایجابی و تثبیت رسول اکرم) نیازمند بینش افزایی دانش افزایی، ایجاد گرایش و انگیزه کافی برای دست شستن از ناشایسته‌ها و اقدام به شایسته‌ها و بایدها و نیز راهبردهایی برای عمل از راه بیان احکام اخلاقی فقهی و حقوقی است؛ از این رو هدایت قرآن باید همه این ابعاد را در بر گیرد.

خداوند بر شکل‌گیری پایگاه امت اسلامی در مکه و مدینه، که نقش جامعه نمونه دینی و گسترش دهنده اسلام در سراسر جهان را ایفا کند، تأکید داشته و با توجه به همین روش هدایت قرآنی، مباحث مربوط به مردم مکه و پیرامون آن در قرآن ظهور بیشتری دارد؛ افزون بر آنکه رسالت مستقیم پیامبر اکرمة انذار مکیان و مردمان اطراف آن بوده است وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ[۲۰۱]، وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ[۲۰۲] البته این جامعه، تنها یک نمونه بود، نه تمام حوزه رسالت قرآن؛ زیرا از آغاز پیدایش اسلام، رسالت قرآن، جهانی بوده است وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ[۲۰۳].[۲۰۴]

منابع

پانویس

  1. «و تو از آنان برای این (رسالت خویش) پاداشی نمی‌خواهی؛ این (قرآن) جز یادکردی برای جهانیان نیست» سوره یوسف، آیه ۱۰۴.
  2. «(این) سوره‌ای است که آن را فرو فرستاده‌ایم و (عمل به احکام) آن را واجب کرده‌ایم و در آن آیاتی روشن فرو فرستاده‌ایم باشد که پند گیرید» سوره نور، آیه ۱.
  3. «در حالی که این (قرآن) جز یادکردی برای جهانیان نیست» سوره قلم، آیه ۵۲.
  4. «هرگز! بی‌گمان این یادکردی است» سوره مدثر، آیه ۵۴.
  5. «از آنچه از سوی پروردگارتان به سوی شما فرو فرستاده شده است پیروی کنید و جز وی از سرورانی (دیگر) پیروی نکنید؛ اندک پند می‌پذیرید» سوره اعراف، آیه ۳.
  6. «و ما به راستی قرآن را برای پندگیری آسان (یاب) کرده‌ایم، آیا پندپذیری هست؟» سوره قمر، آیه ۱۷.
  7. «این (قرآن) جز یادکردی برای جهانیان نیست برای هر کس از شما که بخواهد راه راست در پیش گیرد» سوره تکویر، آیه ۲۷ - ۲۸.
  8. «و همانا آن، یادکردی برای تو و قوم توست و زودا که بازخواست شوید» سوره زخرف، آیه ۴۴.
  9. «بی‌گمان کتابی برای شما فرستاده‌ایم که یادکرد شما در آن است، آیا خرد نمی‌ورزید؟» سوره انبیاء، آیه ۱۰.
  10. «قرآن عربی بی‌کژی، باشد که پرهیزگاری ورزند» سوره زمر، آیه ۲۸.
  11. «خداوند به مردی (برده) مثل می‌زند که چند ارباب ناسازگار در (مالکیت) او شریکند و مردی (برده) که فرمانبر یک تن است؛ آیا این دو در مثل برابرند؟ سپاس خداوند را، امّا بیشتر آنان نمی‌دانند» سوره زمر، آیه ۲۹.
  12. «و جز این نیست که آن را به زبان تو آسان گردانیده‌ایم باشد که آنان پند گیرند» سوره دخان، آیه ۵۸.
  13. «بی‌گمان این یک پند است و هر که خواهد راهی به سوی پروردگارش در پیش گیرد» سوره مزمل، آیه ۱۹.
  14. «و جز آنچه خواست خداوند است، مخواهید که خداوند دانایی فرزانه است» سوره انسان، آیه ۳۰.
  15. «جز اینکه یادکردی باشد برای آن کس که (از خداوند) می‌ترسد» سوره طه، آیه ۳.
  16. «و ما در این قرآن آیات گوناگون آورده‌ایم تا در یاد گیرند در حالی که جز بر رمیدنشان نمی‌افزاید» سوره اسراء، آیه ۴۱.
  17. «و چون (سخن) یاوه بشنوند از آن دوری می‌گزینند و می‌گویند: کردارهای ما، از آن ما و کردارهای شما از آن شما، (ما را به خیر و) شما را به سلامت! ما را با نادانان کاری نیست» سوره قصص، آیه ۵۵.
  18. «این پیام رسانی برای مردم است تا بدان هشدار داده شوند و تا بدانند که او خدایی یگانه است و تا خردمندان در یاد گیرند» سوره ابراهیم، آیه ۵۲.
  19. «و بی‌گمان این یادکردی برای پرهیزگاران است» سوره حاقه، آیه ۴۸.
  20. «بگو: چه کسی زیوری را که خداوند برای بندگانش پدید آورده و (نیز) روزی‌های پاکیزه را، حرام کرده است؟ بگو: آن (ها) در زندگی این جهان برای کسانی است که ایمان آورده‌اند، در روز رستخیز (نیز) ویژه (ی مؤمنان) است؛ این چنین ما آیات خود را برای گروهی که دانشورند روشن می‌داریم» سوره اعراف، آیه ۳۲.
  21. «سوگند به این کتاب روشن» سوره زخرف، آیه ۲.
  22. «این (پیامبر)، بیم‌دهنده‌ای از همان بیم‌دهندگان نخستین است» سوره نجم، آیه ۵۶.
  23. «بیم‌دهنده‌ای است برای آدمیان» سوره مدثر، آیه ۳۶.
  24. «که مردم را فرا می‌پوشد؛ این عذابی دردناک است» سوره دخان، آیه ۱۱.
  25. «تا هر که را زنده (دل) است بیم دهد و فرمان (عذاب) بر کافران تحقق یابد» سوره یس، آیه ۷۰.
  26. «همانا ما می‌دانیم که زمین از آنان چه خواهد کاست و نزد ما کتابی نگهدارنده (ی همه چیز) است» سوره ق، آیه ۴.
  27. «و آنگاه که ندا سر دادیم تو در سوی (غربی) طور نبودی ولی (این وحی) بخشایشی از پروردگار توست تا به گروهی که پیش از تو بیم‌دهنده‌ای برای آنان نیامده است بیم دهی، باشد که پند گیرند» سوره قصص، آیه ۴۶.
  28. «تا به گروهی بیم دهی که پدرانشان بیم داده نشده‌اند، از این رو آنان غافلند» سوره یس، آیه ۶.
  29. «و (یاد کن) آنگاه را که با تو گفتیم: پروردگارت به مردم چیرگی دارد و خوابی که ما به تو نمایاندیم و درخت لعنت شده در قرآن را جز برای آزمون مردم قرار ندادیم و آنان را بیم می‌دهیم اما جز سرکشی بزرگ، به آنان نمی‌افزاید» سوره اسراء، آیه ۶۰.
  30. «و با آن (قرآن) کسانی را که از گرد آورده شدن نزد پروردگارشان می‌هراسند در حالی که جز او، هیچ سرور و میانجی ندارند، بیم بده باشد که پرهیزگاری ورزند» سوره انعام، آیه ۵۱.
  31. «و بدین‌گونه ما به تو قرآنی عربی وحی کردیم تا (مردم) امّ القری و پیرامون آن را بیم دهی و (نیز) از روز گرد آمدن (همگان در رستخیز) که تردیدی در آن نیست بیم دهی» سوره شوری، آیه ۷.
  32. «آنان که گفتند: پروردگار ما خداوند است سپس پایداری کردند نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین می‌گردند» سوره احقاف، آیه ۱۳.
  33. «بگو اگر من از (فرمان) پروردگارم سرپیچی کنم از عذاب روزی سترگ بیم دارم» سوره انعام، آیه ۱۵.
  34. «آن کسانی که (مشرکان به پرستش) می‌خوانند خود به سوی پروردگارشان دستاویز می‌جویند تا کدام یک (به خداوند) نزدیک‌تر گردند و به بخشایش او امید می‌برند و از عذاب وی می‌هراسند؛ بی‌گمان عذاب پروردگارت پرهیختنی است» سوره اسراء، آیه ۵۷.
  35. «این (قرآن) بازگفتی آشکار برای مردم و رهنمون و پندی برای پرهیزگاران است» سوره آل عمران، آیه ۱۳۸.
  36. «و به راستی به سوی شما آیاتی روشنگر و مثلی (عبرت آموز) از کسانی که پیش از شما گذشتند و اندرزی برای پرهیزگاران فرو فرستاده‌ایم» سوره نور، آیه ۳۴.
  37. «به راستی در داستان آنان برای خردمندان پندی (نهفته) است؛ (قرآن) گفتاری بربافته نیست بلکه کتاب پیش از خویش را راست می‌شمرد و روشنگر همه چیز و رهنمود و بخشایشی برای گروه مؤمنان است» سوره یوسف، آیه ۱۱۱.
  38. «آمیزش با زنانتان در شب روزه‌داری برای شما حلال شده است. آنها جامه شما و شما جامه آنهایید. خداوند معلوم داشت که شما با خود نادرستی می‌ورزیدید، بنابراین، از شما در گذشت و شما را بخشود؛ اکنون (می‌توانید) با آنان آمیزش کنید و آنچه خداوند برای شما مقرّر داشته است باز جویید، و تا سپیدی سپیده‌دم از سیاهی (شب) برای شما آشکار شود (می‌توانید) بخورید و بیاشامید؛ سپس روزه را تا شب به پایان رسانید و در حالی که در مسجدها اعتکاف کرده‌اید از آنان کام مجویید، اینها حدود خداوند است، به آنها نزدیک نشوید. خداوند این چنین آیاتش را برای مردم روشن می‌گرداند باشد که آنان پرهیزگاری ورزند» سوره بقره، آیه ۱۸۷.
  39. «و این (قرآن) کتابی است خجسته که آن را فرو فرستاده‌ایم پس، از آن پیروی کنید و پرهیزگاری ورزید باشد که بر شما بخشایش آورند» سوره انعام، آیه ۱۵۵.
  40. «و اگر ما پیش از آن با عذابی آنان را نابود می‌کردیم می‌گفتند: پروردگارا! چرا فرستاده‌ای برای ما نفرستادی تا از آیات تو پیش از آنکه زبون و خوار گردیم پیروی کنیم» سوره طه، آیه ۱۳۴.
  41. «و در این قرآن برای مردم از هرگونه مثلی آورده‌ایم باشد که پند گیرند» سوره زمر، آیه ۲۷.
  42. «قرآن عربی بی‌کژی، باشد که پرهیزگاری ورزند» سوره زمر، آیه ۲۸.
  43. «خداوند به مردی (برده) مثل می‌زند که چند ارباب ناسازگار در (مالکیت) او شریکند و مردی (برده) که فرمانبر یک تن است؛ آیا این دو در مثل برابرند؟ سپاس خداوند را، امّا بیشتر آنان نمی‌دانند» سوره زمر، آیه ۲۹.
  44. «و با روی بر زمین می‌افتند، می‌گریند و (قرآن) بر فروتنی آنان می‌افزاید» سوره اسراء، آیه ۱۰۹.
  45. «آیا هنگام آن نرسیده است که دل‌های مؤمنان از یاد خداوند و از آنچه از سوی حق فرو فرستاده شده است فروتنی یابد و مانند کسانی نباشند که پیش از این به آنان کتاب (آسمانی) دادند اما روزگار بر آنان به درازا کشید و دل‌هاشان سخت شد و بسیاری از آنان بزهکار بودند؟» سوره حدید، آیه ۱۶.
  46. «بگو: هر که دشمن جبرئیل است (آگاه باشد که) بی‌گمان او، آن (قرآن) را بر دلت با اذن خداوند فرو فرستاده است در حالی که آنچه را پیش از آن بوده است راست می‌شمارد و رهنمود و نویدی برای مؤمنان است» سوره بقره، آیه ۹۷.
  47. «و اگر آن را قرآنی غیر عربی می‌کردیم می‌گفتند: چرا آیاتش روشن نیست، آیا (قرآنی) غیر عربی و (پیامبری) عربی؟ بگو که آن برای مؤمنان رهنمود و درمان و در گوش بی‌ایمانان سنگینی است و آن (قرآن) برای آنان مایه نابینایی است، (گویی) آنان را از جایی دور فرا می‌خوا» سوره فصلت، آیه ۴۴.
  48. «بگو: آن را روح القدس از نزد پروردگارت، راستین فرو فرستاده است تا مؤمنان را استوار بدارد و برای مسلمانان رهنمود و مژده‌ای باشد» سوره نحل، آیه ۱۰۲.
  49. «الف، لام، را، (این) کتابی است که بر تو فرو فرستاده‌ایم تا مردم را به اذن پروردگارشان به سوی راه آن (خداوند) پیروزمند ستوده، از تیرگی‌ها به سوی روشنایی برون آوری» سوره ابراهیم، آیه ۱.
  50. «خداوندی که آنچه در آسمان‌ها و در زمین است از آن اوست و وای بر کافران از عذابی سخت» سوره ابراهیم، آیه ۲.
  51. «اوست که بر بنده خویش آیاتی روشن فرو می‌فرستد تا شما را به سوی روشنایی، از تیرگی‌ها در آورد و بی‌گمان خداوند به شما مهربانی بخشاینده است» سوره حدید، آیه ۹.
  52. «خداوند با آن (روشنایی) هر کسی را که پی خشنودی وی باشد به راه‌های بی‌گزند، راهنمایی می‌کند و آنان را به اراده خویش از تیرگی ‌ها به سوی روشنایی بیرون می‌آورد و آنها را به راهی راست رهنمون می‌گردد» سوره مائده، آیه ۱۶.
  53. «پیامبری که بر شما آیات روشنگر خداوند را می‌خواند تا کسانی را که ایمان آورده‌اند و کارهای شایسته کرده‌اند به سوی روشنایی، از تیرگی‌ها بیرون آورد و هر کس به خداوند ایمان ورزد و کاری شایسته کند، او را به بوستان‌هایی درمی‌آورد که از بن آنها جویباران روان است، هماره در آن جاودانند، خداوند برای او روزی نیکویی فراهم کرده است» سوره طلاق، آیه ۱۱.
  54. «و چون برای آنان آیه‌ای (دلخواه آنان) نیاورده‌ای می‌گویند: چرا خود آیه‌ای برنگزیدی؟» سوره اعراف، آیه ۲۰۳.
  55. «ای مردم! برای شما پندی از سوی پروردگارتان و شفایی برای دل‌ها و رهنمود و بخشایشی برای مؤمنان آمده است» سوره یونس، آیه ۵۷.
  56. «گفتند: ای پدر! چرا ما را بر یوسف امین نمی‌داری با آنکه ما خیرخواه او هستیم؟» سوره یوسف، آیه ۱۱.
  57. «و ما این کتاب را بر تو فرو فرستادیم تا آنچه را در آن اختلاف ورزیدند برای آنها روشن گردانی و تا رهنمود و بخشایشی باشد برای گروهی که ایمان دارند» سوره نحل، آیه ۶۴.
  58. «و از قرآن آنچه برای مؤمنان شفا و بخشایش است فرو می‌فرستیم و بر ستمکاران جز زیان نمی‌افزاید» سوره اسراء، آیه ۸۲.
  59. «و آیا همین برای آنان بسنده نیست که ما بر تو کتاب (آسمانی) را فرو فرستاده‌ایم که بر آنان خوانده می‌شود؟ به راستی در این (کار) بخشایش و یادکردی برای گروه مؤمنان است» سوره عنکبوت، آیه ۵۱.
  60. «این آیات کتاب حکیم است در حالی که رهنمود و بخشایشی است برای نیکوکاران» سوره لقمان، آیه ۲-۳.
  61. «و (یاد کن) روزی را که در هر امّتی گواهی از خودشان بر آنان برانگیزیم و تو را بر اینان گواه آوریم و بر تو این کتاب را فرو فرستادیم که بیانگر هر چیز و رهنمود و بخشایش و نویدبخشی برای مسلمانان است» سوره نحل، آیه ۸۹.
  62. «این روشنگری‌هایی برای مردم و رهنمود و بخشایشی است برای گروهی که یقین دارند» سوره جاثیه، آیه ۲۰.
  63. «و آنان که به کتاب (آسمانی) چنگ می‌زنند و نماز را بر پا می‌دارند، ما پاداش نکوکاران را تباه نمی‌گردانیم» سوره اعراف، آیه ۱۷۰.
  64. «همان کسان که از فرستاده پیام‌آور درس ناخوانده پیروی می‌کنند، همان که (نام) او را نزد خویش در تورات و انجیل نوشته می‌یابند؛ آنان را به نیکی فرمان می‌دهد و از بدی باز می‌دارد و چیزهای پاکیزه را بر آنان حلال و چیزهای ناپاک را بر آنان حرام می‌گرداند و بار (تکلیف)‌های گران و بندهایی را که بر آنها (بسته) بود از آنان برمی‌دارد، پس کسانی که به او ایمان آورده و او را بزرگ داشته و بدو یاری رسانده‌اند و از نوری که همراه وی فرو فرستاده شده است پیروی کرده‌اند رستگارند» سوره اعراف، آیه ۱۵۷.
  65. «آیا آیات من برای شما خوانده نمی‌شد و شما آن را دروغ می‌شمردید؟» سوره مؤمنون، آیه ۱۰۵.
  66. «می‌گویند: پروردگارا! سنگدلی ما بر ما چیره بود و ما گروهی گمراه بودیم» سوره مؤمنون، آیه ۱۰۶.
  67. «پروردگارا! ما را از آن (دوزخ) بیرون آور، اگر (به گذشته خود) بازگشتیم آنگاه، بی‌گمان ما ستمکاره‌ایم» سوره مؤمنون، آیه ۱۰۷.
  68. «و می‌گویند: اگر ما سخن نیوش یا خردورز می‌بودیم در زمره دوزخیان نبودیم» سوره ملک، آیه ۱۰.
  69. «و ما این‌گونه آیات خود را روشن می‌داریم و (چنین می‌کنیم) باشد که آنان (به راه راست) باز گردند» سوره اعراف، آیه ۱۷۴.
  70. «از تو نظر می‌خواهند بگو: خداوند برای شما درباره کلاله نظر می‌دهد که اگر مردی مرد و دارای فرزندی نبود و خواهری داشت، نصف میراث او به این خواهر می‌رسد و برادر نیز از خواهر (تمام دارایی را) ارث می‌برد، اگر خواهر فرزندی نداشته باشد و اگر خواهران (مرد مرده) دو تن باشند دو سوم از میراث را می‌برند و اگر (میراث‌بران) گروهی برادر و خواهر باشند هر مرد برابر با بهره دو زن ارث می‌برد؛ خداوند (این احکام را) برای شما بیان می‌دارد مبادا که گمراه شوید و خداوند به هر چیزی داناست» سوره نساء، آیه ۱۷۶.
  71. «و اینکه ما چون رهنمود را شنیدیم بدان ایمان آوردیم پس هر کس به پروردگارش ایمان آورد از هیچ کاستی و ستمی نمی‌هراسد» سوره جن، آیه ۱۳.
  72. كلینی، الکافی، ج۲، ص۶۰۰.
  73. مجلسی، بحار الانوار، ج ۸۹، ص۲۷.
  74. «بگو: هر که دشمن جبرئیل است (آگاه باشد که) بی‌گمان او، آن (قرآن) را بر دلت با اذن خداوند فرو فرستاده است در حالی که آنچه را پیش از آن بوده است راست می‌شمارد و رهنمود و نویدی برای مؤمنان است» سوره بقره، آیه ۹۷.
  75. «بگو: هر که دشمن جبرئیل است (آگاه باشد که) بی‌گمان او، آن (قرآن) را بر دلت با اذن خداوند فرو فرستاده است در حالی که آنچه را پیش از آن بوده است راست می‌شمارد و رهنمود و نویدی برای مؤمنان است» سوره بقره، آیه ۹۷.
  76. «آنان کسانی از پیامبرانند از فرزندان آدم که خداوند به آنان نعمت بخشیده است و از (فرزندان) آن کسانند که با نوح (در کشتی) برداشتیم و از فرزندان ابراهیم و اسرائیل‌اند و از آنانند که رهیاب کردیم و برگزیدیم؛ چون بر آنان آیات (خداوند) بخشنده خوانده می‌شد سجده‌» سوره مریم، آیه ۵۸.
  77. «و پیش از آن، کتاب موسی پیشوا و رحمت بود و این کتابی است راست‌شمارنده (ی کتاب موسی) به زبان عربی، تا به ستمگران بیم دهد و نیکوکاران را نوید است» سوره احقاف، آیه ۱۲.
  78. «(کتابی) استوار، تا از عذابی شدید از سوی او بیم دهد و به مؤمنانی که کارهای شایسته می‌کنند نوید بخشد که آنان پاداشی نیکو (در بهشت) دارند» سوره کهف، آیه ۲.
  79. «و (یاد کن) روزی را که در هر امّتی گواهی از خودشان بر آنان برانگیزیم و تو را بر اینان گواه آوریم و بر تو این کتاب را فرو فرستادیم که بیانگر هر چیز و رهنمود و بخشایش و نویدبخشی برای مسلمانان است» سوره نحل، آیه ۸۹.
  80. «بگو: آن را روح القدس از نزد پروردگارت، راستین فرو فرستاده است تا مؤمنان را استوار بدارد و برای مسلمانان رهنمود و مژده‌ای باشد» سوره نحل، آیه ۱۰۲.
  81. «و برای هر امتی آیینی نهاده‌ایم تا نام خداوند را بر آنچه از چارپایان روزی آنان کرده است (به هنگام ذبح) یاد کنند پس خدای شما خدایی یگانه است؛ فرمانبردار او باشید و فروتنان را نوید ده» سوره حج، آیه ۳۴.
  82. فراهیدی، العین، ج۴، ص۲۴۱؛ راغب اصفهانی، مفردات الفاظ القرآن، ۲۷۲.
  83. كلینی، الکافی، ج۱، ص۲۱۱.
  84. کلینی، الکافی، ج۲، ص۶۰۱.
  85. كلینی، الکافی، ج۲، ص۶۰۵؛ بحرانی، البرهان فی تفسیر القرآن، ج۱، ص۴۸.
  86. مشهدی، تفسیر کنز الدقائق و بحر الغرائب، ج۶، ص۶۷ - ۶۸.
  87. مجلسی، بحار الانوار، ج۸۹، ص۲۳.
  88. «بلکه می‌گویند که آن را خود بربافته است؛ نه بلکه آن (قرآن) از پروردگار تو، راستین است تا گروهی را که پیش از تو بیم‌دهنده‌ای برای آنان نیامده بود بیم دهی، باشد که رهیاب گردند» سوره سجده، آیه ۳.
  89. «ای مردم! به راستی برهانی از سوی پروردگارتان برای شما آمده است و نوری آشکار برای شما فرو فرستاده‌ایم» سوره نساء، آیه ۱۷۴.
  90. «پس به خداوند و پیامبرش و نوری که فرو فرستاده‌ایم ایمان آورید و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است» سوره تغابن، آیه ۸.
  91. «و آیا (داستان) آن کس که (به دل) مرده بود و زنده‌اش کردیم و برای او فروغی پدید آوردیم که با آن در میان مردم راه می‌رود، چون داستان کسی است در تیرگی‌ها که از آنها بیرون آمدنی نیست؟ بدین‌گونه آنچه کافران می‌کردند، در نظرشان آراسته شده است» سوره انعام، آیه ۱۲۲.
  92. «اما آن کسان که به خداوند ایمان آوردند و به او چنگ در زدند، (خداوند) آنان را در بخشایش و بخششی از خویش در خواهد آورد و ایشان را به راهی راست به سوی خود راهنمایی خواهد کرد» سوره نساء، آیه ۱۷۵.
  93. «و اگر آن را قرآنی غیر عربی می‌کردیم می‌گفتند: چرا آیاتش روشن نیست، آیا (قرآنی) غیر عربی و (پیامبری) عربی؟ بگو که آن برای مؤمنان رهنمود و درمان و در گوش بی‌ایمانان سنگینی است و آن (قرآن) برای آنان مایه نابینایی است، (گویی) آنان را از جایی دور فرا می‌خوا» سوره فصلت، آیه ۴۴.
  94. «گفتند: ای قوم! ما (آیات) کتابی را شنیدیم که پس از موسی فرو فرستاده شده است، آنچه را (از کتاب‌های آسمانی) که پیش از آن بوده است راست می‌شمارد، به سوی حق و به راهی راست راهنمایی می‌کند» سوره احقاف، آیه ۳۰.
  95. «خداوند با آن (روشنایی) هر کسی را که پی خشنودی وی باشد به راه‌های بی‌گزند، راهنمایی می‌کند و آنان را به اراده خویش از تیرگی ‌ها به سوی روشنایی بیرون می‌آورد و آنها را به راهی راست رهنمون می‌گردد» سوره مائده، آیه ۱۶.
  96. «بگو: به من وحی شده است که دسته‌ای از پریان (به قرآن) گوش فراداشته‌اند آنگاه گفته‌اند: ما قرآنی شگفت‌انگیز را شنیده‌ایم» سوره جن، آیه ۱.
  97. «که به سوی راهدانی رهنمون می‌گردد، بنابراین به آن ایمان آورده‌ایم و هیچ‌گاه کسی را برای پروردگارمان شریک نخواهیم آورد» سوره جن، آیه ۲.
  98. ر.ک: طریحی، مجمع البحرین، ج۳، ص۵۰
  99. «بی‌گمان این قرآن به آیین استوراتر رهنمون می‌گردد و به مؤمنانی که کارهای شایسته انجام می‌دهند مژده می‌دهد که پاداشی بزرگ دارند» سوره اسراء، آیه ۹.
  100. كلینی، الکافی، ج۱، ص۲۱۶.
  101. «خداوند پروا ندارد که به پشه یا فراتر از آن مثلی بزند، پس آنان که ایمان دارند می‌دانند این از سوی پروردگار آنها درست است اما کسانی که کافرند می‌گویند: «خداوند از این مثل، چه می‌خواهد؟»؛ با آن بسیاری را بیراه و بسیاری (دیگر) را رهیاب می‌کند. و جز نافرمانان را با آن بیراه نمی‌گرداند» سوره بقره، آیه ۲۶.
  102. «و به راستی برای آنان کتابی آوردیم، آن را با دانشی (گسترده) روشن داشتیم که رهنمود و بخشایشی است برای گروهی که ایمان دارند» سوره اعراف، آیه ۵۲.
  103. «و آن، رهنمود و بخشایشی برای مؤمنان است» سوره نمل، آیه ۷۷.
  104. «این آیات کتاب حکیم است در حالی که رهنمود و بخشایشی است برای نیکوکاران» سوره لقمان، آیه ۲-۳.
  105. «این (آن) کتاب (است که) هیچ تردیدی در آن نیست، رهنمودی برای پرهیزگاران است» سوره بقره، آیه ۲.
  106. «این (قرآن) بازگفتی آشکار برای مردم و رهنمون و پندی برای پرهیزگاران است» سوره آل عمران، آیه ۱۳۸.
  107. کلینی، الکافی، ج۲، ص۶۰۰.
  108. کلینی، الکافی، ج۲، ص۲۱۶..
  109. كلینی، الکافی، ج۲، ص۵۹۹؛ مجلسی، بحار الانوار، ج ۸۹، ص۱۳.
  110. مجلسی، بحار الانوار، ج۸۹ ص۱۴.
  111. كلینی، الکافی، ج۲، ص۶۰۵؛ مشهدی، تفسیر کنز الدقائق و بحر الغرائب، ج۷، ص۱۵۹.
  112. كلینی، الکافی، ج۲، ص۶۰۳..
  113. «یا بگویید: اگر کتاب (آسمانی) بر ما فرو فرستاده شده بود ما از آنان رهیافته‌تر می‌بودیم؛ به راستی برهانی از پروردگارتان و رهنمود و بخشایشی به شما رسیده است؛ اکنون ستمگرتر از آن کس که آیات خداوند را دروغ شمارد و از آنها روی گرداند کیست؟» سوره انعام، آیه ۱۵۷.
  114. «(آنان را) با برهان‌ها (ی روشن) و نوشته‌ها (فرستادیم) و بر تو قرآن را فرو فرستادیم تا برای مردم آنچه را که به سوی آنان فرو فرستاده‌اند روشن گردانی و باشد که بیندیشند» سوره نحل، آیه ۴۴.
  115. «و (یاد کن) روزی را که در هر امّتی گواهی از خودشان بر آنان برانگیزیم و تو را بر اینان گواه آوریم و بر تو این کتاب را فرو فرستادیم که بیانگر هر چیز و رهنمود و بخشایش و نویدبخشی برای مسلمانان است» سوره نحل، آیه ۸۹.
  116. «آنگاه اگر زن را (سومین بار) طلاق داد دیگر بر او حلال نیست تا آنکه به مرد دیگری شوهر کند؛ سپس اگر (آن مرد دیگر) او را طلاق داد، چنانچه (زن و شوهر اول) گمان می‌کنند که احکام خداوند را می‌توانند بجا آورند بر آنان گناهی نیست که به یکدیگر باز گردند؛ و این احکام خداوند است که آن را برای گروهی که می‌دانند روشن می‌دارد» سوره بقره، آیه ۲۳۰.
  117. «و بدین‌گونه آیات را گونه‌گون می‌آوریم و (بگذار) تا بگویند (تو در نزد اهل کتاب) درس آموخته‌ای و تا آن را برای گروهی که می‌دانند روشن بیان داریم» سوره انعام، آیه ۱۰۵.
  118. «خداوند این چنین آیات خود را برای شما روشن می‌دارد باشد که شما خرد ورزید» سوره بقره، آیه ۲۴۲.
  119. «آیا کسی از شما دوست می‌دارد که باغساری از خرما بن و تاک داشته باشد که از بن آن جویبارها روان باشد و در آن همه گونه میوه برای او یافته شود در حالی که خود به پیری رسیده و فرزندانی خرد و ناتوان داشته باشد آنگاه گردبادی آتشناک بدان در رسد و بسوزد؟ خداوند این چنین، نشانه‌ها را برای شما روشن می‌دارد باشد که شما بیندیشید» سوره بقره، آیه ۲۶۶.
  120. «خداوند به شما پند می‌دهد که اگر مؤمنید هرگز به (بازگویی) مانند آن باز نگردید» سوره نور، آیه ۱۷.
  121. «از تو نظر می‌خواهند بگو: خداوند برای شما درباره کلاله نظر می‌دهد که اگر مردی مرد و دارای فرزندی نبود و خواهری داشت، نصف میراث او به این خواهر می‌رسد و برادر نیز از خواهر (تمام دارایی را) ارث می‌برد، اگر خواهر فرزندی نداشته باشد و اگر خواهران (مرد مرده) دو تن باشند دو سوم از میراث را می‌برند و اگر (میراث‌بران) گروهی برادر و خواهر باشند هر مرد برابر با بهره دو زن ارث می‌برد؛ خداوند (این احکام را) برای شما بیان می‌دارد مبادا که گمراه شوید و خداوند به هر چیزی داناست» سوره نساء، آیه ۱۷۶.
  122. «ای اهل کتاب! فرستاده ما نزد شما آمده است که بسیاری از آنچه را که از کتاب (آسمانی خود) پنهان می‌داشتید برای شما بیان می‌کند و بسیاری (از لغزش‌های شما) را می‌بخشاید؛ به راستی، روشنایی و کتابی روشن از سوی خداوند نزد شما آمده است» سوره مائده، آیه ۱۵.
  123. «بدانید که خداوند زمین را پس از سترون شدن آن بارور می‌کند؛ به راستی که ما آیات را برایتان روشن بیان داشتیم باشد که خرد ورزید» سوره حدید، آیه ۱۷.
  124. «از تو درباره شراب و قمار می‌پرسند، بگو در این دو، گناهی بزرگ و سودهایی برای مردم (نهفته) است. امّا گناه آنها از سود آنها بزرگ‌تر است و از تو می‌پرسند چه چیزی را ببخشند؟ بگو افزون بر نیاز (سالانه) را؛ این‌گونه خداوند برای شما آیات (خود) را روشن می‌گوید باشد که شما بیندیشید» سوره بقره، آیه ۲۱۹.
  125. «اوست که بر بنده خویش آیاتی روشن فرو می‌فرستد تا شما را به سوی روشنایی، از تیرگی‌ها در آورد و بی‌گمان خداوند به شما مهربانی بخشاینده است» سوره حدید، آیه ۹.
  126. ر.ک: مشهدی، تفسیر کنز الدقائق و بحر الغرائب، ج۷، ص۲۵۳ - ۲۵۵.
  127. ر.ک: کلینی، الکافی، ج۱، ص۲۱۱- ۲۱۲.
  128. «و ما این‌گونه آیات را روشن (بیان) می‌داریم (تا دریابند) و تا راه گنهکاران آشکار شود» سوره انعام، آیه ۵۵.
  129. «به راستی در داستان آنان برای خردمندان پندی (نهفته) است؛ (قرآن) گفتاری بربافته نیست بلکه کتاب پیش از خویش را راست می‌شمرد و روشنگر همه چیز و رهنمود و بخشایشی برای گروه مؤمنان است» سوره یوسف، آیه ۱۱۱.
  130. «کتابی است که آیات آن آشکار شده است، به گونه قرآنی عربی، برای گروهی که می‌دانند،» سوره فصلت، آیه ۳.
  131. «که نویدبخش است و بیم‌دهنده اما بیشتر آنان روی گرداندند از این رو نمی‌شنوند» سوره فصلت، آیه ۴.
  132. ر.ک: طباطبائی، تفسیر المیزان، ج۱۷، ص۳۵۹.
  133. «خداوند همان است که آسمان‌ها را بی‌ستون‌هایی که آنها را ببینید برافراخت سپس بر اورنگ (فرمانفرمایی جهان) استیلا یافت و خورشید و ماه را رام کرد؛ هر یک تا زمانی معیّن روان است؛ امر (آفرینش) را کارسازی می‌کند، آیات را آشکار می‌دارد باشد که شما به لقای پروردگارتان، یقین کنید» سوره رعد، آیه ۲.
  134. «خداوند این چنین آیات خود را برای شما روشن می‌دارد باشد که شما خرد ورزید» سوره بقره، آیه ۲۴۲.
  135. «سوگند به این کتاب روشن» سوره زخرف، آیه ۲.
  136. «از تو درباره شراب و قمار می‌پرسند، بگو در این دو، گناهی بزرگ و سودهایی برای مردم (نهفته) است. امّا گناه آنها از سود آنها بزرگ‌تر است و از تو می‌پرسند چه چیزی را ببخشند؟ بگو افزون بر نیاز (سالانه) را؛ این‌گونه خداوند برای شما آیات (خود) را روشن می‌گوید باشد که شما بیندیشید» سوره بقره، آیه ۲۱۹.
  137. «آیا کسی از شما دوست می‌دارد که باغساری از خرما بن و تاک داشته باشد که از بن آن جویبارها روان باشد و در آن همه گونه میوه برای او یافته شود در حالی که خود به پیری رسیده و فرزندانی خرد و ناتوان داشته باشد آنگاه گردبادی آتشناک بدان در رسد و بسوزد؟ خداوند این چنین، نشانه‌ها را برای شما روشن می‌دارد باشد که شما بیندیشید» سوره بقره، آیه ۲۶۶.
  138. «(آنان را) با برهان‌ها (ی روشن) و نوشته‌ها (فرستادیم) و بر تو قرآن را فرو فرستادیم تا برای مردم آنچه را که به سوی آنان فرو فرستاده‌اند روشن گردانی و باشد که بیندیشند» سوره نحل، آیه ۴۴.
  139. «بی‌گمان بینش‌هایی از (سوی) پروردگارتان به شما رسیده است پس هر کس بینا شد به سود خود اوست و آنکه کور (دل) گشت به زیان وی است و من بر شما نگهبان نیستم» سوره انعام، آیه ۱۰۴.
  140. «و چون برای آنان آیه‌ای (دلخواه آنان) نیاورده‌ای می‌گویند: چرا خود آیه‌ای برنگزیدی؟» سوره اعراف، آیه ۲۰۳.
  141. «این روشنگری‌هایی برای مردم و رهنمود و بخشایشی است برای گروهی که یقین دارند» سوره جاثیه، آیه ۲۰.
  142. «و اگر ما پیش از آن با عذابی آنان را نابود می‌کردیم می‌گفتند: پروردگارا! چرا فرستاده‌ای برای ما نفرستادی تا از آیات تو پیش از آنکه زبون و خوار گردیم پیروی کنیم» سوره طه، آیه ۱۳۴.
  143. «بدان نمی‌گروند تا عذاب دردناک را ببینند» سوره شعراء، آیه ۲۰۱.
  144. «و پیش از آنکه ناگهان و بی‌آنکه دریابید عذاب شما را فراگیرد از بهترین چیزی که از پروردگارتان به سوی شما فرو فرستاده شده است، پیروی کنید» سوره زمر، آیه ۵۵.
  145. «(و پیش از آن) که کسی بگوید: ای دریغا از آنچه درباره خداوند کوتاهی کردم و بی‌گمان از ریشخندکنندگان بودم» سوره زمر، آیه ۵۶.
  146. «و اهل کتاب پراکنده نشدند مگر از آن پس که برای آنان آن برهان فرا رسید» سوره بینه، آیه ۴.
  147. «و چون کتابی از سوی خداوند نزدشان آمد که آنچه را با خود داشتند، راست می‌شمرد؛ با آنکه پیش‌تر، (به مژده آمدن آن) در برابر کافران یاری می‌خواستند؛ همین که آنچه می‌شناختند نزدشان رسید، بدان کفر ورزیدند پس لعنت خداوند بر کافران باد» سوره بقره، آیه ۸۹.
  148. «خداوند است که هیچ خدایی جز آن زنده بر خویش استوار نیست(این) کتاب را که کتاب‌های آسمانی پیش از خود را راست می‌شمارد، به حق بر تو (به تدریج) فرو فرستاد و تورات و انجیل را (یکجا) فرو فرستاد» سوره آل عمران، آیه ۲-۳.
  149. «ای اهل کتاب! به آنچه فرستاده‌ایم که کتاب آسمانی نزد شما را راست می‌شمارد ایمان بیاورید، پیش از آنکه چهره‌هایی را ناپدید سازیم و آنان را واپس گردانیم یا آنان را لعنت کنیم چنان که «اصحاب سبت» را لعنت کردیم و فرمان خداوند، انجام یافتنی است» سوره نساء، آیه ۴۷.
  150. «و این کتاب خجسته‌ای است که آن را فرو فرستاده‌ایم، آنچه را پیش از آن بوده است راست می‌شمارد و تا (مردم) «مادر شهر» (مکّه) و مردم پیرامون آن را بیم‌دهی و مؤمنان به جهان واپسین، بدان ایمان می‌آورند و بر نماز خویش، نگهداشت دارند» سوره انعام، آیه ۹۲.
  151. «و (چنین) نیست که این قرآن را از سوی کسی بربافته باشند و جز از سوی خداوند باشد؛ بلکه هماهنگ با چیزی است که پیش از آن بوده است و بیان روشن کتاب است، در آن هیچ تردیدی نیست، از سوی پروردگار جهانیان است» سوره یونس، آیه ۳۷.
  152. «به راستی در داستان آنان برای خردمندان پندی (نهفته) است؛ (قرآن) گفتاری بربافته نیست بلکه کتاب پیش از خویش را راست می‌شمرد و روشنگر همه چیز و رهنمود و بخشایشی برای گروه مؤمنان است» سوره یوسف، آیه ۱۱۱.
  153. «و آنچه از کتاب (آسمانی قرآن) به تو وحی کردیم راستین است و چیزی را که پیش از آن بوده است راست می‌شمارد، بی‌گمان خداوند به بندگان خویش، آگاهی بیناست» سوره فاطر، آیه ۳۱.
  154. «بی‌گمان این قرآن برای بنی اسرائیل بیشتر آنچه را در آن اختلاف دارند باز می‌گوید» سوره نمل، آیه ۷۶.
  155. «و ما این کتاب را به سوی تو به درستی فرو فرستاده‌ایم که کتاب پیش از خود را راست می‌شمارد و نگاهبان بر آن است؛ پس میان آنان بنابر آنچه خداوند فرو فرستاده است داوری کن و به جای آنچه از حق به تو رسیده است از خواسته‌های آنان پیروی مکن، ما به هر یک از شما شریعت و راهی داده‌ایم و اگر خداوند می‌خواست شما را امّتی یگانه می‌گردانید لیک (نگردانید) تا شما را در آنچه‌تان داده است بیازماید؛ پس در کارهای خیر بر یکدیگر پیشی گیرید، بازگشت همه شما به سوی خداوند است بنابراین شما را از آنچه در آن اختلاف می‌ورزیدید آگاه می‌گرداند» سوره مائده، آیه ۴۸.
  156. «الف، لام، را، (این) کتابی است که بر تو فرو فرستاده‌ایم تا مردم را به اذن پروردگارشان به سوی راه آن (خداوند) پیروزمند ستوده، از تیرگی‌ها به سوی روشنایی برون آوری» سوره ابراهیم، آیه ۱.
  157. «خداوندی که آنچه در آسمان‌ها و در زمین است از آن اوست و وای بر کافران از عذابی سخت» سوره ابراهیم، آیه ۲.
  158. «ما پیامبرانمان را با برهان‌ها (ی روشن) فرستادیم و با آنان کتاب و ترازو فرو فرستادیم تا مردم به دادگری برخیزند و (نیز) آهن را فرو فرستادیم که در آن نیرویی سخت و سودهایی برای مردم است و تا خداوند معلوم دارد چه کسی در نهان، (دین) او و پیامبرانش را یاری می‌کند؛ بی‌گمان خداوند توانمندی پیروزمند است» سوره حدید، آیه ۲۵.
  159. «مردم (در آغاز) امّتی یگانه بودند، (آنگاه به اختلاف پرداختند) پس خداوند پیامبران را مژده‌آور و بیم‌دهنده برانگیخت و با آنان کتاب (آسمانی) را به حق فرو فرستاد تا میان مردم در آنچه اختلاف داشتند داوری کند و در آن جز کسانی که به آنها کتاب داده بودند، اختلاف نورزیدند (آن هم) پس از آنکه برهان‌های روشن به آنان رسید (و) از سر افزونجویی که در میانشان بود؛ آنگاه خداوند به اراده خویش مؤمنان را در حقیقتی که در آن اختلاف داشتند رهنمون شد و خداوند هر که را بخواهد به راه راست رهنمایی می‌کند» سوره بقره، آیه ۲۱۳.
  160. «ما این کتاب (آسمانی) را بر تو، به حق فرو فرستاده‌ایم تا در میان مردم بدانچه خداوند به تو نمایانده است داوری کنی و طرفدار خائنان مباش» سوره نساء، آیه ۱۰۵.
  161. «و این (قرآن) فرو فرستاده پروردگار جهانیان است. که روح الامین آن را فرود آورده است بر دلت، تا از بیم‌دهندگان باشی» سوره شعراء، آیه ۱۹۲-۱۹۴.
  162. «پس، از کافران فرمان نبر و به (حکم) آن (قرآن) با آنان به جهادی بزرگ برخیز» سوره فرقان، آیه ۵۲.
  163. «کافران از اهل کتاب و مشرکان، (از کیش خود) دست نمی‌کشیدند تا آنکه آن برهان به آنان رسد» سوره بینه، آیه ۱.
  164. «(یعنی) پیامبری از سوی خداوند که برگ‌هایی پاک را بخواند،» سوره بینه، آیه ۲.
  165. «و آنان که به کتاب (آسمانی) چنگ می‌زنند و نماز را بر پا می‌دارند، ما پاداش نکوکاران را تباه نمی‌گردانیم» سوره اعراف، آیه ۱۷۰.
  166. «و همگان به ریسمان خداوند بیاویزید و مپرا کنید و نعمت‌های خداوند را بر خود فرا یاد آورید که دشمنان (همدیگر) بودید و خداوند دل‌های شما را الفت داد و به نعمت او با هم برادر شدید و در لبه پرتگاهی از آتش بودید که شما را از آن رهانید؛ بدین‌گونه خداوند آیات خود را برای شما روشن می‌گوید باشد که شما راهیاب گردید» سوره آل عمران، آیه ۱۰۳.
  167. «ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید و اگر به خداوند و روز بازپسین ایمان دارید، چون در چیزی با هم به ستیز برخاستید آن را به خداوند و پیامبر بازبرید که این بهتر و بازگشت آن نیکوتر است» سوره نساء، آیه ۵۹.
  168. مستدرک الوسائل، محدث نوری، ج۱۳، ص۱۶۵.
  169. «و چون سوره‌ای نازل شود برخی از ایشان می‌گویند: «این (سوره) به ایمان کدام‌یک از شما افزود؟» ولی به ایمان کسانی که ایمان آورده‌اند می‌افزاید و آنان شاد می‌شوند» سوره توبه، آیه ۱۲۴.
  170. «آیا به قرآن نیک نمی‌اندیشند که اگر از سوی (کسی) جز خداوند می‌بود در آن اختلاف بسیار می‌یافتند» سوره نساء، آیه ۸۲.
  171. «پس آیا در این گفتار نیندیشیده‌اند یا آنچه به نیاکانشان نرسیده بود به آنان رسیده است؟» سوره مؤمنون، آیه ۶۸.
  172. «(این) کتابی خجسته است که ما به سوی تو فرو فرستاده‌ایم تا در آیات آن نیک بیندیشند و تا خردمندان از آن پند گیرند» سوره ص، آیه ۲۹.
  173. «آیا در قرآن نیک نمی‌اندیشند یا بر دل‌ها، کلون زده‌اند؟» سوره محمد، آیه ۲۴.
  174. المیزان فی تفسیر القرآن، طباطبائی، ج۱، ص۱۶.
  175. سوره بقره، آیه ۱۸۵.
  176. «بیم‌دهنده‌ای است برای آدمیان» سوره مدثر، آیه ۳۶.
  177. سوره مدثر، آیه ۳۱.
  178. «بی‌گمان کتابی برای شما فرستاده‌ایم که یادکرد شما در آن است» سوره انبیاء، آیه ۱۰.
  179. «این (قرآن) جز یادکردی برای جهانیان نیست» سوره یوسف، آیه ۱۰۴.
  180. «برای هر کس از شما که بخواهد راه راست در پیش گیرد» سوره تکویر، آیه ۲۸.
  181. مصباح یزدی، اخلاق در قرآن، ج۱، ص۲۸.
  182. ر.ک: عبدالباقی، المعجم المفهرس لالفاظ القرآن الکریم، ص۵۲۶ - ۵۲۷.
  183. ابن منظور، لسان العرب، ج۲، ص۵۴۷؛ مصطفوی، التحقیق فی کلمات القرآن الکریم، ج۹، ص۱۳۳.
  184. فراهیدی، العین، ج۷، ص۳۸۹
  185. ر.ک: بهجت پور، تفسير تنزیلی، ص۸۱ - ۸۳.
  186. «راه راست را به ما بنمای» سوره فاتحه، آیه ۶.
  187. «این (قرآن) جز یادکردی برای جهانیان نیست برای هر کس از شما که بخواهد راه راست در پیش گیرد» سوره تکویر، آیه ۲۷ - ۲۸.
  188. جعفری،تکاپوهای اندیشه‌ها، ص۲۹۰.
  189. «و بی‌گمان به تو سوره فاتحه و قرآن سترگ را داده‌ایم» سوره حجر، آیه ۸۷.
  190. ر.ک: بهجت پور، همگام با وحی، ج۱، ص۲۶۴ - ۲۶۶).
  191. «اوست که در میان نانویسندگان (عرب)، پیامبری از خود آنان برانگیخت که بر ایشان آیاتش را می‌خواند و آنها را پاکیزه می‌گرداند و به آنان کتاب (قرآن) و فرزانگی می‌آموزد و به راستی پیش از آن در گمراهی آشکاری بودند» سوره جمعه، آیه ۲.
  192. «الف، لام، را، (این) کتابی است که بر تو فرو فرستاده‌ایم تا مردم را به اذن پروردگارشان به سوی راه آن (خداوند) پیروزمند ستوده، از تیرگی‌ها به سوی روشنایی برون آوری» سوره ابراهیم، آیه ۱.
  193. «و (دشمنانت) هیچ مثلی برای تو نمی‌آورند مگر آنکه ما (پاسخی) راستین و بیانی نیکوتر برای تو می‌آوریم» سوره فرقان، آیه ۳۳.
  194. «و (نیز) برای کفرشان و بهتان سترگی که به مریم زدند؛» سوره نساء، آیه ۱۵۶.
  195. «محمد، پیامبر خداوند است و آنان که با وی‌اند، بر کافران سختگیر، میان خویش مهربانند؛ آنان را در حال رکوع و سجود می‌بینی که بخشش و خشنودی‌یی از خداوند را خواستارند؛ نشان (ایمان) آنان در چهره‌هایشان از اثر سجود، نمایان است، داستان آنان در تورات همین است و داستان آنان در انجیل مانند کشته‌ای است که جوانه‌اش را برآورد و آن را نیرومند گرداند و ستبر شود و بر ساقه‌هایش راست ایستد، به گونه‌ای که دهقانان را به شگفتی آورد تا کافران را با آنها به خشم انگیزد، خداوند به کسانی از آنان که ایمان آورده‌اند و کارهای شایسته کرده‌اند نوید آمرزش و پاداشی سترگ داده است» سوره فتح، آیه ۲۹.
  196. «و همه آنچه را که از اخبار پیامبران برای تو حکایت می‌کنیم، چیزی است که با آن دلت را استوار می‌داریم در حالی که در این (سوره) برای تو حقیقت و برای مؤمنان اندرز و یادکردی آمده است» سوره هود، آیه ۱۲۰.
  197. «و کافران گفتند: چرا قرآن بر او یکجا فرو فرستاده نشده است؟ این چنین (فرو فرستاده‌ایم) تا دلت را بدان استوار داریم و آن را (بر تو) بسیار آرام خواندیم» سوره فرقان، آیه ۳۲.
  198. ر.ک: سوره مائده، آیه ۱ - ۱۲۰؛ سوره اعراف، آیه ۱ - ۲۰۶
  199. ر.ک: سوره ص، آیه ۱ - ۸۸؛ سوره مزمل، آیه ۱ - ۲۰؛ سوره مدثر، آیه ۱ - ۵۶.
  200. ر.ک: سوره ضحی، آیه ۱ - ۱۱؛ سوره شرح، آیه ۱ - ۸؛ سوره مسد، آیه ۱ - ۵.
  201. «و این کتاب خجسته‌ای است که آن را فرو فرستاده‌ایم، آنچه را پیش از آن بوده است راست می‌شمارد و تا (مردم) «مادر شهر» (مکّه) و مردم پیرامون آن را بیم‌دهی و مؤمنان به جهان واپسین، بدان ایمان می‌آورند و بر نماز خویش، نگهداشت دارند» سوره انعام، آیه ۹۲.
  202. «و بدین‌گونه ما به تو قرآنی عربی وحی کردیم تا (مردم) امّ القری و پیرامون آن را بیم دهی و (نیز) از روز گرد آمدن (همگان در رستخیز) که تردیدی در آن نیست بیم دهی» سوره شوری، آیه ۷.
  203. «در حالی که این (قرآن) جز یادکردی برای جهانیان نیست» سوره قلم، آیه ۵۲.
  204. بهجت‌پور، عبدالکریم، مقاله «اهداف قرآن»، دانشنامه علوم قرآن، ج۲ ص۵۸-۶۶