اصبغ بن نباته در حدیث

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Msadeq (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۸ سپتامبر ۲۰۲۰، ساعت ۱۰:۳۷ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)
متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
أصبغ بن نباتة
محل زندگیکوفه
دیناسلام
اطلاعات علمی
استادانحسن بن علی هاشمی؛ ابوایوب انصاری؛ عبدالله بن عباس قرشی؛ عبدالله بن مسعود؛ علی بن ابی طالب
شاگردانالحکم بن ظهیر الفزاری؛ علی بن أبی فاطمة الغنوی؛ علی بن عبد العزیز الفزاری؛ محمد بن عبد الرحمن الأنصاری؛ صفوان الجمال
اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث اصبغ بن نباته است. "اصبغ بن نباته" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل اصبغ بن نباته (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

احادیث مربوطه

مصنف (عبدالرزاق)

  1. أَخْبَرَنَا ابْنُ التَّيْمِيِّ , عَنْ أَبِي عَوَانَةَ , عَنِ الْكَلْبِيِّ , عَنِ الأَصْبَعِ بْنِ نُبَاتَةَ , عَنْ عَلِي بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، قَالَ : " شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ صَالَحَ نَصَارَى بَنِي تَغْلِبَ عَلَى أَنْ لا يُنَصِّرُوا الأَبْنَاءَ , فَإِنْ فَعَلُوا فَلا عَهْدَ لَهُمْ " قَالَ : وَقَالَ عَلِي : " لَوْ قَدْ فَرَغْتُ لَقَاتَلْتُهُمْ " .@
  2. أَخْبَرَنَا ابْنُ التَّيْمِيِّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , قَالَ : " شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ , حِينَ صَالَحَ نَصَارَى بَنِي تَغْلِبَ , عَلَى أَنْ لا يُنَصِّرُوا الأَبْنَاءَ ، فَإِنْ فَعَلُوا فَلا عَهْدَ لَهُمْ , قَالَ : وقَالَ عَلِيٌّ : لَوْ فَرَغْتُ لَقَاتَلْتُهُمْ " .@

سنن ابن ماجه (ابن ماجه)

  1. حَدَّثَنَا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ , حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ , عَنْ سَعْدٍ الْإِسْكَافِ , عَنْ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ , عَنْ عَلِيٍّ , قَالَ : " نَزَلَ جِبْرِيلُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِحِجَامَةِ الْأَخْدَعَيْنِ وَالْكَاهِلِ " .@

الأموال (القاسم بن سلام)

  1. حُدِّثْتُ عَنْ شَرِيكٍ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ , عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : " زَوَّجَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلامُ عَلَى أَرْبَعِ مِائَةٍ وَثَمَانِينَ دِرْهَمًا وَزْنَ سِتَّةٍ " , قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ : فَلَمْ تَزَلْ عَلَيْهَا حَتَّى نُقِلَتْ إِلَى السَّبْعَةِ , كَمَا أَعْلَمْتُكَ .@

الشكر لله (ابن أبي الدنيا)

  1. حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا حِبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ العنزي ، عَنْ سَعْدٍ يَعْنِي ابْنَ طَرِيفٍ ، عَنِ الأُصْبَغ بْنِ نُبَاتَةَ ، قَالَ : كَانَ عَلِيٌّ إِذَا دَخَلَ الْخَلاءَ ، قَالَ : " بِسْمِ اللَّهِ الْحَافِظِ الْمُؤَدِّي " ، وَإِذَا خَرَجَ مَسَحَ بِيَدَيْهِ بَطْنَهُ ، ثُمَّ قَالَ : " يَا لَهَا مِنْ نِعْمَةٍ لَوْ يَعْلَمُ الْعِبَادُ شُكْرَهَا " .@

أخبار مكة (الفاكهي)

  1. وَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَنْصُورٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هَارُونَ ، عَنْ خَلَفٍ ، عَنْ سَعْدٍ الإِسْكَافِ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , قَالَ : " يُحَوِّلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ زَمْزَمَ بَيْنَ النَّارِ وَالْجَنَّةِ ، فَإِذَا عَبَرَ النَّاسُ الصِّرَاطَ دَنَوْا فَشَرِبُوا عَرَقًا أَطْيَبَ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ ، فَلَمْ يَبْقَ فِي الصَّدْرِ غِشٌّ ، وَلا غَمٌّ ، وَلا غِلٌّ ، وَلا تَحَاسُدٌ ، وَلا تَبَاغُضٌ ، إِلا ذَهَبَ مَعَ عَاهَاتِ الْجَسَدِ ، فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ ، فَتَقُولُ لَهُمُ الْمَلائِكَةُ : سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ ، يَقُولُ : طِبْتُمْ ذَهَبَتْ عَنْكُمُ الْعَاهَاتُ وَالآفَاتُ وَالتَّحَاسُدُ وَالتَّبَاغُضُ وَالْغِلُّ وَالْغَمُّ وَالْغِشُّ " .@

ذم الملاهي(لابن أبي الدنيا)

  1. حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، قَالَ : حَّدَثَنَا الحُسَيْنُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، قَالَ : حَّدَثَنَا الحُسَيْنُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ رَاشِدٍ , قَالَ : حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِيُّ , قَالَ : حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ , عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ , عَنِ الأَصْبَغِ , عَنْ عَلِيٍّ , قَالَ : " مِنْ أَخْلاقِ قَوْمِ لُوطٍ الْجَلاهِقُ " . يَعْنِي بِالْجَلاهِقِ قَوْسَ الْبُنْدُقِ , وَيُقَالُ الْمِقْلاعُ ، وَالصَّفِيرُ , وَالْحَدَقُ , وَمَضْغُ الْعِلْكِ .@
  2. حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، قَالَ : حَّدَثَنَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، قَالَ : حَّدَثَنَا الحُسَيْنُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ , قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ , عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ , عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ , عَنْ عَلِيٍّ , أَنَّهُ : " مَرَّ عَلَى قَوْمٍ يَلْعَبُونَ بِالشِّطْرَنْجِ , فَقَالَ : مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ , لأَنْ يَمَسَّ أَحَدُكُمْ جَمْرًا حَتَّى يُطْفَأَ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمَسَّهَا " .@

البحر الزخار (أبو بكر البزار)

  1. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْزُوقٍ ، قَالَ : ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا أَبُو إِسْحَاقَ الضَّرِيرُ الْمُعَلِّمُ ، قَالَ : ثنا هَمَّامٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ قُدَامَةَ بْنِ وَبَرَةَ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : " كُنْتُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ الْبَقِيعِ يَعْنِي بَقِيعِ الْغَرْقَدِ ، فِي يَوْمٍ مَطِيرٍ ، فَمَرَّتِ امْرَأَةٌ عَلَى حِمَارٍ وَمَعَهَا مُكَارِي ، فَمَرَّتْ فِي وَهْدَةٍ مِنَ الأَرْضِ ، فَسَقَطَتْ فَأَعْرَضَ عَنْهَا بِوَجْهِهِ ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهَا مُتَسَرْوِلَةٌ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُتَسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَّتِي " . وَهَذَا الْكَلامُ لا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا هَذَا لَمْ يُتَابَعْ عَلَى هَذَا الْحَدِيثِ ، وَهُوَ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ .@
  2. وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ ، قَالَ : ثنا حُمَيْدُ بْنُ حَمَّادٍ أَبُو الْجَهْمِ ، قَالَ : ثنا أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : " قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ : قَوِّمْ لَنَا السِّعْرَ قَالَ : إِنَّ غَلاءَ السِّعْرِ وَرُخْصَهُ بِيَدِ اللَّهِ ، إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَلْقَى رَبِّي وَلَيْسَ أَحَدٌ يَطْلُبُنِي بِمَظْلِمَةٍ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ " . وَهَذَا الْكَلامُ قَدْ رُوِيَ نَحْوُهُ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ وُجُوهٍ ، وَلا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنْ عَلِيٍّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَالأَصْبَغُ بْنُ نُبَاتَةَ فَأَكْثَرُ أَحَادِيثِهِ ، عَنْ عَلِيٍّ لا يَرْوِيهَا غَيْرُهُ .@

المحتضرين (ابن أبي الدنيا)

  1. حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُونُسَ بْنِ بُكَيْرٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي فَاطِمَةَ الْغَنَوِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي الأَصْبَغُ الْحَنْظَلِيُّ ، قَالَ : لَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي أُصِيبَ فِيهَا عَلِيٌّ ، رَحِمَهُ اللَّهُ ، أَتَاهُ ابْنُ النَّبَّاحِ حِينَ طَلَعَ الْفَجْرُ يُؤْذِنُهُ بِالصَّلاةِ ، وَهُوَ مُضْطَجِعٌ مُتَثَاقِلٌ ، فَعَادَ الثَّانِيَةَ وَهُوَ كَذَاكَ ، ثُمَّ عَادَ الثَّالِثَةَ ، فَقَامَ عَلِيٌّ يَمْشِي وَهُوَ يَقُولُ : " شُدَّ حَيَازِيمَكَ لِلْمَوْتِ فَإِنَّ الْمَوْتَ آتِيَكَ وَلا تَجْزَعْ مِنَ الْمَوْتِ إِذَا حَلَّ بِوَادِيكَ فَلَمَّا بَلَغَ الْبَابَ الصَّغِيرَ شَدَّ عَلَيْهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُلْجَمٍ فَضَرَبَهُ ، فَخَرَجَتْ أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عَلِيٍّ ، فَجَعَلَتْ تَقُولُ : مَا لِي وَلِصَلاةِ الْغَدَاةِ ؟ قُتِلَ زَوْجِي أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ صَلاةَ الْغَدَاةِ ، وَقُتِلَ أَبِي صَلاةَ الْغَدَاةِ " .@

المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (ابن حجر)

  1. وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، ثنا الْحَجَّاجُ ، وَابْنُ أَبِي لَيْلَى ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، حَدَّثَهُمْ ، " أَنَّ مُعَاذًا صَلَّى بِقَوْمِهِ ، فَقَرَأَ بِسُورَةِ الْبَقَرَةِ ، وَخَلْفَهُ رَجُلٌ أَعْرَابِيٌّ مَعَهُ نَاضِحٌ لَهُ ، فَلَمَّا كَانَ فِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ ، صَلَّى الأَعْرَابِيُّ وَتَرَكَ مُعَاذًا ، فَأَخْبَرُوا بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : خِفْتُ عَلَى نَاضِحِي ، وَلِي عِيَالٌ أَكْسِبُ عَلَيْهِمْ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : صَلِّ بِهِمْ صَلاةَ أَضْعَفِهِمْ ، فَإِنَّ فِيهِمُ الصَّغِيرَ ، وَالْكَبِيرَ ، وَذَا الْحَاجَةِ ، لا تَكُنْ فَتَّانًا " .@
  2. ثَنَا هَاشِمُ بْنُ مَرْثَدٍ ، ثَنَا آدَمُ ، ثَنَا أَبُو يُوسُفَ الْقَاضِي ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ طَرِيفٍ ، عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : نَزَلْنَا مَنْزِلًا ، فَآذَتْنَا الْبَرَاغِيثُ ، فَسَبَبْنَاهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا تَسُبُّوهَا ، فَنِعْمَتِ الدَّابَّةُ ، فَإِنَّهَا أَيْقَظَتْكُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ تَعَالَى " , وَلَا يُرْوَى عَنْ عَلِيٍّ إِلَّا بِهِ ، تَفَرَّدَ بِهِ آدَمُ .@
  3. وَقَالَ أَبُو يَعْلَى : حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ , ثَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ , أنا سُفْيَانُ , أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ السَّائِبِ هُوَ الْكَلْبِيُّ ، عَنْ أَصْبَغَ بْنِ نُبَاتَةَ , عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : " إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَالَحَ بَنِي تَغْلِبَ عَلَى أَنْ يَثْبُتُوا عَلَى دِينِهِمْ , وَلَا يُنَصِّرُوا أَبْنَاءَهُمْ , وَإِنَّهُمْ قَدْ نَقَضُوا ، وَإِنَّهُ إِنْ يَتِمَّ لِيَ الْأَمْرُ قَتَلْتُ الْمُقَاتِلَةَ وَسَبَيْتُ الذُّرِّيَّةَ " .@

مسند أبي يعلى (کتاب)|مسند أبي يعلى]] (أبي يعلى الموصلي)

  1. حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ الْبَكْرَاوِيُّ ، حَدَّثّنَا الْكَلْبِيُّ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : شَهِدْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " صَالَحَ نَصَارَى بَنِي تَغْلِبَ عَلَى أَنْ لا يُنَصِّرُوا أَوْلادَهُمْ ، فَإِنْ فَعَلُوا فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُمُ الذِّمَّةُ " ، قَالَ : فَقَالَ عَلِيٌّ : فَقَدَ وَاللَّهِ فَعَلُوا ، فَوَاللَّهِ لَئِنْ تَمَّ لِيَ الأَمْرُ ، لأَقْتُلَنَّ مُقَاتِلَتَهُمْ ، وَلأَسْبِيَنَّ ذَرَارِيَهُمْ .@
  2. حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنْ أَصْبُغَ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، أَنَّهُ قَالَ : إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " صَالَحَ بَنِي تَغْلِبَ عَلَى أَنْ يَثْبُتُوا عَلَى دِينِهِمْ ، وَلا يُنَصِّرُوا أَبْنَاءَهُمْ " ، وَإِنَّهُمْ قَدْ نَقَضُوا ، وَإِنَّهُ إِنْ يَتِمَّ لِيَ الأَمْرُ قَتَلْتُ الْمُقَاتِلَةَ ، وَسَبَيْتُ الذُّرِّيَّةَ .@

الكني والأسماء (الدولابي)

  1. قَالَ : وَأَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ قَالَ : أَنْبَأَ إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ : أَنْبَأَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا أَبُو إِسْحَاقَ الضَّرِيرُ الْمُعَلِّمُ جَارُ الْحَجَّاجِ قَالَ : ثَنَا هَمَّامُ بْنُ يَحْيَى ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ قُدَامَةَ بْنِ وَبَرَةَ عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ عَنْ عَلِيٍّ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَّتِي " ، ثَلاثًا .@

الذرية الطاهرة النبوية (أبو بشر الدولابي)

  1. حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَيْمُونٍ الْكِنْدِيُّ ، حَدَّثَنَا مُصْعَبُ بْنُ سَلامٍ ، عَنْ سَعْدٍ الإِسْكَافِ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ، قَالَ : سَمِعْتُ جَدِّي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " يَا مُسْلِمُ اضْمَنْ لِي ثَلاثًا أَضْمَنْ لَكَ الْجَنَّةَ إِنْ أَنْتَ عَمِلْتَ بِمَا افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكَ فِي الْقُرْآنِ فَأَنْتَ أَعْبَدُ النَّاسِ ، وَإِنْ قَنِعْتَ بِمَا رَزَقَكَ فَأَنْتَ أَغْنَى النَّاسِ ، وَإِنِ اجْتَنَبْتَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْكَ فَأَنْتَ أَوْرَعُ النَّاسِ " .@

الضعفاء الكبير (العقيلي)

  1. وَمِنْ حَدِيثِهِ : مَا حَدَّثَنَا بِهِ عُمَيْرُ بْنُ مِرْدَاسٍ , قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بُكَيْرٍ الْحَضْرَمِيُّ , قَالَ : حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْكُوفِيُّ ، عَنْ سَعْدٍ الإِسْكَافِ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ , قَالَ : قَالَ عَلِيٌّ : إِنَّ خَلِيلِي حَدَّثَنِي " أَنْ أُضْرَبَ لِسَبْعٍ مَضَيْنَ مِنْ رَمَضَانَ ، وَهِيَ اللَّيْلَةُ الَّتِي مَاتَ فِيهَا مُوسَى ، وَأَمُوتُ لاثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ يَمْضِينَ مِنْ رَمَضَانَ , وَهِيَ اللَّيْلَةُ الَّتِي رُفِعَ فِيهَا عِيسَى@
  2. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ , قَالَ : حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا الضَّرِيرُ الْعِجْلِيُّ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ , قَالَ : حَدَّثَنَا هَمَّامٌ , عَنْ قَتَادَةَ , عَنْ قُدَامَةَ بْنِ وَبَرَةَ , عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ , عَنْ عَلِيٍّ , قَالَ : " كُنْتُ قَاعِدًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْبَقِيعِ فِي يَوْمٍ دَجْنٍ وَمَطَرٍ , قَالَ : فَمَرَّتِ امْرَأَةٌ عَلَى حِمَارٍ وَمَعَهَا مُكَارِيٌّ , فَهَوَتْ يَدُ الْحِمَارِ فِي وَهْدَةٍ مِنَ الأَرْضِ , فَسَقَطَتِ الْمَرْأَةُ , فَأَعْرَضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهَا بِوَجْهِهِ , فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا مُتَسَرْوِلَةٌ , فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُتَسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَّتِي , يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّخِذُوا السَّرَاوِيلاتِ فَإِنَّهَا مِنْ أَسْتَرِ ثِيَابِكُمْ ، وَخُصُّوا بِهَا نِسَاءَكُمْ إِذَا خَرَجْنَ " . قَالَ لا يُعْرَفُ هَذَا الْحَدِيثُ إِلا بِهَذَا الشَّيْخِ فَلا يُتَابَعُ عَلَيْهِ . الْحَدِيثُ يُرْوَى مِنْ جِهَةِ ابْنِ عَبَّاسٍ , وَأَبِي هُرَيْرَةَ ثَابِتٌ عَنْ هُمَا , فَأَمَّا هَذَا الْحَدِيثُ فَلَيْسَ بِمَحْفُوظٍ .@
  3. وَمِنْ حَدِيثِهِ : مَا حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبَانَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ حَزَوَّرٍ ، قَالَ : سَمِعَ الأَصْبَغَ بْنَ نُبَاتَةَ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ، يَقُولُ : " إِذَا رَفَعَ أَحَدُكُمْ رَأْسَهُ مِنَ السَّجْدَةِ الثَّانِيَةِ فَلْيَلْزِقْ أَلْيَتَهُ بِالأَرْضِ ، وَلا يَفْعَلْ كَمَا تَفْعَلُ الإِبِلُ ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " ذَلِكَ تَوْفِيرُ الصَّلاةِ " ، لا يُتَابَعُ عَلَيْهِ ، حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى ، قَالَ : سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ ، قَالَ : عَلِيُّ بْنُ الْحَزَوَّرِ فِيهِ نَظَرٌ .@
  4. وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مُوسَى ، خَتٌّ الْبَلْخِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو الْحَارِثِ الْوَرَّاقُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَآذَتْنَا الْبَرَاغِيثُ فَسَبَبْنَاهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تَسُبُّوا الْبَرَاغِيثَ فَنِعْمَ الدَّابَّةُ دَابَّةٌ تُوقِظُكُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ " ، فَبِتْنَا تِلْكَ اللَّيْلَةَ مُتَهَجِّدِينَ . حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَحْمُودٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الأَعْيَنَ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا الْوَلِيدِ ، يُضَعِّفُ سَعْدَ بْنَ طَرِيفٍ ، وَلا يَثْبُتُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْبَرَاغِيثِ شَيْءٌ .@

تفسير ابن أبي حاتم (ابن أبي حاتم )

  1. حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْغَسَّانِيُّ ، سَنَةَ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ وَمِائَتَيْنِ ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ بْنُ حَاتِمٍ الْمَرْوَزِيُّ ، حَدَّثَنَا مُقَاتِلُ بْنُ حِبَّانَ ، عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، قَالَ : لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ السُّورَةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " ﴿إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ [۱] ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا جِبْرِيلُ ، مَا هَذِهِ النَّحِيرَةُ الَّتِي أَمَرَنِي بِهَا رَبِّي ؟ " ، فَقَالَ : لَيْسَتْ بِنَحِيرَةٍ ، وَلَكِنَّهُ يِأْمُرُكَ إِذَا تَحَرَّمْتَ لِلصَّلَاةِ ، ارْفَعْ يَدَيْكَ إِذَا كَبَّرْتَ ، وَإِذَا رَكَعْتَ ، وَإِذَا رَفَعْتَ رَأْسَكَ مِنَ الرُّكُوعِ ، وَإِذَا سَجَدْتَ ، فَإِنَّهَا صَلَاتُنَا وَصَلَاةُ الْمَلَائِكَةِ الَّذِينَ فِي السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ ، وَإِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ زِينَةً ، وَزِينَةُ الصَّلَاةِ رَفْعُ الْيَدَيْنِ عِنْدَ كُلِّ تَكْبِيرَةٍ " .@

العلل لابن أبي حاتم (ابن أبي حاتم )

  1. وَسألت أبي عَنْ حديث رَوَاهُ يُوسُفُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّانُ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ زَكَرِيَّا الْمَكْفُوفُ الْبَصْرِيُّ الْعِجْلِيُّ ، قَالَ : حَفِظْتُ أَنَّ هَمَّامَ بْنَ يَحْيَى حَدَّثَنَا ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ قُدَامَةَ بْنِ وَبَرَةَ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : كُنْتُ قَاعِدًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْبَقِيعِ فِي يَوْمٍ دَاجِنٍ مَطِيرٍ ، فَمَرَّتِ امْرَأَةٌ عَلَى حِمَارٍ ، وَمَعَهَا مَكَارِيٌّ ، فَهَوَتْ يَدُ الْحِمَارِ فِي وَهْدَةٍ مِنَ الأَرْضِ ، فَسَقَطَتِ الْمَرْأَةُ ، فَأَعْرَضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِوَجْهِهِ ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهَا مُسَتَرْوِلَةٌ ، فَقَالَ : " اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُتَسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَّتِي " ، قَالَهَا ثَلاثًا : " يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، اتَّخِذُوا السَّرَاوِيلاتِ ، فَإِنَّهَا مِنْ أَسْتَرِ ثِيَابِكُمْ ، وَخُصُّوا بِهَا نِسَاءَكُمْ إِذَا خَرَجْنَ " . قَالَ أَبِي : هَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ ، وَإِبْرَاهِيمُ مَجْهُولٌ .@

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

 با کلیک بر فلش ↑ به محل متن مرتبط با این پانویس منتقل می‌شوید:  

  1. سورة الكوثر آية ۱-۲