اصبغ بن نباته در حدیث
متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
أصبغ بن نباتة | |
---|---|
محل زندگی | کوفه |
دین | اسلام |
اطلاعات علمی | |
استادان | حسن بن علی هاشمی؛ ابوایوب انصاری؛ عبدالله بن عباس قرشی؛ عبدالله بن مسعود؛ علی بن ابی طالب |
شاگردان | الحکم بن ظهیر الفزاری؛ علی بن أبی فاطمة الغنوی؛ علی بن عبد العزیز الفزاری؛ محمد بن عبد الرحمن الأنصاری؛ صفوان الجمال |
- اين مدخل از زیرشاخههای بحث اصبغ بن نباته است. "اصبغ بن نباته" از چند منظر متفاوت، بررسی میشود:
- در این باره، تعداد بسیاری از پرسشهای عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل اصبغ بن نباته (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.
احادیث مربوطه
مصنف (عبدالرزاق)
- أَخْبَرَنَا ابْنُ التَّيْمِيِّ , عَنْ أَبِي عَوَانَةَ , عَنِ الْكَلْبِيِّ , عَنِ الأَصْبَعِ بْنِ نُبَاتَةَ , عَنْ عَلِي بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، قَالَ : " شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ صَالَحَ نَصَارَى بَنِي تَغْلِبَ عَلَى أَنْ لا يُنَصِّرُوا الأَبْنَاءَ , فَإِنْ فَعَلُوا فَلا عَهْدَ لَهُمْ " قَالَ : وَقَالَ عَلِي : " لَوْ قَدْ فَرَغْتُ لَقَاتَلْتُهُمْ " .@
- أَخْبَرَنَا ابْنُ التَّيْمِيِّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , قَالَ : " شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ , حِينَ صَالَحَ نَصَارَى بَنِي تَغْلِبَ , عَلَى أَنْ لا يُنَصِّرُوا الأَبْنَاءَ ، فَإِنْ فَعَلُوا فَلا عَهْدَ لَهُمْ , قَالَ : وقَالَ عَلِيٌّ : لَوْ فَرَغْتُ لَقَاتَلْتُهُمْ " .@
سنن ابن ماجه (ابن ماجه)
- حَدَّثَنَا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ , حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ , عَنْ سَعْدٍ الْإِسْكَافِ , عَنْ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ , عَنْ عَلِيٍّ , قَالَ : " نَزَلَ جِبْرِيلُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِحِجَامَةِ الْأَخْدَعَيْنِ وَالْكَاهِلِ " .@
الأموال (القاسم بن سلام)
- حُدِّثْتُ عَنْ شَرِيكٍ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ , عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : " زَوَّجَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلامُ عَلَى أَرْبَعِ مِائَةٍ وَثَمَانِينَ دِرْهَمًا وَزْنَ سِتَّةٍ " , قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ : فَلَمْ تَزَلْ عَلَيْهَا حَتَّى نُقِلَتْ إِلَى السَّبْعَةِ , كَمَا أَعْلَمْتُكَ .@
الشكر لله (ابن أبي الدنيا)
- حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا حِبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ العنزي ، عَنْ سَعْدٍ يَعْنِي ابْنَ طَرِيفٍ ، عَنِ الأُصْبَغ بْنِ نُبَاتَةَ ، قَالَ : كَانَ عَلِيٌّ إِذَا دَخَلَ الْخَلاءَ ، قَالَ : " بِسْمِ اللَّهِ الْحَافِظِ الْمُؤَدِّي " ، وَإِذَا خَرَجَ مَسَحَ بِيَدَيْهِ بَطْنَهُ ، ثُمَّ قَالَ : " يَا لَهَا مِنْ نِعْمَةٍ لَوْ يَعْلَمُ الْعِبَادُ شُكْرَهَا " .@
أخبار مكة (الفاكهي)
- وَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَنْصُورٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هَارُونَ ، عَنْ خَلَفٍ ، عَنْ سَعْدٍ الإِسْكَافِ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , قَالَ : " يُحَوِّلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ زَمْزَمَ بَيْنَ النَّارِ وَالْجَنَّةِ ، فَإِذَا عَبَرَ النَّاسُ الصِّرَاطَ دَنَوْا فَشَرِبُوا عَرَقًا أَطْيَبَ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ ، فَلَمْ يَبْقَ فِي الصَّدْرِ غِشٌّ ، وَلا غَمٌّ ، وَلا غِلٌّ ، وَلا تَحَاسُدٌ ، وَلا تَبَاغُضٌ ، إِلا ذَهَبَ مَعَ عَاهَاتِ الْجَسَدِ ، فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ ، فَتَقُولُ لَهُمُ الْمَلائِكَةُ : سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ ، يَقُولُ : طِبْتُمْ ذَهَبَتْ عَنْكُمُ الْعَاهَاتُ وَالآفَاتُ وَالتَّحَاسُدُ وَالتَّبَاغُضُ وَالْغِلُّ وَالْغَمُّ وَالْغِشُّ " .@
ذم الملاهي(لابن أبي الدنيا)
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، قَالَ : حَّدَثَنَا الحُسَيْنُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، قَالَ : حَّدَثَنَا الحُسَيْنُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ رَاشِدٍ , قَالَ : حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِيُّ , قَالَ : حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ , عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ , عَنِ الأَصْبَغِ , عَنْ عَلِيٍّ , قَالَ : " مِنْ أَخْلاقِ قَوْمِ لُوطٍ الْجَلاهِقُ " . يَعْنِي بِالْجَلاهِقِ قَوْسَ الْبُنْدُقِ , وَيُقَالُ الْمِقْلاعُ ، وَالصَّفِيرُ , وَالْحَدَقُ , وَمَضْغُ الْعِلْكِ .@
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، قَالَ : حَّدَثَنَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، قَالَ : حَّدَثَنَا الحُسَيْنُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ , قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ , عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ , عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ , عَنْ عَلِيٍّ , أَنَّهُ : " مَرَّ عَلَى قَوْمٍ يَلْعَبُونَ بِالشِّطْرَنْجِ , فَقَالَ : مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ , لأَنْ يَمَسَّ أَحَدُكُمْ جَمْرًا حَتَّى يُطْفَأَ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمَسَّهَا " .@
البحر الزخار (أبو بكر البزار)
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْزُوقٍ ، قَالَ : ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا أَبُو إِسْحَاقَ الضَّرِيرُ الْمُعَلِّمُ ، قَالَ : ثنا هَمَّامٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ قُدَامَةَ بْنِ وَبَرَةَ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : " كُنْتُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ الْبَقِيعِ يَعْنِي بَقِيعِ الْغَرْقَدِ ، فِي يَوْمٍ مَطِيرٍ ، فَمَرَّتِ امْرَأَةٌ عَلَى حِمَارٍ وَمَعَهَا مُكَارِي ، فَمَرَّتْ فِي وَهْدَةٍ مِنَ الأَرْضِ ، فَسَقَطَتْ فَأَعْرَضَ عَنْهَا بِوَجْهِهِ ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهَا مُتَسَرْوِلَةٌ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُتَسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَّتِي " . وَهَذَا الْكَلامُ لا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا هَذَا لَمْ يُتَابَعْ عَلَى هَذَا الْحَدِيثِ ، وَهُوَ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ .@
- وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ ، قَالَ : ثنا حُمَيْدُ بْنُ حَمَّادٍ أَبُو الْجَهْمِ ، قَالَ : ثنا أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : " قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ : قَوِّمْ لَنَا السِّعْرَ قَالَ : إِنَّ غَلاءَ السِّعْرِ وَرُخْصَهُ بِيَدِ اللَّهِ ، إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَلْقَى رَبِّي وَلَيْسَ أَحَدٌ يَطْلُبُنِي بِمَظْلِمَةٍ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ " . وَهَذَا الْكَلامُ قَدْ رُوِيَ نَحْوُهُ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ وُجُوهٍ ، وَلا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنْ عَلِيٍّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَالأَصْبَغُ بْنُ نُبَاتَةَ فَأَكْثَرُ أَحَادِيثِهِ ، عَنْ عَلِيٍّ لا يَرْوِيهَا غَيْرُهُ .@
المحتضرين (ابن أبي الدنيا)
- حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُونُسَ بْنِ بُكَيْرٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي فَاطِمَةَ الْغَنَوِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي الأَصْبَغُ الْحَنْظَلِيُّ ، قَالَ : لَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي أُصِيبَ فِيهَا عَلِيٌّ ، رَحِمَهُ اللَّهُ ، أَتَاهُ ابْنُ النَّبَّاحِ حِينَ طَلَعَ الْفَجْرُ يُؤْذِنُهُ بِالصَّلاةِ ، وَهُوَ مُضْطَجِعٌ مُتَثَاقِلٌ ، فَعَادَ الثَّانِيَةَ وَهُوَ كَذَاكَ ، ثُمَّ عَادَ الثَّالِثَةَ ، فَقَامَ عَلِيٌّ يَمْشِي وَهُوَ يَقُولُ : " شُدَّ حَيَازِيمَكَ لِلْمَوْتِ فَإِنَّ الْمَوْتَ آتِيَكَ وَلا تَجْزَعْ مِنَ الْمَوْتِ إِذَا حَلَّ بِوَادِيكَ فَلَمَّا بَلَغَ الْبَابَ الصَّغِيرَ شَدَّ عَلَيْهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُلْجَمٍ فَضَرَبَهُ ، فَخَرَجَتْ أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عَلِيٍّ ، فَجَعَلَتْ تَقُولُ : مَا لِي وَلِصَلاةِ الْغَدَاةِ ؟ قُتِلَ زَوْجِي أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ صَلاةَ الْغَدَاةِ ، وَقُتِلَ أَبِي صَلاةَ الْغَدَاةِ " .@
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (ابن حجر)
- وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، ثنا الْحَجَّاجُ ، وَابْنُ أَبِي لَيْلَى ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، حَدَّثَهُمْ ، " أَنَّ مُعَاذًا صَلَّى بِقَوْمِهِ ، فَقَرَأَ بِسُورَةِ الْبَقَرَةِ ، وَخَلْفَهُ رَجُلٌ أَعْرَابِيٌّ مَعَهُ نَاضِحٌ لَهُ ، فَلَمَّا كَانَ فِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ ، صَلَّى الأَعْرَابِيُّ وَتَرَكَ مُعَاذًا ، فَأَخْبَرُوا بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : خِفْتُ عَلَى نَاضِحِي ، وَلِي عِيَالٌ أَكْسِبُ عَلَيْهِمْ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : صَلِّ بِهِمْ صَلاةَ أَضْعَفِهِمْ ، فَإِنَّ فِيهِمُ الصَّغِيرَ ، وَالْكَبِيرَ ، وَذَا الْحَاجَةِ ، لا تَكُنْ فَتَّانًا " .@
- ثَنَا هَاشِمُ بْنُ مَرْثَدٍ ، ثَنَا آدَمُ ، ثَنَا أَبُو يُوسُفَ الْقَاضِي ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ طَرِيفٍ ، عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : نَزَلْنَا مَنْزِلًا ، فَآذَتْنَا الْبَرَاغِيثُ ، فَسَبَبْنَاهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَا تَسُبُّوهَا ، فَنِعْمَتِ الدَّابَّةُ ، فَإِنَّهَا أَيْقَظَتْكُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ تَعَالَى " , وَلَا يُرْوَى عَنْ عَلِيٍّ إِلَّا بِهِ ، تَفَرَّدَ بِهِ آدَمُ .@
- وَقَالَ أَبُو يَعْلَى : حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ , ثَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ , أنا سُفْيَانُ , أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ السَّائِبِ هُوَ الْكَلْبِيُّ ، عَنْ أَصْبَغَ بْنِ نُبَاتَةَ , عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : " إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَالَحَ بَنِي تَغْلِبَ عَلَى أَنْ يَثْبُتُوا عَلَى دِينِهِمْ , وَلَا يُنَصِّرُوا أَبْنَاءَهُمْ , وَإِنَّهُمْ قَدْ نَقَضُوا ، وَإِنَّهُ إِنْ يَتِمَّ لِيَ الْأَمْرُ قَتَلْتُ الْمُقَاتِلَةَ وَسَبَيْتُ الذُّرِّيَّةَ " .@
مسند أبي يعلى (کتاب)|مسند أبي يعلى]] (أبي يعلى الموصلي)
- حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ الْبَكْرَاوِيُّ ، حَدَّثّنَا الْكَلْبِيُّ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : شَهِدْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " صَالَحَ نَصَارَى بَنِي تَغْلِبَ عَلَى أَنْ لا يُنَصِّرُوا أَوْلادَهُمْ ، فَإِنْ فَعَلُوا فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُمُ الذِّمَّةُ " ، قَالَ : فَقَالَ عَلِيٌّ : فَقَدَ وَاللَّهِ فَعَلُوا ، فَوَاللَّهِ لَئِنْ تَمَّ لِيَ الأَمْرُ ، لأَقْتُلَنَّ مُقَاتِلَتَهُمْ ، وَلأَسْبِيَنَّ ذَرَارِيَهُمْ .@
- حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا الضَّحَّاكُ بْنُ مَخْلَدٍ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ ، عَنْ أَصْبُغَ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، أَنَّهُ قَالَ : إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " صَالَحَ بَنِي تَغْلِبَ عَلَى أَنْ يَثْبُتُوا عَلَى دِينِهِمْ ، وَلا يُنَصِّرُوا أَبْنَاءَهُمْ " ، وَإِنَّهُمْ قَدْ نَقَضُوا ، وَإِنَّهُ إِنْ يَتِمَّ لِيَ الأَمْرُ قَتَلْتُ الْمُقَاتِلَةَ ، وَسَبَيْتُ الذُّرِّيَّةَ .@
الكني والأسماء (الدولابي)
- قَالَ : وَأَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ قَالَ : أَنْبَأَ إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ : أَنْبَأَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا أَبُو إِسْحَاقَ الضَّرِيرُ الْمُعَلِّمُ جَارُ الْحَجَّاجِ قَالَ : ثَنَا هَمَّامُ بْنُ يَحْيَى ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ قُدَامَةَ بْنِ وَبَرَةَ عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ عَنْ عَلِيٍّ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَّتِي " ، ثَلاثًا .@
الذرية الطاهرة النبوية (أبو بشر الدولابي)
- حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَيْمُونٍ الْكِنْدِيُّ ، حَدَّثَنَا مُصْعَبُ بْنُ سَلامٍ ، عَنْ سَعْدٍ الإِسْكَافِ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ ، قَالَ : سَمِعْتُ جَدِّي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " يَا مُسْلِمُ اضْمَنْ لِي ثَلاثًا أَضْمَنْ لَكَ الْجَنَّةَ إِنْ أَنْتَ عَمِلْتَ بِمَا افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكَ فِي الْقُرْآنِ فَأَنْتَ أَعْبَدُ النَّاسِ ، وَإِنْ قَنِعْتَ بِمَا رَزَقَكَ فَأَنْتَ أَغْنَى النَّاسِ ، وَإِنِ اجْتَنَبْتَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْكَ فَأَنْتَ أَوْرَعُ النَّاسِ " .@
الضعفاء الكبير (العقيلي)
- وَمِنْ حَدِيثِهِ : مَا حَدَّثَنَا بِهِ عُمَيْرُ بْنُ مِرْدَاسٍ , قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بُكَيْرٍ الْحَضْرَمِيُّ , قَالَ : حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْكُوفِيُّ ، عَنْ سَعْدٍ الإِسْكَافِ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ , قَالَ : قَالَ عَلِيٌّ : إِنَّ خَلِيلِي حَدَّثَنِي " أَنْ أُضْرَبَ لِسَبْعٍ مَضَيْنَ مِنْ رَمَضَانَ ، وَهِيَ اللَّيْلَةُ الَّتِي مَاتَ فِيهَا مُوسَى ، وَأَمُوتُ لاثْنَيْنِ وَعِشْرِينَ يَمْضِينَ مِنْ رَمَضَانَ , وَهِيَ اللَّيْلَةُ الَّتِي رُفِعَ فِيهَا عِيسَى@
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ , قَالَ : حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زَكَرِيَّا الضَّرِيرُ الْعِجْلِيُّ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ , قَالَ : حَدَّثَنَا هَمَّامٌ , عَنْ قَتَادَةَ , عَنْ قُدَامَةَ بْنِ وَبَرَةَ , عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ , عَنْ عَلِيٍّ , قَالَ : " كُنْتُ قَاعِدًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْبَقِيعِ فِي يَوْمٍ دَجْنٍ وَمَطَرٍ , قَالَ : فَمَرَّتِ امْرَأَةٌ عَلَى حِمَارٍ وَمَعَهَا مُكَارِيٌّ , فَهَوَتْ يَدُ الْحِمَارِ فِي وَهْدَةٍ مِنَ الأَرْضِ , فَسَقَطَتِ الْمَرْأَةُ , فَأَعْرَضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهَا بِوَجْهِهِ , فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا مُتَسَرْوِلَةٌ , فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُتَسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَّتِي , يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّخِذُوا السَّرَاوِيلاتِ فَإِنَّهَا مِنْ أَسْتَرِ ثِيَابِكُمْ ، وَخُصُّوا بِهَا نِسَاءَكُمْ إِذَا خَرَجْنَ " . قَالَ لا يُعْرَفُ هَذَا الْحَدِيثُ إِلا بِهَذَا الشَّيْخِ فَلا يُتَابَعُ عَلَيْهِ . الْحَدِيثُ يُرْوَى مِنْ جِهَةِ ابْنِ عَبَّاسٍ , وَأَبِي هُرَيْرَةَ ثَابِتٌ عَنْ هُمَا , فَأَمَّا هَذَا الْحَدِيثُ فَلَيْسَ بِمَحْفُوظٍ .@
- وَمِنْ حَدِيثِهِ : مَا حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبَانَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ حَزَوَّرٍ ، قَالَ : سَمِعَ الأَصْبَغَ بْنَ نُبَاتَةَ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ، يَقُولُ : " إِذَا رَفَعَ أَحَدُكُمْ رَأْسَهُ مِنَ السَّجْدَةِ الثَّانِيَةِ فَلْيَلْزِقْ أَلْيَتَهُ بِالأَرْضِ ، وَلا يَفْعَلْ كَمَا تَفْعَلُ الإِبِلُ ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " ذَلِكَ تَوْفِيرُ الصَّلاةِ " ، لا يُتَابَعُ عَلَيْهِ ، حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى ، قَالَ : سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ ، قَالَ : عَلِيُّ بْنُ الْحَزَوَّرِ فِيهِ نَظَرٌ .@
- وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مُوسَى ، خَتٌّ الْبَلْخِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو الْحَارِثِ الْوَرَّاقُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَآذَتْنَا الْبَرَاغِيثُ فَسَبَبْنَاهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تَسُبُّوا الْبَرَاغِيثَ فَنِعْمَ الدَّابَّةُ دَابَّةٌ تُوقِظُكُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ " ، فَبِتْنَا تِلْكَ اللَّيْلَةَ مُتَهَجِّدِينَ . حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَحْمُودٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الأَعْيَنَ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا الْوَلِيدِ ، يُضَعِّفُ سَعْدَ بْنَ طَرِيفٍ ، وَلا يَثْبُتُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْبَرَاغِيثِ شَيْءٌ .@
تفسير ابن أبي حاتم (ابن أبي حاتم )
- حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْغَسَّانِيُّ ، سَنَةَ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ وَمِائَتَيْنِ ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ بْنُ حَاتِمٍ الْمَرْوَزِيُّ ، حَدَّثَنَا مُقَاتِلُ بْنُ حِبَّانَ ، عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، قَالَ : لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ السُّورَةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " ﴿إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ﴾ [۱] ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا جِبْرِيلُ ، مَا هَذِهِ النَّحِيرَةُ الَّتِي أَمَرَنِي بِهَا رَبِّي ؟ " ، فَقَالَ : لَيْسَتْ بِنَحِيرَةٍ ، وَلَكِنَّهُ يِأْمُرُكَ إِذَا تَحَرَّمْتَ لِلصَّلَاةِ ، ارْفَعْ يَدَيْكَ إِذَا كَبَّرْتَ ، وَإِذَا رَكَعْتَ ، وَإِذَا رَفَعْتَ رَأْسَكَ مِنَ الرُّكُوعِ ، وَإِذَا سَجَدْتَ ، فَإِنَّهَا صَلَاتُنَا وَصَلَاةُ الْمَلَائِكَةِ الَّذِينَ فِي السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ ، وَإِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ زِينَةً ، وَزِينَةُ الصَّلَاةِ رَفْعُ الْيَدَيْنِ عِنْدَ كُلِّ تَكْبِيرَةٍ " .@
العلل لابن أبي حاتم (ابن أبي حاتم )
- وَسألت أبي عَنْ حديث رَوَاهُ يُوسُفُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّانُ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ زَكَرِيَّا الْمَكْفُوفُ الْبَصْرِيُّ الْعِجْلِيُّ ، قَالَ : حَفِظْتُ أَنَّ هَمَّامَ بْنَ يَحْيَى حَدَّثَنَا ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ قُدَامَةَ بْنِ وَبَرَةَ ، عَنِ الأَصْبَغِ بْنِ نَبَاتَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : كُنْتُ قَاعِدًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْبَقِيعِ فِي يَوْمٍ دَاجِنٍ مَطِيرٍ ، فَمَرَّتِ امْرَأَةٌ عَلَى حِمَارٍ ، وَمَعَهَا مَكَارِيٌّ ، فَهَوَتْ يَدُ الْحِمَارِ فِي وَهْدَةٍ مِنَ الأَرْضِ ، فَسَقَطَتِ الْمَرْأَةُ ، فَأَعْرَضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِوَجْهِهِ ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهَا مُسَتَرْوِلَةٌ ، فَقَالَ : " اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُتَسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَّتِي " ، قَالَهَا ثَلاثًا : " يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، اتَّخِذُوا السَّرَاوِيلاتِ ، فَإِنَّهَا مِنْ أَسْتَرِ ثِيَابِكُمْ ، وَخُصُّوا بِهَا نِسَاءَكُمْ إِذَا خَرَجْنَ " . قَالَ أَبِي : هَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ ، وَإِبْرَاهِيمُ مَجْهُولٌ .@
جستارهای وابسته
منابع
پانویس
- ↑ سورة الكوثر آية ۱-۲