حصر حاکمیت در حدیث

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

روایات واژه "مُلک" و مشتقات آن

روایات واژه "اطاعت" و مشتقات آن

روایات واژه "أمر" و مشتقات آن

منابع

پانویس

  1. رجال سند همگی ثقات‌اند، در میان آنان علی بن ابی حمزه بطائنی محل اشکال است لکن به‌دلیل روایت مشایخ ثلاثه ثقات و نیز به‌دلیل روایت علی بن ابراهیم در تفسیر و به دلیل توثیق شیخ در عده، ثقه است و قدحی که درباره او آمده مربوط به عقیده باطل اوست که ضرری به وثاقت در روایت وارد نمی کند.
  2. «قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ (ع) فَقَالَ لَهُ: أَخْبِرْنِي عَنْ رَبِّكَ مَتَى كَانَ؟ فَقَالَ وَيْلَكَ إِنَّمَا يُقَالُ لِشَيْءٍ لَمْ يَكُنْ: مَتَى كَانَ؟ إِنَّ رَبِّي تَبَارَكَ وَ تَعَالَى كَانَ وَ لَمْ يَزَلْ حَيّاً بِلَا كَيْفٍ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كَانَ وَ لَا كَانَ لِكَوْنِهِ كَوْنُ... وَ لَا كَانَ مُسْتَوْحِشاً قَبْلَ أَنْ يَبْتَدِعَ شَيْئاً وَ لَا يُشْبِهُ شَيْئاً مَذْكُوراً، وَ لَا كَانَ خِلْواً مِنْ الْمُلْكِ قَبْلَ إِنْشَائِهِ وَ لَا يَكُونُ مِنْهُ خِلْواً بَعْدَ ذَهَابِهِ لَمْ يَزَلْ حَيّاً بِلَا حَيَاةٍ وَ مَلِكاً قَادِراً قَبْلَ أَنْ يُنْشِئَ شَيْئاً وَ مَلِكاً جَبَّاراً بَعْدَ إِنْشَائِهِ لِلْكَوْنِ فَلَيْسَ لِكَوْنِهِ كَيْفٌ وَ لَا لَهُ أَيْنٌ... كَانَ حَيّاً بِلَا حَيَاةٍ حَادِثَةٍ وَ لَا كَوْنٍ مَوْصُوفٍ وَ لَا كَيْفٍ مَحْدُودٍ وَ لَا أَيْنٍ مَوْقُوفٍ عَلَيْهِ وَ لَا مَكَانٍ جَاوَرَ شَيْئاً بَلْ حَيٌّ يُعْرَفُ وَ مَلِكٌ لَمْ يَزَلْ لَهُ الْقُدْرَةُ وَ الْمُلْكُ أَنْشَأَ مَا شَاءَ حِينَ شَاءَ بِمَشِيئَتِهِ لَا يُحَدُّ وَ لَا يُبَعَّضُ وَ لَا يَفْنَى كَانَ أَوَّلًا بِلَا كَيْفٍ وَ يَكُونُ آخِراً بِلَا أَيْنٍ وَ ﴿كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ ﴿لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ وَيْلَكَ أَيُّهَا السَّائِلُ! إِنَّ رَبِّي لَا تَغْشَاهُ الْأَوْهَامُ وَ لَا تَنْزِلُ بِهِ الشُّبُهَاتُ، وَ لَا يَحَارُ وَ لَا يُجَاوِزُهُ شَيْءٌ وَ لَا تَنْزِلُ بِهِ الْأَحْدَاثُ وَ لَا يُسْأَلُ عَنْ شَيْءٍ وَ لَا يَنْدَمُ عَلَى شَيْءٍ وَ ﴿لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ﴿لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى»اصول کافی، ج۱، ص۸۸-۸۹.
  3. «أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ (ع) اسْتَنْهَضَ النَّاسَ فِي حَرْبِ مُعَاوِيَةَ فِي الْمَرَّةِ الثَّانِيَةِ فَلَمَّا حَشَدَ النَّاسُ قَامَ خَطِيباً فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْأَحَدِ الصَّمَدِ الْمُتَفَرِّدِ الَّذِي لَا مِنْ شَيْءٍ كَانَ وَ لَا مِنْ شَيْءٍ خَلَقَ مَا كَانَ قُدْرَةٌ بَانَ بِهَا مِنَ الْأَشْيَاءِ وَ بَانَتِ الْأَشْيَاءُ مِنْهُ... فَلَيْسَ لَهُ فِيمَا خَلَقَ ضِدٌّ وَ لَا لَهُ فِيمَا مَلَكَ نِدٌّ وَ لَمْ يَشْرَكْهُ فِي مُلْكِهِ أَحَدٌ الْوَاحِدُ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الْمُبِيدُ لِلْأَبَدِ [الی آخر کلامه صلوات الله علیه]»؛ اصول کافی، ج۱، ص۱۳۴- ۱۳۶.
  4. «اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمِنَنِ السَّابِغَةِ وَ الْآلَاءِ الْوَازِعَةِ... يَا مَنْ تَوَحَّدَ بِالْمِلْكِ فَلَا نِدَّ لَهُ فِي مَلَكُوتِ سُلْطَانِهِ» تا آخر دعا؛ شیخ طوسی، المصباح المتهجد، ص۸۰۲.
  5. «قَالَ: أَتَى جَبْرَئِيلُ (ع) إِلَى النَّبِيِّ (ص) فَقَالَ لَهُ: إِنَّ رَبَّكَ يَقُولُ لَكَ: إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَعْبُدَنِي يَوْماً وَ لَيْلَةً حَقَّ عِبَادَتِي فَارْفَعْ يَدَيْكَ إِلَيَّ وَ قُلِ: اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً خَالِداً مَعَ خُلُودِكَ وَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لَا مُنْتَهَى لَهُ دُونَ عِلْمِكَ...سُبْحَانَكَ رَبَّنَا وَ تَعَالَيْتَ وَ تَبَارَكْتَ وَ تَقَدَّسْتَ خَلَقْتَ كُلَّ شَيْءٍ بِقُدْرَتِكَ وَ قَهَرْتَ كُلَّ شَيْءٍ بِعِزَّتِكَ وَ عَلَوْتَ فَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ بِارْتِفَاعِكَ وَ غَلَبْتَ كُلَّ شَيْءٍ بِقُوَّتِكَ وَ ابْتَدَعْتَ كُلَّ شَيْءٍ بِحِكْمَتِكَ وَ عِلْمِكَ وَ بَعَثْتَ الرُّسُلَ بِكُتُبِكَ وَ هَدَيْتَ الصَّالِحِينَ بِإِذْنِكَ وَ أَيَّدْتَ الْمُؤْمِنِينَ بِنَصْرِكَ وَ قَهَرْتَ الْخَلْقَ بِسُلْطَانِكَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَا نَعْبُدُ غَيْرَكَ وَ لَا نَسْأَلُ إِلَّا إِيَّاكَ وَ لَا نَرْغَبُ إِلَّا إِلَيْكَ أَنْتَ مَوْضِعُ شَكْوَانَا وَ مُنْتَهَى رَغْبَتِنَا وَ إِلَهُنَا وَ مَلِيكُنَا»؛ اصول کافی، ج۲، ص۵۸۱-۵۸۲.
  6. «يَا مَالِكَ الْمُلْكِ فَإِنَّهُ لَا يَمْلِكُ ذَلِكَ غَيْرُكَ»شیخ طوسی، المصباح المتهجد، ص۵۰۲.
  7. «يَا مَنْ لَهُ الْمُلْكُ وَ الْجَلَالُ، يَا مَنْ لَا يَدُومُ إِلَّا مُلْكُهُ يَا مَنْ لَا سُلْطَانَ إِلَّا سُلْطَانُهُ، يَا مَنْ لَا مُلْكَ إِلَّا مُلْكُهُ، يَا مَنْ لَيْسَ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ، يَا مَنْ هُوَ مَلِكٌ بِلَا عَزْلٍ، يَا مَنْ لا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً، يَا مَنْ مَلَكَ فَقَدَرَ، يَا إِلَهَ كُلِّ شَيْءٍ وَ مَلِيكَهُ»تقی‌الدین ابراهیم الکفعمی، المصباح، ص۲۴۷-۲۶۰.
  8. «أَصْبَحْتُ وَ أَصْبَحَ الْمُلْكُ وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْعَظَمَةُ وَ الْخَلْقُ وَ الْأَمْرُ وَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ وَ مَا يَكُونُ فِيهِمَا لِلَّهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ»؛ شیخ طوسی، المصباح المتهجد، ص۴۵۴.
  9. «قال: كان رسول الله (ص) اذا أمسی قال: "أمسينا و أمسی الملك لله و الحمد لله لا اله إلّا الله وحده لا شريك له»
  10. «وحده لا شريك له، له الملك و له الحمد، و هو علی كل شيء قدير».
  11. مسلم بن الحجاج نیشابوری، الجامع الصحیح، ج۸، ص۸۲-۸۳ کتاب الذکر و الدعاء باب التعوذ من سوء القضاء.
  12. «ان ابا هريره كان يقول: قال رسول الله (ص): "يقبض الله تبارك و تعالی الأرض يوم القيامة و يطوي السماء بيمينه. ثم يقول: انا الملك، أين ملوك الأرض»؛ مسلم بن الحجاج نیشابوری، الجامع الصحیح، ج۸، ص۱۲۶.
  13. «قال: قال رسول الله (ص) "يطوي الله عزّوجل السماوات يوم القيامة ثم يأخذهنّ بيده اليمنی. ثم يقول: أنا الملك أين الجبارون المتكبّرون، ثم يطوي الأرضين بشماله. ثم يقول: انا الملك أين الجبارون؟ أين المتكبرّون؟»مسلم بن الحجاج نیشابوری، الجامع الصحیح، ج۸، ص۱۲۶.
  14. «لا ملك الّا لله»؛ صحیح البخاری، ج۷، کتاب الأدب، ص۱۱۵.
  15. اراکی، محسن، فقه نظام سیاسی اسلام، ج۱، ص۲۱۰-۲۱۷.
  16. «قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع) يَقُولُ: مَا تَنَبَّأَ نَبِيٌّ قَطُّ حَتَّى يُقِرَّ لِلَّهِ بِخَمْسِ خِصَالٍ بِالْبَدَاءِ وَ الْمَشِيئَةِ وَ السُّجُودِ وَ الْعُبُودِيَّةِ وَ الطَّاعَةِ»؛ اصول کافی، ج۱، ص۱۴۸.
  17. ﴿اتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ
  18. «سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (ع) يَقُولُ: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمَّا أَخْرَجَ ذُرِّيَّةَ آدَمَ (ع) مِنْ ظَهْرِهِ لِيَأْخُذَ عَلَيْهِمُ الْمِيثَاقَ بِالرُّبُوبِيَّةِ لَهُ، وَ بِالنُّبُوَّةِ لِكُلِّ نَبِيٍّ، فَكَانَ أَوَّلَ مَنْ أَخَذَ لَهُ عَلَيْهِمُ الْمِيثَاقَ بِنُبُوَّتِهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ (ص) ثُمَّ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لآِدَمَ: انْظُرْ مَا ذَا تَرَى؟ قَالَ: فَنَظَرَ آدَمُ (ع) إِلَى ذُرِّيَّتِهِ وَ هُمْ ذَرٌّ قَدْ مَلَئُوا السَّمَاءَ، قَالَ آدَمُ (ع): يَا رَبِّ مَا أَكْثَرَ ذُرِّيَّتِي، وَ لِأَمْرٍ مَا خَلَقْتَهُمْ، فَمَا تُرِيدُ مِنْهُمْ بِأَخْذِكَ الْمِيثَاقَ عَلَيْهِمْ؟ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَ يُؤْمِنُونَ بِرُسُلِي وَ يَتَّبِعُونَهُمْ...قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ يَا آدَمُ بِرُوحِي نَطَقْتَ وَ بِضَعْفِ طَبِيعَتِكَ تَكَلَّفْتَ مَا لَا عِلْمَ لَكَ بِهِ وَ أَنَا الْخَالِقُ الْعَالِمُ بِعِلْمِي خَالَفْتُ بَيْنَ خَلْقِهِمْ وَ بِمَشِيئَتِي يَمْضِي فِيهِمْ أَمْرِي وَ إِلَى تَدْبِيرِي وَ تَقْدِيرِي صَائِرُونَ، لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِي إِنَّمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ لِيَعْبُدُونِ، وَ خَلَقْتُ الْجَنَّةَ لِمَنْ أَطَاعَنِي وَ عَبَدَنِي مِنْهُمْ وَ اتَّبَعَ رُسُلِي وَ لَا أُبَالِي، وَ خَلَقْتُ النَّارَ لِمَنْ كَفَرَ بِي وَ عَصَانِي وَ لَمْ يَتَّبِعْ رُسُلِي وَ لَا أُبَالِي وَ خَلَقْتُكَ وَ خَلَقْتُ ذُرِّيَّتَكَ مِنْ غَيْرِ فَاقَةٍ بِي إِلَيْكَ وَ إِلَيْهِمْ، وَ إِنَّمَا خَلَقْتُكَ وَ خَلَقْتُهُمْ لِأَبْلُوَكَ وَ أَبْلُوَهُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا فِي دَارِ الدُّنْيَا فِي حَيَاتِكُمْ وَ قَبْلَ مَمَاتِكُمْ، فَلِذَلِكَ خَلَقْتُ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةَ وَ الْحَيَاةَ وَ الْمَوْتَ وَ الطَّاعَةَ وَ الْمَعْصِيَةَ وَ الْجَنَّةَ وَ النَّارَ، وَ كَذَلِكَ أَرَدْتُ فِي تَقْدِيرِي وَ تَدْبِيرِي، وَ بِعِلْمِيَ النَّافِذِ فِيهِمْ خَالَفْتُ بَيْنَ صُوَرِهِمْ وَ أَجْسَامِهِمْ وَ أَلْوَانِهِمْ وَ أَعْمَارِهِمْ وَ أَرْزَاقِهِمْ وَ طَاعَتِهِمْ وَ مَعْصِيَتِهِمْ... فَلِذَلِكَ خَلَقْتُهُمْ لِأَبْلُوَهُمْ فِي السَّرَّاءِ وَ الضَّرَّاءِ وَ فِيمَا أُعَافِيهِمْ وَ فِيمَا أَبْتَلِيهِمْ وَ فِيمَا أُعْطِيهِمْ وَ فِيمَا أَمْنَعُهُمْ وَ أَنَا اللَّهُ الْمَلِكُ الْقَادِرُ وَ لِي أَنْ أَمْضِيَ جَمِيعَ مَا قَدَّرْتُ عَلَى مَا دَبَّرْتُ وَ لِي أَنْ أُغَيِّرَ مِنْ ذَلِكَ مَا شِئْتُ إِلَى مَا شِئْتُ وَ أُقَدِّمَ مِنْ ذَلِكَ مَا أَخَّرْتُ وَ أُؤَخِّرَ مِنْ ذَلِكَ مَا قَدَّمْتُ وَ أَنَا اللَّهُ الْفَعَّالُ لِمَا أُرِيدُ لَا أُسْأَلُ عَمَّا أَفْعَلُ وَ أَنَا أَسْأَلُ خَلْقِي عَمَّا هُمْ فَاعِلُونَ»؛ اصول کافی، ج۲، ص۸ -۱۰.
  19. «و (به خاطر بیاور) زمانى را که پروردگارت از صلب فرزندان آدم، ذریّه آنها را برگرفت؛ و آنها را بر خودشان گواه ساخت؛ (و فرمود:) آیا من پروردگار شما نیستم؟ گفتند: آرى» سوره اعراف، آیه ۱۷۲.
  20. «و به یاد آورید نعمت خدا را بر شما، و پیمانى را که با تأکید از شما گرفت، آن زمان که گفتید: "شنیدیم و اطاعت کردیم"» سوره مائده، آیه ۷.
  21. «عَنْ سَلَّامٍ الْجُعْفِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (ع) عَنِ الْإِيمَانِ فَقَالَ: الْإِيمَانُ أَنْ يُطَاعَ اللَّهُ فَلَا يُعْصَى»؛ اصول کافی، ج۲، ص۳۳.
  22. «پیامبر، به آنچه از سوى پروردگارش بر او نازل شده، ایمان آورده است؛ و همه مؤمنان (نیز)، به خدا و فرشتگانش و کتاب‌هاى او و فرستادگانش، ایمان آورده‌اند؛ (و گفتند:) "ما در میان هیچ یک از پیامبران او، فرق نمى‌گذاریم (و به همه ایمان داریم)". و گفتند: شنیدیم و اطاعت کردیم» سوره بقره، آیه ۲۸۵.
  23. «آنها مى‌گویند: "به خدا و پیامبر ایمان آورده‌ایم و اطاعت کرده‌ایم" ولى بعد از این (ادعا)، گروهى از آنان روی‌گردان مى‌شوند؛ آنها (در حقیقت) مؤمن نیستند» سوره نور، آیه ۴۷.
  24. «عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِّ عَنِ الْحَارِثِ الْأَعْوَرِ قَالَ: خَطَبَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (ع) خُطْبَةً بَعْدَ الْعَصْرِ فَعَجِبَ النَّاسُ مِنْ حُسْنِ صِفَتِهِ وَ مَا ذَكَرَهُ مِنْ تَعْظِيمِ اللَّهِ جَلَّ جَلَالُهُ قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ فَقُلْتُ لِلْحَارِثِ: أَ وَ مَا حَفِظْتَهَا؟ قَالَ: قَدْ كَتَبْتُهَا فَأَمْلَاهَا عَلَيْنَا مِنْ كِتَابِهِ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَ لَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ لِأَنَّهُ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ مِنْ إِحْدَاثِ بَدِيعٍ لَمْ يَكُنِ الَّذِي لَمْ يَلِدْ فَيَكُونَ فِي الْعِزِّ مُشَارَكاً وَ لَمْ يُولَدْ فَيَكُونَ مَوْرُوثاً هَالِكاً... الَّذِي سُئِلَتِ الْأَنْبِيَاءُ عَنْهُ فَلَمْ تَصِفْهُ بِحَدٍّ وَ لَا بِبَعْضٍ بَلْ وَصَفَتْهُ بِفِعَالِهِ وَ دَلَّتْ عَلَيْهِ بِآيَاتِهِ لَا تَسْتَطِيعُ عُقُولُ الْمُتَفَكِّرِينَ جَحْدَهُ لِأَنَّ مَنْ كَانَتِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ فِطْرَتَهُ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ هُوَ الصَّانِعُ لَهُنَّ فَلَا مَدْفَعَ لِقُدْرَتِهِ الَّذِي نَأَى مِنَ الْخَلْقِ فَلَا شَيْءَ كَمِثْلِهِ الَّذِي خَلَقَ خَلْقَهُ لِعِبَادَتِهِ وَ أَقْدَرَهُمْ عَلَى طَاعَتِهِ بِمَا جَعَلَ فِيهِمْ...ذَلَّ مَنْ تَجَبَّرَ غَيْرَهُ وَ صَغُرَ مَنْ تَكَبَّرَ دُونَهُ وَ تَوَاضَعَتِ الْأَشْيَاءُ لِعَظَمَتِهِ وَ انْقَادَتْ لِسُلْطَانِهِ وَ عِزَّتِهِ...ابْتَدَأَ مَا أَرَادَ ابْتِدَاءَهُ وَ أَنْشَأَ مَا أَرَادَ إِنْشَاءَهُ عَلَى مَا أَرَادَ مِنَ الثَّقَلَيْنِ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ لِيَعْرِفُوا بِذَلِكَ رُبُوبِيَّتَهُ وَ تَمَكَّنَ فِيهِمْ طَاعَتُهُ...مَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً وَ نَالَ ثَوَاباً جَزِيلًا وَ مَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَقَدْ خَسِرَ خُسْراناً مُبِيناً وَ اسْتَحَقَّ عَذَاباً أَلِيماً فَأَنْجِعُوا بِمَا يَحِقُّ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمْعِ وَ الطَّاعَةِ وَ إِخْلَاصِ النَّصِيحَةِ وَ حُسْنِ الْمُؤَازَرَةِ...»اصول کافی، ج۱، ص۱۴۱-۱۴۲.
  25. «فَمَنِ اتَّقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ فِيمَا أَمَرَهُ لَقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ مُؤْمِناً بِمَا جَاءَ بِهِ مُحَمَّدٌ (ص) هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ فَاتَ قَوْمٌ وَ مَاتُوا قَبْلَ أَنْ يَهْتَدُوا وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ آمَنُوا وَ أَشْرَكُوا مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ. إِنَّهُ مَنْ أَتَى الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها اهْتَدَى وَ مَنْ أَخَذَ فِي غَيْرِهَا سَلَكَ طَرِيقَ الرَّدَى وَصَلَ اللَّهُ طَاعَةَ وَلِيِّ أَمْرِهِ بِطَاعَةِ رَسُولِهِ (ص) وَ طَاعَةَ رَسُولِهِ بِطَاعَتِهِ فَمَنْ تَرَكَ طَاعَةَ وُلَاةِ الْأَمْرِ لَمْ يُطِعِ اللَّهَ وَ لَا رَسُولَهُ وَ هُوَ الْإِقْرَارُ بِمَا نَزَلَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ» الی آخر الحدیث؛ اصول کافی، ج۲، ص۴۷-۴۸.
  26. «خدا به تو و به پیشینیان تو وحی فرمود هرآینه چنانچه شرک بورزی عمل تو تباه خواهد شد» سوره زمر، آیه ۶۵.
  27. «بلکه خدا را پرستش نما و از سپاسگزاران باش» سوره زمر، آیه ۶۶.
  28. «فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ قَالَ: يَعْنِي إِنْ أَشْرَكْتَ فِي الْوَلَايَةِ غَيْرَهُ ﴿بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ يَعْنِي بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ بِالطَّاعَةِ وَ كُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ أَنْ عَضَدْتُكَ بِأَخِيكَ وَ ابْنِ عَمِّكَ»اصول کافی، ج۱، ص۴۲۷.
  29. «بیشتر آنان ایمان نمی‌آورند مگر آنکه مشرکند» سوره یوسف، آیه ۱۰۶.
  30. «و از مردم کسانی هستند که خدا را بر روی لبه راه می‌پرستند» سوره حج، آیه ۱۱.
  31. «فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ، قَالَ: شِرْكُ طَاعَةٍ وَ لَيْسَ شِرْكَ عِبَادَةٍ وَ عَنْ قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ قَالَ: إِنَّ الْآيَةَ تَنْزِلُ فِي الرَّجُلِ ثُمَّ تَكُونُ فِي أَتْبَاعِهِ. ثُمَّ قُلْتُ: كُلُّ مَنْ نَصَبَ دُونَكُمْ شَيْئاً فَهُوَ مِمَّنْ ﴿يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ؟ فَقَالَ: نَعَمْ وَ قَدْ يَكُونُ مَحْضاً»؛ اصول کافی، ج۲، ص۳۹۷-۳۹۸.
  32. «همه چیز تباه می‌شود جز وجه خداوند» سوره قصص، آیه ۸۸.
  33. «آنکس که رسول خدا را اطاعت کند خداوند را اطاعت کرده است» سوره نساء، آیه ۸۰.
  34. «عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع): فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ قَالَ: مَنْ أَتَى اللَّهَ بِمَا أُمِرَ بِهِ مِنْ طَاعَةِ مُحَمَّدٍ (ص) فَهُوَ الْوَجْهُ الَّذِي لَا يَهْلِكُ وَ كَذَلِكَ قَالَ: ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ»اصول کافی، ج۱، ص۱۴۳.
  35. اراکی، محسن، فقه نظام سیاسی اسلام، ج۱، ص۲۱۰-۲۱۷.
  36. «يَا ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ إِنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ مُتَوَحِّدٌ بِالْوَحْدَانِيَّةِ مُتَفَرِّدٌ بِأَمْرِهِ فَخَلَقَ خَلْقاً فَقَدَّرَهُمْ لِذَلِكَ الْأَمْرِ فَنَحْنُ هُمْ يَا ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ فَنَحْنُ حُجَجُ اللَّهِ فِي عِبَادِهِ وَ خُزَّانُهُ عَلَى عِلْمِهِ وَ الْقَائِمُونَ بِذَلِكَ»اصول کافی، ج۱، ص۱۹۳.
  37. «نَحْنُ وُلَاةُ أَمْرِ اللَّهِ وَ خَزَنَةُ عِلْمِ اللَّهِ وَ عَيْبَةُ وَحْيِ اللَّهِ»؛ اصول کافی، ج۱، ص‌۱۹۲.
  38. «بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ (ص) فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ إِذْ لَقِيَهُ رَكْبٌ فَقَالُوا: السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ! فَقَالَ: مَا أَنْتُمْ؟ فَقَالُوا: نَحْنُ مُؤْمِنُونَ يَا رَسُولَ اللَّهِ! قَالَ: فَمَا حَقِيقَةُ إِيمَانِكُمْ؟ قَالُوا: الرِّضَا بِقَضَاءِ اللَّهِ وَ التَّفْوِيضُ إِلَى اللَّهِ وَ التَّسْلِيمُ لِأَمْرِ اللَّهِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): عُلَمَاءُ حُكَمَاءُ كَادُوا أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْحِكْمَةِ أَنْبِيَاءَ...»؛ اصول کافی، ج۲، ص۵۳.
  39. «نه به پروردگارت سوگند، ایمان نیاورند تا آنگاه که تو را در آنچه میانشان درمی‌گیرد داور قرار دهند سپس در اندرون خود هیچ دشواری از آنچه تو داوری کردی نیابند، و کاملاً تسلیم باشند» سوره نساء، آیه ۶۵.
  40. «لَوْ أَنَّ قَوْماً عَبَدُوا اللَّهَ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَ آتَوُا الزَّكَاةَ وَ حَجُّوا الْبَيْتَ وَ صَامُوا شَهْرَ رَمَضَانَ ثُمَّ قَالُوا لِشَيْءٍ صَنَعَهُ اللَّهُ أَوْ صَنَعَهُ النَّبِيُّ (ص) أَلَّا صَنَعَ خِلَافَ الَّذِي صَنَعَ؟ أَوْ وَجَدُوا ذَلِكَ فِي قُلُوبِهِمْ لَكَانُوا بِذَلِكَ مُشْرِكِينَ ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ: ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ثُمَّ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع): فَعَلَيْكُمْ بِالتَّسْلِيمِ»؛ اصول کافی، ج۲، ص۳۹۸.
  41. «الْإِيمَانُ أَرْبَعَةُ أَرْكَانٍ: الرِّضَا بِقَضَاءِ اللَّهِ وَ التَّوَكُّلُ عَلَى اللَّهِ وَ تَفْوِيضُ الْأَمْرِ إِلَى اللَّهِ وَ التَّسْلِيمُ لِأَمْرِ اللَّهِ»اصول کافی، ج۲، ص۴۷ و ۵۶.
  42. «مَا مِنْ شَيْءٍ أَعْظَمَ ثَوَاباً مِنْ شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَا يَعْدِلُهُ شَيْءٌ وَ لَا يَشْرَكُهُ فِي الْأَمْرِ أَحَدٌ»صدوق، التوحید، ص۱۹.
  43. اراکی، محسن، فقه نظام سیاسی اسلام، ج۱، ص۲۱۰-۲۱۷.