مسئولیت: تفاوت میان نسخه‌ها

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت
خط ۶۰: خط ۶۰:
[[رده:مسئولیت]]
[[رده:مسئولیت]]
[[رده:مدخل نهج البلاغه]]
[[رده:مدخل نهج البلاغه]]
{{مفاهیم اخلاقی}}
{{ریاست}}
{{ریاست}}
{{حاکمیت}}
{{حاکمیت}}
{{حکمت}}
{{حکمت}}

نسخهٔ ‏۲۹ نوامبر ۲۰۲۰، ساعت ۱۴:۳۱

مدخل‌های وابسته به این بحث:
‌: ‌:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل مسئولیت (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

مقدمه

معیار مسئولیت

گستره مسئولیت‌های انسانی

تکلیف عقلی

تکلیف شرعی

مسئولیت انسان در حوزه باورها

از جمله: مسئولیت‌های انسان درباره حق و حقیقت

مسئولیت‌های انسان درباره خدا

مسئولیت‌های انسان درباره خویشتن

مسئولیت‌های انسان درباره دیگران

مسئولیت‌پذیری

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

  1. ﴿ فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِینَ أُرْسِلَ إِلَیْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِینَ؛ سوره اعراف، آیه ۶.
  2. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۶۹۰.
  3. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۶۹۰.
  4. نهج البلاغه، نامه ۳۱: «وَ عَوِّدْ نَفْسَكَ التَّصَبُّرَ عَلَى الْمَكْرُوهِ وَ نِعْمَ الْخُلُقُ التَّصَبُرُ فِي الْحَقِّ»
  5. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۶۹۰.
  6. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص ۶۹۱.
  7. نهج البلاغه، حکمت ۴۱۶: «"الْحِلْمُ غِطَاءٌ سَاتِرٌ، وَ الْعَقْلُ حُسَامٌ قَاطِعٌ؛ فَاسْتُرْ خَلَلَ خُلُقِكَ بِحِلْمِكَ، وَ قَاتِلْ هَوَاكَ بِعَقْلِكَ"»
  8. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 691.
  9. نهج البلاغه، حکمت ۳۷۴: «"لَا تَقُلْ مَا لَا تَعْلَمُ، بَلْ لَا تَقُلْ كُلَّ مَا تَعْلَمُ؛ فَإِنَّ اللَّهَ فَرَضَ عَلَى جَوَارِحِكَ كُلِّهَا فَرَائِضَ يَحْتَجُّ بِهَا عَلَيْكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ"»
  10. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 691.
  11. «لِلْمُؤْمِنِ ثَلَاثُ سَاعَاتٍ فَسَاعَةٌ يُنَاجِي فِيهَا رَبَّهُ وَ سَاعَةٌ يَرُمُّ [فِيهَا مَعَايِشَهُ‏] مَعَاشَهُ وَ سَاعَةٌ يُخَلِّي [فِيهَا] بَيْنَ نَفْسِهِ وَ بَيْنَ لَذَّتِهَا فِيمَا يَحِلُّ وَ يَجْمُلُ وَ لَيْسَ لِلْعَاقِلِ أَنْ يَكُونَ شَاخِصاً إِلَّا فِي ثَلَاثٍ مَرَمَّةٍ لِمَعَاشٍ أَوْ خُطْوَةٍ فِي مَعَادٍ أَوْ لَذَّةٍ فِي غَيْرِ مُحَرَّم»؛ ‏نهج البلاغه، حکمت ۳۸۲
  12. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 691.
  13. نهج البلاغه، خطبه ۲۱: «"أَلَا لَا يَعْدِلَنَّ أَحَدُكُمْ عَنِ الْقَرَابَةِ يَرَى بِهَا الْخَصَاصَةَ أَنْ يَسُدَّهَا بِالَّذِي لَا يَزِيدُهُ إِنْ أَمْسَكَهُ وَ لَا يَنْقُصُهُ إِنْ أَهْلَكَهُ، وَ مَنْ يَقْبِضْ يَدَهُ عَنْ عَشِيرَتِهِ فَإِنَّمَا تُقْبَضُ مِنْهُ عَنْهُمْ يَدٌ وَاحِدَةٌ وَ تُقْبَضُ مِنْهُمْ عَنْهُ أَيْدٍ كَثِيرَةٌ، وَ مَنْ تَلِنْ حَاشِيَتُهُ يَسْتَدِمْ مِنْ قَوْمِهِ الْمَوَدَّةَ"»
  14. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 692.
  15. ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا ؛ سوره اسراء، آیه ۲۳
  16. نهج البلاغه، خطبه ۱۶۶: «"اتَّقُوا اللَّهَ فِي عِبَادِهِ وَ بِلَادِهِ، فَإِنَّكُمْ مَسْئُولُونَ حَتَّى عَنِ الْبِقَاعِ وَ الْبَهَائِمِ. [وَ] أَطِيعُوا اللَّهَ وَ لَا تَعْصُوهُ، وَ إِذَا رَأَيْتُمُ الْخَيْرَ فَخُذُوا بِهِ، وَ إِذَا رَأَيْتُمُ الشَّرَّ فَأَعْرِضُوا عَنْهُ"»
  17. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 692.
  18. دانشنامه نهج البلاغه، ج۲، ص 692.