قرآن در مورد جهان غیب چه آیاتی دارد؟ (پرسش): تفاوت میان نسخهها
HeydariBot (بحث | مشارکتها) جز (وظیفهٔ شمارهٔ ۳) |
|||
خط ۱: | خط ۱: | ||
{{جعبه اطلاعات پرسش | {{جعبه اطلاعات پرسش | ||
| موضوع اصلی | | موضوع اصلی = [[علم غیب معصوم (پرسش)|بانک جامع پرسش و پاسخ علم غیب]] | ||
| موضوع فرعی | | موضوع فرعی = قرآن در مورد [[جهان غیب]] چه آیاتی دارد؟ | ||
| تصویر | | تصویر = 7626626262.jpg | ||
| اندازه تصویر | | اندازه تصویر = 200px | ||
| نمایه وابسته | | نمایه وابسته = [[کلیاتی از علم غیب (نمایه)|کلیاتی از علم غیب]] | ||
| مدخل اصلی | | مدخل اصلی = [[علم غیب]] | ||
| موضوعات وابسته | | موضوعات وابسته = | ||
| پاسخدهنده | | پاسخدهنده = | ||
| پاسخدهندگان | | پاسخدهندگان = [[عبدالحسین امینی|امینی]]؛ [[سید جواد حسینی|حسینی]]؛ [[سید عبدالحکیم مدقق|مدقق]]؛ [[محمد بیابانی اسکوئی|بیابانی اسکوئی]]؛ [[حسن رهبری|رهبری]]؛ [[سیده رابیل|رابیل]]؛ [[زهرةالسادات میرترابی حسینی|میرترابى حسینى]] | ||
}} | }} | ||
'''قرآن در مورد [[جهان غیب]] چه آیاتی دارد؟''' یکی از پرسشهای مرتبط به بحث '''[[علم غیب معصوم (پرسش)|علم غیب معصوم]]''' است که میتوان با عبارتهای متفاوتی مطرح کرد. برای بررسی جامع این سؤال و دیگر سؤالهای مرتبط، یا هر مطلب وابسته دیگری، به مدخل اصلی '''[[علم غیب]]''' مراجعه شود. | '''قرآن در مورد [[جهان غیب]] چه آیاتی دارد؟''' یکی از پرسشهای مرتبط به بحث '''[[علم غیب معصوم (پرسش)|علم غیب معصوم]]''' است که میتوان با عبارتهای متفاوتی مطرح کرد. برای بررسی جامع این سؤال و دیگر سؤالهای مرتبط، یا هر مطلب وابسته دیگری، به مدخل اصلی '''[[علم غیب]]''' مراجعه شود. | ||
خط ۷۸: | خط ۷۸: | ||
در آیات دیگر علم غیب آنها را در موارد جزئی و برخی از کارهای روزمره بازگو میکند: | در آیات دیگر علم غیب آنها را در موارد جزئی و برخی از کارهای روزمره بازگو میکند: | ||
#یکی از معجزات [[حضرت عیسی]] {{ع}} این بود که به مردم میگفت: {{متن قرآن|وَ أُنَبِّئُكُمْ بِما تَأْكُلُونَ وَ ما تَدَّخِرُونَ في بُيُوتِكُم}} <ref> شما را از آنچه میخورید و در خانههای خود ذخیره میکنید خبر میدهم؛ سوره آل عمران، آیه: ۴۹.</ref> | #یکی از معجزات [[حضرت عیسی]] {{ع}} این بود که به مردم میگفت: {{متن قرآن|وَ أُنَبِّئُكُمْ بِما تَأْكُلُونَ وَ ما تَدَّخِرُونَ في بُيُوتِكُم}} <ref> شما را از آنچه میخورید و در خانههای خود ذخیره میکنید خبر میدهم؛ سوره آل عمران، آیه: ۴۹.</ref> | ||
#[[پیامبر اسلام]] {{صل}} یکی از زنهایش را از اسراری که بین آنها بود باخبر ساخت او پرسید: {{متن قرآن|مَنْ أَنْبَأَكَ هذا}} <ref> سوره تحریم، آیه: ۳.</ref> چه کسی تو را از این راز آگاه ساخت. آن حضرت در پاسخ فرمود: {{متن قرآن|نَبَّأَنِيَ الْعَليمُ الْخَبير}} <ref> سوره تحریم، آیه: ۳.</ref> به من خدای دانا و آگاه خبر داد. | # [[پیامبر اسلام]] {{صل}} یکی از زنهایش را از اسراری که بین آنها بود باخبر ساخت او پرسید: {{متن قرآن|مَنْ أَنْبَأَكَ هذا}} <ref> سوره تحریم، آیه: ۳.</ref> چه کسی تو را از این راز آگاه ساخت. آن حضرت در پاسخ فرمود: {{متن قرآن|نَبَّأَنِيَ الْعَليمُ الْخَبير}} <ref> سوره تحریم، آیه: ۳.</ref> به من خدای دانا و آگاه خبر داد. | ||
#در داستان [[حضرت موسی]] {{ع}} و [[خضر]] {{ع}} آمده است: حضرت خضر در سه مورد براساس [[علم غیب]] کارهای شگفتانگیز انجام می داد که حتی حضرت موسی {{ع}} توان تحمل آنها را نداشت. <ref>{{عربی| فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا * قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا * قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا * وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا * قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا * قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا * فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا * قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا * قَالَ لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا * فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا * قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْرًا * قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا * فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا * قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا * أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا * وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا * فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا * وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا }} سوره کهف، آیه: ۶۵-۸۲.</ref> | #در داستان [[حضرت موسی]] {{ع}} و [[خضر]] {{ع}} آمده است: حضرت خضر در سه مورد براساس [[علم غیب]] کارهای شگفتانگیز انجام می داد که حتی حضرت موسی {{ع}} توان تحمل آنها را نداشت. <ref>{{عربی| فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا * قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا * قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا * وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا * قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا * قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا * فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا * قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا * قَالَ لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا * فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا * قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْرًا * قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا * فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا * قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا * أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا * وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا * فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا * وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا }} سوره کهف، آیه: ۶۵-۸۲.</ref> | ||
#مادر [[حضرت موسی]] {{ع}} نوزادش را به دستور خداوند به دریا انداخت و از راه [[وحی]] و [[الهام]] میدانست که فرزندش به او برمیگردد و سرانجام به [[پیامبری]] میرسد{{متن قرآن|وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ}} <ref> سوره قصص، آیه: ۷.</ref>. همچنین مریم مقدس {{س}} از راه اخبار غیبی، آگاه بود که بدون شوهر، دارای فرزند میشود و آن فرزندش، پیامبر خدا و دارای معجزات فراوان خواهد بود <ref>{{عربی| إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ * وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحِينَ * قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاء إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ * وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ * وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ * وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }} سوره آل عمران، آیه: ۴۵-۵۰.</ref>»<ref>[[علم غیب از منظر قرآن و سنت (مقاله)|علم غیب از منظر قرآن و سنت]]</ref>. | #مادر [[حضرت موسی]] {{ع}} نوزادش را به دستور خداوند به دریا انداخت و از راه [[وحی]] و [[الهام]] میدانست که فرزندش به او برمیگردد و سرانجام به [[پیامبری]] میرسد{{متن قرآن|وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ}} <ref> سوره قصص، آیه: ۷.</ref>. همچنین مریم مقدس {{س}} از راه اخبار غیبی، آگاه بود که بدون شوهر، دارای فرزند میشود و آن فرزندش، پیامبر خدا و دارای معجزات فراوان خواهد بود <ref>{{عربی| إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ * وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحِينَ * قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاء إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ * وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ * وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ * وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُونِ }} سوره آل عمران، آیه: ۴۵-۵۰.</ref>»<ref>[[علم غیب از منظر قرآن و سنت (مقاله)|علم غیب از منظر قرآن و سنت]]</ref>. | ||
خط ۱۵۹: | خط ۱۵۹: | ||
«قبلاً اشاره کردیم که آیات در مورد علم غیب در قرآن به چند گونه آمده است که بعضی از آنها اگر درست تفسیر نشوند متناقض با یکدیگر به نظر میرسند. این آیات به چندگونه است: آیاتی که علم غیب را به خداوند اختصاص میدهند، از جمله: | «قبلاً اشاره کردیم که آیات در مورد علم غیب در قرآن به چند گونه آمده است که بعضی از آنها اگر درست تفسیر نشوند متناقض با یکدیگر به نظر میرسند. این آیات به چندگونه است: آیاتی که علم غیب را به خداوند اختصاص میدهند، از جمله: | ||
#{{متن قرآن|[[آیا آیه ۳۳ سوره بقره نافی علم غیب غیر از خدا نیست؟ (پرسش)|قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ]]}}.<ref>«آیا به شما نگفتم که غیب آسمانها و زمین را من میدانم»، سوره بقره: ۳۳.</ref> آدم استعداد فراگرفتن این همه علم و دانش را هم دارد و میتواند از فرشتگان هم پیش بیفتد و شما از غیب آسمانها و زمین آگاهی ندارید. این آیه به هنگامی مربوط است که فرشتگان به آگاه نبودن خود از اسماء اعتراف کردند و آدم به دستور خداوند آنان را از اسما آگاه کرد و خداوند در جواب به فرشتگان آیه بالا را فرمود. {{متن قرآن|[[آیا آیات ۸ و ۹ سوره رعد علم غیب غیر خدا را نفی نمیکند؟ (پرسش)|عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ]]}}.<ref>«خداوند دانای نهان و آشکار، بزرگ والاست»، سوره رعد: ۹.</ref>؛ {{متن قرآن|حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ}}.<ref>«هنگامی که مرگ هر یک از آنان فرا رسد میگوید: پروردگارا! مرا باز گردانید»، سوره مومنون:۹۹.</ref>؛ {{متن قرآن|ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ}}.<ref>«او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره سجده: ۶.</ref>؛ {{متن قرآن|قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ}}.<ref>«او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره زمر ۴۶.</ref>؛ {{متن قرآن|هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ}}.<ref>«او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره حشر: ۲۳.</ref>؛ {{متن قرآن|قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ}}.<ref>«او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره جمعه:۸.</ref>؛ {{متن قرآن|عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}}.<ref>«او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره تغابن:۱۸.</ref>؛ آیات دیگر قرآن با توجه به اینکه فقط خدا علم غیب میداند، به صفات او اشاره میکند. از جمله به صفت عالم الغیب و الشهادت (به اسرار غیبِ خاص خداوند، چون قیامت (زمان آن)، آنچه در رحمهاست، باران و مکان و زمان مرگ انسانها اشاره دارد و تصریح کرده است که جز خدا کسی از آنها خبر ندارد) و نیز به صفت عالم الغیب و علام الغیوب (مائده: ۱۰۹ و ۱۱۶ توبه: ۷۸ ، سبا: ۴۸ ، حجرات: ۱۸ ) اشاره شده است. نتیجه بررسی آیات ذکر شده این است که این آیات علم غیب را به خداوند اختصاص داده و نشان دهنده این است که او از همه چیز، چه ظاهر و چه باطن آگاه است و این علم ذاتی و استقلالی است که مخصوص خداوند است. اما اختصاص این علم به خداوند هیچ منافاتی با علم غیب پیامبران و امامان به تعلیم الهی ندارد. چرا که علم خداوند بالذات است و علم پیامبران و معصومان به تعلیم خداوند است. گونه و دسته دیگر آیاتی است که علاوه بر اینکه علم غیب را مختص به خدا میداند، آن را از دیگران نفی میکند، مانند این آیه: {{متن قرآن|[[با توجه به آیه ۵۹ سوره انعام چگونه علم غیب غیر از خدا ثابت میشود؟ (پرسش)|وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ]]}}.<ref>«یعنی کلید خزائن غیب نزد خداست، جز خدا بر آن کسی آگاه نیست»، سوره انعام:۵۹.</ref>؛ این آیه علم غیب را منحصر در خدای تعالی میکند. از این جهت کسی جز خدا به خزانههای غیب آگاهی ندارد یا برای اینکه جز او کسی آگاهی به کلیدهای غیب ندارد. صدر آیه گرچه از انحصار علم غیب به خدا خبر میدهد و لکن ذیل آیه منحصر در بیان علم غیب نیست بلکه از مشمول علم او به هرچیز چه غیب و چه شهود خبر میدهد و میفرماید: و آنچه در خشکی و دریاست همه را میداند و هیچ برگی از درخت نمیافتد مگر آنکه او آگاه است و هیچ دانه در تاریکیهای زمین و هیچ تر و خشکی در جهان نیست جز آنکه در کتاب مبین است. اموری که در این عالم و در چارچوب زمان هستند قبل از اینکه موجود شوند نزد خدا ثابتاند و در خزانههای غیب او دارای نوعی ثبوت بودهاند، اگرچه نتوانیم به کیفیت ثبوت آنها احاطه پیدا کنیم. ممکن است چیزهای دیگر نیز در آن عالم ذخیره و نهفته باشد که از جنس موجودات زمانی نباشد. پس باید گفت خزانههای غیب خدا مشتمل بر دو نوع غیب است: یکی غیبهایی که پا به عرص شهود گذاشتهاند و دیگری غیبهایی که از مرحله شهادت خارجاند و ما آ نها را غیب مطلق مینامیم. اما آن غیبهایی هم که پا به عرصه وجود و شهود و عالم حدود نهادهاند در حقیقت صرف نظر از حد و اندازهای که به خود گرفتهاند باز به غیب مطلق باز میگردند و باز هم غیب مطلق هستند و اگر به آ نها شهود میگوییم با حد و قدرتی است که دارند و میتوانند متعلق علم ما قرار گیرند. پس این موجودات هم وقتی شهودند که متعلق علم ما قرار گیرند وگرنه غیب خواهند بود. {{متن قرآن|[[با توجه به آیه ۶۵ سوره نمل چگونه علم غیب غیر از خدا اثبات میشود؟ (پرسش)|قُل لّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ الْغَيْبَ إِلاَّ اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ]]}}.<ref>«بگو در آسمانها و زمین هیچکس جز خدا غیب نمیداند».</ref>؛ این آیات علم غیب را به خداوند اختصاص میدهد. در کنار آیات ذکر شده، که علم غیب را مختص به خدا میداند، آیاتی است که اشاره میکند به اینکه خداوند علم غیب را در اختیار بندگان برگزیده خود میگذارد، مانند آیه سوره جن که میفرماید: او دانای غیب است و هیچکس را بر غیب خود آگاه نمیکند مگر پیامبری را که از او خشنود باشد... خداوند در این آیه میفرماید من کسی را برای احاطه به غیب خودم کمک نمیکنم و بر غیب خود مسلط نمیسازم. کلمه غیب خبری برای مبتدای محذوف است و مُفاد کلمه به کمک سیاق آیه، این است که میخواهد بفهماند علم غیب مختص به خدای تعالی است و علم او ظاهر و باطن سراسر عالم را فراگرفته و برای همین جهت برای نوبت دوم غیب را به خودش نسبت داده است و فرموده کسی را بر غیب خود مسلط نمیکند. معنای آیه این است که خدای تعالی عالم به تمامی غیبهاست، آن هم علمی که اختصاص به خودش دارد. پس هیچکس از مردم را به غیب خود، که مختص به خودش است، آگاه نمیکند و در نتیجه مفاد آیه سلب کلی است. جمله {{متن قرآن|إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ}} این الّا استثنای از کلمه اصلاً است و جمله مِن رسول، بیان جمله مَنِ ارتَضی است. در نتیجه میفهماند خدا هر مقدار از غیب مختص به خود را به هر پیامبری که بخواهد میدهد. پس اگر این آیه را ضمیمه کنیم به آیاتی که غیب را مختص به خدا میداند این نتیجه به دست میآید که علم غیب اصالتاً از آن خداست و به تبعیت از خدا دیگران هم میتوانند به هر مقدار که او بخواهد آگاهی یابند. میتوان گفت آیات راجع به غیب یک دسته آن مختص خداست و یک دسته به ملائکه نسبت داده میشود و دسته دیگر به رسل نسبت داده میشود و میفرماید: {{متن قرآن|حَتَّىَ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ}} که توفّی اصالتاً مربوط به خداست و به تبعیت منسوب به ملائکه یا رسل است، چون ملائکه مسخر فرمان اویند. معنی آیه این است که خدا احدی را بر غیب خود مسلط نمیکند مگر رسول را که پسندیده باشد، که چنین رسول را بر غیب خود مسلط میکند، چون او نگهبانانی از ملائکه بین رسول و مردم دارد و نگهبانانی هم بین رسول و خودش گمارده است. مُفاد این آیه و آیات دیگر در این خصوص میفهماند که علم غیب از آن خداست و بندگان عادی خود را از غیب آگاه نمیکند، اما فرستادگان خود را از غیب خود آگاه میکند. در مقابل این دو گروه آیات، آیات دیگری است که حاکی از خبر دادن پیامبران و دیگر بندگان خدا در موارد مخصوص از غیب و از امور پنهان از حس است، مانند این آیه: {{متن قرآن|[[آیا آیه ۲۶ و ۲۷ سوره نوح علم غیب غیر خدا را اثبات میکند؟ (پرسش)|وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لا تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا * إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلاَّ فَاجِرًا كَفَّارًا]]}}.<ref>«نوح گفت پروردگارا از این کافران کسی را روی زمین باقی مگذار چرا که اگر تو آنان را باقی گذاری بندگانت را گمراه میکنند و جز بدکار و ناسپاس نزایند».</ref>؛ این آیه اشاره به آگاهی نوح از سرانجام قوم خود دارد، که این آگاهی جز از طریق وحی الهی نبوده است. | #{{متن قرآن|[[آیا آیه ۳۳ سوره بقره نافی علم غیب غیر از خدا نیست؟ (پرسش)|قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ]]}}.<ref>«آیا به شما نگفتم که غیب آسمانها و زمین را من میدانم»، سوره بقره: ۳۳.</ref> آدم استعداد فراگرفتن این همه علم و دانش را هم دارد و میتواند از فرشتگان هم پیش بیفتد و شما از غیب آسمانها و زمین آگاهی ندارید. این آیه به هنگامی مربوط است که فرشتگان به آگاه نبودن خود از اسماء اعتراف کردند و آدم به دستور خداوند آنان را از اسما آگاه کرد و خداوند در جواب به فرشتگان آیه بالا را فرمود. {{متن قرآن|[[آیا آیات ۸ و ۹ سوره رعد علم غیب غیر خدا را نفی نمیکند؟ (پرسش)|عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ]]}}.<ref>«خداوند دانای نهان و آشکار، بزرگ والاست»، سوره رعد: ۹.</ref>؛ {{متن قرآن|حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ}}.<ref>«هنگامی که مرگ هر یک از آنان فرا رسد میگوید: پروردگارا! مرا باز گردانید»، سوره مومنون:۹۹.</ref>؛ {{متن قرآن|ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ}}.<ref>«او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره سجده: ۶.</ref>؛ {{متن قرآن|قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ}}.<ref>«او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره زمر ۴۶.</ref>؛ {{متن قرآن|هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ}}.<ref>«او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره حشر: ۲۳.</ref>؛ {{متن قرآن|قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ}}.<ref>«او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره جمعه:۸.</ref>؛ {{متن قرآن|عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}}.<ref>«او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره تغابن:۱۸.</ref>؛ آیات دیگر قرآن با توجه به اینکه فقط خدا علم غیب میداند، به صفات او اشاره میکند. از جمله به صفت عالم الغیب و الشهادت (به اسرار غیبِ خاص خداوند، چون قیامت (زمان آن)، آنچه در رحمهاست، باران و مکان و زمان مرگ انسانها اشاره دارد و تصریح کرده است که جز خدا کسی از آنها خبر ندارد) و نیز به صفت عالم الغیب و علام الغیوب (مائده: ۱۰۹ و ۱۱۶ توبه: ۷۸ ، سبا: ۴۸ ، حجرات: ۱۸) اشاره شده است. نتیجه بررسی آیات ذکر شده این است که این آیات علم غیب را به خداوند اختصاص داده و نشان دهنده این است که او از همه چیز، چه ظاهر و چه باطن آگاه است و این علم ذاتی و استقلالی است که مخصوص خداوند است. اما اختصاص این علم به خداوند هیچ منافاتی با علم غیب پیامبران و امامان به تعلیم الهی ندارد. چرا که علم خداوند بالذات است و علم پیامبران و معصومان به تعلیم خداوند است. گونه و دسته دیگر آیاتی است که علاوه بر اینکه علم غیب را مختص به خدا میداند، آن را از دیگران نفی میکند، مانند این آیه: {{متن قرآن|[[با توجه به آیه ۵۹ سوره انعام چگونه علم غیب غیر از خدا ثابت میشود؟ (پرسش)|وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ]]}}.<ref>«یعنی کلید خزائن غیب نزد خداست، جز خدا بر آن کسی آگاه نیست»، سوره انعام:۵۹.</ref>؛ این آیه علم غیب را منحصر در خدای تعالی میکند. از این جهت کسی جز خدا به خزانههای غیب آگاهی ندارد یا برای اینکه جز او کسی آگاهی به کلیدهای غیب ندارد. صدر آیه گرچه از انحصار علم غیب به خدا خبر میدهد و لکن ذیل آیه منحصر در بیان علم غیب نیست بلکه از مشمول علم او به هرچیز چه غیب و چه شهود خبر میدهد و میفرماید: و آنچه در خشکی و دریاست همه را میداند و هیچ برگی از درخت نمیافتد مگر آنکه او آگاه است و هیچ دانه در تاریکیهای زمین و هیچ تر و خشکی در جهان نیست جز آنکه در کتاب مبین است. اموری که در این عالم و در چارچوب زمان هستند قبل از اینکه موجود شوند نزد خدا ثابتاند و در خزانههای غیب او دارای نوعی ثبوت بودهاند، اگرچه نتوانیم به کیفیت ثبوت آنها احاطه پیدا کنیم. ممکن است چیزهای دیگر نیز در آن عالم ذخیره و نهفته باشد که از جنس موجودات زمانی نباشد. پس باید گفت خزانههای غیب خدا مشتمل بر دو نوع غیب است: یکی غیبهایی که پا به عرص شهود گذاشتهاند و دیگری غیبهایی که از مرحله شهادت خارجاند و ما آ نها را غیب مطلق مینامیم. اما آن غیبهایی هم که پا به عرصه وجود و شهود و عالم حدود نهادهاند در حقیقت صرف نظر از حد و اندازهای که به خود گرفتهاند باز به غیب مطلق باز میگردند و باز هم غیب مطلق هستند و اگر به آ نها شهود میگوییم با حد و قدرتی است که دارند و میتوانند متعلق علم ما قرار گیرند. پس این موجودات هم وقتی شهودند که متعلق علم ما قرار گیرند وگرنه غیب خواهند بود. {{متن قرآن|[[با توجه به آیه ۶۵ سوره نمل چگونه علم غیب غیر از خدا اثبات میشود؟ (پرسش)|قُل لّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ الْغَيْبَ إِلاَّ اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ]]}}.<ref>«بگو در آسمانها و زمین هیچکس جز خدا غیب نمیداند».</ref>؛ این آیات علم غیب را به خداوند اختصاص میدهد. در کنار آیات ذکر شده، که علم غیب را مختص به خدا میداند، آیاتی است که اشاره میکند به اینکه خداوند علم غیب را در اختیار بندگان برگزیده خود میگذارد، مانند آیه سوره جن که میفرماید: او دانای غیب است و هیچکس را بر غیب خود آگاه نمیکند مگر پیامبری را که از او خشنود باشد... خداوند در این آیه میفرماید من کسی را برای احاطه به غیب خودم کمک نمیکنم و بر غیب خود مسلط نمیسازم. کلمه غیب خبری برای مبتدای محذوف است و مُفاد کلمه به کمک سیاق آیه، این است که میخواهد بفهماند علم غیب مختص به خدای تعالی است و علم او ظاهر و باطن سراسر عالم را فراگرفته و برای همین جهت برای نوبت دوم غیب را به خودش نسبت داده است و فرموده کسی را بر غیب خود مسلط نمیکند. معنای آیه این است که خدای تعالی عالم به تمامی غیبهاست، آن هم علمی که اختصاص به خودش دارد. پس هیچکس از مردم را به غیب خود، که مختص به خودش است، آگاه نمیکند و در نتیجه مفاد آیه سلب کلی است. جمله {{متن قرآن|إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ}} این الّا استثنای از کلمه اصلاً است و جمله مِن رسول، بیان جمله مَنِ ارتَضی است. در نتیجه میفهماند خدا هر مقدار از غیب مختص به خود را به هر پیامبری که بخواهد میدهد. پس اگر این آیه را ضمیمه کنیم به آیاتی که غیب را مختص به خدا میداند این نتیجه به دست میآید که علم غیب اصالتاً از آن خداست و به تبعیت از خدا دیگران هم میتوانند به هر مقدار که او بخواهد آگاهی یابند. میتوان گفت آیات راجع به غیب یک دسته آن مختص خداست و یک دسته به ملائکه نسبت داده میشود و دسته دیگر به رسل نسبت داده میشود و میفرماید: {{متن قرآن|حَتَّىَ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ}} که توفّی اصالتاً مربوط به خداست و به تبعیت منسوب به ملائکه یا رسل است، چون ملائکه مسخر فرمان اویند. معنی آیه این است که خدا احدی را بر غیب خود مسلط نمیکند مگر رسول را که پسندیده باشد، که چنین رسول را بر غیب خود مسلط میکند، چون او نگهبانانی از ملائکه بین رسول و مردم دارد و نگهبانانی هم بین رسول و خودش گمارده است. مُفاد این آیه و آیات دیگر در این خصوص میفهماند که علم غیب از آن خداست و بندگان عادی خود را از غیب آگاه نمیکند، اما فرستادگان خود را از غیب خود آگاه میکند. در مقابل این دو گروه آیات، آیات دیگری است که حاکی از خبر دادن پیامبران و دیگر بندگان خدا در موارد مخصوص از غیب و از امور پنهان از حس است، مانند این آیه: {{متن قرآن|[[آیا آیه ۲۶ و ۲۷ سوره نوح علم غیب غیر خدا را اثبات میکند؟ (پرسش)|وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لا تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا * إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلاَّ فَاجِرًا كَفَّارًا]]}}.<ref>«نوح گفت پروردگارا از این کافران کسی را روی زمین باقی مگذار چرا که اگر تو آنان را باقی گذاری بندگانت را گمراه میکنند و جز بدکار و ناسپاس نزایند».</ref>؛ این آیه اشاره به آگاهی نوح از سرانجام قوم خود دارد، که این آگاهی جز از طریق وحی الهی نبوده است. | ||
یا آیه ۱۰۱ یوسف: {{متن قرآن|[[آیا آیه ۱۰۱ سوره یوسف علم غیب غیر خدا را اثبات میکند؟ (پرسش)|رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ]]}}.<ref>«پروردگارا! به من از فرمانروایی پارهای دادهای و از خوابگزاری بخشی آموختی؛ ای آفریدگار آسمانها و زمین! تو سرور من در این جهان و در جهان واپسینی، مرا گردن نهاده (به فرمان خویش) بمیران و به شایستگان بپیوند».</ref>؛ تأویل و تعبیر خواب و آگاهی از حقیقت آن یک نوع آگاهی از غیب است و خداوند گروه مخصوصی را مشمول این لطف خود قرار داده است همانطور که ذکر کردیم، این آیات نشان دهنده این است که اگر علم غیب مختص به خداوند است اما او به برخی بندگانش از جمله پیامبران علم غیب داده است و تحقق این امر نیز ممکن است و این میرساند که بشر نیز میتواند دارای علم غیب باشد و اگر کسی ادعا کند که علم غیب مخصوص خداوند است و کسی آن را نمیداند صحیح نیست. | یا آیه ۱۰۱ یوسف: {{متن قرآن|[[آیا آیه ۱۰۱ سوره یوسف علم غیب غیر خدا را اثبات میکند؟ (پرسش)|رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ]]}}.<ref>«پروردگارا! به من از فرمانروایی پارهای دادهای و از خوابگزاری بخشی آموختی؛ ای آفریدگار آسمانها و زمین! تو سرور من در این جهان و در جهان واپسینی، مرا گردن نهاده (به فرمان خویش) بمیران و به شایستگان بپیوند».</ref>؛ تأویل و تعبیر خواب و آگاهی از حقیقت آن یک نوع آگاهی از غیب است و خداوند گروه مخصوصی را مشمول این لطف خود قرار داده است همانطور که ذکر کردیم، این آیات نشان دهنده این است که اگر علم غیب مختص به خداوند است اما او به برخی بندگانش از جمله پیامبران علم غیب داده است و تحقق این امر نیز ممکن است و این میرساند که بشر نیز میتواند دارای علم غیب باشد و اگر کسی ادعا کند که علم غیب مخصوص خداوند است و کسی آن را نمیداند صحیح نیست. |
نسخهٔ ۳۱ ژوئیهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۰۳:۵۱
قرآن در مورد جهان غیب چه آیاتی دارد؟ | |
---|---|
موضوع اصلی | بانک جامع پرسش و پاسخ علم غیب |
مدخل اصلی | علم غیب |
قرآن در مورد جهان غیب چه آیاتی دارد؟ یکی از پرسشهای مرتبط به بحث علم غیب معصوم است که میتوان با عبارتهای متفاوتی مطرح کرد. برای بررسی جامع این سؤال و دیگر سؤالهای مرتبط، یا هر مطلب وابسته دیگری، به مدخل اصلی علم غیب مراجعه شود.
عبارتهای دیگری از این پرسش
- آیات مربوط به علم غیب کدامند؟
پاسخ نخست
علامه امینی در کتاب «الغدیر فی الکتاب و السنه و الادب» در اینباره گفته است:
«مؤمنان بیشتر باورهایشان از قبیل: ایمان بخدا و فرشتگان و کتابهای آسمانی و پیامبران و روز قیامت و بهشت و جهنم و لقاء اللّه و زندگی پس از مرگ و برانگیخته شدن و نشور و نفخ صور و حساب و حوریان و قصرهای بهشتی و چیزهائی که در آن روز واقع میشوند و هر چه را که مؤمن باور دارد و تصدیق میکند، جزء علوم غیب به شمار میآیند و در قرآن کریم نیز از آنها تعبیر به غیب شده است:
- ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ ﴾ [۱].
- ﴿الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ ﴾ [۲].
- ﴿إِنَّمَا تُنذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ﴾ [۳].
- ﴿إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ﴾ [۴]
- ﴿مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ﴾ [۵].
- ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ﴾ [۶].
- ﴿جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ﴾ [۷].
منصب نبوت و رسالت ایجاب میکند که دارنده آن علاوه بر آنچه که مؤمنان بر آن باور دارند، دارای علم غیب گستردهتر و همه جانبهتری باشد. آیات زیر اشاره به همین حقیقت میکنند: ﴿وَكُلاًّ نَّقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَاء الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [۸].
و از همین جا است که برای پیامبرش داستانهای گذشتگان را نقل کرده و بعد از بیان داستان مریم فرموده است: ﴿ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ﴾[۹]
و بعد از بیان داستان حضرت نوح(ع) نیز افزوده است: ﴿تِلْكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ﴾ [۱۰].
و بعد از داستان برادران یوسف نیز فرموده است: ﴿ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ﴾ [۱۱].
و در اینکه این مرحله از علم به غیب مخصوص به پیامبران است نه دیگران، قرآن مجید چنین تصریح میکند: ﴿عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ﴾ [۱۲]
اما در عین حال باید توجه داشت که هیچ کس احاطه به علم او ندارد: ﴿وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء﴾[۱۳] و بشر از علم ناچیزی برخوردار است: ﴿وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً﴾ [۱۴].
پس همه انبیاء و اولیاء و مؤمنان طبق نص قرآن مجید دارای علم غیب هستند، و برای هر کدامشان بهره مخصوصی است. اما دانش همه آنها، در هر مرحلهای که قرار داشته باشد، باز از لحاظ کم و کیف محدود و عرضی است نه ذاتی، و مسبوق به عدم است نه ازلی و برای آن ابتداء و انتهائی است نه سرمدی و از خدا گرفته شده که: ﴿وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ﴾ [۱۵][۱۶].
پاسخها و دیدگاههای متفرقه
۱. حجت الاسلام و المسلمین حسینی؛ |
---|
حجت الاسلام و المسلمین دکتر سید جواد حسینی در مقاله «امام حسن عسکری و استفاده وسیع از علم غیبی» در اینباره گفته است:
«در قرآن کریم آیاتی داریم که علم غیب را مخصوص خداوند متعال میدانند مانند: ﴿وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ ﴾ [۱۷] و امثال آن ولی استثنایی که در این آیه آمده ﴿عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ﴾ [۱۸] نشان میدهد که اختصاص علم غیب به خدای متعال به این معنی است که غیب را مستقلاً و از پیش خود و بالذّات کسی جز خدای متعال نمیداند، ولی ممکن است پیغمبران پسندیده و مرضیّ حق به تعلیم الهی و خدایی از غیب آگاه شوند و امکان دارد پسندیدگان دیگر همچون امامان معصوم(ع) نیز به تعلیم خاص پیامبر اکرم(ص) و امامان قبلی از علوم غیبی و پنهانی برخوردار شوند، چنان که آیات دیگر و روایات فراوان و دلیل عقلی این مسئله را تأیید میکند. از قرآن کریم به دو آیه بسنده میکنیم:
|
۲. حجت الاسلام و المسلمین مدقق؛ |
---|
حجت الاسلام و المسلمین سید عبدالحکیم مدقق در مقاله «علم غیب از منظر قرآن و سنت» در اینباره گفته است:
«گروه اول؛ اثبات علم غیب برای خدا
نام نیکوی دیگر خداوند که آن هم بارها در قرآن آمده؛ ﴿عَلاَّمُ الْغُيُوبِ﴾ [۲۷] است. یعنی بسیار دانای امور پنهان. در این آیه، مبالغه و زیادهگویی نسبت به عالم به کار رفته است و در آیهای دیگر نسبت به معلوم: ﴿وَ مَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاء وَالأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ﴾ [۲۸] تای ﴿غَائِبَةٍ﴾ برای مبالغه است. معنای آیه چنین میشود: هیچچیز بسیار پنهانی در آسمان و زمین نیست مگر اینکه در کتاب آشکار است. کتاب آشکار، مظهر علم خداست؛ خدایی که پنهانترین پنهان هم از دید او پنهان نیست. در جای دیگر این مطلب را به گونهای ملموستری بازگو نموده است: ﴿فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى﴾ [۲۹] پس همانا او راز درونی و مخفیتر از آن را میداند. در تفسیر این آیه آمده است راز درونی این است که انسان خودش آن را میداند و از دیگران پنهان میکند. مخفیتر از راز درونی چیزی است که حتی خود انسان هم نمیداند، یکبار در ذهن او خطور کرده، بعد آن را فراموش نموده است. اکنون در ذهن ناخود آگاه او وجود دارد و خدا آن را میداند [۳۰]. گروه دوم؛ محدودیت علم غیب به خدا
براساس این آیات حتی پیامبران از علم غیب برخوردار نبودند تا چه رسد به دیگران. با توجه به همین دسته از آیات، محمد بن عبدالوهاب میگوید: پیامبران از ادعای علم غیب برائت میجستند؛ درحالی که طاغوتهای زمان ما آن را ادعا میکنند[۳۵]. روشن است که این قضاوت عجولانه و بدون در نظر گرفتن سایر آیات است و نمیتوان آن را به قرآن نسبت داد. پس باید دسته سوم از آیات قرآن را هم بررسی کرد و آن گاه نتیجهگیری نمود. گروه سوم؛ اثبات علم غیب برای غیر خدا
در آیات دیگر علم غیب آنها را در موارد جزئی و برخی از کارهای روزمره بازگو میکند:
|
۳. حجت الاسلام و المسلمین بیابانی اسکوئی؛ |
---|
حجت الاسلام و المسلمین محمد بیابانی اسکوئی در کتاب «امامت» در اینباره گفته است:
«علم غیب در قرآن كريم و روايات به صراحت مورد بحث قرار گرفته است. خداوند متعال مىفرمايد: ﴿عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ﴾ [۴۵]. ﴿مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاء﴾ [۴۶] با توجه به اين دو آيه معلوم مىشود كه خداوند متعال علم غيب را به عدّهاى از رسولانش عطا فرموده است. شكى نيست كه پیامبر گرامى اسلام (ص) از رسولانى است كه حامل اين علم بودهاند. و چون امامان معصوم: _چنانكه گفتيم_ وارث علوم همه پيامبران و رسولاناند پس آنان نيز حامل علم غيباند. امام صادق (ع) به خداوند متعال سوگند ياد مىكند كه پيامبر اسلام (ص) از كسانى بوده كه خداوند متعال به او علم غيب عطا فرموده است: "كَانَ وَ اللَّهِ محمّد مِمَّنِ ارْتَضَاهُ"[۴۷] سوگند به خدا محمّد از كسانى است كه خداوند از او خشنود است. محمّد بن فضل مىگويد: امام رضا (ع) نگاهى به ابن هذاب كرد و فرمود: اگر بگويم تو در اين روزها يكى از خويشاوندان خويش را خواهى كشت مرا تصديق مىكنى؟ او گفت: نه؛ زيرا كه غيب را كسى جز خدا نمىداند. حضرت به آيه: ﴿عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ...﴾ [۴۸] استشهاد كرده و فرمود: "فَرَسُولُ اللَّهِ عِنْدَ اللَّهِ مُرْتَضَى وَ نَحْنُ وَرَثَةُ ذَلِكَ الرَّسُولِ الَّذِي أَطْلَعَهُ اللَّهُ عَلَى مَا يَشَاءُ مِنْ غَيْبِهِ فَعَلَّمَنَا مَا كَانَ وَ مَا يَكُونُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ" [۴۹] پس رسول خدا نزد خدا مورد رضايت است و ما ورثه همين رسولى هستيم كه خداوند از غيب خويش هر آنچه را خواسته به او اطلاع داده است. پس او آنچه گذشته و آنچه را تا قيامت واقع خواهد شد، به ما تعليم كرده است. البته روشن است كه امام علم غيب را از طريق رسول خدا (ص) و او از خداى تعالى دريافت مىكند و اعتقاد به اين امر هيچ اشكالى در توحيد و علم حقّ متعال ايجاد نمىكند»[۵۰].
|
۴. آقای رهبری (پژوهشگر دانشگاه علمی کاربردی تبریز)؛ |
---|
آقای حسن رهبری در مقاله «علم پیامبر و امام در تفسیر "من وحی القرآن"» در اینباره گفته است:
«نمونه های قرآنی از غیب خاصّ
شواهد قرآنی از غیب اخصّ
|
۵. آقای عظیمی (پژوهشگر جامعة المصطفی العالمیة)؛ |
---|
آقای محمد صادق عظیمی در پایاننامه کارشناسی ارشد خود با عنوان «سیر تطور گستره علم امام در کلام اسلامی» در اینباره گفته است:
«علم غیب از منظر آیات: آیات مربوط به علم غیب به طور کلی بر چهار گروهاند:
|
۶. خانم رابیل (پژوهشگر جامعة المصطفی العالمیة؛ |
---|
خانم سیده رابیل در مقاله «جستاری در مسئله علم غیب» اینباره گفته است:
«آیات فراوانی راجع به علم غیب وجود در قرآن کریم وجود دارد که پاسخگوی بسیاری از سؤالات در این باره است. اما آنچه در این مرحله به دنبال آن هستیم، پاسخ به این پرسش است که آیا از منظر قرآن کریم، انسانها نیز میتوانند علم غیب داشته باشند؟ قبل از هر چیز لازم است، این آیات دستهبندی شده و نظر نهایی قرآن را در این باره به دست آوریم. گروه اول آیات:آیاتی که علم غیب را مخصوص خداوند میدانند: ﴿وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ ﴾ [۶۷]. گروه دوم آیات: آیاتی که علم غیب را از بشر نفی میکنند: ﴿وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ﴾ [۶۸]ز
گروه چهارم آیات:آیاتی که پیامبران را عالم به غیب معرفی کرده است: ﴿تِلْكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلاَ قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَذَا﴾ [۷۰] گروه پنجم آیات: آیاتی که برخی افراد غیر نبی را نیز آگاه به علوم غیبی معرفی کرده است: ﴿قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ﴾[۷۱] این آیه که در حق آصف بن برخیا نازل شده است، نشان از بهرهمندی او از علمی بوده است که دیگران از آن بیبهره بودهاند[۷۲]. |
۷. خانم میرترابی حسینی (پژوهشگر دانشكده اصول دين)؛ |
---|
خانم زهرةالسادات میرترابی حسینی در پایاننامه کارشناسی ارشد خود با موضوع «علم لدنی در قرآن و حدیث» در اینباره گفته است:
«در قرآن آیات نسبتاً زیادی به "علم غیب" اشاره دارد که در یک تقسیمبندی کلّی میتوان آنها را به دو دستۀ "آیات نافیه" و "آیات مثبته" تقسیم نمود. مراد از "آیات نافیه –که در آنها علم غیب از غیر خداوند نفی شده است –آیاتی که:
|
۸. خانم اصلانی منفرد (پژوهشگر دانشگاه آزاد اسلامی)؛ |
---|
خانم فاطمه اصلانی منفرد در مقاله «آیا غیر از خدا کسی علم غیب می داند یا نه؟» در اینباره گفته است:
«قبلاً اشاره کردیم که آیات در مورد علم غیب در قرآن به چند گونه آمده است که بعضی از آنها اگر درست تفسیر نشوند متناقض با یکدیگر به نظر میرسند. این آیات به چندگونه است: آیاتی که علم غیب را به خداوند اختصاص میدهند، از جمله:
یا آیه ۱۰۱ یوسف: ﴿رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ﴾.[۹۰]؛ تأویل و تعبیر خواب و آگاهی از حقیقت آن یک نوع آگاهی از غیب است و خداوند گروه مخصوصی را مشمول این لطف خود قرار داده است همانطور که ذکر کردیم، این آیات نشان دهنده این است که اگر علم غیب مختص به خداوند است اما او به برخی بندگانش از جمله پیامبران علم غیب داده است و تحقق این امر نیز ممکن است و این میرساند که بشر نیز میتواند دارای علم غیب باشد و اگر کسی ادعا کند که علم غیب مخصوص خداوند است و کسی آن را نمیداند صحیح نیست. آیاتی نیز وجود دارد که افرادی غیر از پیامبران نیز از غیب آگاهی داشتهاند که به برخی اشاره میگردد:
آیه ۹ سوره احقاف: ﴿قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ﴾.[۹۳]؛ این آیه به این معنی است که مشرکان تصور میکردند که پیامبر باید از لوازم بشری مانند غذا خوردن و راه رفتن و خوابیدن و... پیراسته باشد و میگفتند اگر محمد پیامبر است پس چرا غذا میخورد و در کوچه و بازار راه میرود. اگر پیامبر است باید از چنین آثار بشری منزه و پیراسته باشد و قرآن کریم به این ایراد پاسخ میدهد که این پیامبر نیز مانند پیامبران پیشین است که بشر است و نیازهای بشری دارد و این آیه و آیات دیگر از انتظارات مافوق بشری مشرکان از پیامبر خبر میدهد و به دنبال این انتظار باز انتظار داشتند که پیامبر دارای قدرت خاص و مافوق بشری باشد و ذاتاً و بدون تعلیم و وحی الهی از غیب آگاه باشد و از پنهانیها خبر دهد. پیامبر در پاسخ میگوید من هم نمیدانم که با من و شما چه خواهد شد. بنابراین این آیه به آن رشته آگاهی از غیب نظر دارد که بدون تعلیم الهی و به صورت تفویضی باشد و این نوع غیب با صراحت کامل از پیامبر نفی شده است ولی نفی این علم غیب با آگاه بودن آن حضرت از غیب به وسیله تعلیم الهی هیچ منافاتی ندارد و گواه آن قسمت سوم آیه است که میفرماید من پیرو وحی هستم. زیرا یکی از راههای آگاهی از غیب وحی است که خداوند به وسیله آن پیامبرانش را به بخشی از اسرار آگاه میسازد و در آخر آیه پاسخ میدهد که میگوید من نباید ذاتاً عالم به غیب باشم زیرا من فقط پیامبرم و هرچه را در اختیارم بگذارند میدانم و از پیش خود بدون تعلیم الهی چیزی نمیدانم. آیه ۳۱ سوره هود: ﴿وَلاَ أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلاَ أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلاَ أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ وَلاَ أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَن يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْرًا اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَّمِنَ الظَّالِمِينَ﴾.[۹۴]؛ مفهوم کلی آیه این است که آگاهی از اسرار غیب بالذات مخصوص خداست و دیگران هرچه دارند بالعرض و از طریق تعلیم الهی است و به همین دلیل محدود به حدودی است که او اراده میکند و این آیه جواب تقاضای بی جای مشرکان از پیامبر را، که از پیش خود عالم به غیب باشد میدهد که من بدون تعلیم الهی از غیب آگاه نیستم. نیز میتوان گفت این آیه پاسخی است به مشرکین که ادعا میکردند هر پیامبری لازم است مالک و کلیددار خزائن رحمت الهی باشد و پیامبر کسی است که علم غیب داشته باشد و به آنچه که از نظر دیگران پنهان است آگاه باشد و بتواند آن چیزها را به سوی خود جلب کند و نیز بر هرشری که دیگران از آن بیخبرند باخبر باشد و آن را از خود دفع نماید و اینکه پیامبر باید دارای خیرات و مصون از شر باشد و از مقام فرشتگان فراتر رود و مانند آنها از حوائج بشری منزه باشد و در جواب میگوید که من پیامبرم و هیچ یک از این موارد را ندارم و من با استقلال دارای علم غیب نیستم بلکه به تبع و به اراده خدا آن علم را دارا هستم»[۹۵]. |
۹. پژوهشگران وبگاه پژوهه. |
---|
پژوهشگران «وبگاه پژوهه» وابسته به «پژوهشکده باقرالعلوم» در پاسخ به این پرسش آوردهاند:
«آیات قرآن دربارۀ آگاهی از غیب به دو دسته تقسیم میشود: الف) آیاتی که این علم را مخصوص خداوند معرفی میکند؛ مانند: ﴿وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ﴾[۹۶] ب) آیاتی که علم غیب را به اولیای الهی نسبت میدهد؛ مانند اینکه حضرت عیسی(ع) فرمود: ﴿وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ﴾[۹۷]. در آیۀ دیگری چنین میخوانیم: ﴿إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا﴾[۹۸]. از آیات دستۀ اول و نیز آیات گروه دوم به دست میآید که علم غیب، مخصوص خداست؛ ولی او، اولیای خویش را از آن بهرهمند میسازد. پس علم غیبی که اولیای الهی دارند، هدیۀ پروردگار است»[۹۹] |
پرسشهای وابسته
- غیب در لغت و اصطلاح به چه معناست؟ (پرسش)
- غیب در قرآن و حدیث به چه معنا به کار رفته است؟ (پرسش)
- حقیقت غیب چیست؟ (پرسش)
- جهان غیب چیست؟ (پرسش)
- چه احادیثی در مورد جهان غیب وجود دارد؟ (پرسش)
- جهان شهادت چیست؟ (پرسش)
- قرآن در مورد جهان شهادت چه آیاتی دارد؟ (پرسش)
- چه احادیثی در مورد جهان شهادت وجود دارد؟ (پرسش)
- ایمان به غیب به چه معناست؟ (پرسش)
- علم غیب چیست؟ (پرسش)
- فرق بین کارهای خارقالعاده و علم غیب چیست؟ (پرسش)
- فرق بین پیشگویی و علم غیب چیست؟ (پرسش)
- آگاه از غیب کیست؟ (پرسش)
- بحث از علم غیب چه اهمیت یا ضرورتی دارد؟ (پرسش)
- آیا انسان نیازی به ارتباط با جهان غیب دارد؟ (پرسش)
- دیدگاههای دانشمندان فلسفه و حکمت اسلامی در باره علم غیب چیست؟ (پرسش)
- دیدگاههای دانشمندان عرفان اسلامی در باره علم غیب چیست؟ (پرسش)
- دیدگاههای دانشمندان اصول دین اسلام در باره علم غیب چیست؟ (پرسش)
- دیدگاههای دانشمندان تفسیر در باره علم غیب چیست؟ (پرسش)
منبعشناسی جامع علم غیب معصوم
پانویس
- ↑ همان کسانی که غیب را باور میدارند؛ سوره بقره، آیه: ۳.
- ↑ آنان که از پروردگارشان در نهان میهراسند؛ سوره انبیاء ، آیه: ۴۹.
- ↑ تو تنها کسانی را که در نهان از پروردگارشان میهراسند؛ سوره فاطر، آیه: ۱۸.
- ↑ تو تنها به آن کس میتوانی بیم دهی که از این قرآن پیروی میکند و از (خداوند) بخشنده در نهان بیم دارد؛ سوره یس، آیه: ۱۱.
- ↑ همان که از (خداوند) بخشنده در نهان میهراسد؛ سوره ق، آیه: ۳۳.
- ↑ بیگمان آنان که در نهان از پروردگارشان بیم دارند؛ سوره ملک، آیه: ۱۲.
- ↑ بهشتهایی جاودان که (خداوند) بخشنده به بندگانش در (جهان) نهان وعده کرده است؛ سوره مریم، آیه: ۶۱.
- ↑ و همه آنچه را که از اخبار پیامبران برای تو حکایت میکنیم، چیزی است که با آن دلت را استوار میداریم در حالی که در این (سوره) برای تو حقیقت و برای مؤمنان اندرز و یادکردی آمده است؛ سوره هود، آیه: ۱۲۰.
- ↑ این از خبرهای نهانی است که به تو وحی میکنیم؛ سوره آل عمران، آیه: ۴۴.
- ↑ این از خبرهای غیب است که ما به تو وحی میکنیم؛ سوره هود، آیه: ۴۹.
- ↑ ای پیامبر این از خبرهای نهانی است که به تو وحی میکنیم؛ سوره یوسف، آیه: ۱۰۲.
- ↑ او دانای نهان است پس هیچ کس را بر نهان خویش آگاه نمیکند.جز فرستادهای را که بپسندد؛ سوره جن، آیه: ۲۶ - ۲۷.
- ↑ داناست و آنان بر چیزی از دانش وی جز آنچه او بخواهد چیرگی ندارند؛ سوره بقره، آیه: ۲۵۵.
- ↑ و به شما از دانش جز اندکی ندادهاند؛ سوره اسراء، آیه: ۸۵.
- ↑ و کلیدهای (چیزهای) نهان نزد اوست؛ (هیچ کس) جز او آنها را نمیداند؛ سوره انعام، آیه: ۵۹.
- ↑ الغدیر فی الکتاب و السنه و الادب؛ ج۵، ص۸۰.
- ↑ و کلیدهای چیزهای نهان نزد اوست؛ هیچ کس جز او آنها را نمیداند؛ سوره انعام، آیه: ۵۹.
- ↑ او دانای نهان است پس هیچ کس را بر نهان خویش آگاه نمیکند. جز فرستادهای را که بپسندد؛ سوره جن، آیه: ۲۶ - ۲۷.
- ↑ تا پیامبر بر شما گواه باشد و شما بر مردم گواه باشید؛ سوره حج، آیه: ۷۸.
- ↑ پس رسول خدا(ص) گواه است بر ما نسبت به آنچه به ما رسیده است از خدای بلند مرتبه و ما گواه بر مردم هستیم در روز قیامت.
- ↑ و بگو آنچه در سر دارید انجام دهید، به زودی خداوند و پیامبرش و مؤمنان کار شما را خواهند دید؛ سوره توبه، آیه: ۱۰۵.
- ↑ مراد از مؤمنان امامان معصوم(ع) هستند.
- ↑ هیچ مؤمنی از دنیا نمیرود، و هیچ کافری در قبر نهاده نمیشود مگر این که اعمالش بر رسول خدا(ص) و امیرمؤمنان(ع) عرضه میشود و همین طور ادامه مییابد تا آخرین کسی که خداوند طاعت و پیروی او را واجب نموده است.
- ↑ امام حسن عسکری و استفاده وسیع از علم غیبی.
- ↑ سوره انعام، آیه: ۷۳، سوره توبه، آیه: ۹۴ و ۱۰۵، سوره رعد، آیه: ۹.
- ↑ نهج البلاغه خطبه ۱۰۸, فیض الاسلام.
- ↑ سوره مائده، آیه: ۱۰۹ و ۱۱۶، سوره توبه، آیه: ۷۸، سوره سبأ، آیه: ۴۸.
- ↑ سوره نمل، آیه: ۷۵.
- ↑ سوره طه، آیه: ۷.
- ↑ تفسیر علی بن ابراهیم قمی ج ۲ ص ۳۳
- ↑ بگو هیچ کس در آسمانها و زمین غیب را جز خدا نمیداند؛ سوره نمل، آیه: ۶۵.
- ↑ تنها نزد خداست گنجینهها یا کلیدهای غیب که آنها را جز خدا نمیداند؛ سوره انعام، آیه: ۵۹.
- ↑ بگو: به شما نمیگویم که نزدم گنجینههای خداست، نمیگویم که من غیب را میدانم و نمیگویم که من فرشتهام؛ سوره انعام، آیه: ۵۰.
- ↑ سوره هود، آیه: ۳۱.
- ↑ مجموعة المؤلفات ج ۵ ص ۱۲۴
- ↑ او دانای غیب است پس هیچ یکی را بر غیبش آگاه نمیسازد جز کسی را که بپسندد از قبیل پیامبر؛ سوره جن، آیه: ۲۶ و ۲۷.
- ↑ سوره آل عمران، آیه: ۱۷۹.
- ↑ شما را از آنچه میخورید و در خانههای خود ذخیره میکنید خبر میدهم؛ سوره آل عمران، آیه: ۴۹.
- ↑ سوره تحریم، آیه: ۳.
- ↑ سوره تحریم، آیه: ۳.
- ↑ فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا * قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا * قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا * وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا * قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا * قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا * فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا * قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا * قَالَ لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا * فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا * قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْرًا * قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا * فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا * قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا * أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا * وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا * فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا * وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا سوره کهف، آیه: ۶۵-۸۲.
- ↑ سوره قصص، آیه: ۷.
- ↑ إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ * وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحِينَ * قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاء إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ * وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ * وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ * وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَاتَّقُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُونِ سوره آل عمران، آیه: ۴۵-۵۰.
- ↑ علم غیب از منظر قرآن و سنت
- ↑ خداوند عالم غيب است احدى را بر غيب خويش آگاه نمىكند مگر رسولى كه از او خشنود باشد؛ سوره جن، آیه: ۲۶ و ۲۷.
- ↑ خداوند شما را بر غيب آگاه نمىكند ولى خدا از رسولانش كسى را كه بخواهد برمىگزيند؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۷۹.
- ↑ كافى ۱/۲۵۶؛ بحارالانوار ۴/ ۱۱۰.
- ↑ سوره جن، آیه: ۲۶ و ۲۷.
- ↑ الخرائج والجرائح ۱ / ۳۴۳؛ بحارالانوار ۴۹/ ۷۵.
- ↑ امامت.
- ↑ و هیچ چیز نیست جز آنکه گنجینههای آن نزد ماست و ما آن را جز به اندازه معیّن فرو نمیفرستیم؛ سوره حجر، آیه: ۲۱.
- ↑ و خداوند بر آن نیست که شما را از نهان آگاه گرداند اما خداوند از فرستادگان خویش هر که را بخواهد برمیگزیند؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۷۹.
- ↑ از تو درباره روح میپرسند بگو روح از امر پروردگار من است و به شما از دانش جز اندکی ندادهاند؛ سوره اسراء، آیه: ۸۵.
- ↑ و کلیدهای (چیزهای) نهان نزد اوست؛ (هیچ کس) جز او آنها را نمیداند؛ سوره انعام، آیه: ۵۹.
- ↑ بگو: جز خداوند کسی در آسمانها و زمین غیب را نمیداند و درنمییابند که چه هنگام برانگیخته خواهند شد؛ سوره نمل، آیه: ۶۵.
- ↑ پس هیچ کس نمیداند چه روشنی چشمی برای آنان نهفتهاند؛ سوره سجده، آیه: ۱۷.
- ↑ از تو از برپا شدن رستخیز میپرسند که چه هنگام است؟ بگو: دانش آن، تنها نزد پروردگار من است؛ سوره اعراف، آیه: ۱۸۷.
- ↑ علم پیامبر و امام در تفسیر من وحی القرآن.
- ↑ غیب، تنها از آن خداوند است؛ سوره یونس، آیه: ۲۰.
- ↑ و نهان آسمانها و زمین از آن خداوند است؛ سوره هود، آیه: ۱۲۳.
- ↑ و من به شما نمیگویم که گنجینههای خداوند نزد من است؛ و غیب نمیدانم؛ سوره هود، آیه: ۳۱.
- ↑ اگر غیب میدانستم خیر بسیار مییافتم و (هیچ) بلا به من نمیرسید؛ سوره اعراف، آیه: ۱۸۸.
- ↑ او دانای نهان است پس هیچ کس را بر نهان خویش آگاه نمیکند. جز فرستادهای را که بپسندد؛ سوره جن، آیه: ۲۶ و ۲۷.
- ↑ ؛ و خداوند بر آن نیست که شما را از نهان آگاه گرداند اما خداوند از فرستادگان خویش هر که را بخواهد برمیگزیند؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۷۹.
- ↑ ؛ و شما را از آنچه میخورید یا در خانه میانبارید آگاه خواهم ساخت؛ سوره آل عمران، آیه: ۴۹.
- ↑ محمد صادق عظیمی، سیر تطور گستره علم امام در کلام اسلامی، ص۲۲۳ - ۲۲۸.
- ↑ و کلیدهای (چیزهای) نهان نزد اوست؛ (هیچ کس) جز او آنها را نمیداند؛ سوره انعام، آیه: ۵۹.
- ↑ و اگر غیب میدانستم خیر بسیار مییافتم؛ سوره اعراف، آیه: ۱۸۸.
- ↑ او دانای نهان است پس هیچ کس را بر نهان خویش آگاه نمیکند. جز فرستادهای را که بپسندد؛ سوره جن، آیه: ۲۶ - ۲۷.
- ↑ این از خبرهای غیب است که ما به تو وحی میکنیم؛ تو و قومت پیش از این آنها را نمیدانستید؛ سوره هود، آیه: ۴۹.
- ↑ آن که دانشی از کتاب (آسمانی) با خویش داشت گفت: من پیش از آنکه چشم بر هم زنی آن را برایت میآورم؛ سوره نمل، آیه: ۴۰.
- ↑ جستاری در مسئله علم غیب.
- ↑ بگو: "هر که در آسمانها و زمین است -جز خدا- غیب را نمیشناسد و نمیدانند کی برانگیخته خواهند شد؟"؛ سوره نمل، آیه: ۶۵ و نیز ر.ک. انعام: ۵۹ – احقاف: ۲۳
- ↑ از تو دربارۀ قیامت میپرسند [که] وقوع آن چه وقت است؟ بگو: «علم آن، تنها نزد پروردگار من است جز او [هیچ کس] آن را به موقع خود آشکار نمیگرداند. [این حادثه] بر آسمانها و زمین گران است، جز ناگهان به شما نمیرسد. [باز] از تو میپرسند گویا تو از [زمان وقوع] آن آگاهی "بگو: علم آن: تنها نزد خداست، ولی بیشتر مردم نمیدانند." سوره اعراف؛ آیه: ۱۸۷ و نیز ر.ک. احزاب: ۶۳ – فصلت: ۴۷ – زخرف: ۸۵.
- ↑ و برخی از بادیه نشینانی که پیرامون شما هستند، منافقند، و از ساکنان مدینه [نیز عدّهای] بر نفاق خو گرفتهاند. تو آنان را نمیشناسی، ما آنان را میشناسیم، به زودی آنان را دوباره عذاب میکنیم؛ سپس به عذابی بزرگ بازگردانیده میشوند؛ سوره توبه، آیه: ۱۰۱ و نیز ر.ک. هود: ۴۶ – اسراء: ۳۶ و ۸۵ – مطففین: ۱۹–۱۸
- ↑ بگو به شما نمیگویم که گنجینههای خدا پیش من است، و غیب نمیدانم، و نمیگویم که من فرشتهام...؛ سوره انعام، آیه: ۵۰ و نیز ر.ک. هود: ۴۷ – اعراف: ۱۸۸ – انبیاء: ۱۱۱.
- ↑ ر.ک. سید عبدالحسین طیّب، ص ۲۶۸ – ۲۶۶. سید حمید محمودزاده حسینی، معرفة القرآن فی تفسیر المیزان، چاپ اول، - مؤسسۀ اسماعیلیان، ۱۳۷۴ هـ ش – ۱۴۱۶ هـ ق، ص ۴۱ و ۴۲. و نیز میرزا ابوالحسن شعرانی، راه سعادت (اثبات نبوت)، چاپ سوم، کتابخانۀ صدوق، بهار ۱۳۶۳، صفحات ۴۴ – ۳۸.
- ↑ علم لدنی در قرآن و حدیث؛ ص ۶۹ و ۷۰.
- ↑ «آیا به شما نگفتم که غیب آسمانها و زمین را من میدانم»، سوره بقره: ۳۳.
- ↑ «خداوند دانای نهان و آشکار، بزرگ والاست»، سوره رعد: ۹.
- ↑ «هنگامی که مرگ هر یک از آنان فرا رسد میگوید: پروردگارا! مرا باز گردانید»، سوره مومنون:۹۹.
- ↑ «او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره سجده: ۶.
- ↑ «او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره زمر ۴۶.
- ↑ «او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره حشر: ۲۳.
- ↑ «او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره جمعه:۸.
- ↑ «او دانای پنهان و آشکار، پیروز بخشاینده است»، سوره تغابن:۱۸.
- ↑ «یعنی کلید خزائن غیب نزد خداست، جز خدا بر آن کسی آگاه نیست»، سوره انعام:۵۹.
- ↑ «بگو در آسمانها و زمین هیچکس جز خدا غیب نمیداند».
- ↑ «نوح گفت پروردگارا از این کافران کسی را روی زمین باقی مگذار چرا که اگر تو آنان را باقی گذاری بندگانت را گمراه میکنند و جز بدکار و ناسپاس نزایند».
- ↑ «پروردگارا! به من از فرمانروایی پارهای دادهای و از خوابگزاری بخشی آموختی؛ ای آفریدگار آسمانها و زمین! تو سرور من در این جهان و در جهان واپسینی، مرا گردن نهاده (به فرمان خویش) بمیران و به شایستگان بپیوند».
- ↑ «و به مادر موسی وحی کردیم که او را شیر بده پس چون بر او بیمناک شدی او را به دریا انداز و نترس و محزون مباش که ما او را به تو برمیگردانیم و او را از پیامبران قرار میدهیم. از این آیه برمیآید که مادر موسی از آینده او و از اینکه خدا او را حفظ میکند و به مادر برمیگرداند آگاه شد که این جز آگاهی از غیب نیست».
- ↑ «... بگو: کافى است که خداوند، و کسى که علم کتاب [و آگاهى بر قرآن] نزد اوست، میان من و شما گواه باشند!».
- ↑ «بگو من در میان پیامبران، نوپدید نیستم و نمیدانم با من و شما چه خواهند کرد، جز از آنچه به من وحی میشود پیروی نمیکنم و من جز بیمدهندهای آشکار نیستم».
- ↑ «بگو: من به شما نمیگویم که گنجینههای خداوند نزد من است و غیب نمیدانم و به شما نمیگویم که من فرشتهام؛ جز از آنچه به من وحی میشود پیروی نمیکنم؛ بگو: آیا نابینا و بینا برابر است پس آیا نمیاندیشید؟».
- ↑ آیا غیر از خدا کسی علم غیب می داند یا نه؟ فصلنامه رشد آموزش معارف اسلامی شماره۷۹
- ↑ «کلیدهای غیب نزد خداست که جز او کسی آنها را نمیداند»؛ سوره انعام آیه ۵۹.
- ↑ «من شما را از آنچه میخورید، یا در خانههایتان ذخیره میکنید؛ خبر میدهم»؛ سوره آل عمران آیه ۴۹.
- ↑ «جز فرستادهای را که بپسندد که پیش رو و پشت سرش، نگهبانانی میگمارد»، سوره جن؛ آیه ۲۷.
- ↑ وبگاه پژوهه