ذلت در قرآن
متن این جستار آزمایشی و غیرنهایی است. برای اطلاع از اهداف و چشم انداز این دانشنامه به صفحه آشنایی با دانشنامه مجازی امامت و ولایت مراجعه کنید.
- در این باره، تعداد بسیاری از پرسشهای عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل ذلت (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.
واژهشناسی لغوی
- ذلت، مصدر ثلاثی مجرد از ریشه "ذ ـ ل ـ ل" در لغت، ضدّ عزت و به معنای خواری و زبونی[۱] و تسلیم شدن در برابر زور[۲] است.
- براساس دیدگاه ارسطو که هر فضیلتی حد میانه دو رذیلت است که در دو سوی افراط و تفریط قرار دارند [۳]، دانشمندان اخلاق، ذلت و کبر را دو سوی افراط و تفریطِ فضیلت تواضع دانستهاند[۴][۵]
مقدمه
- یکی از روشهای زبانی قرآن برای مخالفت با هدایت و معنویت، انذار از ذلت و خواری در دنیا و مهمتر خواری در آخرت است.
- ﴿أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ﴾[۶]
- ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ﴾[۷]
- ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ * كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾[۸]
- ﴿إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۹]
- ﴿وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ * قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ * مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُقِيمٌ﴾[۱۰]
- ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا﴾[۱۱]
- ﴿وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ﴾[۱۲]
- ﴿أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى * أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى * كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ﴾[۱۳]
- ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۱۴].
- ﴿يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾[۱۵]
- ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾[۱۶].
- گرفتاری جهنمیان به ذلتی بزرگ به علت دشمنی با خدا و پیامبر: ﴿مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ﴾[۱۷].
- فرجام ذلت بار دشمنان انبیا، درس عبرتی برای دشمنان پیامبر اسلام: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ﴾[۱۸].
- اجرای حد بر محاربان با خدا و رسول موجب ذلت و خواری آنان در دنیا: ﴿إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا﴾[۱۹]، ﴿ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا﴾[۲۰]
- هشدار به عذاب خوار کننده از سوی پیامبر به مشرکان، در صورت اصرار بر شرک ورزی: ﴿قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾[۲۱]، ﴿قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ﴾[۲۲]، ﴿مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُقِيمٌ﴾[۲۳].
- اذیت پیامبر عامل ذلت و خواری در آخرت: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ﴾[۲۴]، ﴿وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا﴾[۲۵].
- تکذیب پیامبر موجب گرفتاری به عذاب ذلت بار آخرت: ﴿أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى﴾[۲۶]، ﴿كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ﴾[۲۷].
- نفی ادعای ذلت محمد از سوی خداوند با بیان عزت آن حضرت: ﴿وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ﴾[۲۸].
- ایمان و همراهی با پیامبر عامل مصونیت از ذلت در قیامت: ﴿يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ﴾[۲۹][۳۰].
ذلت در قرآن
- در قرآن، واژه ذلت و مشتقات آن ۲۴ بار به کار رفتهاند که بیشتر آنها در معنای لغوی است. ﴿وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ﴾[۳۱]؛ ﴿قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾[۳۲]، ﴿ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ﴾[۳۳] گاهی نیز بار معنایی مثبت داشته و در معنای نرمی و تواضع به کار رفته است ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾[۳۴]؛ ﴿وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا﴾[۳۵] که برخی، از آن به ذلّتی تعبیر کردهاند که از خود شخص باشد[۳۶].
- افزون بر مشتقات واژه ذلت، کلمات پرشمار دیگری نیز در قرآن یافت میشوند که با این واژه همریشه نیستند؛ اما به گفته واژهپژوهان به گونهای معنای ذلت را میرسانند. اکنون ریشههای برخی از آنها یاد میشوند:
- دخر: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾[۳۷] که خوار شدن و فرمان کسی را انجام دادن است[۳۸]، مطابق میل باشد یا نه؛
- خزی: ﴿ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾[۳۹] که شکستگی و فرسودگی[۴۰] و خواری[۴۱] همراه شیوع و پراکندگی است[۴۲].
- خسأ: ﴿وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ﴾[۴۳] که با حقارت و خواری راندن است[۴۴].
- صغر: ﴿وَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغَارٌ عِنْدَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُوا يَمْكُرُونَ﴾[۴۵] کوچک و خوار شدن[۴۶] همراه اعتراف[۴۷] و رضایت به سرزنش شدن است؛[۴۸].
- خشع: ﴿خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ﴾[۴۹].
- خضع: ﴿إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ﴾[۵۰] که ذلت و تواضع است؛ با این تفاوت که خضوع در بدن ظاهر میشود و خشوع در بدن، صدا و چشم؛ یا آنکه خشوع بیشتر در مورد صدا به کار میرود و خضوع در مورد گردن[۵۱]، چنان که در آیه ﴿ فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ﴾ به گردن نسبت داده شده و به معنی سر به زیر انداختن بر اثر زبونی و خواری است[۵۲]
- كبت: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَقَدْ أَنْزَلْنَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ﴾[۵۳] که خوار کردن[۵۴] و برگرداندن با قهر و خواری است[۵۵]؛
- هون: ﴿بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ﴾[۵۶] که نرمی و خواری است[۵۷] و این واژه با ذلت تفاوت دارد: ذلت فقط از مرتبه بالا بر پایین حاصل میشود؛ اما اهانت از طرف مرتبه مساوی نیز شدنی است[۵۸]؛
- دحر: ﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا﴾[۵۹] که دور کردن و راندن[۶۰] با اهانت و خواری است[۶۱]؛
- سفل: ﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلاَّنَا﴾ [۶۲] که مقابل برتری و به معنای پستی و خواری است[۶۳]؛
- خذل: ﴿لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا﴾[۶۴] یعنی ترک کمک[۶۵] از سوی کسی که امید یاری به او میرود[۶۶]؛
- عنو: ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا﴾[۶۷] که ذلت همراه سختی است[۶۸]؛
- نكس: ﴿وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ﴾[۶۹] به معنای وارونه کردن است[۷۰] و «نکس الرأس» یعنی سر را از روی ذلت و شرم به زیر افکندن[۷۱]؛
- قهر: ﴿فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ﴾[۷۲] که غلبه همراه خوار کردن است[۷۳]؛
- خفض: ﴿خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ﴾[۷۴] که مقابل بلندی است[۷۵] و از آنرو به خدا خافض گفته میشود که خوارکننده جباران و ستمگران است.[۷۶] از تعبیراتی قرآنی نیز مفهوم ذلّت را میتوان برداشت کرد؛ مانند محشور شدن بر صورت ﴿وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِهِ وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا﴾[۷۷]، به زیر افتادن چشم و نگاه زیرچشمی ﴿خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ﴾[۷۸]؛ ﴿وَتَرَاهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ وَقَالَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذَابٍ مُقِيمٍ﴾[۷۹] و علامت گذاشتن بر بینی. ﴿سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ﴾[۸۰][۸۱]
گونههای ذلت
ذلت مخلوقات در برابر خدا
- از آنجا که هستی هر چیزی وابسته به هستی خداست، همگان در برابر ذات الهی ذلیل و خاضعاند[۸۲]. قرآن کریم با تبیین ذلت عام و تکوینی تمام موجودات، در آیات گوناگون از این موضوع پرده برداشته و همه چیز را سجده کنانی دانسته که به جهت نیازمندی به خالق هستی، با تذلل، سر به خاک میسایند: ﴿أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلَالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ سُجَّدًا لِلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ﴾[۸۳]؛ یعنی همه اشیا همانند سایههایی که بیاختیار از این سو به آن سو میروند، بر اثر نیاز به خالق و مدبر خود، در برابر او خاضع و ساجدند و اگر این خضوع نباشد، فوری نابود میشوند[۸۴]. این مطلب در آیات قیامت نیز به شکلی دیگر یاد شده و از حضور ذلیلانه همگان در پیشگاه الهی: ﴿وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ﴾[۸۵][۸۶] و ظهور خواری هر موجودی در قبال ظهور سلطنت و قهر او: ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا﴾[۸۷][۸۸]سخن گفته شده است.
- شایسته است انسان نیز هماهنگ با عالم تکوین، ذلت در برابر خدا را در خویش تقویت کند و درک عزت خدا و ذلت همه مخلوقات در برابر او از کمالات انسان و شهود این امر، حقیقت عرفان و نتیجه ریاضت و سلوک عارفان است[۸۹][۹۰]
ذلت ناپسند
- بیشترین آیات ذلت درباره این گونه خواری است که بر اثر خشم و عذاب الهی است. خدا در آیات فراوانی با بیان مصادیق و عوامل این نوع زبونی و راههای نجات از آن (ادامه مقاله) همگان را از گرفتار شدن به آن بر حذر میدارد؛ حتی در آیاتی از خوار کردن دیگران نیز نهی میکند؛ مانند ﴿فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ﴾[۹۱] که از غلبه بر یتیم همراه تحقیر وی باز میدارد[۹۲]. هرچند مخاطب آیه شخص رسول خدا(ص) است، مسلّم، همگان را شامل میشود [۹۳]. از تمسخر دیگران نیز نهی شده است: ﴿ لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ ﴾[۹۴] گفته شده: سخریه به معنای تحقیر و اهانت و اشاره به عیوب و نقایص کسی است، به گونهای که خندهزا شود [۹۵].
- از آیاتی برداشت میشود که ذلت ناپسند مراتبی دارد، چنان که آیهای عذاب آخرتی را خوارکنندهتر از عذاب دنیایی دانسته: ﴿فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ لِنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنْصَرُونَ﴾[۹۶] و آیهای دیگر، کسانی را که با خدا و رسولش دشمنی میکنند، جزو ذلیلترین افراد میخواند: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ﴾[۹۷]؛ همچنین از آنجا که اصل ورود در آتش، خواری است: ﴿رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ﴾[۹۸] منافقان که در پایینترین درجه از جهنم هستند: ﴿إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا﴾[۹۹] از خوارترینهایند[۱۰۰]
حقیقت و مصادیق ذلت
- انسانها در بستر تاریخ، با توجه به محدوده شناختشان پیوسته برای ذلت حقیقت و مصادیقی معتقد بودند، چنان که ملکه سبا، منش همیشگی پادشاهان را چنین وصف کرده که هرگاه وارد منطقه آبادی شوند، آن را تباه و عزیزانش را ذلیل میکنند: ﴿قَالَتْ إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ﴾[۱۰۱]. مفسران مراد از آن را خواری بر اثر اسیری و قتل، ترک سرزمین و از دست دادن اموال دانستهاند[۱۰۲].
- زلیخا نیز یوسف(ع) را تهدید کرد که اگر فرمان وی را اجرا نکند، او را با زندانی و برکنار کردن از جاه و مقام و گرفتن نعمتها خوار خواهد کرد: ﴿ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِنَ الصَّاغِرِينَ﴾[۱۰۳][۱۰۴].
- لوط(ع) نیز از آنجا که اهانت به مهمان را بیحرمتی به صاحب خانه میدانست، از قومش خواست که از آزردن مهمانانش بپرهیزند و وی را رسوا نسازند: ﴿وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي﴾[۱۰۵]؛ ﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ﴾[۱۰۶][۱۰۷].
- همچنین در روزگار جاهلیت، تولد نوزاد دختر را شوم و نگهداری وی را مایه خواری میدانستند: ﴿وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ ﴾[۱۰۸][۱۰۹].
- در آیهای نیز به این دیدگاه انسانها اشاره شده که اگر خدا آنان را بیازماید و روزیشان را تنگ کند، چنین میپندارند که خدا آنان را خوار کرده است: ﴿وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ﴾[۱۱۰].
- قرآن کریم با صراحت، ذلتبار بودن اموری چون دختردار شدن ﴿يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ﴾[۱۱۱] و تنگ شدن روزی بر اثر آزمایش ﴿وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ﴾[۱۱۲] را نپذیرفته و در آیات بسیاری به بیان حقیقت و مصادیق واقعی ذلت در دنیا و آخرت پرداخته است که در سه بخش پیش از اسلام، پس از اسلام و هنگام مرگ و در آخرت ارائه پذیرند.
پیش از اسلام
- در قرآن از میان اقوام نام برده شده، بنیاسرائیل بیشترین سهم را از آیات ذلت به خود اختصاص دادهاند. ذلت در چنگال فرعون که مفسران آن را انواع شکنجههای توان فرسای جسمی و روحی ـ همچون سر بریدن نوزادان پسر و زنده نگاه داشتن دختران برای هوسرانی و بیگاری، اسارت و انجام دادن کارهای بسیار سنگین و مانند آن ـ میدانند[۱۱۳]، تنها بخشی از ذلتهای بنیاسرائیلاند که قرآن از نجات یافتنشان از آنها در پرتو رسالت موسی(ع) خبر میدهد: ﴿وَلَقَدْ نَجَّيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنَ الْعَذَابِ الْمُهِينِ﴾[۱۱۴]. مسخ گروهی از ایشان و میمون شدنشان درپی ماهیگیری در روز شنبه: ﴿وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ﴾[۱۱۵][۱۱۶] و ذلت یهودیان در دنیا بر اثر گوساله پرستی: ﴿إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ﴾[۱۱۷]؛ ﴿وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُمِ مِّن بَعْدِ ذَلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُواْ إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾ [۱۱۸]، ﴿ وَلَقَدْ جَاءَكُم مُّوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُواْ مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُواْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِن كُنتُمْ مُّؤْمِنِينَ ﴾ [۱۱۹]؛ ﴿يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ فَقَالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ فَعَفَوْنَا عَنْ ذَلِكَ وَآتَيْنَا مُوسَى سُلْطَانًا مُبِينًا﴾[۱۲۰]؛ ﴿فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ أَفَلا يَرَوْنَ أَلاَّ يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلا وَلا يَمْلِكُ لَهُمْ ضَرًّا وَلا نَفْعًا وَلَقَدْ قَالَ لَهُمْ هَارُونُ مِن قَبْلُ يَا قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمَنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي قَالُوا لَن نَّبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى قَالَ يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا أَلاَّ تَتَّبِعَنِ أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِدًا لَّنْ تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا ﴾[۱۲۱]. از دیگر موارد خواری آنان است.
- درباره ذلت دنیایی بنیاسرائیل، آرایی گفته شده است؛ از جمله بدبختیها و مشکلاتی که پس از این واقعه و پیش از حکومت در بیتالمقدس دامنگیرشان شد، مأمور شدن آنان به کشتن یکدیگر که مجازات چنین گناه سنگینی بود[۱۲۲]، سوزاندن گوساله و راندن سامری و کشته شدن شماری از پیروان وی[۱۲۳]، بیزاری مردم دنیا از ایشان[۱۲۴] و سرانجام، اسارت[۱۲۵] یا پرداخت جزیه[۱۲۶]. قرآن، نمونههایی یاد میکند و آنها را تنها بخشی از ذلت اقوام پیشین میخواند:
- غرق ساختن مخالفان نوح(ع): ﴿فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُقِيمٌ﴾[۱۲۷]؛ ﴿فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلَائِفَ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ﴾[۱۲۸]؛
- فرو گرفتن اهل مدین بر اثر فریاد مرگ بار (صیحه) و تبدیل آنان به جسدی بیجان در خانههایشان: ﴿وَيَا قَوْمِ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ سَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَمَنْ هُوَ كَاذِبٌ وَارْتَقِبُواْ إِنِّي مَعَكُمْ رَقِيبٌ وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْبًا وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُواْ فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ ﴾[۱۲۹][۱۳۰]؛
- فرستادن تند بادی توفنده بر قوم عاد: ﴿فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍ لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لا يُنصَرُونَ﴾[۱۳۱]؛
- فرو گرفتن ثمودیان با صاعقه: ﴿وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾[۱۳۲]؛ ﴿فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ﴾[۱۳۳]؛
- زیر و زبر کردن شهر قوم لوط و بارش سنگپارههایی از نوع سنگ گِلهای لایه لایه بر آنان: ﴿فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ﴾[۱۳۴][۱۳۵]؛
- کار کردن ذلیلانه جنّیان برای سلیمان(ع) ﴿فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ﴾[۱۳۶]. بر اساس آیهای نیز سلیمان(ع) قوم سبأ را تهدید کرد که در صورت تسلیم نشدن، با سپاهی که در برابر آن تاب ایستادگی نداشته باشند، به سوی آنان رفته و ایشان را با خواری از سرزمینشان بیرون خواهد کرد: ﴿ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لَا قِبَلَ لَهُمْ بِهَا وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْهَا أَذِلَّةً وَهُمْ صَاغِرُونَ﴾[۱۳۷].
پس از اسلام
- برخی مصادیق ذلت پس از ظهور اسلام که در قرآن یاد شدهاند، بدین شرح اند:
- اجرای حدود در قالب مجازات اسلامی، نظیر اعدام، قطع دست و پا و تبعید: ﴿إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۱۳۸]؛
- قطع درختان یهود بنینضیر به دست مؤمنان برای به خواری کشاندن فاسقان: ﴿مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ﴾[۱۳۹][۱۴۰]؛
- فقر، اسارت، قتل و شکست پیمانشکنان همدوره رسول خدا(ص): ﴿أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ﴾[۱۴۱][۱۴۲]؛
- رانده شدن بنیاسرائیل از مساجد مسلمانان یا کشته شدن آنان در قیام حضرت مهدی یا قتل، اسیری و فرو رفتن در زمین و هر چیزی که مایه ذلت ایشان شود: ﴿ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾[۱۴۳]، ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۱۴۴][۱۴۵]؛
- آشکار شدن دروغ یهودیان خیبر در انکار حکم سنگسار برای زناکار؛ یا اخراج بنینضیر از مدینه و بیزاری جستن مؤمنان از ایشان ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۱۴۶][۱۴۷].
- پرداخت مالیات (جزیه) با خواری از سوی اهل کتاب، اگر ساکن سرزمین اسلامی باشند: «﴿قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ﴾[۱۴۸]؛ ﴿وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ﴾[۱۴۹][۱۵۰]، ﴿مَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾[۱۵۱][۱۵۲]، ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۱۵۳][۱۵۴] ﴿ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ﴾[۱۵۵][۱۵۶]؛ ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾[۱۵۷][۱۵۸].
- مفسران در تعیین چگونگی پرداخت جزیه که خواری در آن دیده شود، آرایی ذکر کردهاند؛ مانند مجهول بودن مقدار جزیه به گونهای که اندازه آن سنگین به نظر آید[۱۵۹]، پرداخت از سر تواضع[۱۶۰]، پرداخت جزیه به صورتی که جزیه دهنده ایستاده و جزیه گیرنده نشسته باشد[۱۶۱]، پرداخت به شکل خوار به هر شکل که حاکم اسلامی صلاح بداند[۱۶۲]، پرداخت با اجبار[۱۶۳]. برخی از مفسران معاصر با نگاهی دیگر به این مسئله پرداخته و ذلت را در این آیه، خضوع اهل کتاب در برابر سنت اسلامی و تسلیم بودن آنان مقابل حکومت اسلامی به گونهای که نتوانند آزادانه به نشر عقاید خود همت گمارند، تفسیر کرده و هرگونه توهین و بیاحترامی به آنان را مغایر موازین اسلامی ارزیابی کردهاند[۱۶۴].
هنگام مرگ و در آخرت
- هنگامِ مرگ ستمکاران، فرشتگان با دستان خود جان آنان را بیرون میکنند و عذاب خوارکننده را به آنان میچشانند: ﴿وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ ﴾[۱۶۵].
- در آخرت نیز کافران به سختی خوار خواهند شد، چنان که از اسمهای قیامت، خافضه یعنی پایین آورنده است ﴿خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ﴾[۱۶۶] که اشاره به ذلیل شدن کافران و فاسقانی است که در دنیا عزیز بودند[۱۶۷].
- زبونی کافران در آخرت با ورود اجباری آنان به آتش دوزخ است: ﴿رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ﴾[۱۶۸]؛
- آتشی جاودانه: ﴿يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ﴾[۱۶۹] که قرآن آن را خواری بزرگ: ﴿ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ﴾[۱۷۰] یاد میکند که از ذلت دنیایی خوارکنندهتر است: ﴿وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى﴾[۱۷۱] از این آیات میتوان دریافت که همه آیات عذاب آخرتی، بیانگر ذلت آخرتی نیز هستند. این سخن با واژه ﴿مُهِينٌ﴾: "خوار کننده" که در آیاتی، عذاب آخرتی با آن وصف شده ﴿بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ﴾[۱۷۲]؛ ﴿وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ﴾[۱۷۳]؛ ﴿وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ﴾[۱۷۴] و...) تأیید میشود.
- مفسران، واژه ﴿مُهِينٌ﴾ را با تعبیراتی تفسیر کردهاند؛ مانند:
- اهانتآمیز بودن[۱۷۵]، عذابی اعم از روحی و جسمی[۱۷۶]، عذاب از روی دشمنی[۱۷۷]، عذاب ویژه کافران[۱۷۸]، خلود در عذاب خوار کننده[۱۷۹] و عذابی که پس از آن اکرامی در کار نیست[۱۸۰].
- محشور شدن گمراهان بر چهرههایشان: ﴿وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ﴾[۱۸۱]؛ ﴿الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى جَهَنَّمَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ سَبِيلًا﴾[۱۸۲]؛ ﴿يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ﴾[۱۸۳][۱۸۴]،
- سر به زیر انداختن مجرمان در پیشگاه پروردگار(سجده / ۳۲، ۱۲)[۱۸۵]،
- خشوع و به زیر افتادن چشمهای کافران در قیامت: ﴿خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ﴾[۱۸۶]؛ نیز ﴿خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ﴾[۱۸۷][۱۸۸]
- و نگاه زیر چشمی هنگام رویارویی با آتش (شوری / ۴۲، ۴۵) [۱۸۹] از مظاهر ذلت در آخرت به شمار میروند.
- در آیهای نیز به داغ ننگ گذاشتن خدا بر بینی کافران در قیامت اشاره شده است: ﴿سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ﴾[۱۹۰] که این تعبیر بر کمال ذلیل ساختن آنان دلالت دارد، زیرا اولاً از بینی ایشان به خرطوم تعبیر شده که تنها درباره خوک و فیل به کار میرود و ثانیاً بینی کنایه از عزّت است و ثالثاً علامت گذاشتن ویژه حیوانات است؛ ولی در حیوانات هم بر بینی نشان نمیگذارند[۱۹۱].
- در آیهای دیگر پس از اشاره به این مطلب که جزای انکارکنندگان آیات الهی، آتش جاودان دوزخ است ﴿ذَلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ جَزَاءً بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ﴾[۱۹۲] چنین آمده که کافران به خدا میگویند: پروردگارا! کسانی از جنّ و انس را که ما را گمراه کردند، به ما نشان ده که آنان را زیر پاهای خود بگذاریم، تا از پستترین مردم باشند: ﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلاَّنَا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأَسْفَلِينَ﴾ [۱۹۳]. برخی از مفسران، سبب اهانتآمیز بودن عذاب آخرت را تناسب جزای اعمال با نوع کار انسانها دانسته و گفتهاند: پاداش توهینهایی که آنان در دنیا کردند، توهین است[۱۹۴].
پرسشهای وابسته
جستارهای وابسته
منابع
پانویس
- ↑ لسان العرب، ج ۱۱، ص ۲۵۶؛ القاموس المحیط، ج ۳، ص ۳۷۹، «ذلل».
- ↑ مفردات، ص ۱۸۰؛ معجم الفروق اللغویه، ص ۲۲۰، «ذلّ».
- ↑ اخلاق نیکوماخوس، کتاب دوم، ص ۴۹.
- ↑ جامعالسعادات، ج ۱، ص ۳۱۴؛ المحجة البیضاء، ج ۶، ص ۲۷۱.
- ↑ زنگنه و دادگر، ذلت، دائرة المعارف قرآن کریم، ج۱۳.
- ↑ «آیا ندانستهاند که هر کس با خداوند و پیامبرش دشمنی ورزد بیگمان آتش دوزخ او راست در حالی که در آن جاودان خواهد بود؛ خواری سترگ این است» سوره توبه، آیه ۶۳.
- ↑ «کسانی که با خداوند و پیامبرش به ستیزه برخیزند نگونسار میشوند چنان که پیشینیانشان نگونسار شدند و ما نشانهها (ی روشن) فرو فرستادهایم و کافران را عذابی خوارساز خواهد بود؛» سوره مجادله، آیه ۵.
- ↑ «به یقین کسانی که با خداوند و پیامبرش مخالفت میکنند در شمار فرومایگانند * خداوند مقرّر فرموده است که من و فرستادگانم پیروز خواهیم شد؛ بیگمان خداوند توانایی پیروزمند است» سوره مجادله، آیه ۲۰-۲۱.
- ↑ «کیفر کسانی که با خداوند و پیامبرش به جنگ برمیخیزند و در زمین به تبهکاری میکوشند جز این نیست که کشته یا به دار آویخته شوند یا دستها و پاهایشان ناهمتا بریده شود یا از سرزمین خود تبعید گردند؛ این (کیفرها) برای آنان خواری در این جهان است و در جهان واپسی» سوره مائده، آیه ۳۳.
- ↑ «و چون از ایشان بپرسی: آسمانها و زمین را که آفریده است؟ خواهند گفت: خداوند بگو: پس آیا آنچه را به جای خداوند به پرستش میخوانید دیدهاید؟ اگر خداوند گزندی برای من بخواهد آیا آنان گزند او را از من میگردانند؟ یا اگر بخشایشی برای من بخواهد، میتوانند بخشا * بگو ای قوم من! هر چه میتوانید کرد انجام دهید من نیز خواهم کرد، به زودی خواهید دانست که سرانجام (نیکوی) جهان واپسین از آن کیست؛ به راستی ستمگران رستگار نمیگردند * به زودی خواهید دانست که بر چه کس عذابی میرسد که او را خوار میگرداند و بر او عذابی پایا فرود میآید» سوره زمر، آیه ۳۸-۴۰.
- ↑ «خداوند آنان را که خداوند و فرستاده او را میآزارند در این جهان و جهان بازپسین لعنت میکند و برای آنها عذابی خوارساز آماده کرده است» سوره احزاب، آیه ۵۷.
- ↑ «و هر کس با خداوند و فرستاده او نافرمانی ورزد و از حدود او فراتر رود (خداوند) او را در آتشی در میآورد (که) جاودانه در آن است و او را عذابی خوارساز (در پیش) خواهد بود» سوره نساء، آیه ۱۴.
- ↑ «(یا) اگر دروغ انگارد و رو گرداند، * آیا ندانسته است که خداوند میبیند * نه چنان است؛ اگر (از شرارت) باز نایستد بیگمان (موی) پیشانی (اش) را خواهیم گرفت و خواهیم کشید» سوره علق، آیه ۱۳-۱۵.
- ↑ «ای پیامبر! آنان که در کفر شتاب میورزند تو را اندوهگین نکنند، همان کسانی که به زبان میگفتند ایمان آوردهایم در حالی که دلهاشان ایمان نیاورده است و یهودیانی که به دروغ گوش میسپارند جاسوسان گروهی دیگرند که نزد تو نیامدهاند؛ عبارات (کتاب آسمانی) را از» سوره مائده، آیه ۴۱.
- ↑ «میگویند: چون به مدینه باز گردیم، فراپایهتر، فرومایهتر را از آنجا بیرون خواهد راند؛ با آنکه فراپایگی تنها از آن خداوند و پیامبر او و مؤمنان است امّا منافقان نمیدانند» سوره منافقون، آیه ۸.
- ↑ «ای مؤمنان! به سوی خداوند توبهای راستین کنید، امید است که پروردگار شما از گناهانتان چشم پوشد و شما را در بوستانهایی درآورد که از بن آنها جویبارها روان است؛ در روزی که خداوند پیامبر و مؤمنان همراه او را خوار نمیگذارد، فروغ آنان پیشاپیش و در سوی راستشان» سوره تحریم، آیه ۸.
- ↑ «آیا ندانستهاند که هر کس با خداوند و پیامبرش دشمنی ورزد بیگمان آتش دوزخ او راست در حالی که در آن جاودان خواهد بود؛ خواری سترگ این است» سوره توبه، آیه ۶۳.
- ↑ «کسانی که با خداوند و پیامبرش به ستیزه برخیزند نگونسار میشوند چنان که پیشینیانشان نگونسار شدند و ما نشانهها (ی روشن) فرو فرستادهایم و کافران را عذابی خوارساز خواهد بود؛» سوره مجادله، آیه ۵.
- ↑ «کیفر کسانی که با خداوند و پیامبرش به جنگ برمیخیزند و در زمین به تبهکاری میکوشند جز این نیست که کشته یا به دار آویخته شوند یا دستها و پاهایشان ناهمتا بریده شود یا از سرزمین خود تبعید گردند؛ این (کیفرها) برای آنان خواری در این جهان است و در جهان واپسی» سوره مائده، آیه ۳۳.
- ↑ «این (کیفرها) برای آنان خواری در این جهان است و در جهان واپسی» سوره مائده، آیه ۳۳.
- ↑ «و چون از ایشان بپرسی: آسمانها و زمین را که آفریده است؟ خواهند گفت: خداوند بگو: پس آیا آنچه را به جای خداوند به پرستش میخوانید دیدهاید؟ اگر خداوند گزندی برای من بخواهد آیا آنان گزند او را از من میگردانند؟ یا اگر بخشایشی برای من بخواهد، میتوانند بخشا» سوره زمر، آیه ۳۸.
- ↑ «بگو ای قوم من! هر چه میتوانید کرد انجام دهید من نیز خواهم کرد، به زودی خواهید دانست که سرانجام (نیکوی) جهان واپسین از آن کیست؛ به راستی ستمگران رستگار نمیگردند» سوره انعام، آیه ۱۳۵.
- ↑ «به زودی خواهید دانست که بر چه کس عذابی میرسد که او را خوار میگرداند و بر او عذابی پایا فرود میآید» سوره هود، آیه ۳۹.
- ↑ «خداوند آنان را که خداوند و فرستاده او را میآزارند در این جهان و جهان بازپسین لعنت میکند و برای آنها عذابی خوارساز آماده کرده است» سوره احزاب، آیه ۵۷.
- ↑ «خداوند آنان را که خداوند و فرستاده او را میآزارند در این جهان و جهان بازپسین لعنت میکند و برای آنها عذابی خوارساز آماده کرده است» سوره احزاب، آیه ۵۷.
- ↑ «(یا) اگر دروغ انگارد و رو گرداند،» سوره علق، آیه ۱۳.
- ↑ «نه چنان است؛ اگر (از شرارت) باز نایستد بیگمان (موی) پیشانی (اش) را خواهیم گرفت و خواهیم کشید،» سوره علق، آیه ۱۵.
- ↑ «میگویند: چون به مدینه باز گردیم، فراپایهتر، فرومایهتر را از آنجا بیرون خواهد راند؛ با آنکه فراپایگی تنها از آن خداوند و پیامبر او و مؤمنان است امّا منافقان نمیدانند» سوره منافقون، آیه ۸.
- ↑ «ای مؤمنان! به سوی خداوند توبهای راستین کنید، امید است که پروردگار شما از گناهانتان چشم پوشد و شما را در بوستانهایی درآورد که از بن آنها جویبارها روان است؛ در روزی که خداوند پیامبر و مؤمنان همراه او را خوار نمیگذارد، فروغ آنان پیشاپیش و در سوی راستشان» سوره تحریم، آیه ۸.
- ↑ سعیدیانفر، محمد جعفر و ایازی، سید محمد علی، فرهنگنامه پیامبر در قرآن کریم، ج۱، ص ۵۹۰.
- ↑ «و (یاد کنید) آنگاه را که گفتید: ای موسی! هرگز یک (رنگ) خوراک را برنمیتابیم به خاطر ما از پروردگارت بخواه تا برای ما از آنچه زمین میرویاند، از سبزی و خیار و سیر و عدس و پیاز، بر آورد. او گفت: آیا چیز پستتر را به جای چیز بهتر میخواهید؟ به شهری فرود آیید که (آنجا) آنچه خواستید در اختیار شماست؛ و مهر خواری و تهیدستی بر آنان زده شد و سزاوار خشم خداوند شدند زیرا نشانههای خداوند را انکار میکردند و پیامبران را ناحقّ میکشتند؛ این بدان روی بود که سرکشی ورزیدند و از اندازه، میگذشتند» سوره بقره، آیه ۶۱.
- ↑ «بگو خداوندا! ای دارنده فرمانروایی! به هر کس بخواهی فرمانروایی میبخشی و از هر کس بخواهی فرمانروایی را باز میستانی و هر کس را بخواهی گرامی میداری و هر کس را بخواهی خوار میگردانی؛ نیکی در کف توست بیگمان تو بر هر کاری توانایی» سوره آل عمران، آیه ۲۶.
- ↑ «جز در پناه خداوند یا پناه مردم هر جا یافته شوند محکوم به خواریاند و دچار خشمی از سوی خداوند و محکوم به تهیدستی شدند، آن بدین رو بود که آنان به آیات خداوند کفر میورزیدند و پیامبران را ناحقّ میکشتند، آن، از این رو بود که نافرمانی ورزیدند و تجاوز میکردند» سوره آل عمران، آیه ۱۱۲.
- ↑ «ای مؤمنان! هر کس از دینش برگردد خداوند به زودی گروهی را میآورد که دوستشان میدارد و دوستش میدارند؛ در برابر مؤمنان خاکسار و در برابر کافران دشوارند، در راه خداوند جهاد میکنند و از سرزنش سرزنشگری نمیهراسند؛ این بخشش خداوند است که به هر کس بخواهد ارزانی میدارد و خداوند نعمتگستری داناست» سوره مائده، آیه ۵۴.
- ↑ «و از سر مهر برای آنان به خاکساری افتادگی کن و بگو پروردگارا! بر آنان بخشایش آور چنان که آنها مرا در کودکی پروردند» سوره اسراء، آیه ۲۴.
- ↑ مفردات، ص ۱۸۱.
- ↑ «و پروردگارتان فرمود: مرا بخوانید تا پاسختان دهم که آنان که از پرستش من سر برمیکشند به زودی با خواری در دوزخ درمیآیند» سوره غافر، آیه ۶۰.
- ↑ العین، ج ۴، ص ۲۲۹؛ مفردات، ص ۱۶۶؛ لسان العرب، ج ۴، ص ۲۷۸، «دخر».
- ↑ «آنگاه، این شمایید که یکدیگر را میکشید و دستهای از خودتان را از خانههاشان بیرون میرانید در حالی که با گناه و ستم به زیان آنها از یکدیگر پشتیبانی میکنید و (با این حال) اگر به اسیری نزد شما آیند آنان را (بنابر حکم تورات) با دادن سربها آزاد میکنید با آنکه بیرون راندنشان بر شما حرام است. آیا به بخشی از کتاب (تورات) ایمان میآورید و به بخشی (دیگر) کفر میورزید؟ کیفر کسانی از شما که چنین کنند جز خواری در این جهان چیست؟ و در رستخیز به سوی سختترین عذاب باز برده میشوند؛ و خداوند از آنچه میکنید غافل نیست» سوره بقره، آیه ۸۵.
- ↑ مفردات، ص ۱۴۷، «خزی».
- ↑ لسان العرب، ج ۱۴، ص ۲۲۶؛ النهایه، ج ۲، ص ۳۰، «خزی».
- ↑ معجم الفروق اللغویه، ص ۲۱۵؛ لسان العرب، ج ۱۴، ص ۲۲۶، «خزی».
- ↑ «و میان خود، آنان را که در روز شنبه از اندازه در گذشتند شناختهاید که به آنها گفتیم بوزینگانی باشید، رانده» سوره بقره، آیه ۶۵.
- ↑ مفردات، ص ۱۴۸؛ لسان العرب، ج ۱، ص ۶۵، «خسأ».
- ↑ «و هنگامی که نشانهای (از سوی خداوند) نزدشان آید میگویند ما هرگز ایمان نمیآوریم تا به ما نیز همانند آنچه به پیامبران خداوند داده شده است داده شود» سوره انعام، آیه ۱۲۴.
- ↑ مفردات، ص ۲۸۱ ـ ۲۸۲؛ النهایه، ج ۳، ص ۳۲، «صغر».
- ↑ معجم الفروق اللغویه، ص ۳۱۴.
- ↑ العین، ج ۴، ص ۳۷۲، «صغر».
- ↑ «با چشمانی فروافتاده از گورها بیرون میآیند گویی ملخهایی پراکندهاند» سوره قمر، آیه ۷.
- ↑ «اگر بخواهیم از آسمان بر آنان نشانه ای فرو میفرستیم تا فروتنانه بدان گردن نهند» سوره شعراء، آیه ۴.
- ↑ العین، ج ۱، ص ۱۱۳ ـ ۱۱۲؛ مجمع البحرین، ج ۴، ص ۳۲۱، «خضع».
- ↑ قاموس قرآن، ج ۳، ص ۲۵۸، «خضع».
- ↑ «کسانی که با خداوند و پیامبرش به ستیزه برخیزند نگونسار میشوند چنان که پیشینیانشان نگونسار شدند و ما نشانهها (ی روشن) فرو فرستادهایم و کافران را عذابی خوارساز خواهد بود؛» سوره مجادله، آیه ۵.
- ↑ معجم مقاییس اللغه، ج ۵، ص ۱۵۲؛ مجمع البحرین، ج ۲، ص ۲۱۶، «کبت».
- ↑ مفردات، ص ۴۲۰؛ لسان العرب، ج ۲، ص ۷۶، «کبت».
- ↑ «خود را به بد چیزی فروختند که به آنچه خداوند فرو فرستاده است، از سر افزونجویی کفر میورزند (و میگویند:) چرا خداوند برای برخی از بندگانش که بخواهد، از بخشش خویش، فرو میفرستد! و سزاوار خشمی از پی خشمی گشتند و برای کافران، عذابی خواری آور، خواهد بود» سوره بقره، آیه ۹۰.
- ↑ مفردات، ص ۵۴۸؛ لسان العرب، ج ۱۳، ص ۴۳۷، «هون».
- ↑ معجم الفروق اللغویه، ص ۳۱۴؛ التحقیق، ج ۳، ص ۳۲۸ ـ ۳۲۹، «ذل».
- ↑ «هر کس این جهان زودگذر را بخواهد، آنچه در آن بخواهیم برای هر کس اراده کنیم زود بدو میدهیم سپس برای او دوزخ را میگماریم که در آن نکوهیده رانده درآید» سوره اسراء، آیه ۱۸.
- ↑ العین، ج ۳، ص ۱۷۷؛ مفردات، ص ۱۶۵، «دخر».
- ↑ لسانالعرب، ج ۴، ص ۲۷۸ ـ ۲۷۹، «دخر».
- ↑ و کافران میگویند: پروردگارا! آن دو تن از پریان و آدمیان که ما را گمراه کردند نشانمان ده که آنان را زیر پا بیفکنیم تا از فرومایهترینها گردند؛ سوره فصلت، آیه:۲۹.
- ↑ مفردات، ص ۲۳۴؛ معجم مقاییس اللغه، ج ۳، ص ۷۸، «سفل».
- ↑ «به راستی او مرا از قرآن پس از آنکه به من رسیده بود گمراه کرد و شیطان آدمی را وا مینهد» سوره فرقان، آیه ۲۹.
- ↑ معجم مقاییس اللغه، ج ۲، ص ۱۶۵؛ لسان العرب، ج ۱۱، ص ۲۰۲، «خذل».
- ↑ مفردات، ص ۱۴۴، «خذل».
- ↑ «چهرهها در برابر (خداوند) زنده بسیار پایدار فروتن میشود و هر کس (بار) ستمی بر دوش دارد نومید میگردد» سوره طه، آیه ۱۱۱.
- ↑ مفردات، ص ۳۵۰؛ مجمع البحرین، ج ۱، ص ۳۰۸؛ قاموس قرآن، ج ۵، ص ۵۸، «عنا».
- ↑ «و کاش گناهکاران را آنگاه که نزد پروردگارشان سرافکندهاند میدیدی (که میگویند:) پروردگارا! دیدیم و شنیدیم اکنون بازمان گردان تا کاری شایسته کنیم که ما (اکنون) یقین داریم» سوره سجده، آیه ۱۲.
- ↑ العین، ج ۵، ص ۳۱۳؛ مفردات، ص ۵۰۵؛ لسان العرب، ج ۶، ص ۲۴۱، «نکس».
- ↑ لسان العرب، ج ۶، ص ۲۴۱، «نکس».
- ↑ «پس با یتیم تندی مکن!» سوره ضحی، آیه ۹.
- ↑ مفردات، ص ۴۱۴؛ معجم مقاییس اللغه، ج ۲، ص ۳۷۵، «قهر».
- ↑ «فرود آورندهای است ، فرابرنده» سوره واقعه، آیه ۳.
- ↑ العین، ج ۴، ص ۱۷۸؛ مفردات، ص ۱۵۲؛ النهایه، ج ۲، ص ۵۳، «خفض».
- ↑ النهایه، ج ۲، ص ۵۳؛ لسان العرب، ج ۷، ص ۱۴۵، «خفض».
- ↑ «و آن کس را که خداوند رهنمایی کند رهیافته است و آن کسان را که بیراه وانهد هرگز برای آنها در برابر وی یارانی نخواهی یافت و آنان را در رستخیز به رو در افتاده، نابینا و گنگ و ناشنوا گرد میآوریم؛ جایگاهشان دوزخ است، هرگاه (زبانه آتش آن)فرو نشیند برای آنان آتش را میافزاییم» سوره اسراء، آیه ۹۷.
- ↑ «در حالی که دیدگانشان (از شرم و ترس) بر زمین دوخته است (گرد) خواری (چهره) آنان را میپوشاند و (پیشتر هم) در حالی که تندرست بودند به سجده کردن فرا خوانده میشدند (و سجده نمیکردند)» سوره قلم، آیه ۴۳.
- ↑ «و میبینی که آنان را بر آن (دوزخ) عرضه میدارند در حالی که از خواری خاکسارند، از زیر چشم مینگرند، و مؤمنان میگویند: زیانکاران آنانند که در روز رستخیز به خود و کسان خویش زیان رساندهاند، آگاه باشید که ستمگران در عذابی دیرپایند» سوره شوری، آیه ۴۵.
- ↑ «به زودی بینی او را به خاک میمالیم» سوره قلم، آیه ۱۶.
- ↑ زنگنه و دادگر، ذلت، دائرة المعارف قرآن کریم، ج۱۳.
- ↑ الجدید، ج ۵، ص ۱۶.
- ↑ «آیا به آنچه خداوند آفریده است ننگریستهاند که چگونه سایههای آن از راست و چپ باز میگردد و با فروتنی به خداوند سجده میبرد؟» سوره نحل، آیه ۴۸.
- ↑ التبیان، ج ۶، ص ۳۸۸؛ الصافی، ج ۳، ص ۱۳۹؛ تفسیر خسروی، ج ۵، ص ۱۷۷.
- ↑ «و روزی که در صور دمند، هر کس در آسمانها و هر کس در زمین است میهراسد، جز کسی که خداوند بخواهد و همگان نزد او با فروتنی میآیند» سوره نمل، آیه ۸۷.
- ↑ روح المعانی، ج ۱۰، ص ۲۴۳؛ البحر المدید، ج ۴، ص ۲۲۳؛ الجدید، ج ۵، ص ۲۵۷.
- ↑ «چهرهها در برابر (خداوند) زنده بسیار پایدار فروتن میشود و هر کس (بار) ستمی بر دوش دارد نومید میگردد» سوره طه، آیه ۱۱۱.
- ↑ التفسیر الکبیر، ج ۲۲، ص ۱۰۲؛ المیزان، ج ۱۴، ص ۲۱۲.
- ↑ آداب الصلاه، ص ۱۰ ـ ۱۲.
- ↑ زنگنه و دادگر، ذلت، دائرة المعارف قرآن کریم، ج۱۳.
- ↑ «پس با یتیم تندی مکن!» سوره ضحی، آیه ۹.
- ↑ مفردات، ص ۴۱۴، «قهر»؛ تفسیر ابن کثیر، ج ۸، ص ۴۱۳.
- ↑ المیزان، ج ۲۰، ص ۳۱۱؛ نمونه، ج ۲۷، ص ۱۰۶.
- ↑ «هیچ گروهی گروه دیگر را به ریشخند نگیرد، بسا آنان از اینان بهتر باشند» سوره حجرات، آیه ۱۱.
- ↑ المحجة البیضاء، ج ۵، ص ۲۳۶؛ المیزان، ج ۱۸، ص ۳۲۱.
- ↑ «و ما در روزهایی شوم بادی سرد فرستادیم تا عذاب رسواساز را در زندگی این جهان به آنان بچشانیم و بیگمان عذاب جهان واپسین رسواسازتر است و آنان یاری نخواهند شد» سوره فصلت، آیه ۱۶.
- ↑ «به یقین کسانی که با خداوند و پیامبرش مخالفت میکنند در شمار فرومایگانند» سوره مجادله، آیه ۲۰.
- ↑ «پروردگارا! هر که را به آتش (دوزخ) درآوری، خوار کردهای و ستمگران را یاوری نخواهد بود» سوره آل عمران، آیه ۱۹۲.
- ↑ «منافقان در اشکوبه فروتر دوزخاند و برای آنان یاوری نمییابی» سوره نساء، آیه ۱۴۵.
- ↑ زنگنه و دادگر، ذلت، دائرة المعارف قرآن کریم، ج۱۳.
- ↑ «گفت: پادشاهان چون به شهری درآیند آن را ویران و مردم گرانمایه آن را خوار و بدینگونه رفتار میکنند» سوره نمل، آیه ۳۴.
- ↑ روح المعانی، ج ۱۰، ص ۱۹۳؛ الصافی، ج ۴، ص ۶۵؛ المیزان، ج ۱۵، ص ۳۶۰.
- ↑ « و اگر آنچه به او فرمان میدهم انجام ندهد بیگمان به زندان افکنده میشود و از خوارشدگان خواهد بود» سوره یوسف، آیه ۳۲.
- ↑ فتح القدیر، ج ۳، ص ۲۸؛ المیزان، ج ۱۱، ص ۱۵۱؛ تفسیر آسان، ج ۸، ص ۱۰۵.
- ↑ « مرا در (کار) مهمانانم خوار نگردانید» سوره هود، آیه ۷۸.
- ↑ «و از خداوند پروا کنید و مرا خوار مسازید!» سوره حجر، آیه ۶۹.
- ↑ البحر المدید، ج ۲، ص ۵۴۶؛ التحریر و التنویر، ج ۱۱، ص ۳۰۳؛ الجدید، ج ۳، ص ۵۰۶.
- ↑ «و چون یکی از ایشان را به دختر (دار شدن) نوید دهند چهرهاش (از خشم) سیاه میشود و او (ناگزیر) خشم خود را فرو میخورد از بدی خبری که به او دادهاند از قوم خود پنهان میگردد؛ آیا او را با (احساس) خواری نگه دارد یا (زنده) در خاک پنهان کند؛ هان! بد داوری میکنند» سوره نحل، آیه ۵۸-۵۹.
- ↑ روض الجنان، ج ۱۲، ص ۵۱؛ التبیان، ج ۶، ص ۳۹۴؛ نمونه، ج ۱۱، ص ۲۶۷.
- ↑ «و چون پروردگارش او را بیازماید و روزیاش را بر او تنگ گیرد میگوید پروردگارم مرا خوار داشت» سوره فجر، آیه ۱۶.
- ↑ «از بدی خبری که به او دادهاند از قوم خود پنهان میگردد؛ آیا او را با (احساس) خواری نگه دارد یا (زنده) در خاک پنهان کند؛ هان! بد داوری میکنند» سوره نحل، آیه ۵۹.
- ↑ «و چون پروردگارش او را بیازماید و روزیاش را بر او تنگ گیرد میگوید پروردگارم مرا خوار داشت،» سوره فجر، آیه ۱۶.
- ↑ مجمع البیان، ج ۹، ص ۹۹؛ مخزن العرفان، ج ۱۳، ص ۷۴؛ المیزان، ج ۱، ص ۱۴۱.
- ↑ «و به راستی بنی اسرائیل را از عذابی خوارساز رهاندیم» سوره دخان، آیه ۳۰.
- ↑ «و میان خود، آنان را که در روز شنبه از اندازه در گذشتند شناختهاید که به آنها گفتیم بوزینگانی باشید، رانده» سوره بقره، آیه ۶۵.
- ↑ جامع البیان، ج ۱، ص ۲۶۲؛ مجمع البیان، ج ۱، ص ۲۶۵؛ آلاء الرحمن، ج ۱، ص ۹۹.
- ↑ «به زودی به کسانی که گوساله را (به پرستش) گرفتند در زندگانی این جهان خشمی از سوی پروردگارشان و خواری خواهد رسید و اینگونه ما دروغبافان را کیفر میدهیم» سوره اعراف، آیه ۱۵۲.
- ↑ و (یاد کنید) آنگاه را که با موسی چهل شب وعده نهادیم سپس در نبودن او گوساله را (به پرستش) گرفتید در حالی که ستمکار بودید. باز، پس از آن (گناهان) از شما در گذشتیم، باشد که سپاس بگزارید. و (یاد کنید) آنگاه را که به موسی کتاب و فرقان دادیم، باشد که به راه آیید. و (یاد کنید) آنگاه را که موسی به قوم خود گفت: ای قوم من! بیگمان شما با (به پرستش) گرفتن گوساله بر خویش ستم روا داشتید پس به درگاه آفریدگار خود توبه کنید و یکدیگر را بکشید ، این کار نزد آفریدگارتان برای شما بهتر است. آنگاه، خداوند از شما در گذشت که او توبهپذیر بخشاینده است؛ سوره بقره، آیه: ۵۱-۵۴.
- ↑ و موسی برهانها (ی روشن) نزدتان آورد، امّا شما در نبودن او، ستمگرانه گوساله را (به پرستش) گرفتید. و آنگاه که از شما پیمان گرفتیم و (کوه) طور را بر فراز (سر) تان برافراختیم (و گفتیم) آنچه به شما بخشیدهایم، با توانمندی (در اختیار) گیرید و گوش به فرمان باشید؛ (به زبان) گفتند شنفتیم و (به دل گفتند) نپذیرفتیم و به سبب کفری که داشتند، (مهر) گوساله در دلشان جایگیر شد ؛ بگو اگر مؤمنید، آنچه ایمانتان شما را بدان فرمان میدهد، زشت است؛ سوره بقره، آیه: ۹۲-۹۳.
- ↑ «اهل کتاب از تو میخواهند که برای آنان کتابی از آسمان فرود آوری ؛ از موسی درخواستی بزرگتر از این کردند و گفتند: خداوند را آشکارا به ما بنما! و آذرخش آنان را برای ستمشان فرا گرفت. سپس گوساله (پرستی) را پس از آنکه برهانها (ی روشن) برای آنان آمده بود برگزیدند و ما از آن (هم) درگذشتیم و به موسی حجتی آشکار دادیم» سوره نساء، آیه ۱۵۳.
- ↑ آنگاه گوسالهای برای آنان برآورد، پیکری (بیروح) که بانگ گاو داشت و گفتند: این خدای شما و خدای موسی است که از یاد برده است. آیا نمیدیدند که (آن گوساله) به آنان پاسخی نمیدهد و هیچ زیان و سودی برای آنان در بر ندارد؟ و بیگمان پیش از آن هارون به آنان گفته بود که: ای قوم من! شما با این (گوساله) آزمون شدهاید و پروردگار شما (خداوند) بخشنده است پس، از من پیروی و از دستور من فرمانبرداری کنید. گفتند: یکسره در خدمت آن (گوساله) خواهیم بود تا موسی نزد ما باز گردد. (موسی) گفت: ای هارون! چون دیدی که گمراه شدهاند چه چیز تو را باز داشت ... از اینکه از من پیروی کنی؟ آیا از فرمان من سرپیچی کردی؟ (هارون) گفت: ای پسر مادرم! موی ریش و سرم را مگیر، من ترسیدم که بگویی میان بنی اسرائیل جدایی افکندی و گفته مرا پاس نداشتی. (موسی) گفت: ای سامری! تو چه کردهای؟ (سامری) گفت: من چیزی دیدم که دیگران آن را ندیدند؛ مشتی از جای پای آن فرستاده برداشتم و آن را (در کار تندیس در آتش) افکندم و بدینگونه، نفس من (کارم را) در نظرم آراست. (موسی) گفت: برو که تو را در زندگی (کیفر) این است که بگویی: (به من) دست نزنید! و تو را موعدی است که در آن با تو خلاف نمیورزند و (اینک) در خدایت که پیوسته در خدمتش بودی بنگر که آن را میسوزانیم سپس (خاکستر) آن را در دریا به هر سو میپاشیم؛ سوره طه، آیه:۸۸ ـ ۹۷.
- ↑ نمونه، ج ۶، ص ۳۸۳؛ تفسیر کوثر، ج ۴، ص ۲۳۳.
- ↑ روح المعانی، ج ۵، ص ۶۶؛ المیزان، ج ۸، ص ۲۵۳.
- ↑ تفسیر خسروی، ج ۳، ص ۳۲۶.
- ↑ المیزان، ج ۸، ص ۲۵۳.
- ↑ التبیان، ج ۴، ص ۵۵۱؛ روان جاوید، ج ۲، ص ۴۷۸.
- ↑ «به زودی خواهید دانست که بر چه کس عذابی میرسد که او را خوار میگرداند و بر او عذابی پایا فرود میآید» سوره هود، آیه ۳۹.
- ↑ «او را دروغگو دانستند، ما هم او و کسانی را که با او بودند در کشتی رهایی بخشیدیم و آنان را جانشین (پیشینیان) گرداندیم و آنهایی را که آیات ما را دروغ شمردند غرق کردیم پس بنگر که سرانجام بیمدادهشدگان چگونه بود» سوره یونس، آیه ۷۳.
- ↑ «و ای قوم من! هر چه از دستتان برمیآید انجام دهید، من نیز انجام میدهم، زودا که بدانید بر سر چه کس عذابی که او را خوار سازد خواهد آمد و چه کسی دروغ میگوید. و شما چشم به راه باشید من نیز با شما چشم به راه خواهم بود و چون «امر» ما دررسید شعیب و مؤمنان همراه او را با بخشایشی از سوی خویش رهایی بخشیدیم و بانگ آسمانی ستمگران را فرو گرفت و در خانههای خود از پا در افتادند» سوره هود، آیه ۹۳-۹۴.
- ↑ نمونه، ج ۹، ص ۲۱۷.
- ↑ «و اما (قوم) عاد در زمین به نادرستی گردنکشی کردند و گفتند: چه کسی از ما توانمندتر است؟ و آیا ندیدند که خداوندی که آنان را آفریده از آنان توانمندتر است؟ و آنان آیات ما را انکار میکردند و ما در روزهایی شوم بادی سرد فرستادیم تا عذاب رسواساز را در زندگی این جهان به آنان بچشانیم و بیگمان عذاب جهان واپسین رسواسازتر است و آنان یاری نخواهند شد» سوره فصلت، آیه ۱۵-۱۶.
- ↑ «و اما (قوم) ثمود را رهنمون شدیم و آنان نابینایی (و گمراهی) را بر رهیابی گزیدند و آذرخش عذاب خوارساز، آنان را برای کارهایی که میکردند فرو گرفت» سوره فصلت، آیه ۱۷.
- ↑ «آنگاه چون «امر» ما در رسید، صالح و مؤمنان همراه وی را با بخشایشی از نزد خویش (از عذاب) و از خواری آن روز، رهاندیم؛ بیگمان پروردگار توست که توانمند پیروزمند است» سوره هود، آیه ۶۶.
- ↑ «پس چون «امر» ما در رسید آن شهر را زیر و رو گرداندیم و بر آن سنگپارگانی از گل- سنگی پیدرپی باراندیم؛» سوره هود، آیه ۸۲.
- ↑ المیزان، ج ۱۰، ص ۳۴۳ ـ ۳۴۴؛ نمونه، ج ۹، ص ۱۸۹.
- ↑ «و چون مرگ او را مقرّر داشتیم جز موریانه آنان را به مرگ وی رهنمون نشد که عصایش را میخورد و چون به رو درافتاد پریان دریافتند که اگر غیب میدانستند در آن رنج خوارکننده نمیماندند» سوره سبأ، آیه ۱۴.
- ↑ «نزد آنان باز گرد (و بگو) بیگمان سپاهی به سوی آنان خواهیم آورد که تاب رویارویی با آن را ندارند و آنان را از آنجا با زبونی و خواری بیرون خواهیم راند» سوره نمل، آیه ۳۷.
- ↑ «کیفر کسانی که با خداوند و پیامبرش به جنگ برمیخیزند و در زمین به تبهکاری میکوشند جز این نیست که کشته یا به دار آویخته شوند یا دستها و پاهایشان ناهمتا بریده شود یا از سرزمین خود تبعید گردند؛ این (کیفرها) برای آنان خواری در این جهان است و در جهان واپسین عذابی سترگ خواهند داشت» سوره مائده، آیه ۳۳.
- ↑ «هر درخت خرمایی که بریدید یا بر ریشههای آن وانهادید به اذن خداوند بود و (چنین کرد) تا نافرمانان را خوار گرداند» سوره حشر، آیه ۵.
- ↑ التبیان، ج ۹، ص ۵۶۱؛ مجمع البیان، ج ۹، ص ۳۸۹؛ تفسیر خسروی، ج ۸، ص ۲۳۹.
- ↑ «چرا با گروهی که پیمانهای خود را شکستند و به بیرون راندن پیامبر دل نهادند و نخست بار پیکار با شما را آغاز کردند جنگ نمیکنید؟ آیا از آنها میهراسید؟ با آنکه- اگر مؤمنید- خداوند سزاوارتر است که از وی بهراسید با آنان پیکار کنید تا خداوند آنها را به دست شما عذاب کند و خوارشان گرداند و شما را بر آنان پیروزی دهد و دلهای گروهی مؤمن را خنک گرداند» سوره توبه، آیه ۱۳-۱۴.
- ↑ جامع البیان، ج ۱۰، ص ۶۴؛ کشف الاسرار، ج ۴، ص ۱۰۱؛ روح المعانی، ج ۵، ص ۲۵۵.
- ↑ «آنگاه، این شمایید که یکدیگر را میکشید و دستهای از خودتان را از خانههاشان بیرون میرانید در حالی که با گناه و ستم به زیان آنها از یکدیگر پشتیبانی میکنید و (با این حال) اگر به اسیری نزد شما آیند آنان را (بنابر حکم تورات) با دادن سربها آزاد میکنید با آنکه بیرون راندنشان بر شما حرام است. آیا به بخشی از کتاب (تورات) ایمان میآورید و به بخشی (دیگر) کفر میورزید؟ کیفر کسانی از شما که چنین کنند جز خواری در این جهان چیست؟ و در رستخیز به سوی سختترین عذاب باز برده میشوند؛ و خداوند از آنچه میکنید غافل نیست» سوره بقره، آیه ۸۵.
- ↑ «و ستمکارتر از کسی که نمیگذارد نام خداوند در مسجدهای او برده شود و در ویرانی آنها میکوشد کیست؟ آنان را جز این سزاوار نیست که هراسان در آن پا نهند، آنها در دنیا، خواری و در جهان واپسین عذابی سترگ دارند» سوره بقره، آیه ۱۱۴.
- ↑ التبیان، ج ۲، ص ۴۷۹؛ مجمع البیان، ج ۱، ص ۳۶۲؛ التفسیر الکبیر، ج ۳، ص ۵۹۳.
- ↑ «ای پیامبر! آنان که در کفر شتاب میورزند تو را اندوهگین نکنند، همان کسانی که به زبان میگفتند ایمان آوردهایم در حالی که دلهاشان ایمان نیاورده است و یهودیانی که به دروغ گوش میسپارند جاسوسان گروهی دیگرند که نزد تو نیامدهاند؛ عبارات (کتاب آسمانی) را از جایگاه آنها پس و پیش میکنند؛ (به همدیگر) میگویند اگر به شما این (حکمی که ما میخواهیم از سوی پیامبر) داده شد بپذیرید و اگر داده نشد، (از او) دوری گزینید- و از تو در برابر خداوند، برای کسی که عذاب وی را بخواهد، هیچگاه کاری ساخته نیست- آنان کسانی هستند که خداوند نخواسته است دلهایشان را پاکیزه گرداند؛ در این جهان، خواری و در جهان واپسین عذابی سترگ دارند» سوره مائده، آیه ۴۱.
- ↑ روضالجنان، ج ۶، ص ۳۸۵؛ مجمع البیان، ج ۳، ص ۳۰۱.
- ↑ «با آن دسته از اهل کتاب که به خداوند و به روز بازپسین ایمان نمیآورند و آنچه را خداوند و پیامبرش حرام کردهاند حرام نمیدانند و به دین حق نمیگروند جنگ کنید تا به دست خود با خواری جزیه بپردازند» سوره توبه، آیه ۲۹.
- ↑ «و (یاد کنید) آنگاه را که گفتید: ای موسی! هرگز یک (رنگ) خوراک را برنمیتابیم به خاطر ما از پروردگارت بخواه تا برای ما از آنچه زمین میرویاند، از سبزی و خیار و سیر و عدس و پیاز، بر آورد. او گفت: آیا چیز پستتر را به جای چیز بهتر میخواهید؟ به شهری فرود آیید که (آنجا) آنچه خواستید در اختیار شماست؛ و مهر خواری و تهیدستی بر آنان زده شد و سزاوار خشم خداوند شدند زیرا نشانههای خداوند را انکار میکردند و پیامبران را ناحقّ میکشتند؛ این بدان روی بود که سرکشی ورزیدند و از اندازه، میگذشتند» سوره بقره، آیه ۶۱.
- ↑ التبیان، ج ۱، ص ۲۷۷؛ مجمع البیان، ج ۱، ص ۲۵۶.
- ↑ «آنگاه، این شمایید که یکدیگر را میکشید و دستهای از خودتان را از خانههاشان بیرون میرانید در حالی که با گناه و ستم به زیان آنها از یکدیگر پشتیبانی میکنید و (با این حال) اگر به اسیری نزد شما آیند آنان را (بنابر حکم تورات) با دادن سربها آزاد میکنید با آنکه بیرون راندنشان بر شما حرام است. آیا به بخشی از کتاب (تورات) ایمان میآورید و به بخشی (دیگر) کفر میورزید؟ کیفر کسانی از شما که چنین کنند جز خواری در این جهان چیست؟ و در رستخیز به سوی سختترین عذاب باز برده میشوند؛ و خداوند از آنچه میکنید غافل نیست» سوره بقره، آیه ۸۵.
- ↑ التبیان، ج ۱، ص ۳۳۷؛ انوار درخشان، ج ۱، ص ۲۳۷.
- ↑ «و ستمکارتر از کسی که نمیگذارد نام خداوند در مسجدهای او برده شود و در ویرانی آنها میکوشد کیست؟ آنان را جز این سزاوار نیست که هراسان در آن پا نهند، آنها در دنیا، خواری و در جهان واپسین عذابی سترگ دارند» سوره بقره، آیه ۱۱۴.
- ↑ جامعالبیان، ج ۱، ص ۳۹۸؛ منهج الصادقین، ج ۱، ص ۲۶۴؛ تفسیر اثنی عشری، ج ۱، ص ۲۳۶.
- ↑ «جز در پناه خداوند یا پناه مردم هر جا یافته شوند محکوم به خواریاند و دچار خشمی از سوی خداوند و محکوم به تهیدستی شدند، آن بدین رو بود که آنان به آیات خداوند کفر میورزیدند و پیامبران را ناحقّ میکشتند، آن، از این رو بود که نافرمانی ورزیدند و تجاوز میکردند» سوره آل عمران، آیه ۱۱۲.
- ↑ مجمعالبیان، ج۲، ص۸۱۳ ـ ۸۱۴؛ الوجیز، ص ۸۶.
- ↑ «ای پیامبر! آنان که در کفر شتاب میورزند تو را اندوهگین نکنند، همان کسانی که به زبان میگفتند ایمان آوردهایم در حالی که دلهاشان ایمان نیاورده است و یهودیانی که به دروغ گوش میسپارند جاسوسان گروهی دیگرند که نزد تو نیامدهاند؛ عبارات (کتاب آسمانی) را از جایگاه آنها پس و پیش میکنند؛ (به همدیگر) میگویند اگر به شما این (حکمی که ما میخواهیم از سوی پیامبر) داده شد بپذیرید و اگر داده نشد، (از او) دوری گزینید- و از تو در برابر خداوند، برای کسی که عذاب وی را بخواهد، هیچگاه کاری ساخته نیست- آنان کسانی هستند که خداوند نخواسته است دلهایشان را پاکیزه گرداند؛ در این جهان، خواری و در جهان واپسین عذابی سترگ دارند» سوره مائده، آیه ۴۱.
- ↑ روض الجنان، ج ۶، ص ۳۸۵؛ مجمع البیان، ج ۳، ص ۳۰۲.
- ↑ نور الثقلین، ج ۲، ص ۲۰۳؛ روان جاوید، ج ۲، ص ۵۷۲.
- ↑ نهج البیان، ج ۳، ص ۲۶.
- ↑ مجمعالبیان، ج۵، ص۳۴؛ روان جاوید، ج۲، ص۵۷۲.
- ↑ مسالک الافهام، ج ۲، ص ۳۴۳؛ روان جاوید، ج ۲، ص ۵۷۲.
- ↑ مجمع البیان، ج ۵، ص ۳۴؛ جوامع الجامع، ج ۲، ص ۴۹؛ زبدة التفاسیر، ج ۳، ص ۱۰۰.
- ↑ المیزان، ج ۹، ص ۲۴۲؛ احسن الحدیث، ج ۴، ص ۲۲۱؛ نمونه، ج ۷، ص ۳۵۴.
- ↑ «و کاش هنگامی را میدیدی که ستمگران در سختیهای مرگند و فرشتگان دست گشودهاند که: جانهایتان را بسپارید! » سوره انعام، آیه۹۳.
- ↑ «فرود آورندهای است ، فرابرنده» سوره واقعه، آیه ۳.
- ↑ مجمع البیان، ج ۹، ص ۳۲۴؛ المیزان، ج ۱۹، ص ۱۱۶؛ الجدید، ج ۷، ص ۸۴.
- ↑ «پروردگارا! هر که را به آتش (دوزخ) درآوری، خوار کردهای و ستمگران را یاوری نخواهد بود» سوره آل عمران، آیه ۱۹۲.
- ↑ « (خداوند) او را در آتشی در میآورد (که) جاودانه در آن است و او را عذابی خوارساز (در پیش) خواهد بود» سوره نساء، آیه ۱۴.
- ↑ « بیگمان آتش دوزخ او راست در حالی که در آن جاودان خواهد بود؛ خواری سترگ این است» سوره توبه، آیه ۶۳.
- ↑ «بیگمان عذاب جهان واپسین رسواسازتر است» سوره فصلت، آیه ۱۶.
- ↑ «خود را به بد چیزی فروختند که به آنچه خداوند فرو فرستاده است، از سر افزونجویی کفر میورزند (و میگویند:) چرا خداوند برای برخی از بندگانش که بخواهد، از بخشش خویش، فرو میفرستد! و سزاوار خشمی از پی خشمی گشتند و برای کافران، عذابی خواری آور، خواهد بود» سوره بقره، آیه ۹۰.
- ↑ «کافران هیچ مپندارند اینکه مهلتشان میدهیم برای آنها نیکوست؛ جز این نیست که مهلتشان میدهیم تا بر گناه بیفزایند و آنان را عذابی خوارساز خواهد بود» سوره آل عمران، آیه ۱۷۸.
- ↑ «و کسانی که کفر ورزیدند و آیات ما را دروغ شمردند عذابی خوارساز خواهند داشت» سوره حج، آیه ۵۷.
- ↑ مجمع البیان، ج ۳، ص ۳۲؛ تفسیر اثنی عشری، ج ۲، ص ۳۷۲.
- ↑ روح المعانی، ج ۲، ص ۴۴۳؛ اطیب البیان، ج ۹، ص ۳۲۵.
- ↑ التبیان، ج ۸، ص ۲۷۲.
- ↑ اطیب البیان، ج ۲، ص ۱۰۳.
- ↑ جامع البیان، ج ۱، ص ۳۳۱.
- ↑ التبیان، ج ۱، ص ۳۵۰؛ مجمع البیان، ج ۱، ص ۳۱۴.
- ↑ «و آنان را در رستخیز به رو در افتاده» سوره اسراء، آیه ۹۷.
- ↑ «کسانی که به رو درافتاده، به سوی دوزخ گرد آورده میشوند بد جایگاهتر و گمراهترند» سوره فرقان، آیه ۳۴.
- ↑ «روزی که با رخسار در آتش کشانده شوند (و به آنان گویند:) گوشمال دوزخ را بچشید» سوره قمر، آیه۴۸.
- ↑ مجمع البیان، ج ۶، ص ۶۸۲؛ تفسیر اثنی عشری، ج ۷، ص ۴۴۶؛ ارشاد الاذهان، ص ۲۷۹.
- ↑ مجمعالبیان، ج ۸، ص ۵۱۴ - ۵۱۵؛ فی ظلال القرآن، ج ۵، ص ۲۸۱۱.
- ↑ «با چشمانی فروافتاده از گورها بیرون میآیند گویی ملخهایی پراکندهاند» سوره قمر، آیه ۷.
- ↑ «در حالی که دیدگانشان (از شرم و ترس) بر زمین دوخته است (گرد) خواری (چهره) آنان را میپوشاند و (پیشتر هم) در حالی که تندرست بودند به سجده کردن فرا خوانده میشدند (و سجده نمیکردند)» سوره قلم، آیه ۴۳.
- ↑ مجمع البیان، ج ۹، ص ۲۸۳؛ الجدید، ج ۷، ص ۲۱۴؛ المیزان، ج ۱۹، ص ۵۸.
- ↑ تفسیر ثعلبی، ج ۸، ص ۳۲۴.
- ↑ «به زودی بینی او را به خاک میمالیم» سوره قلم، آیه ۱۶.
- ↑ نمونه، ج ۲۴، ص ۳۸۸.
- ↑ «این است کیفر دشمنان خداوند: آتش (دوزخ) که در آن، سرایی جاودانه خواهند داشت به کیفر آنکه آیات ما را انکار میکردند» سوره فصلت، آیه ۲۸.
- ↑ و کافران میگویند: پروردگارا! آن دو تن از پریان و آدمیان که ما را گمراه کردند نشانمان ده که آنان را زیر پا بیفکنیم تا از فرومایهترینها گردند؛ سوره فصلت، آیه:۲۹.
- ↑ التحریر والتنویر، ج ۲۵، ص ۴۸ ـ ۴۹؛ نمونه، ج ۱۷، ص ۱۶ ـ ۱۷؛ تفسیر روشن، ج ۵، ص ۱۶۹.