امامت عامه

شناسه ارزیابی نشده
از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Heydari (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۱۶ دسامبر ۲۰۲۱، ساعت ۱۴:۵۹ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

اين مدخل از زیرشاخه‌های بحث امامت است. "امامت عامه" از چند منظر متفاوت، بررسی می‌شود:
در این باره، تعداد بسیاری از پرسش‌های عمومی و مصداقی مرتبط، وجود دارند که در مدخل امامت (پرسش) قابل دسترسی خواهند بود.

مقدمه

  • امامت در لغت به معنای پیشوایی، رهبری و مرجعیت جامعه است. واژه امّت را به معنای هر جماعتی گرفته‌اند که موضوع و منافع مشترکی آنها را گرد هم جمع کرده است. این موضوع می‌تواند دین واحد یا زمان و مکان واحد باشد. با توجه به آنچه لغت‌دانان در معنای امّ و امّت گفته‌اند[۱]، می‌توان امام را شخصی دانست که اجتماع امت بر محور اوست و اساس تجمع و دوری از تشتّت است. در مورد امام دو نکته اقتدا به او و مقدم داشته شدن او توسط امت باید لحاظ شود. هر کس که به او اقتدا شود و در کارها مقدم داشته شود، امام نامیده خواهد شد. از این بابت پیامبر، امام امت و خلیفه، امام رعیت خواهد بود. در مجموع می‌توان نتیجه گرفت که از لحاظ لغوی، امامِ یک گروه کسی است که آنان او را مقتدای خود می‌دانند و بر خود مقدم می‌دارند و بر گرد او تجمع می‌کنند. امام علی (ع) مفهوم امامت و جایگاه خود را به عنوان امام امت با تشبیه خود به محور آسیا که آسیاسنگ بر گرد آن می‌چرخد، تبیین کرده است[۲]. این تمثیل فهم ما را از معنای امامت روشن‌تر می‌سازد[۳].

بازتاب امامت در نهج البلاغه

مباحث امامت عامه در چهل موضع از نهج البلاغه مورد توجه قرار گرفته است. در ادامه، گزارشی از گفته‌ها و نوشته‌های امام علی در حوزه کلیات امامت ارائه می‌شود[۵].

نیاز ضروری به امام

شئون و وظایف امام

صفات امام

در روایات اسلامی، محبت دنیا سرچشمه تمام خطاها دانسته شده است. امام در نامه‌ای به کارگزار خویش در بصره که در معرض گرایش به مجالس دنیادوستان قرار گرفته بود، او را زنهار می‌دهد و بیان می‌دارد که خود به عنوان امام از هرگونه مال‌اندوزی و رغبت به مشتبهات دنیوی بر کنار هستند و شایسته است که یاران ایشان نیز با خویشتن‌داری، تلاشگری، پارسایی و درست‌کاری در این راه ایشان را یاور باشند. آن حضرت بیان می‌دارند که سزاست امام مردم با امت خویش در ناگواری‌های زندگی مشارکت کند و اسوه آنها در صبر بر ناملایمات باشد[۳۱][۳۲].

امامت و وصایت

وظیفه امت در قبال امام

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

  1. عرب هر چیزی را که وابستگانش به آن ضمیمه می‌شوند، امّ می‌نامد... هر شهری امّ آبادی‌های اطراف آن است.
  2. «أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى»؛ نهج البلاغه، خطبه ۳
  3. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 122-123.
  4. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 123.
  5. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 123.
  6. «كَلِمَةُ حَقٍّ يُرَادُ بِهَا بَاطِلٌ، نَعَمْ إِنَّهُ لَا حُكْمَ إِلَّا لِلَّهِ وَ لَكِنَّ هَؤُلَاءِ يَقُولُونَ لَا إِمْرَةَ إِلَّا لِلَّهِ، وَ إِنَّهُ لَا بُدَّ لِلنَّاسِ مِنْ أَمِيرٍ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ، يَعْمَلُ فِي إِمْرَتِهِ الْمُؤْمِنُ وَ يَسْتَمْتِعُ فِيهَا الْكَافِرُ وَ يُبَلِّغُ اللَّهُ فِيهَا الْأَجَلَ وَ يُجْمَعُ بِهِ الْفَيْءُ وَ يُقَاتَلُ بِهِ الْعَدُوُّ وَ تَأْمَنُ بِهِ السُّبُلُ وَ يُؤْخَذُ بِهِ لِلضَّعِيفِ مِنَ الْقَوِيِّ حَتَّى يَسْتَرِيحَ بَرٌّ وَ يُسْتَرَاحَ مِنْ فَاجِرٍ.وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى أَنَّهُ (علیه السلام) لَمَّا سَمِعَ تَحْكِيمَهُمْ قَالَ حُكْمَ اللَّهِ أَنْتَظِرُ فِيكُمْ، وَ قَالَ: أَمَّا الْإِمْرَةُ الْبَرَّةُ فَيَعْمَلُ فِيهَا التَّقِيُّ وَ أَمَّا الْإِمْرَةُ الْفَاجِرَةُ فَيَتَمَتَّعُ فِيهَا الشَّقِيُّ إِلَى أَنْ تَنْقَطِعَ مُدَّتُهُ وَ تُدْرِكَهُ مَنِيَّتُه»؛ نهج البلاغه، خطبه ۴۰
  7. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 123.
  8. «اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنَّهُ لَمْ يَكُنِ الَّذِي كَانَ مِنَّا مُنَافَسَةً فِي سُلْطَانٍ وَ لَا الْتِمَاسَ شَيْءٍ مِنْ فُضُولِ الْحُطَامِ، وَ لَكِنْ لِنَرِدَ الْمَعَالِمَ مِنْ دِينِكَ وَ نُظْهِرَ الْإِصْلَاحَ فِي بِلَادِكَ، فَيَأْمَنَ الْمَظْلُومُونَ مِنْ عِبَادِكَ وَ تُقَامَ الْمُعَطَّلَةُ مِنْ حُدُودِكَ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۳١
  9. «السُّلْطَانُ وَزَعَةُ اللَّهِ فِي أَرْضِه»؛ نهج البلاغه، حکمت ۳۳۲
  10. «وَ لَكُمْ عَلَيْنَا الْعَمَلُ بِكِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى وَ [سُنَّةِ رَسُولِهِ] سِيرَةِ رَسُولِ اللَّهِ (صلی الله علیه وآله) وَ الْقِيَامُ بِحَقِّهِ وَ النَّعْشُ لِسُنَّتِهِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۶٩
  11. «فَأَقَامَ سُنَّةً مَعْلُومَةً وَ أَمَاتَ بِدْعَةً مَجْهُولَةً، وَ إِنَّ السُّنَنَ لَنَيِّرَةٌ لَهَا أَعْلَامٌ وَ إِنَّ الْبِدَعَ لَظَاهِرَةٌ لَهَا أَعْلَامٌ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۶۴
  12. «إِنَّهُ لَيْسَ عَلَى الْإِمَامِ إِلَّا مَا حُمِّلَ مِنْ أَمْرِ رَبِّهِ، الْإِبْلَاغُ فِي الْمَوْعِظَةِ وَ الِاجْتِهَادُ فِي النَّصِيحَةِ وَ الْإِحْيَاءُ لِلسُّنَّةِ وَ إِقَامَةُ الْحُدُودِ عَلَى مُسْتَحِقِّيهَا وَ إِصْدَارُ السُّهْمَانِ عَلَى أَهْلِهَا»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۰٥
  13. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 123-124.
  14. «قَدْ دَارَسْتُكُمُ الْكِتَابَ وَ فَاتَحْتُكُمُ الْحِجَاجَ وَ عَرَّفْتُكُمْ مَا أَنْكَرْتُمْ وَ سَوَّغْتُكُمْ مَا مَجَجْتُمْ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۸۰
  15. «أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ لِي عَلَيْكُمْ حَقّاً وَ لَكُمْ عَلَيَّ حَقٌّ؛ فَأَمَّا حَقُّكُمْ عَلَيَّ فَالنَّصِيحَةُ لَكُمْ وَ تَوْفِيرُ فَيْئِكُمْ عَلَيْكُمْ وَ تَعْلِيمُكُمْ كَيْلَا تَجْهَلُوا وَ تَأْدِيبُكُمْ كَيْمَا تَعْلَمُوا»؛ نهج البلاغه، خطبه ۳۴
  16. «فَاعْلَمْ أَنَّ أَفْضَلَ عِبَادِ اللَّهِ عِنْدَ اللَّهِ إِمَامٌ عَادِلٌ هُدِيَ وَ هَدَى، فَأَقَامَ سُنَّةً مَعْلُومَةً وَ أَمَاتَ بِدْعَةً مَجْهُولَةً، وَ إِنَّ السُّنَنَ لَنَيِّرَةٌ لَهَا أَعْلَامٌ وَ إِنَّ الْبِدَعَ لَظَاهِرَةٌ لَهَا أَعْلَامٌ. وَ إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ إِمَامٌ جَائِرٌ ضَلَّ وَ ضُلَّ بِهِ، فَأَمَاتَ سُنَّةً مَأْخُوذَةً وَ أَحْيَا بِدْعَةً مَتْرُوكَةً؛ وَ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (صلی الله علیه وآله) يَقُولُ يُؤْتَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِالْإِمَامِ الْجَائِرِ وَ لَيْسَ مَعَهُ نَصِيرٌ وَ لَا عَاذِرٌ، فَيُلْقَى فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَيَدُورُ فِيهَا كَمَا تَدُورُ الرَّحَى ثُمَّ يَرْتَبِطُ فِي قَعْرِهَا»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۶۴
  17. «وَ اللَّهِ إِنَّ امْرَأً يُمَكِّنُ عَدُوَّهُ مِنْ نَفْسِهِ يَعْرُقُ لَحْمَهُ وَ يَهْشِمُ عَظْمَهُ وَ يَفْرِي جِلْدَهُ لَعَظِيمٌ عَجْزُهُ ضَعِيفٌ مَا ضُمَّتْ عَلَيْهِ جَوَانِحُ صَدْرِهِ. أَنْتَ فَكُنْ ذَاكَ إِنْ شِئْتَ، فَأَمَّا أَنَا فَوَاللَّهِ دُونَ أَنْ أُعْطِيَ ذَلِكَ ضَرْبٌ بِالْمَشْرَفِيَّةِ تَطِيرُ مِنْهُ فَرَاشُ الْهَامِ وَ تَطِيحُ السَّوَاعِدُ وَ الْأَقْدَامُ وَ يَفْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ ذَلِكَ ما يَشاءُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۳۴
  18. نهج البلاغه، خطبه ۲۷
  19. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 124-125.
  20. «فَأَقَامَ سُنَّةً مَعْلُومَةً»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۶۴
  21. «إِمَامٌ عَادِلٌ هُدِيَ وَ هَدَى، فَأَقَامَ سُنَّةً مَعْلُومَةً وَ أَمَاتَ بِدْعَةً مَجْهُولَةً»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۶۴
  22. «هَجَمَ بِهِمُ الْعِلْمُ عَلَى حَقِيقَةِ الْبَصِيرَةِ وَ بَاشَرُوا رُوحَ الْيَقِينِ»؛ نهج البلاغه، حکمت ۱۴۷
  23. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 125.
  24. «فَالْتَمِسُوا ذَلِكَ مِنْ عِنْدِ أَهْلِهِ، فَإِنَّهُمْ عَيْشُ الْعِلْمِ وَ مَوْتُ الْجَهْلِ هُمُ الَّذِينَ يُخْبِرُكُمْ حُكْمُهُمْ عَنْ عِلْمِهِمْ وَ صَمْتُهُمْ عَنْ مَنْطِقِهِمْ وَ ظَاهِرُهُمْ عَنْ بَاطِنِهِمْ، لَا يُخَالِفُونَ الدِّينَ وَ لَا يَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَهُوَ بَيْنَهُمْ شَاهِدٌ صَادِقٌ وَ صَامِتٌ نَاطِق»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۴٧
  25. «تَرِدُ عَلَى أَحَدِهِمُ الْقَضِيَّةُ فِي حُكْمٍ مِنَ الْأَحْكَامِ فَيَحْكُمُ فِيهَا بِرَأْيِهِ، ثُمَّ تَرِدُ تِلْكَ الْقَضِيَّةُ بِعَيْنِهَا عَلَى غَيْرِهِ فَيَحْكُمُ فِيهَا بِخِلَافِ قَوْلِهِ، ثُمَّ يَجْتَمِعُ الْقُضَاةُ بِذَلِكَ عِنْدَ الْإِمَامِ الَّذِي اسْتَقْضَاهُمْ فَيُصَوِّبُ آرَاءَهُمْ جَمِيعاً وَ إِلَهُهُمْ وَاحِدٌ وَ نَبِيُّهُمْ وَاحِدٌ وَ كِتَابُهُمْ وَاحِدٌ؛ أَ فَأَمَرَهُمُ اللَّهُ [تَعَالَى‏] سُبْحَانَهُ بِالاخْتِلَافِ فَأَطَاعُوهُ، أَمْ نَهَاهُمْ عَنْهُ فَعَصَوْهُ‏؟ الحكم للقرآن‏: أَمْ أَنْزَلَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ دِيناً نَاقِصاً فَاسْتَعَانَ بِهِمْ عَلَى إِتْمَامِهِ، أَمْ كَانُوا شُرَكَاءَ لَهُ فَلَهُمْ أَنْ يَقُولُوا وَ عَلَيْهِ أَنْ يَرْضَى؟ أَمْ أَنْزَلَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ دِيناً تَامّاً، فَقَصَّرَ الرَّسُولُ (صلی الله علیه وآله) عَنْ تَبْلِيغِهِ وَ أَدَائِهِ؟»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۸
  26. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 125.
  27. «لَقَدْ نَقَمْتُمَا يَسِيراً وَ أَرْجَأْتُمَا كَثِيراً؛ أَلَا تُخْبِرَانِي أَيُّ شَيْءٍ كَانَ لَكُمَا فِيهِ حَقٌّ دَفَعْتُكُمَا عَنْهُ، أَمْ أَيُّ قَسْمٍ اسْتَأْثَرْتُ عَلَيْكُمَا بِهِ، أَمْ [أَوْ] أَيُّ حَقٍّ رَفَعَهُ إِلَيَّ أَحَدٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ضَعُفْتُ عَنْهُ، أَمْ جَهِلْتُهُ أَمْ أَخْطَأْتُ بَابَهُ؟»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲۰۵
  28. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 125-126.
  29. «وَ قَدْ عَلِمْتُمْ أَنَّهُ لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْوَالِي عَلَى الْفُرُوجِ وَ الدِّمَاءِ وَ الْمَغَانِمِ وَ الْأَحْكَامِ وَ إِمَامَةِ الْمُسْلِمِينَ الْبَخِيلُ، فَتَكُونَ فِي أَمْوَالِهِمْ نَهْمَتُهُ، وَ لَا الْجَاهِلُ فَيُضِلَّهُمْ بِجَهْلِهِ، وَ لَا الْجَافِي فَيَقْطَعَهُمْ بِجَفَائِهِ، وَ لَا الْحَائِفُ لِلدُّوَلِ فَيَتَّخِذَ قَوْماً دُونَ قَوْمٍ، وَ لَا الْمُرْتَشِي فِي الْحُكْمِ، فَيَذْهَبَ بِالْحُقُوقِ وَ يَقِفَ بِهَا دُونَ الْمَقَاطِعِ، وَ لَا الْمُعَطِّلُ لِلسُّنَّةِ فَيُهْلِكَ الْأُمَّة»؛ نهج البلاغه، خطبه ١٣١
  30. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 126.
  31. «وَ لَا أُشَارِكُهُمْ فِي مَكَارِهِ الدَّهْرِ أَوْ أَكُونَ أُسْوَةً لَهُمْ فِي جُشُوبَةِ الْعَيْشِ»؛ نهج البلاغه، نامه ۴۵
  32. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 126.
  33. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 126.
  34. «فَيَا عَجَباً! وَ مَا لِيَ لَا أَعْجَبُ مِنْ خَطَإِ هَذِهِ الْفِرَقِ عَلَى اخْتِلَافِ حُجَجِهَا فِي دِينِهَا، لَا يَقْتَصُّونَ أَثَرَ نَبِيٍّ وَ لَا يَقْتَدُونَ بِعَمَلِ وَصِيٍّ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۸٨
  35. «وَ لَهُمْ خَصَائِصُ حَقِّ الْوِلَايَةِ وَ فِيهِمُ الْوَصِيَّةُ وَ الْوِرَاثَةُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۲
  36. «إِنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ قُرَيْشٍ، غُرِسُوا فِي هَذَا الْبَطْنِ مِنْ هَاشِمٍ لَا تَصْلُحُ عَلَى سِوَاهُمْ وَ لَا تَصْلُحُ الْوُلَاةُ مِنْ غَيْرِهِمْ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۴٤
  37. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 127.
  38. «إِنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ قُرَيْشٍ، غُرِسُوا فِي هَذَا الْبَطْنِ مِنْ هَاشِمٍ لَا تَصْلُحُ عَلَى سِوَاهُمْ وَ لَا تَصْلُحُ الْوُلَاةُ مِنْ غَيْرِهِمْ»؛ نهج البلاغه، خطبه ١٤٤
  39. نهج البلاغه، حکمت ۱۴۷
  40. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 127.
  41. ﴿ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ ؛ سوره انبیا، آیه ۷۳.
  42. ﴿وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ؛ سوره توبه، آیه ۱۲
  43. ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَ ؛سوره قصص، ۴۱
  44. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 127-128.
  45. «اللَّهُمَّ بَلَى لَا تَخْلُو الْأَرْضُ مِنْ قَائِمٍ لِلَّهِ بِحُجَّةٍ إِمَّا ظَاهِراً مَشْهُوراً وَ إِمَّا خَائِفاً مَغْمُوراً»؛ نهج البلاغه، حکمت ۱۴۷
  46. «وَ الْهِجْرَةُ قَائِمَةٌ عَلَى حَدِّهَا الْأَوَّلِ؛ مَا كَانَ لِلَّهِ فِي أَهْلِ الْأَرْضِ حَاجَةٌ مِنْ مُسْتَسِرِّ الْإِمَّةِ وَ مُعْلِنِهَا. لَا يَقَعُ اسْمُ الْهِجْرَةِ عَلَى أَحَدٍ إِلَّا بِمَعْرِفَةِ الْحُجَّةِ فِي الْأَرْضِ، فَمَنْ عَرَفَهَا وَ أَقَرَّ بِهَا فَهُوَ مُهَاجِرٌ، وَ لَا يَقَعُ اسْمُ الِاسْتِضْعَافِ عَلَى مَنْ بَلَغَتْهُ الْحُجَّةُ، فَسَمِعَتْهَا أُذُنُهُ وَ وَعَاهَا قَلْبُهُ. إِنَّ أَمْرَنَا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ، لَا يَحْمِلُهُ إِلَّا عَبْدٌ مُؤْمِنٌ امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلْإِيمَانِ، وَ لَا يَعِي حَدِيثَنَا إِلَّا صُدُورٌ أَمِينَةٌ وَ أَحْلَامٌ رَزِينَةٌ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۸٩
  47. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 128.
  48. «قَدْ طَلَعَ طَالِعٌ وَ لَمَعَ لَامِعٌ وَ لَاحَ لَائِحٌ وَ اعْتَدَلَ مَائِلٌ، وَ اسْتَبْدَلَ اللَّهُ بِقَوْمٍ قَوْماً وَ بِيَوْمٍ يَوْماً وَ انْتَظَرْنَا الْغِيَرَ انْتِظَارَ الْمُجْدِبِ الْمَطَرَ. وَ إِنَّمَا الْأَئِمَّةُ قُوَّامُ اللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عُرَفَاؤُهُ عَلَى عِبَادِهِ، وَ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ عَرَفَهُمْ وَ عَرَفُوهُ»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۵٢
  49. نهج البلاغه، حکمت ۱۵۶: « عَلَيْكُمْ بِطَاعَةِ مَنْ لَا تُعْذَرُونَ [فِي جَهَالَتِهِ‏] بِجَهَالَتِه‏»
  50. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 128.
  51. نهج البلاغه، خ٢٠٥؛ «وَ اللَّهِ مَا كَانَتْ لِي فِي الْخِلَافَةِ رَغْبَةٌ وَ لَا فِي الْوِلَايَةِ إِرْبَةٌ، وَ لَكِنَّكُمْ دَعَوْتُمُونِي إِلَيْهَا»؛ دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 128-129.
  52. نهج البلاغه، حکمت ۲٢: « لَنَا حَقٌّ فَإِنْ أُعْطِينَاهُ وَ إِلَّا رَكِبْنَا أَعْجَازَ الْإِبِلِ وَ إِنْ طَالَ السُّرَى‏»
  53. «وَ مَا أَخَذَ اللَّهُ عَلَى الْعُلَمَاءِ أَلَّا يُقَارُّوا عَلَى كِظَّةِ ظَالِمٍ وَ لَا سَغَبِ مَظْلُومٍ لَأَلْقَيْتُ حَبْلَهَا عَلَى غَارِبِهَا»؛ نهج البلاغه، خطبه ۳
  54. «فَتَدَاكُّوا عَلَيَّ تَدَاكَّ الْإِبِلِ الْهِيمِ يَوْمَ وِرْدِهَا»؛ خطبه ۵۴؛ «فَأَقْبَلْتُمْ إِلَيَّ إِقْبَالَ الْعُوذِ الْمَطَافِيلِ عَلَى أَوْلَادِهَا»؛ خطبه ۱۳۷ و «دَعُونِي وَ الْتَمِسُوا غَيْرِي» خطبه ۹۲
  55. نهج البلاغه، خطبه ۲۰۵ و نامه ۵۴
  56. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 129.
  57. «أَيُّهَا النَّاسُ أَعِينُونِي عَلَى أَنْفُسِكُمْ، وَ ايْمُ اللَّهِ لَأُنْصِفَنَّ الْمَظْلُومَ مِنْ ظَالِمِهِ وَ لَأَقُودَنَّ الظَّالِمَ بِخِزَامَتِهِ، حَتَّى أُورِدَهُ مَنْهَلَ الْحَقِّ وَ إِنْ كَانَ كَارِهاً»؛ نهج البلاغه، خطبه ۱۳۶
  58. «عَلَيْكُمْ فَالْوَفَاءُ بِالْبَيْعَةِ وَ النَّصِيحَةُ فِي الْمَشْهَدِ وَ الْمَغِيبِ»؛ نهج البلاغه، خطبه ٣٤
  59. دانشنامه نهج البلاغه، ج۱، ص 129.