آرامش در قرآن

از امامت‌پدیا، دانشنامهٔ امامت و ولایت

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Msadeq (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۳ ژوئن ۲۰۲۳، ساعت ۰۸:۵۶ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

مقدمه

آرامش اسم مصدر از آرامیدن و معادل طمأنینه و سکینه است[۱]. سکینه، از بین رفتن رعب و وحشت[۲] و طمأنینه، سکون بعد از پریشان خاطری است[۳]. سکینه نداشتن اضطراب در موقع غضب و خوف و در اوقات ترس است و آیه ﴿إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ[۴] و نیز آیه ﴿إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا[۵] گواه بر آن است. سکینه هیأتی نفسانی است، بر خلاف "وقار" که هیأتی جسمانی است. در قرآن قلب ظرف سکینه معرفی شده ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا «اوست که آرامش را در دل مؤمنان فرو فرستاد تا ایمانی بر ایمانشان بیفزایند و سپاهیان آسمان‌ها و زمین از آن خداوند است و خداوند دانایی فرزانه است»[۶] و از عدم خروج زنان پیامبر و زینت کردن که مربوط به اعضای بدن است به وقار تعبیر شده است ﴿وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا[۷][۸].

آرامش از مفاهیم ارزشی پُر سابقه است. آرامش در کتب اخلاقی و عرفانی باب مستقلی ندارد، ولی در مباحث مهمی چون غضب و صبر و شهوت و... از آن به عنوان صفت کمال و مهم‌ترین خواسته مطلوب بشر یاد می‌شود [۹].

در قرآن کریم از آرامش بعضی از پیامبران چون:

  1. پیامبر اکرم (ص): ﴿لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا[۱۰]،
  2. آدم (ع): ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ[۱۱]،
  3. ابراهیم (ع): ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ[۱۲]،
  4. موسی (ع): ﴿وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى [۱۳]،
  5. هارون (ع): ﴿قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى[۱۴]

و بعضی از زنان چون:

  1. مادر موسی (ع): ﴿وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ * وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ * وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ * فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ [۱۵]،
  2. مریم: ﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا * فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا[۱۶]

و بعضی از گروه‌ها چون:

  1. اولیای خدا: ﴿أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ[۱۷]،
  2. اصحاب کهف: ﴿وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا[۱۸]،
  3. انفاق‌ کنندگان: ﴿الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ[۱۹]،
  4. پرهیزکاران: ﴿الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ * يَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ[۲۰]،
  5. مجاهدان: ﴿إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ [۲۱]
  6. بهشتیان: ﴿يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ[۲۲]سخن به میان آمده است.

نیز از آثار آرامش چون:

  1. ازدیاد ایمان: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا[۲۳]،
  2. رضایت از خدا: ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي[۲۴]،
  3. مصونیت از عذاب: ﴿مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ[۲۵]
  4. منشأ آرامش: ﴿ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ[۲۶]

و عوامل سلب آرامش چون:

  1. آدم‌ربایی: ﴿وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ[۲۷]،
  2. احساس خطر: ﴿وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ[۲۸]،
  3. کفر: ﴿إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ[۲۹]،
  4. شرک: ﴿سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ[۳۰]
  5. کفران نعمت: ﴿وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ[۳۱] یاد شده است.[۳۲]

مقدمه

  1. ﴿لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ[۴۳]. ----> امیدواری به آینده و کسب موفقیت.
  2. ﴿وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ[۴۴].
  3. ﴿وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ[۴۵] ----> دلداری به پیامبر
  4. ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ[۴۶]. ----> دلداری به پیامبر
  5. ﴿وَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ[۴۷].
  6. ﴿قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ[۴۸].
  7. ﴿لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ[۴۹][۵۰]
  8. ﴿وَمَنْ كَفَرَ فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ[۵۱].
  9. ﴿وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ[۵۲].
  10. ﴿وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ[۵۳].
  11. ﴿فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ[۵۴].
  12. ﴿ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ[۵۵].
  13. ﴿خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ[۵۶].
  14. ﴿فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا[۵۷]. ----> سکینه
  • نکات:
  • در آیات یاد شده، محورهای ذیل مطرح گردیده است.
  1. خداوند تحقق وعده خود را به پیامبر و مؤمنین نوید می‌دهد که با آرامش و امنیت بزودی وارد مسجد الحرام خواهند شد و کعبه را از بت‌ها و کفر و شرک پاک خواهند نمود: ﴿لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ[۵۸]
  2. آرامش بخشی خداوند، به محمد با بیان سرگذشت پیامبران پیشین ﴿وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ[۵۹]
  3. آرامش بخشی خدا به محمد و دلداری دادن به او که کفر ورزیدن آنها تو را محزون نکند؛ که آنان به خدا هیچ زیانی نمی‌رسانند، و در آخرت، هیچ بهره‌ای نخواهند داشت و دچار عذاب الهی خواهند شد ﴿وَلَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ[۶۰]
  4. آرامش بخشی و دلداری خدا به پیامبر، با بیان تأثیر نداشتن کفر کافران و وعده خداوند به ذلت دنیائی برای آنان ﴿يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ... لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ[۶۱].
  5. آرامش بخشی خداوند به پیامبر، با بیان انحصار عزت به خدا وشنوائی و دانائی مطلق ﴿وَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ[۶۲].
  6. آرامش بخشی خدا به پیامبر با تبیین بازگشت تکذیب محمد به تکذیب آیات الهی ﴿قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ[۶۳]
  7. خداوند به محمد توصیه می‌کند در مقابل ثروت و دارائی کافران آرامش خود را حفظ کند و اندوهناک نشود ﴿لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ[۶۴]
  8. آخرین نکته این که انسان در معرض آلام و است، و نگرانی‌ها و اضطراب‌های روحی جسم انسان را هم از کار می‌اندازد؛ و پیامبر بشر است با تمام ویژگی‌های یک انسان، و خداوند در این آیات پیامبررا به آرامش دعوت می‌کند، و در حقیقت او را تربیت می‌کند که در امر رسالت دچار اضطراب و نگرانی نشود و با ثبات و آرامش دعوت را تعقیب کند و همه مصلحان و رهبران هم باید از این آیات در انجام مسئولیت و حرکت اجتماعی، خانوادگی، الگو بگیرند و با ثبات و آرامش مسیر حرکتی خود را ادامه بدهند تا به کمال برسند.
  9. دعا و درود پیامبر مایه آرامش مؤمنان است: ﴿وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ[۶۵][۶۶].

آرامش در قرآن

  • آرامش در دو سطح فردی و اجتماعی قابل بررسی است. مفهوم آرامش در قرآن، از راه کلید واژه‌هایی مانند:
  • اطمینان: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ[۶۷]،
  • سکینه: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا[۶۸]،
  • سکن: ﴿خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ[۶۹] و ﴿فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ[۷۰]) و دیگر مشتقات آن ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ[۷۱]،
  • امن: ﴿وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ[۷۲]،
  • سبات: ﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا[۷۳] و تعابیر گوناگونی مانند: ربط قلوب ﴿وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا[۷۴]،
  • نفی خوف و حزن: ﴿إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ[۷۵] و ﴿يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ[۷۶]
  • تثبیت فؤاد: ﴿وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ[۷۷] قابل پی‌گیری است[۷۸].

آرامش از نگاه قرآن

  • احساس‌ امنیّت و آرامش در دین اسلام در سطحی گسترده‌تر مورد توجّه قرار گرفته و بخش وسیعی از آموزه‌های این دین به آن اختصاص یافته و افزون بر ارائه تعریفی جامع از آن به راه‌کارهای روانی و رفتاری فراوانی برای دست‌یابی به این نیاز اصیل بشری پرداخته شده است. بر این اساس، دانش‌مندان اسلامی به آرامش، نگاهی قدسی افکنده و آن را پدیده‌ای الهی شمرده‌اند که از سوی فرشتگان بر دل‌های مؤمنان فرود می‌آید و زمینه‌ساز تقویت ایمانشان است؛ همان‌گونه که اضطراب و نگرانی از جانب شیطان بر دل‌های آلوده به گناه چنگ انداخته و زمینه‌ساز فسق و کفر است[۷۹].
  • ایمان در جای‌گاه جامع‌ترین مفهوم دینی در اسلام، از ریشه "أمن" به معنای آرامش جان و رهایی از هر گونه هراس و اندوه است[۸۰] که ارتباط میان پذیرش گفتار خداوند و دست‌یابی به آرامش روح و روان را نشان می‌دهد[۸۱]. آنان که ایمان آورده، آفت ناپاکی را به حریم آن راه ندهند، آرامش از آنِ ایشان است و آنها همان هدایت یافتگانند: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ[۸۲].
  • واژه اسلام نیز بیان‌گر تسلیم محض انسان در برابر خداوند همه جهانیان است که احساس امنیّت و آرامش از پیامدهای آن به شمار می‌رود: ﴿بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ[۸۳] پس ای مؤمنان! همگی‌ در صلح وآشتی درآیید و از گام‌های شیطان پیروی نکنید که او دشمن آشکار شما است: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ[۸۴]. خداوند به سوی دیار آرامش و سلامت می‌خواند و هرکه را بخواهد، به راه راست هدایت می‌کند: ﴿وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ[۸۵] او به واسطه پیامبرانش فقط کسانی را که راه خشنودی او را در پی گیرند، به سوی جاده‌های سلامت، رهنمون می‌سازد: ﴿يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ [۸۶].
  • هدایت خداوند فقط نصیب کسانی می‌شود که سینه‌ای فراخ و آرام برای پذیرش اسلام داشته، در مقابل، کسانی که سینه‌ای تنگ و سراسر نگران دارند، از آن هدایت بی‌بهره مانده، به جای‌آن، پلیدی برروانشان فرود می‌آید: ﴿فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ[۸۷][۸۸]
  • خداوند، جهان آخرت را برای هدایت شدگان، سرزمین امن و امان قرار داده: ﴿لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ[۸۹]. از این روی خداوند خود را "سلام" و "مؤمن" به معنای ایمن دهنده نامیده است: ﴿هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ[۹۰][۹۱]و روی‌کرد توحیدی را در زندگی، یگانه راه دست‌یابی به امنیّت روح و روان می‌شمرد: ﴿وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ[۹۲]. انسان یکتاپرستی که در زندگی فقط یک هدف و یک مقصد را دنبال می‌کند، هرگز از این جهت با انسان چندگانه‌گرایی که روح و روانش را در میان اهداف و مقاصد گوناگون تقسیم کرده، یک‌سان نیست: ﴿ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ[۹۳]. ارضای نیاز فطری آرامش‌خواهی و امنیّت‌گرایی انسان در سطوح دیگر از مفاهیم دینی قرآن نیز مورد توجّه قرار گرفته است. مفاهیم توکّل، فلاح، تقوا، نجات، صبر، توبه، ولایت، رضا و... همگی به گونه‌ای با موضوع آرامش ارتباط دارند. افزون بر این، واژگان "سکینه" و "اطمینان" به طور ویژه درباره آرامش بحث می‌کنند[۹۴].

سکینه

اطمینان

  • این واژه از ریشه "طَمَنَ"[۱۲۰] به معنای آرامش و استقرار جان پس از نگرانی و ناراحتی است[۱۲۱]. زمین پست و هموار و فرو رفته‌ای که آب در آن بی حرکت گرد می‌آید، زمین مطمئن گفته می‌شود[۱۲۲].
  • این واژه در اصطلاح فقهی به حالت استقرار نمازگزار اطلاق می‌شود[۱۲۳].
  • اطمینان در علم اخلاق به اعتدال صفات و حالات انسان و ثبات شخصیّت آدمی گفته می‌شود [۱۲۴].
  • ابن قیّم به تبع خواجه عبدالله انصاری[۱۲۵] برای اطمینان، درجات و مراتبی می‌شمرد: اطمینان قلب به یاد خدا که شامل آرامش امید به رحمت الهی برای انسان هراسان از خداوند، آرامشِ تسلیم در برابر قضا و قدر الهی و آرامشِ یاد پاداش خداوندی هنگام سختی و رنج زندگانی است. اطمینان جان، هنگام کشف حقیقت و یقین به حصول وعده‌ها و وصول از حال تفرقه به مقام جمع، و اطمینان ناشی از شهود ذات جامع اسما و صفات الهی که سالک را به مقام فنا می‌رساند[۱۲۶].
  • فیروزآبادی، اطمینان و سکینه را ملازم یک‌دیگر شمرده، در عین حال، اطمینان را مرتبه‌ای بالاتر از سکینه می‌داند که هیچ‌گاه از دارنده‌اش جدا نمی‌شود[۱۲۷]. این در حالی است که در آیات اطمینان، به گونه‌های مختلفی ازآرامش توجّه شده که دامنه گسترده‌تری از سکینه را دربرمی‌گیرد. ابراهیم هنگام درخواست مشاهده چگونگی رستاخیز، اطمینان قلب را دلیل این درخواست می‌داند: ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ[۱۲۸].
  • حواریّون عیسی نیز از او سفره‌ای آسمانی می‌طلبند تا دل‌هایشان با خوردن غذاهای آن به اطمینان نایل آید:﴿إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِّنَ السَّمَاء قَالَ اتَّقُواْ اللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ قَالُواْ نُرِيدُ أَن نَّأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَن قَدْ صَدَقْتَنَا وَنَكُونَ عَلَيْهَا مِنَ الشَّاهِدِينَ[۱۲۹].
  • نزول فرشتگان در جنگ بدر برای یاری گروه اندک مؤمنان در برابر سپاه قریش به منظور آرامش بخشیدن به دل‌های مؤمنان بوده است: ﴿وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيَكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلاثَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُنزَلِينَ بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ [۱۳۰][۱۳۱] سپس آنان در اثر نزول آرامش الهی بر دل‌هایشان به خوابی آرام‌بخش فرو رفته، با نزول باران و شست‌وشوی خویش به وسیله آن و سخت شدن زمین زیر پایشان، دل‌هایشان محکم و گام‌هایشان استوار می‌شود: ﴿إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ[۱۳۲][۱۳۳].
  • گروهی از مفسّران معاصر به تبع برخی از معتزلیان[۱۳۴] با استفاده از مفهوم انحصاری استثنا در این آیات: ﴿وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ[۱۳۵]. نزول فرشتگان را فقط عامل تقویت روحی و معنوی مسلمانان شمرده، دخالت مستقیمی در جنگ برای آنها قائل نیستند[۱۳۶]؛ در مقابل، برخی از مفسّران گذشته به مبارزه فرشتگان با کافران در جنگ بدر اشاره کرده‌اند[۱۳۷].
  • تکیه به زندگانی دنیا در اثر واگرایی از خداوند، نوعی آرامش کاذب برای انسان پدید می‌آورد که سرانجام آن ناخوشایند است: ﴿إِنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُواْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّواْ بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ أُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ[۱۳۸][۱۳۹] این آرامش در دنیا نیز ماندگار نبوده، به محض پیدایش سختی و رنجی در زندگی از میان می‌رود و در نتیجه، این افراد از بهره‌های هر دو جهان بی‌نصیب مانده، زیان‌کارانی واقعی به شمار می‌روند:﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ[۱۴۰][۱۴۱].
  • آرامش حقیقی فقط با یاد خدا در دل جای می‌گیرد: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ[۱۴۲][۱۴۳] این جان‌های آرام، درگذر از جهان طبیعت به سرای باقی، طیّ مراحل گوناگون آن جهان، مورد این خطاب الهی قرار می‌گیرند که ‌به ‌سوی‌ خدای خویش، رضایت‌مندانه باز گردید و در میان بندگانم در بهشتم جای گیرید: [۱۴۴][۱۴۵] نفس مطمئنّه، جانی است که در پرتو نور فطرت خویش، از صفات ناپاک رهیده و به رفتار نیکو آراسته گشته است[۱۴۶].
  • آرامش از نگاه قرآن در یک طبقه‌بندی کلّی به دو بخش دنیایی و آخرتی تقسیم می‌شود که دو روی یک حقیقت هستند: ﴿أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [۱۴۷][۱۴۸].

انواع آرامش

  • آرامش، خود ماهیّتی روحی و روانی دارد؛ امّا از آنجا که عوامل پدیدآورنده آن و موانع به هم زننده آن ممکن است ماهیّتی اعتقادی، روانی یا طبیعی داشته باشند می‌توان به تنویع و تقسیم آن پرداخت[۱۴۹]:

آرامش اعتقادی

  • تقاضای ابراهیم از خداوند برای مشاهده نمونه‌ای کوچک از رستاخیز، برای دست‌یابی به نوعی آرامش اعتقادی بوده است. او به این وعده الهی، ایمانی کامل و محکم داشت؛ امّا ذهن انسان به طور طبیعی باورهای غیر محسوس را به سان باورهای محسوس پذیرا نگشته، همواره پرسش‌هایی درباره ماهیّت و کیفیّت آنها در پندار می‌آفریند. این پرسش‌ها آرامش و ثبات اعتقادی انسان مؤمن را از او می‌گیرد؛ از این روی ابراهیم برای رهایی از این حالت، خواهان مشاهده چگونگی تحقّق آن فعل الهی می‌شود. ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ[۱۵۰][۱۵۱] حواریّون عیسی نیز بنا به دیدگاه برخی تفاسیر از عیسی مائده‌ای آسمانی‌ طلبیدند تا به وسیله آن، پیامبری او و درستی ادّعاهایش برایشان آشکار شود یا با خوردن آن به آرامش اعتقادی دست یابند. ﴿إِذْ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِّنَ السَّمَاء قَالَ اتَّقُواْ اللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ قَالُواْ نُرِيدُ أَن نَّأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَن قَدْ صَدَقْتَنَا وَنَكُونَ عَلَيْهَا مِنَ الشَّاهِدِينَ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِّنَ السَّمَاء تَكُونُ لَنَا عِيداً لِّأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِّنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [۱۵۲][۱۵۳][۱۵۴].

آرامش روانی

آرامش طبیعی

  • برخی پدیده‌ها در این جهان از طبیعتی آرام بخش برخوردارند. خداوند، شب را سکونت‌بخش: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ [۱۷۶]؛ ﴿أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ[۱۷۷]؛ ﴿وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ[۱۷۸]؛ ﴿اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ[۱۷۹][۱۸۰] و پوشش جهت رهایی از تلاش‌های روز ﴿وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا[۱۸۱][۱۸۲] و خواب را مایه آسودگی و استراحت: ﴿وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا[۱۸۳]؛ ﴿وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا[۱۸۴][۱۸۵] قرار داده است.
  • آرامش حاصل از تاریکی شب به حالت ویژه نظام عصبی انسان نیز ارتباط داشته، واقعیّتی علمی به شمار می‌رود: ﴿قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ[۱۸۶][۱۸۷]. خداوند برای انسان از نوع خویش همسرانی آفریده: ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ[۱۸۸] و میان آنها محبّت و مودّت پدید آورد و بدین وسیله هر یک را آرامش‌بخش دیگری قرار داد: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ[۱۸۹][۱۹۰] خانه نیز محلّی برای آسایش و آرامش جسم و روح آدمی است: ﴿وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ[۱۹۱][۱۹۲].

راه‌های کسب آرامش

حس ایمان

  • انسان مؤمن که بنیان‌های اعتقادی خویش را مستحکم و خلل‌ناپذیر بنا نهاده و در مقام عمل فقط به انجام تکالیف الهی نظر دارد، هیچ‌گاه هراس و اندوهی به قلبش راه نمی‌یابد؛ زیرا نه خود را مالک ثروت و نه صاحب اختیار در تصمیم‌گیری‌ها می‌بیند؛ بلکه او فقط امانت‌دار خداوند بر زمین، و موظّف به شناخت خیر و شر بر اساس دستورهای خداوند است و در هر حال، تحت سرپرستی خداوند قرار دارد: ﴿اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ[۱۹۶][۱۹۷] امّا انسان بی‌ایمان از این پشتوانه مستحکم روحی و روانی محروم بوده، تنها و سرگردان در زمین رها می‌ماند: ﴿ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ[۱۹۸][۱۹۹] گویی از فراز آسمان فرو افتاده یا تندبادی او را به مکانی دور پرتاب کرده است. ﴿حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ[۲۰۰]. فقدان ایمان به خدا، زندگی را از مفاهیم عالی و ارزش‌های شریف انسانی تهی ساخته، احساس رسالت در زندگی در جای‌گاه جانشین خداوند را از او می‌رباید. نگاه قدسی انسان مؤمن به جهان، او رادر زندگی جهت و هدف بخشیده، از احساس دردناک پوچی می‌رهاند و قدرت رودر رویی با هرگونه فشار را به او می‌بخشد: ﴿الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ[۲۰۱][۲۰۲] در واقع آرامش، گوهر و حقیقت ایمان و سرانجام و مقصود آن است[۲۰۳] و حدّ اعلای آن از برای عارفان حقیقی است که با مشاهده حضوری خدا و جهان آخرت به مرتبه والای ایمان دست یافته و از هرگونه دغدغه و نگرانی رها شده‌اند: ﴿رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ[۲۰۴][۲۰۵][۲۰۶].

یاد خدا

  • نگرانی و اضطراب یا از ترس است یا از ناتوانی؛ پس آنکه خداوند را همواره در یاد داشته باشد و او را سرچشمه همه صفات کمال و منزّه از هرگونه صفت نقصان بنگرد، ناگزیر مهر او در دلش نشسته، قلبش به یاد او آرام می‌گیرد[۲۰۷] و رحمت و مهربانی او و وعده‌های نیکویش به مؤمنان، هرگونه ترس و دلهره حتّی ترس از عذاب خدا را از روانش می‌زداید: ﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ[۲۰۸][۲۰۹] تغییر سیاق سخن از فعل ماضی به فعل مضارع در آیه ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ[۲۱۰] بر ثبات و دوام آرامش مؤمنان دلالت دارد[۲۱۱]. آرامش بی‌نظیر پیامبران هنگام تلقّی وحی در جای‌گاه بالاترین حدّ ارتباط با خدا در همین جهت قابل تحلیل است[۲۱۲]. در مقابل، کسانی که از یاد او روی می‌گردانند، در زندگی همواره در حال نگرانی و اضطراب به سر می‌برند: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى[۲۱۳][۲۱۴].

تلاوت قرآن

  • همان‌گونه که نزول تدریجی قرآن بر قلب پیامبر موجب آرامش او می‌گشت: ﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا[۲۱۵][۲۱۶]. تلاوت مستمرّ آن نیز به انسان آرامش می‌بخشد: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ[۲۱۷][۲۱۸][۲۱۹].

مطالعه تاریخ زندگی انسان‌های بزرگ

  • داستان زندگی شجاعانه پیامبران از عوامل آرامش شمرده شده است: ﴿وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ[۲۲۰][۲۲۱] یاد اولیای پاک الهی، خود نوعی یاد خدا بوده، آرامش برخاسته از آن را در پی دارد؛ از این روی امام ‌صادق (ع) در تفسیر آیه ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ[۲۲۲] می‌فرماید: دل‌ها با یاد محمّد (ص) آرام می‌گیرد که یاد او همان یادخداوند است[۲۲۳][۲۲۴].

توکل

  • مفهوم توکّل در مرحله پس از اسلام و ایمان به خداگرایی کامل انسان در همه ساحت‌های هستی خویش رهنمون است: ﴿وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ[۲۲۵] هرگاه انسان مؤمن در ژرفای قلب خویش به این حقیقت دست یابد، همه هراس‌ها و آرزوها و تکاپوها و کشمکش‌ها از روان او رخت بربسته، بی‌دغدغه در جوار خدای خویش آرام می‌گیرد: ﴿فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ[۲۲۶][۲۲۷] در برابر آنها، چندگانه گرایانی که خدای خود را خوب نشناخته، به او بدگمانند و دل‌هایشان به ظواهر پدیده‌های هستی چنگ انداخته است، هیچ‌گاه طعم آرامش را نخواهند چشید: ﴿مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ[۲۲۸][۲۲۹]. واگذاری همه حوادث به علم و تدبیر الهی در عین کوشش کامل انسان، او را از اندوه محرومیّت‌ها و تأسف بر گذشته‌ها و نیز شادی بیهوده بر کام‌یابی‌ها رها می‌سازد: ﴿مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ[۲۳۰]. انسان مؤمن با تسلیم مطلق در برابر خداوند، همواره از او خشنود بوده، هیچ حادثه‌ای را در جهان، ناخوشایند نمی‌بیند[۲۳۱].خداوند فقط در چنین حالتی است که به طور کامل از بنده خویش راضی و خشنود می‌شود: ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً[۲۳۲][۲۳۳].

صبر

  • بردباری به تقویت شخصیّت و افزایش توانایی انسان در برابر سختی‌ها و بارهای سنگین زندگی انجامیده، اعتدال روانی انسان را حفظ می‌کند؛ از این‌روی خداوند در دو آیه به یاری جستن از صبر و نماز در مشکلات زندگی دعوت کرده است: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ[۲۳۴] و ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ[۲۳۵]. بردباران، هنگام بروز ناخوشایندی، اصل و مبدأ و بازگشت‌گاه خویش را یادآور شده، بدین وسیله امداد الهی و رحمت خداوندی را بر خویش سزاوار می‌گردانند: ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ [۲۳۶][۲۳۷][۲۳۸].

تقوا

  • سیطره ‌انسان برخواسته‌های خویش، او را از پیامدهای اندوه‌بار کارهای زشت مصون ساخته: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا[۲۳۹] قدرت ‌تشخیص و تصمیم‌گیری او را در حوادث گوناگون زندگی افزوده: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ[۲۴۰] و روند زندگی را بر او آسان می‌سازد: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا[۲۴۱] و در پرتو این قدرت روحی و معنوی، به او آرامش می‌بخشد: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ[۲۴۲]. از این‌روی در حدیثی، آرامش نشانه پرهیزگاری دانسته شده[۲۴۳] و امام‌ علی (ع) بهره نیکوی این جهان را پرهیزکاری شمرده، روی گردانی از دنیاخواهی را موجب آرامش و ایمنی انسان می‌داند و آرامش‌های مادّی را گذرا و نابود شدنی وصف می‌کند[۲۴۴][۲۴۵].

توبه

  • بازگشت مستمر انسان به‌سوی خداوند، موجب تخلیه روان از فشار احساس گناه شده، حالت پاکی و طهارت نخستین را به او باز می‌گرداند. اعتقاد انسان با ایمان به فضل و رحمت بی‌کران خداوند و امکان محو شدن تمام و کمال همه گناهان، در نهاد او آرامشی بی‌کران می‌آفریند: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ[۲۴۶][۲۴۷][۲۴۸].

محبت، تعاون و مهرورزی

آداب و مراسم مذهبی

  • تشریع احکام عبادی گوناگون از جمله نماز و روزه و حج و... حسّ انتساب و استناد به خداوند را همواره در انسان زنده کرده او را از احساس دردناک بی‌هویّتی می‌رهاند: ﴿ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ[۲۵۶]،﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ[۲۵۷] برخی عبادت‌ها نیز مانند وضو و غسل در نقش نمادهایی از طهارت و پاکی روح عمل می‌کنند. اجرای گروهی برخی از مراسم مذهبی در ایجاد هویّت جمعی و برقراری روحیّه همبستگی و همکاری اجتماعی تأثیرگذار است[۲۵۸][۲۵۹].

نماز و نیایش

  • نمازهای پنج‌گانه که رابطه‌ای میان انسان و پروردگار او است، نوعی تمدّد اعصاب و تخلیه روان از بارهای منفی به شمار می‌رود:﴿إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي[۲۶۰][۲۶۱] از این رو، پیامبر هنگام سختی‌ها برای کسب آرامش به نماز پناه می‌برد[۲۶۲].
  • اساساً دعا و نیایش به درگاه خداوند که پاسخ‌ سریع‌ آن حضرت رادرپی‌دارد، آرامش‌دهنده مؤمنان در نگرانی‌ها است: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ[۲۶۳][۲۶۴].

آرامش در دانشنامه معاصر قرآن کریم

  1. ایمان: ایمان به معنای آرامش جان و رهایی از هر گونه هراس و اندوه است[۲۷۰]. قرآن در وصف مؤمنان می‌فرماید: ﴿وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ[۲۷۱]؛ و نتیجه امنیت، آرامش است. از آنجا که مؤمنان خود را تحت سرپرستی خدا مشاهده می‌کنند به آرامش می‌رسند ﴿اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ[۲۷۲].
  2. یاد خدا: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ[۲۷۳]. در مقابل یاد خدا که موجب آرامش دل است، اعراض از ذکر خدا، موجب دشواری زندگی است. قرآن کریم می‌فرماید: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى[۲۷۴]؛ و در نتیجه به آرامش واقعی و پایدار نخواهد رسید.
  3. مشاهده حقایق: مشاهده حقایق موجب یقین و آرامش دل می‌شود. قرآن کریم می‌فرماید: ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ[۲۷۵].
  4. توکل: امید و اعتماد به یاری خدا نقش اساسی در رسیدن به آرامش دارد. انسان باید بداند که خداوند همواره او را در دنیا و آخرت یاری می‌دهد ﴿مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ[۲۷۶].صبر، پایداری در مقابل سختی‌ها و ناگواری‌ها موجب آرامش می‌شود و لذا خداوند مؤمنان را توصیه نموده است که از صبر یاری بجویند ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ[۲۷۷]؛ همچنین خداوند بر صابران درود می‌فرستند ﴿أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ[۲۷۸]؛ و همان طور که درود پیامبر موجب آرامش است ﴿خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ[۲۷۹]؛ درود خداوند هم آرامش را در پی خواهد داشت.
  5. مغفرت خداوند: گذشت خداوند از گنهکار باعث می‌شود که انسان از فشار احساس گناه که از بین برنده آرامش است، رهایی یابد.
  6. تعاون و محبت: تأکید قرآن بر یاری و محبت دیگران در قالب کمک‌های مالی، عفو و غیره، رذائلی مانند نفرت و کینه‌توزی و انگیزه‌های ستم و تجاوز به دیگران را ریشه‌کن میسازد و این امر در رسیدن به آرامش فردی و اجتماعی نقش مهمی دارد.
  7. توجه به آثار انبیا: خداوند در وصف صندوقی که در آن بازمانده‌ای از خاندان موسی و هارون، نگاه داشته می‌شد می‌فرماید: ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ[۲۸۰].
  8. تأمل در تاریخ: خداوند، اخبار پیامبران را وسیله‌ای می‌داند برای استوارسازی دل رسول اکرم (ص) ﴿وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ[۲۸۱].
  9. امنیت اجتماعی: امنیت اجتماعی نیز، تأثیر بسزایی در آرامش انسان‌ها دارد. قرآن می‌فرماید: ﴿وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ[۲۸۲].
  10. امنیت اقتصادی: امنیت اقتصادی نیز، یکی از اسباب ایجاد آرامش است. قرآن می‌فرماید: ﴿وَقَالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِنْ لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ[۲۸۳].
  11. شب: خداوند، شب را وسیله آرامش آدمی قرار داده است ﴿فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ[۲۸۴].
  12. مسکن: ﴿وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ[۲۸۵].
  1. اقرار به توحید: اعتراف صریح اصحاب کهف به توحید ربوبی (در برابر دقیانوس) به دنبال اثر آرامش بخشیدن خدا به آنان، می‌باشد ﴿وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا[۲۸۶].
  2. افزایش ایمان: قرآن کریم درباره افزایش ایمان می‌فرماید: ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا[۲۸۷]. از منظر قرآن هر نعمتی که انسان از جانب خداوند در اختیار دارد منشأ آرامش است ﴿وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ[۲۸۸]؛ همچنین می‌فرماید: ﴿قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ[۲۸۹]؛ و او را به آرامش می‌رساند. به همین جهت، انسان باید شکرگزار خداوند باشد که نعمت آرامش را به او عطا نموده است ﴿وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ[۲۹۰]؛ و بداند که اگر ناسپاسی کند، همانا ترس فراگیر را به آنان خواهد چشاند ﴿وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ[۲۹۱].
  • قرآن، انسان را به سوی آرامش واقعی و پایدار فرا می‌خواند و درباره کسانی که به وسیله دنیا خواستار آرامش هستند، می‌فرماید: ﴿إِنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُواْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّواْ بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ أُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ [۲۹۲].
  • خداوند، بهشت را "دار السلام" می‌نامد ﴿لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ[۲۹۳]. خانه سلامت، از هر گونه آفت و بلایی تهی است[۲۹۴]. سخن بهشتیان این خواهد بود که در اینجا هیچ رنجی به ما نمی‌رسد و ملالی وجود ندارد ﴿الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهِ لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ[۲۹۵]؛ و هر میوه‌ای را که بخواهند آسوده ‌خاطر طلب می‌کنند ﴿يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ[۲۹۶].
  • قرآن، عواملی را به عنوان اسباب سلب آرامش، معرفی می‌نماید:
  1. کفر: ﴿إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ[۲۹۷].
  2. شرک: خداوند به سبب شرک کافران در دل‌های آنان هراس می‌افکند ﴿سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ[۲۹۸]. از منظر قرآن ﴿حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ[۲۹۹]؛ و یا مانند کسی است که در مالکیت چند مالک ناسازگار می‌باشد که دستورات متضاد به او بدهند ﴿ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ[۳۰۰]؛ بی‌تردید چنین انسانی هیچ‌گاه روی آرامش را نخواهد دید.
  3. بلایا: خداوند حالت مؤمنان هنگام هجوم دشمن به مدینه را چنین بازگو می‌کند: ﴿إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا[۳۰۱]. خداوند، سختی و تنگدستی را که موجب سلب آرامش می‌شود از سنت‌های خود می‌داند ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ[۳۰۲].

آرامش در دانشنامه امام رضا

آرامش از مفاهیم ارزشی پر سابقه است. آرامش در کتب اخلاقی و عرفانی باب مستقلی ندارد، ولی در مباحث مهمی چون غضب و صبر و شهوت و... از آن به عنوان صفت کمال و مهم‌ترین خواسته مطلوب بشر یاد می‌شود[۳۰۴]. در قرآن کریم از آرامش بعضی از پیامبران چون پیامبر اکرم (ص)[۳۰۵]، آدم (ع)[۳۰۶]، ابراهیم (ع)[۳۰۷]، موسی (ع)[۳۰۸]، هارون (ع)[۳۰۹] و بعضی از زنان چون مادر موسی (ع)[۳۱۰] و مریم[۳۱۱] و بعضی از گروه‌ها چون اولیای خدا[۳۱۲]، اصحاب کهف[۳۱۳]، انفاق‌کنندگان[۳۱۴]، پرهیزکاران[۳۱۵]، مجاهدان[۳۱۶] و بهشتیان[۳۱۷]سخن به میان آمده است. نیز از آثار آرامش چون ازدیاد ایمان[۳۱۸]، رضایت از خدا[۳۱۹]، مصونیت از عذاب[۳۲۰] و منشأ آرامش[۳۲۱] و عوامل سلب آرامش چون آدم‌ربایی[۳۲۲]، احساس خطر[۳۲۳]، کفر[۳۲۴]، شرک[۳۲۵] و کفران نعمت[۳۲۶] یاد شده است. در بیان امام رضا (ع) "آرامش" نسیمی بهشتی توصیف شده است[۳۲۷] که بر پیامبران علی نازل می‌شود چنان که بر پیامبر اکرم (ص)[۳۲۸] و بر حضرت ابراهیم (ع) هنگام بنای کعبه نازل شد[۳۲۹].

در قرآن آیاتی وجود دارد که امام رضا (ع) آنها را به "آرامش" تفسیر نموده است. از آن جمله آیه ﴿رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي[۳۳۰]. مراد از اطمینان قلبی در این آیه اطمینان خاطر و آرامش است. طبق تفسیر رسیده از امام، حضرت ابراهیم (ع) می‌خواست به مقام خلّت خویش اطمینان حاصل کند، چون خدا فرموده بود آنکه به مقام خلت برسد اگر از من بخواهد مرده را زنده کنم، می‌کنم. ابراهیم (ع) می‌خواست بداند که به این مقام رسیده است یا نه، تا دلش آرام گیرد[۳۳۱]. آیه دیگر پاسخ امام به سؤال حمدان بن سلیمان در مورد ﴿مَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ[۳۳۲] بود که فرمود: "خدا هر کس را بخواهد با ایمانی که در دنیا داشته است به بهشت آخرت راهنمایی کند، او را برای تسلیم بودن در برابر خدا و اطمینان داشتن به او و آرامش و سکون از ثواب‌هایی که خدا وعده داده، آماده و راضی می‌کند تا آرامش خاطر یابد"[۳۳۳]. یاسر خادم از آیه ﴿سَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا[۳۳۴] از امام می‌پرسد و جواب می‌گیرد که مراد از کلمه "سلام" به دور کردن ترس از حضرت یحیی (ع) و آرامش یافتن حضرتش می‌باشد[۳۳۵]. عوامل آرامش: در سخنان حضرت به چند عامل از عوامل ایجاد آرامش اشاره شده است. اصلی‌ترین عامل آرامش یاد خداست. امام در فلسفه عبادت و بندگی فرموده است: تا بندگان او را از یاد نبرند و اوامرش را به بازی نگیرند، زیرا در یاد خدا آرامش است[۳۳۶]. از فرمایش حضرت استفاده می‌شود که ذکر "سلام" نیز آرامش‌زاست. امام روزی بر فراز منبر به حاضران "سلام" کرد و فرمود: سلام من برای شما آرامش است[۳۳۷]. یکی دیگر از اسباب آرامش امید به ثواب اخروی است. در تفسیر آیه شریفه ﴿مَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ[۳۳۸] آن حضرت فرمود: "هر کس را خدا بخواهد به بهشت راهنمایی‌اش می‌کند و او را در برابر خدا و اطمینان به خدا داشتن و آرامش و سکون از ثواب‌هایی که خدا وعده داده آماده و راضی می‌کند تا آرامش خاطر یابد. به فرموده آن حضرت، استعمال بوی خوش نیز باعث آرامش اعصاب و روان آدمی است[۳۳۹]. همچنین به فرموده حضرت، خوردن اندکی از تربت امام حسین (ع) باعث آرامش از هر ترسی است[۳۴۰][۳۴۱][۳۴۲]

منابع

پانویس

  1. لغت‌نامه، ج۱، ص۶۰.
  2. المفردات، ص۲۴۳.
  3. المفردات، ص۳۱۷.
  4. «اگر او را یاری ندهید بی‌گمان خداوند یاریش کرده است هنگامی که کافران او را که یکی از دو نفر بود (از مکّه) بیرون راندند، آنگاه که آن دو در غار بودند همان هنگام که به همراهش می‌گفت: مهراس که خداوند با ماست و خداوند آرامش خود را بر او فرو فرستاد و وی را با سپاهی که آنان را نمی‌دیدید پشتیبانی کرد و سخن کافران را فروتر نهاد و سخن خداوند است که فراتر است و خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره توبه، آیه ۴۰.
  5. «(یاد کن) آنگاه را که کافران به ننگ -ننگ جاهلی- دل نهادند و خداوند، آرامش خود را بر پیامبرش و بر مؤمنان فرو فرستاد و آنان را به فرمان پرهیزگاری پایبند کرد و آنان بدان سزاوارتر و شایسته آن بودند و خداوند به هر چیزی داناست» سوره فتح، آیه ۲۶.
  6. سوره فتح، آیه ۴.
  7. «و در خانه‌هایتان آرام گیرید و چون خویش‌آرایی دوره جاهلیت نخستین خویش‌آرایی مکنید و نماز بپا دارید و زکات بپردازید و از خداوند و فرستاده او فرمانبرداری کنید؛ جز این نیست که خداوند می‌خواهد از شما اهل بیت هر پلیدی را بزداید و شما را به شایستگی پاک گرداند» سوره احزاب، آیه ۳۳.
  8. معجم الفروق اللغویه، ص۲۸۱.
  9. جامع السعادات، ج۳، ص۲۸۱.
  10. «خداوند، به حق رؤیای پیامبرش را راست گردانیده است؛ شما اگر خداوند بخواهد با ایمنی، در حالی که سرهای خود را تراشیده و موها را کوتاه کرده‌اید، بی‌آنکه بهراسید به مسجد الحرام وارد می‌شوید بنابراین او چیزی را می‌دانست که شما نمی‌دانید، از این رو پیش از آن پیروزی نزدیکی پدید آورد» سوره فتح، آیه ۲۷.
  11. «اوست که شما را از تنی یگانه آفرید و از (خود) او همسرش را پدید آورد تا بدو آرامش یابد و چون با او آمیزش کرد، همسرش باری سبک برگرفت آنگاه (چندی) با او به سر آورد تا چون گرانبار شد، خداوند- پروردگارشان- را خواندند که: اگر به ما (فرزند) شایسته‌ای بدهی به یقین از سپاسگزاران خواهیم بود» سوره اعراف، آیه ۱۸۹.
  12. «و (یاد کن) آنگاه را که ابراهیم گفت: پروردگارا! به من بنمای چگونه مردگان را زنده می‌سازی؟ فرمود: آیا ایمان نداری؟ گفت: چرا امّا تا دلم آرام یابد؛ فرمود: چهار پرنده برگزین و نزد خود پاره پاره گردان سپس هر پاره‌ای از آنها را بر کوهی نه! آنگاه آنان را فرا خوان تا شتابان نزد تو آیند و بدان که خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره بقره، آیه ۲۶۰.
  13. «و به موسی وحی کردیم که بندگان مرا شب راهی کن و راهی خشک در دریا برای آنان بگشا (چنان که) نه از سر رسیدن (دشمن) بترسی و نه (از غرق شدن) بهراسی» سوره طه، آیه ۷۷.
  14. «فرمود: نهراسید، من با شمایم، می‌شنوم و می‌نگرم» سوره طه، آیه ۴۶.
  15. «و دل مادر موسی خالی شد (چندان که) اگر دلش را استوار نمی‌داشتیم تا از باورکنندگان باشد به راستی نزدیک بود که آن (راز) را فاش کند * و به خواهر موسی گفت: او را دنبال کن! و از دور چشم بر او داشت و آنان درنمی‌یافتند * و پیش از آن، (پستان) دایگان را از او بازداشتیم؛ (خواهر موسی) گفت: می‌خواهید شما را به خانواده‌ای رهنمون شوم که او را برای شما نگه‌دارند و خیراندیش او باشند؟ * پس (بدین‌گونه) او را به مادرش باز گرداندیم تا چشمش (بدو) روشن گردد و اندوهگین نباشد و بداند که وعده خداوند راستین است اما بیشتر آنان نمی‌دانند» سوره قصص، آیه ۱۰-۱۳.
  16. «آنگاه درد زایمان او را به سوی تنه درخت خرمایی کشاند؛ گفت: کاش پیش از این مرده و از یاد رفته بودم * پس او را از فرو دست وی ندا داد که: غمگین مباش، خداوند از بن (پای) تو جویباری روان کرده است» سوره مریم، آیه ۲۳-۲۴.
  17. «آگاه باشید که دوستان خداوند نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین می‌شوند * آنان که ایمان آوردند و پرهیزگاری می‌ورزیدند» سوره یونس، آیه ۶۲-۶۳.
  18. «و دل‌هایشان را استوار داشتیم، هنگامی که برخاستند و گفتند: پروردگار ما پروردگار آسمان‌ها و زمین است؛ جز او خدایی را (به پرستش) نمی‌خوانیم که در آن صورت بی‌گمان سخنی نادرست گفته‌ایم» سوره کهف، آیه ۱۴.
  19. «آنان که دارایی‌های خود را در شب و روز پنهان و آشکار می‌بخشند پاداششان نزد خداوند است و نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین می‌گردند» سوره بقره، آیه ۲۷۴.
  20. «در آن روز دوستان دشمن یکدیگرند مگر پرهیزگاران * ای بندگان من! امروز نه بیمی شما راست و نه اندوهگین می‌گردید» سوره زخرف، آیه ۶۷-۶۸.
  21. «(یاد کن) آنگاه را که (خداوند) خوابی سبک را بر شما فرا می‌پوشاند تا از سوی او آرامشی (برای شما) باشد و از آسمان آبی فرو می‌باراند تا شما را بدان پاکیزه گرداند و پلیدی شیطان را از شما بزداید و دل‌هایتان را نیرومند سازد و گام‌ها (یتان) را بدان استوار دارد» سوره انفال، آیه ۱۱.
  22. «آنجا هر میوه‌ای را با آرامش فرا پیش می‌خوانند» سوره دخان، آیه ۵۵.
  23. «اوست که آرامش را در دل مؤمنان فرو فرستاد تا ایمانی بر ایمانشان بیفزایند و سپاهیان آسمان‌ها و زمین از آن خداوند است و خداوند دانایی فرزانه است» سوره فتح، آیه ۴.
  24. «ای روان آرمیده! * به سوی پروردگارت خرسند و پسندیده بازگرد! * آنگاه، در جرگه بندگان من درآی! * و به بهشت من پا بگذار!» سوره فجر، آیه ۲۷-۳۰.
  25. «بر آن کسان که پس از ایمان به خداوند کفر ورزند- نه آن کسان که وادار (به اظهار کفر) شده‌اند و دلشان به ایمان گرم است بلکه آن کسان که دل به کفر دهند- خشمی از خداوند خواهد بود و عذابی سترگ خواهند داشت» سوره نحل، آیه ۱۰۶.
  26. «آنگاه خداوند آرامش خویش را بر پیامبر خود و بر مؤمنان فرو فرستاد و سپاهیانی را که آنان را نمی‌دیدید؛ فرود آورد و کافران را به عذاب افکند و آن، کیفر کافران است» سوره توبه، آیه ۲۶.
  27. «و به یاد آورید هنگامی را که شما در این (سر) زمین گروه اندکی بودید ناتوان به شمار آمده، که می‌هراسیدید مردم (مشرک) شما را بربایند، تا اینکه (خداوند) به شما جا داد و با یاوری خویش از شما پشتیبانی کرد و از چیزهای پاکیزه روزیتان داد باشد که سپاس گزارید» سوره انفال، آیه ۲۶.
  28. «و چون موجی سایه‌بان‌آسا آنان را فراگیرد خداوند را در حالی که دین (خود) را برای وی ناب داشته‌اند می‌خوانند امّا همین که آنان را رهانید و به خشکی رسانید آنگاه (تنها) برخی از ایشان میانه‌رو هستند و نشانه‌های ما را جز هر فریبکار ناسپاس انکار نمی‌کند» سوره لقمان، آیه ۳۲.
  29. «(یاد کن) آنگاه را که پروردگارتان به فرشتگان وحی می‌فرمود که من با شمایم پس مؤمنان را استوار دارید؛ من در دل کافران بیم خواهم افکند بنابراین، (با شمشیر) بر فراز گردن‌ها (شان/ بر سرشان) بزنید و دستشان را کوتاه کنید» سوره انفال، آیه ۱۲.
  30. «به زودی در دل کافران بیم خواهیم افکند زیرا برای خداوند چیزی را شریک قرار می‌دهند که (خداوند) حجّتی بر آن فرو نفرستاده است و سرای آنان دوزخ است و سرای ستمکاران، بد (جایگاهی) است» سوره آل عمران، آیه ۱۵۱.
  31. «و خداوند شهری را مثل آورد که در امن و آرامش بود، روزی (مردم)‌اش از همه جا فراوان می‌رسید آنگاه به نعمت‌های خداوند ناسپاسی کرد و خداوند به کیفر آنچه (مردم آن) انجام می‌دادند گرسنگی و هراس فراگیر را به (مردم) آن چشانید» سوره نحل، آیه ۱۱۲.
  32. یغمایی، ابوالفضل، مقاله «آرامش»، دانشنامه امام رضا، ج۱، ص ۵۸.
  33. اوستا، دفتر یکم، یسنه هات ۳۰، بند ۱۱؛ یسنه هات ۴۶، بنده ۲ ۸.
  34. زبور، مانی، فرگرد نخست، مزمور ۲۲۳.
  35. تاریخ تمدن، ۱ / ۴۷۹، ۴۸۵ و ۴۹۰.
  36. بودا، ص ۵۵۵ و ۵۵۶ و ۵۷۱.
  37. معجم اللاهوت الکتابی، ۳۲۱ ـ ۳۲۵.
  38. آرامش بیکران، ص ۸۷ ـ ۱۵۵.
  39. دین و روان، ص ۱۷۸.
  40. قرآن و روانشناسی، ص ۳۳۵ و ۳۳۶.
  41. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  42. غمگین مباش؛ سوره آل عمران، آیه ۱۳۹.
  43. «خداوند، به حق رؤیای پیامبرش را راست گردانیده است؛ شما اگر خداوند بخواهد با ایمنی، در حالی که سرهای خود را تراشیده و موها را کوتاه کرده‌اید، بی‌آنکه بهراسید به مسجد الحرام وارد می‌شوید بنابراین او چیزی را می‌دانست که شما نمی‌دانید، از این رو پیش از آن پ» سوره فتح، آیه ۲۷.
  44. «و همه آنچه را که از اخبار پیامبران برای تو حکایت می‌کنیم، چیزی است که با آن دلت را استوار می‌داریم در حالی که در این (سوره) برای تو حقیقت و برای مؤمنان اندرز و یادکردی آمده است» سوره هود، آیه ۱۲۰.
  45. «و آنان که در کفر شتاب می‌ورزند، تو را اندوهناک نگردانند؛ آنها هرگز هیچ زیانی به خداوند نمی‌رسانند؛ خداوند می‌خواهد که برای ایشان در جهان واپسین بهره‌ای نگذارد و آنان را عذابی سترگ خواهد بود» سوره آل عمران، آیه ۱۷۶.
  46. «ای پیامبر! آنان که در کفر شتاب می‌ورزند تو را اندوهگین نکنند، همان کسانی که به زبان می‌گفتند ایمان آورده‌ایم در حالی که دل‌هاشان ایمان نیاورده است و یهودیانی که به دروغ گوش می‌سپارند جاسوسان گروهی دیگرند که نزد تو نیامده‌اند؛ عبارات (کتاب آسمانی) را از» سوره مائده، آیه ۴۱.
  47. «گفتار آنان تو را اندوهگین نگرداند که عزّت یکسره از آن خداوند است، او شنوای داناست» سوره یونس، آیه ۶۵.
  48. «ما خوب می‌دانیم که آنچه می‌گویند تو را اندوهناک می‌گرداند؛ (امّا) به راستی آنان تو را دروغزن نمی‌شمارند بلکه این ستمگران آیات خداوند را انکار می‌کنند» سوره انعام، آیه ۳۳.
  49. «به چیزی که دسته‌هایی از کافران را بدان بهره‌مند کرده‌ایم چشم مدوز و برای آنان اندوه مخور و برای مؤمنان افتادگی کن!» سوره حجر، آیه ۸۸.
  50. در همین زمینه در قرآن سه آِیه دیگر وجود: ۱ - ﴿وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى «و به آنچه با آن دسته‌هایی از آنان را بهره‌مند گردانده‌ایم چشم مدوز، آراستگی زندگی این جهان را (به آنان داده‌ایم) تا آنان را در آن بیازماییم و روزی پروردگارت بهتر و پایاتر است» سوره طه، آیه ۱۳۱. ۲- ﴿فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا «و دارایی‌ها و فرزندان آنان تو را به شگفتی نیفکند، جز این نیست که خداوند می‌خواهد آنان را در زندگی این جهان به عذاب افکند و در حالی که کافرند جانشان (از تن) بیرون رود» سوره توبه، آیه ۵۵. ۳- ﴿وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ «و دارایی‌ها و فرزندانشان تو را به شگفتی نیندازد، جز این نیست که خداوند می‌خواهد در این جهان آنان را با آنها به عذاب افکند و جانشان در حالی که کافرند (از تن) بیرون رود» سوره توبه، آیه ۸۵.
  51. «و هر کس کفر ورزد، کفر وی تو را اندوهگین نگرداند (که) بازگشتشان به سوی ماست آنگاه آنان را از آنچه کرده‌اند آگاه می‌سازیم؛ بی‌گمان خداوند به اندیشه‌ها داناست» سوره لقمان، آیه ۲۳.
  52. «و شکیبا باش! و شکیب تو جز با (یاری) خداوند نیست و برای آنان اندوه مخور و از نیرنگی که می‌بازند در تنگدلی به سر مبر» سوره نحل، آیه ۱۲۷.
  53. «و بر آنان اندوه مخور و از نیرنگی که می‌بازند در تنگدلی به سر مبر» سوره نمل، آیه ۷۰.
  54. «پس گفتار آنان تو را اندوهگین نگرداند؛ ما آنچه را پنهان می‌دارند و آنچه را آشکار می‌کنند می‌دانیم» سوره یس، آیه ۷۶.
  55. «آنگاه خداوند آرامش خویش را بر پیامبر خود و بر مؤمنان فرو فرستاد و سپاهیانی را که آنان را نمی‌دیدید؛ فرود آورد و کافران را به عذاب افکند و آن، کیفر کافران است» سوره توبه، آیه ۲۶.
  56. «از دارایی‌های آنان زکاتی بردار که با آن آنها را پاک می‌داری و پاکیزه می‌گردانی و برای آنها (به نیکی) دعا کن که دعای تو (مایه) آرامش آنان است و خداوند شنوایی داناست» سوره توبه، آیه ۱۰۳.
  57. «(یاد کن) آنگاه را که کافران به ننگ - ننگ جاهلی- دل نهادند و خداوند، آرامش خود را بر پیامبرش و بر مؤمنان فرو فرستاد و آنان را به فرمان پرهیزگاری پایبند کرد و آنان بدان سزاوارتر و شایسته آن بودند و خداوند به هر چیزی داناست» سوره فتح، آیه ۲۶.
  58. «خداوند، به حق رؤیای پیامبرش را راست گردانیده است؛ شما اگر خداوند بخواهد با ایمنی، در حالی که سرهای خود را تراشیده و موها را کوتاه کرده‌اید، بی‌آنکه بهراسید به مسجد الحرام وارد می‌شوید» سوره فتح، آیه ۲۷.
  59. «و همه آنچه را که از اخبار پیامبران برای تو حکایت می‌کنیم، چیزی است که با آن دلت را استوار می‌داریم در حالی که در این (سوره) برای تو حقیقت و برای مؤمنان اندرز و یادکردی آمده است» سوره هود، آیه ۱۲۰.
  60. «و آنان که در کفر شتاب می‌ورزند، تو را اندوهناک نگردانند؛ آنها هرگز هیچ زیانی به خداوند نمی‌رسانند؛ خداوند می‌خواهد که برای ایشان در جهان واپسین بهره‌ای نگذارد و آنان را عذابی سترگ خواهد بود» سوره آل عمران، آیه ۱۷۶.
  61. «ای پیامبر! آنان که در کفر شتاب می‌ورزند تو را اندوهگین نکنند، همان کسانی که به زبان می‌گفتند ایمان آورده‌ایم در حالی که دل‌هاشان ایمان نیاورده است و یهودیانی که به دروغ گوش می‌سپارند جاسوسان گروهی دیگرند که نزد تو نیامده‌اند؛ عبارات (کتاب آسمانی) را از» سوره مائده، آیه ۴۱.
  62. «گفتار آنان تو را اندوهگین نگرداند که عزّت یکسره از آن خداوند است، او شنوای داناست» سوره یونس، آیه ۶۵.
  63. «ما خوب می‌دانیم که آنچه می‌گویند تو را اندوهناک می‌گرداند؛ (امّا) به راستی آنان تو را دروغزن نمی‌شمارند بلکه این ستمگران آیات خداوند را انکار می‌کنند» سوره انعام، آیه ۳۳.
  64. «به چیزی که دسته‌هایی از کافران را بدان بهره‌مند کرده‌ایم چشم مدوز و برای آنان اندوه مخور و برای مؤمنان افتادگی کن!» سوره حجر، آیه ۸۸.
  65. «از دارایی‌های آنان زکاتی بردار که با آن آنها را پاک می‌داری و پاکیزه می‌گردانی و برای آنها (به نیکی) دعا کن که دعای تو (مایه) آرامش آنان است و خداوند شنوایی داناست» سوره توبه، آیه ۱۰۳.
  66. سعیدیان‌فر و ایازی، فرهنگ‌نامه پیامبر در قرآن کریم، ج۱، ص ۳۲-۳۴.
  67. «همان کسانی که ایمان آورده‌اند و دل‌های ایشان با یاد خداوند آرام می‌گیرد؛ آگاه باشید! با یاد خداوند دل‌ها آرام می‌یابد» سوره رعد، آیه ۲۸.
  68. «اوست که آرامش را در دل مؤمنان فرو فرستاد تا ایمانی بر ایمانشان بیفزایند و سپاهیان آسمان‌ها و زمین از آن خداوند است و خداوند دانایی فرزانه است» سوره فتح، آیه ۴.
  69. «از دارایی‌های آنان زکاتی بردار که با آن آنها را پاک می‌داری و پاکیزه می‌گردانی و برای آنها (به نیکی) دعا کن که دعای تو (مایه) آرامش آنان است و خداوند شنوایی داناست» سوره توبه، آیه ۱۰۳.
  70. «شکافنده بامداد پگاه است و شب را (برای) آرامش و خورشید و ماه را (برای) شمارش برگمارده است؛ این سنجش (خداوند) پیروز داناست» سوره انعام، آیه ۹۶.
  71. «و از نشانه‌های او این است که از خودتان همسرانی برایتان آفرید تا کنار آنان آرامش یابید و میان شما دلبستگی پایدار و مهر پدید آورد؛ بی‌گمان در این، نشانه‌هایی است برای گروهی که می‌اندیشند» سوره روم، آیه ۲۱.
  72. «و چگونه از آنچه شریک (خداوند) قرار می‌دهید بهراسم در حالی که خود نمی‌هراسید از اینکه چیزی را شریک خداوند قرار داده‌اید که برهانی بر آن بر شما فرو نفرستاده است؛ پس اگر دانایید کدام‌یک از (ما) دو گروه به امن (و آرامش) سزاوارتر است؟» سوره انعام، آیه ۸۱.
  73. «و اوست که شب را برای شما (چون) بالاپوش و خواب را مایه آسایش و روز را انگیختنی (برای جنب و جوش) قرار داد» سوره فرقان، آیه ۴۷.
  74. «و دل‌هایشان را استوار داشتیم، هنگامی که برخاستند و گفتند: پروردگار ما پروردگار آسمان‌ها و زمین است؛ جز او خدایی را (به پرستش) نمی‌خوانیم که در آن صورت بی‌گمان سخنی نادرست گفته‌ایم» سوره کهف، آیه ۱۴.
  75. «فرشتگان بر آنان که گفتند: پروردگار ما خداوند است سپس پایداری کردند، فرود می‌آیند که نهراسید و اندوهناک نباشید و شما را به بهشتی که وعده می‌دادند مژده باد!» سوره فصلت، آیه ۳۰.
  76. «ای فرزندان آدم! چون فرستادگانی از خودتان- که آیات مرا بر شما می‌خوانند- نزدتان آیند (به آنان ایمان آورید و پروا پیشه کنید) آنان که پرهیزگاری ورزند و به راه آیند نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین می‌شوند» سوره اعراف، آیه ۳۵.
  77. «و همه آنچه را که از اخبار پیامبران برای تو حکایت می‌کنیم، چیزی است که با آن دلت را استوار می‌داریم در حالی که در این (سوره) برای تو حقیقت و برای مؤمنان اندرز و یادکردی آمده است» سوره هود، آیه ۱۲۰.
  78. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  79. الروح، ابن قیم، ج ۱، ص ۲۵۶ و ۲۵۷.
  80. العین، ص ۵۵؛ مفردات، ص ۹۰؛ لسان العرب، ج ۱، ص ۲۲۳. «اَمَن».
  81. بیضاوی، ج ۱، ص ۲۱۱.
  82. «آنان که ایمان آورده‌اند و ایمانشان را به هیچ ستمی نیالوده‌اند، امن (و آرامش) دارند و رهیافته‌اند» سوره انعام، آیه ۸۲.
  83. «آری، آن کسان که روی (دل) خویش به (سوی) خداوند نهند در حالی که نکوکار باشند، بی‌گمان پاداش آنان نزد پروردگارشان است. و بیمی نخواهند داشت و اندوهگین نمی‌شوند» سوره بقره، آیه ۱۱۲.
  84. «ای مؤمنان! همگی به فرمانبرداری (خداوند) درآیید و از گام‌های شیطان پیروی نکنید که او برای شما دشمنی آشکار است» سوره بقره، آیه ۲۰۸.
  85. «و خداوند به بهشت فرا می‌خواند و هر که را بخواهد به راهی راست رهنمون می‌گردد» سوره یونس، آیه ۲۵.
  86. «خداوند با آن (روشنایی) هر کسی را که پی خشنودی وی باشد به راه‌های بی‌گزند، راهنمایی می‌کند» سوره مائده، آیه ۱۶.
  87. «خداوند هر کس را که بخواهد راهنمایی کند دلش را برای (پذیرش) اسلام می‌گشاید و هر کس را که بخواهد در گمراهی وانهد دلش را تنگ و بسته می‌دارد گویی به آسمان فرا می‌رود؛ بدین گونه خداوند عذاب را بر کسانی که ایمان نمی‌آورند؛ برمی‌گمارد» سوره انعام، آیه ۱۲۵.
  88. مجمع البیان، ج ۴، ص ۵۶۰؛ فی ظلال، ج ۵، ص ۳۰۴۸.
  89. «سرای آرامش نزد پروردگارشان از آن آنهاست و او برای کارهایی که می‌کردند یار آنان است» سوره انعام، آیه ۱۲۷.
  90. «اوست خداوندی که هیچ خدایی جز او نیست، فرمانفرمای بسیار پاک بی‌عیب، ایمنی‌بخش، گواه راستین، پیروز کام‌شکن بزرگ منش؛ پاکاکه خداوند است از آنچه (بدو) شرک می‌ورزند» سوره حشر، آیه ۲۳.
  91. النهایه، ابن اثیر، ج ۱، ص ۶۹. «اَمن».
  92. «و چگونه از آنچه شریک (خداوند) قرار می‌دهید بهراسم در حالی که خود نمی‌هراسید از اینکه چیزی را شریک خداوند قرار داده‌اید که برهانی بر آن بر شما فرو نفرستاده است؛ پس اگر دانایید کدام‌یک از (ما) دو گروه به امن (و آرامش) سزاوارتر است؟» سوره انعام، آیه ۸۱.
  93. «خداوند به مردی (برده) مثل می‌زند که چند ارباب ناسازگار در (مالکیت) او شریکند و مردی (برده) که فرمانبر یک تن است؛ آیا این دو در مثل برابرند؟ سپاس خداوند را، امّا بیشتر آنان نمی‌دانند» سوره زمر، آیه ۲۹.
  94. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  95. العین، ص ۳۸۲؛ مفردات، ص ۴۱۷؛ التحقیق، ج ۵، ص ۱۶۳. «سَکَن».
  96. لسان العرب، ج ۶، ص ۳۱۲؛ معجم الفروق، ص ۲۸۰؛ المیزان، ج ۲، ص ۲۸۹.
  97. التعریفات، ص ۱۵۹.
  98. مدارج السالکین، ج ۲، ص ۵۲۳ و ۵۲۴.
  99. مفردات، ص ۴۱۷. «سکن».
  100. منازل السائرین، ج ۱، ص ۸۳ ـ ۸۵.
  101. «و پیامبرشان به آنان گفت: نشانه پادشاهی او این است که تابوت (عهد) نزدتان خواهد آمد که در آن آرامشی از سوی پروردگارتان (نهفته) است و (نیز) بازمانده‌ای از آنچه از خاندان موسی و هارون بر جای نهاده‌اند و فرشتگان آن را حمل می‌کنند، بی‌گمان در آن برای شما اگر مؤمن باشید نشانه‌ای است» سوره بقره، آیه ۲۴۸.
  102. قرطبی، ج ۳، ص ۱۶۲؛ وجوه القرآن، ص ۱۳۰؛ الوجوه و النظائر، ج۱، ص ۴۵۱.
  103. مفردات، ۴۱۷.
  104. مجمع البیان، ج ۲، ص ۶۱۴.
  105. المیزان، ج ۲، ص ۲۸۹.
  106. «آنانند که (خداوند) ایمان را در دلشان برنوشته و با روحی از خویش تأییدشان کرده است» سوره مجادله، آیه ۲۲.
  107. المیزان، ج ۲، ص ۲۹۰.
  108. الکافی، ج۲، ص ۱۵؛ البرهان، ج۱، ص ۵۰۹؛ بحارالانوار، ج ۶۶، ص۱۷۷ و ۱۷۸.
  109. الفرقان، ج ۲، ص ۱۶۹ و ۱۷۰.
  110. «اوست که آرامش را در دل مؤمنان فرو فرستاد تا ایمانی بر ایمانشان بیفزایند و سپاهیان آسمان‌ها و زمین از آن خداوند است و خداوند دانایی فرزانه است» سوره فتح، آیه ۴.
  111. «(یاد کن) آنگاه را که کافران به ننگ - ننگ جاهلی- دل نهادند و خداوند، آرامش خود را بر پیامبرش و بر مؤمنان فرو فرستاد و آنان را به فرمان پرهیزگاری پایبند کرد و آنان بدان سزاوارتر و شایسته آن بودند و خداوند به هر چیزی داناست» سوره فتح، آیه ۲۶.
  112. «اگر او را یاری ندهید بی‌گمان خداوند یاریش کرده است هنگامی که کافران او را که یکی از دو نفر بود (از مکّه) بیرون راندند، آنگاه که آن دو در غار بودند همان هنگام که به همراهش می‌گفت: مهراس که خداوند با ماست و خداوند آرامش خود را بر او فرو فرستاد و وی را با سپاهی که آنان را نمی‌دیدید پشتیبانی کرد و سخن کافران را فروتر نهاد و سخن خداوند است که فراتر است و خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره توبه، آیه ۴۰.
  113. نمونه، ج ۷، ص ۴۱۹ ـ ۴۲۲.
  114. «به راستی خداوند از مؤمنان خشنود شد هنگامی که با تو در زیر آن درخت بیعت می‌کردند پس آنچه در دل داشتند معلوم داشت، از این رو آرامش را بر آنها فرو فرستاد و به پیروزی زودرسی پاداششان داد» سوره فتح، آیه ۱۸.
  115. قرطبی، ج ۱۶، ص ۱۸۱ ـ ۱۸۳؛ مدارج السالکین، ج ۳، ص ۵۲۴.
  116. «بی‌گمان خداوند در نبردهایی بسیار و در روز (جنگ) «حنین» شما را یاری کرده است؛ هنگامی که فزونیتان شما را به غرور واداشت اما هیچ سودی برای شما نداشت و زمین با گستردگیش بر شما تنگ شد سپس با پشت کردن (به دشمن) واپس گریختید آنگاه خداوند آرامش خویش را بر پیامبر خود و بر مؤمنان فرو فرستاد و سپاهیانی را که آنان را نمی‌دیدید؛ فرود آورد و کافران را به عذاب افکند و آن، کیفر کافران است» سوره توبه، آیه ۲۵-۲۶.
  117. المیزان، ج ۹، ص ۲۲۲ ـ ۲۲۷.
  118. المیزان، ج ۹، ص ۲۲۴ ـ ۲۲۹.
  119. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  120. لسان العرب، ج ۸، ص ۲۰۴. «طمن».
  121. مفردات، ص ۵۲۴. «طمن».
  122. العین، ص ۴۹۴؛ المیزان، ج ۲، ص ۳۷۷.
  123. الکلیات، کفوی، ص ۵۶۵.
  124. التوقیف علی مهمات التعاریف، ص ۲۲۸.
  125. منازل السائرین، ج ۱، ص ۸۵ و ۸۶.
  126. مدارج السالکین، ج ۲، ص ۵۳۴ ـ ۵۴۰.
  127. بصائر ذوی التمییز، ج ۳، ص ۵۱۷.
  128. «و (یاد کن) آنگاه را که ابراهیم گفت: پروردگارا! به من بنمای چگونه مردگان را زنده می‌سازی؟ فرمود: آیا ایمان نداری؟ گفت: چرا امّا تا دلم آرام یابد؛ فرمود: چهار پرنده برگزین و نزد خود پاره پاره گردان سپس هر پاره‌ای از آنها را بر کوهی نه! آنگاه آنان را فرا خوان تا شتابان نزد تو آیند و بدان که خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره بقره، آیه ۲۶۰.
  129. «هنگامی که حواریان گفتند: ای عیسی پسر مریم! آیا پروردگار تو یارایی دارد که برای ما از آسمان خوانی فرو فرستد؟ (عیسی) گفت: اگر مؤمنید از خداوند پروا کنید گفتند: بر آنیم تا از آن بخوریم و دل‌هایمان اطمینان یابد و بدانیم که تو، به ما راست گفته‌ای و بر آن از گواهان باشیم» سوره مائده، آیه ۱۱۲-۱۱۳.
  130. و بی‌گمان خداوند در «بدر» شما را با آنکه ناتوان بودید یاری کرد پس، از خداوند پروا کنید، باشد که سپاس گزارید. (یاد کن) آنگاه را که به مؤمنان می‌گفتی: آیا بسنده‌تان نیست که خداوند با سه هزار فرشته فرو فرستاده (از سوی خود) شما را یاری رساند؟ چرا؛ (بی‌گمان بسنده است و) اگر شکیبایی کنید و پرهیزگاری ورزید و آنان چنین شتابان به سوی شما آیند خداوند شما را با پنج هزار فرشته نشانگذار یاری خواهد رساند. و خداوند آن را جز مژده‌ای برای شما قرار نداد و (آنان را فرستاد) تا دل‌هاتان بدان آرام یابد و یاری جز از سوی خداوند پیروزمند فرزانه نیست؛ سوره آل عمران، آیه: ۱۲۳-۱۲۶.
  131. جامع البیان، ج ۳، ص ۴۲۹ و مج ۳، ج ۴، ص ۱۱۲.
  132. «(یاد کن) آنگاه را که (خداوند) خوابی سبک را بر شما فرا می‌پوشاند تا از سوی او آرامشی (برای شما) باشد و از آسمان آبی فرو می‌باراند تا شما را بدان پاکیزه گرداند و پلیدی شیطان را از شما بزداید و دل‌هایتان را نیرومند سازد و گام‌ها (یتان) را بدان استوار دارد» سوره انفال، آیه ۱۱.
  133. مجمع البیان، ج ۲، ص ۸۶۳ و ج ۳، ص ۸۰۸ و ۸۰۹؛ فی ظلال، ج۳، ص ۱۴۸۴.
  134. مجمع‌البیان، ج ۴، ص ۸۰۸.
  135. «و خداوند آن را جز مژده‌ای (برایتان) قرار نداد و اینکه دلتان بدان آرام یابد و یاری جز از سوی خداوند نیست که خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره انفال، آیه ۱۰.
  136. المیزان، ج ۹، ص ۲۱؛ نمونه، ج ۷، ص ۱۰۵.
  137. مجمع البیان، ج ۴، ص ۸۰۹.
  138. «به یقین آنان که لقای ما را امید نمی‌برند و به زندگی این جهان خشنود و به آن دلگرمند و آنان که از نشانه‌های ما غافلند؛ به سزای آنچه می‌کردند، جایگاهشان آتش است» سوره یونس، آیه ۷-۸.
  139. مجمع البیان، ج ۵، ص ۱۴۰؛ کشف الاسرار، ج ۴، ص ۲۵۲.
  140. «و از مردم کسی است که خداوند را با دو دلی می‌پرستد، اگر خیری به او رسد بدان دل استوار می‌دارد و اگر بلایی بدو رسد دگرگون می‌شود؛ در این جهان و در جهان واپسین زیان دیده است؛ این همان زیان آشکار است» سوره حج، آیه ۱۱.
  141. فی‌ظلال، ج ۴، ص ۲۴۱۲ ـ ۲۴۱۳؛ موسوعة اخلاق القرآن، ص۸۵.
  142. «همان کسانی که ایمان آورده‌اند و دل‌های ایشان با یاد خداوند آرام می‌گیرد؛ آگاه باشید! با یاد خداوند دل‌ها آرام می‌یابد» سوره رعد، آیه ۲۸.
  143. جامع البیان، مج ۸، ج ۱۳، ص ۱۹۰؛ مجمع البیان، ج ۶، ص ۴۴۷.
  144. ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ای روان آرمیده! به سوی پروردگارت خرسند و پسندیده بازگرد! آنگاه، در جرگه بندگان من درآی! و به بهشت من پا بگذار!؛ سوره فجر، آیه: ۲۷-۳۰.
  145. جامع البیان، مج ۱۵، ج ۳۰، ص ۲۳۷ ـ ۲۴۰؛ کشف الاسرار، ج ۱۰، ص ۴۸۹ ـ ۴۹۰.
  146. التعریفات، ص ۳۱۲.
  147. آگاه باشید که دوستان خداوند نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین می‌شوند. آنان که ایمان آوردند و پرهیزگاری می‌ورزیدند، در زندگی این جهان و در جهان واپسین نوید آنان راست. هیچ دگرگونی در کلمات خداوند نیست، این است که رستگاری سترگ است؛ سوره یونس، آیه: ۶۲ـ۶۴.
  148. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  149. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  150. «و (یاد کن) آنگاه را که ابراهیم گفت: پروردگارا! به من بنمای چگونه مردگان را زنده می‌سازی؟ فرمود: آیا ایمان نداری؟ گفت: چرا امّا تا دلم آرام یابد؛ فرمود: چهار پرنده برگزین و نزد خود پاره پاره گردان سپس هر پاره‌ای از آنها را بر کوهی نه! آنگاه آنان را فرا خوان تا شتابان نزد تو آیند و بدان که خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره بقره، آیه ۲۶۰.
  151. قرطبی، ج ۳، ص ۱۹۵؛ المیزان، ج ۲، ص ۳۷۳؛ نمونه، ج ۲، ص۳۰۴ و ۳۰۵
  152. هنگامی که حواریان گفتند: ای عیسی پسر مریم! آیا پروردگار تو یارایی دارد که برای ما از آسمان خوانی فرو فرستد؟ (عیسی) گفت: اگر مؤمنید از خداوند پروا کنید. گفتند: بر آنیم تا از آن بخوریم و دل‌هایمان اطمینان یابد و بدانیم که تو، به ما راست گفته‌ای و بر آن از گواهان باشیم. عیسی پسر مریم گفت: خداوندا! ای پروردگار ما! خوانی از آسمان بر ما فرو فرست تا برای ما، برای آغاز و انجام ما عیدی و نشانه‌ای از سوی تو باشد و به ما روزی ده و تو بهترین روزی دهندگانی؛ سوره مائده، آیه:۱۱۲ ـ ۱۱۴.
  153. قرطبی، ج ۶، ص ۲۳۶؛ المیزان، ج ۶، ص ۲۳۳ و ۲۳۴
  154. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  155. «همان کسانی که ایمان آورده‌اند و دل‌های ایشان با یاد خداوند آرام می‌گیرد» سوره رعد، آیه ۲۸.
  156. التفسیر الکبیر، ج ۱۹، ص ۵۰.
  157. «آگاه باشید! با یاد خداوند دل‌ها آرام می‌یابد» سوره رعد، آیه ۲۸.
  158. روح المعانی، مج ۸، ج ۱۳، ص ۲۱۴.
  159. «برای آنها (به نیکی) دعا کن که دعای تو (مایه) آرامش آنان است» سوره توبه، آیه ۱۰۳.
  160. التحریر والتنویر، ج ۱۱، ص ۳۳؛ الدرالمنثور، ج ۴، ص ۲۸۱.
  161. «بر آن کسان که پس از ایمان به خداوند کفر ورزند- نه آن کسان که وادار (به اظهار کفر) شده‌اند و دلشان به ایمان گرم است بلکه آن کسان که دل به کفر دهند- خشمی از خداوند خواهد بود و عذابی سترگ خواهند داشت» سوره نحل، آیه ۱۰۶.
  162. المیزان، ج ۲، ص ۲۸۹.
  163. «دل به شک سپرده‌اند و در تردید خود سرگردانند» سوره توبه، آیه ۴۵.
  164. التحریر والتنویر، ج ۱۱، ص ۲۳.
  165. و کافران می‌گویند: چرا بر او از سوی پروردگارش نشانه‌ای فرو فرستاده نمی‌شود؟! بگو: بی‌گمان خداوند هر که را بخواهد بیراه می‌دارد و آن کس را که (به سوی او) بازگردد به سوی خویش رهنمون می‌گردد. همان کسانی که ایمان آورده‌اند و دل‌های ایشان با یاد خداوند آرام می‌گیرد؛ آگاه باشید! با یاد خداوند دل‌ها آرام می‌یابد. کسانی که ایمان آورده‌اند و کارهای شایسته کرده‌اند خوشا بر آنان و آنان را فرجام نیکوست؛ سوره رعد، آیه: ۲۷ ـ ۲۹.
  166. فی ظلال، ج۴، ص ۲۰۶۱.
  167. عقل و اعتقاد دینی، ص ۶۹ ـ ۹۱.
  168. الکشّاف، ج۲، ص ۳۵۹؛ التفسیر الکبیر، ج ۲۷، ص ۷۰.
  169. «و دل مادر موسی خالی شد (چندان که) اگر دلش را استوار نمی‌داشتیم تا از باورکنندگان باشد به راستی نزدیک بود که آن (راز) را فاش کند» سوره قصص، آیه ۱۰.
  170. قرطبی، ج ۱۳، ص ۱۶۹ و ۱۷۰؛ الدرالمنثور، ج ۵، ص ۲۲۹؛ فی ظلال، ج ۵، ص ۲۶۷۸ ـ ۲۶۸۰.
  171. «و چون دو دسته یکدیگر را دیدند، همراهان موسی گفتند: بی‌گمان ما گرفتار شده‌ایم! (موسی) گفت: هرگز! به راستی پروردگارم با من است و مرا رهنمایی خواهد کرد» سوره شعراء، آیه ۶۱-۶۲.
  172. مراغی، مج ۷، ج ۱۹، ص ۶۷ ـ ۶۸.
  173. «و دل‌هایشان را استوار داشتیم، هنگامی که برخاستند و گفتند: پروردگار ما پروردگار آسمان‌ها و زمین است؛ جز او خدایی را (به پرستش) نمی‌خوانیم که در آن صورت بی‌گمان سخنی نادرست گفته‌ایم» سوره کهف، آیه ۱۴.
  174. فی ‌ظلال، ج ۴، ص ۲۳۳۶؛ قرطبی، ج ۱۰، ص ۲۳۸.
  175. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  176. «اوست که برای شما شب را نهاد تا در آن بیارمید» سوره یونس، آیه ۶۷.
  177. «آیا ندیده‌اند که ما شب را آفریدیم تا در آن آرامش یابند و روز را روشنی بخش (آفریدیم)؛ بی‌گمان در آن نشانه‌هایی است برای گروهی که ایمان می‌آورند» سوره نمل، آیه ۸۶.
  178. «و از بخشایش اوست که شب و روز را برایتان پدید آورد تا در شب آرام گیرید و (روز) از بخشش وی، (روزی خویش) بجویید و باشد که سپاس گزارید» سوره قصص، آیه ۷۳.
  179. «خداوند است که شب را برایتان پدید آورد تا در آن آرام یابید و روز را (برای کار و تلاش) روشنی‌بخش ساخت؛ به راستی خداوند بر مردمان بخشش دارد اما بیشتر مردم سپاس نمی‌نهند» سوره غافر، آیه ۶۱.
  180. مجمع البیان، ج ۵، ص ۱۸۴.
  181. «و شب را پوشش گرداندیم، و روز را زمان (تلاش برای) معاش نهادیم» سوره نبأ، آیه ۱۰-۱۱.
  182. المیزان، ج۱۰، ص۹۵؛ جامع‌البیان، ج ۵، ص ۲۷۹و ج۱۲، ص۳۹۷.
  183. «و اوست که شب را برای شما (چون) بالاپوش و خواب را مایه آسایش و روز را انگیختنی (برای جنب و جوش) قرار داد» سوره فرقان، آیه ۴۷.
  184. «و خوابتان را مایه آرامش کردیم،» سوره نبأ، آیه ۹.
  185. جامع البیان، مج ۱۱، ج ۱۹، ص ۲۷.
  186. «بگو: آیا اندیشیده‌اید که اگر خداوند، روز را تا روز رستخیز برای شما جاودان کند، کدام خدا جز خداوند برایتان شبی می‌آورد تا در آن آرامش گیرید؟ پس آیا نمی‌بینید؟» سوره قصص، آیه ۷۲.
  187. نمونه، ج ۸، ص ۳۴۳ و ۳۴۴ و ج ۱۵، ص ۵۶۴.
  188. «اوست که شما را از تنی یگانه آفرید و از (خود) او همسرش را پدید آورد تا بدو آرامش یابد و چون با او آمیزش کرد، همسرش باری سبک برگرفت آنگاه (چندی) با او به سر آورد تا چون گرانبار شد، خداوند- پروردگارشان- را خواندند که: اگر به ما (فرزند) شایسته‌ای بدهی به یقین از سپاسگزاران خواهیم بود» سوره اعراف، آیه ۱۸۹.
  189. «و از نشانه‌های او این است که از خودتان همسرانی برایتان آفرید تا کنار آنان آرامش یابید و میان شما دلبستگی پایدار و مهر پدید آورد؛ بی‌گمان در این، نشانه‌هایی است برای گروهی که می‌اندیشند» سوره روم، آیه ۲۱.
  190. مجمع البیان، ج ۸، ص ۴۷۰؛ الکشّاف، ج ۳، ص ۴۷۳؛ فی ظلال، ج ۵، ص ۲۷۶۳.
  191. «و خداوند از خانه‌هایتان برای شما جای آرامش پدید آورد و از پوست چارپایان برایتان خانه‌هایی برآورد که در روز جابه‌جایی و روز ماندنتان آن را سبک می‌یابید و از پشم و کرک و موی آنها وسایل (خانه) و کالایی (پدید آورد) تا هنگامی (که بپاید)» سوره نحل، آیه ۸۰.
  192. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  193. نمونه، ج ۱۰، ص ۲۱۱ ـ ۲۱۴.
  194. قرآن و روان‌شناسی، ص ۳۵۱ ـ ۳۵۲.
  195. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  196. «خداوند سرور مؤمنان است که آنان را به سوی روشنایی از تیرگی‌ها بیرون می‌برد» سوره بقره، آیه ۲۵۷.
  197. المیزان، ج ۲، ص ۳۴۵.
  198. «این از آن روست که خداوند یاور مؤمنان است و کافران یاوری ندارند» سوره محمد، آیه ۱۱.
  199. فی ظلال، ج ۴، ص ۲۰۶۰.
  200. «پاک آیینان برای خداوند باشید، نه شرک‌ورزان به او و هر کس به خداوند شرک ورزد چنان است که از آسمان فرو افتد و پرندگان او را بربایند یا باد او را به جایی دور اندازد» سوره حج، آیه ۳۱.
  201. «(همان) کسان که خداوند را ایستاده و نشسته و آرمیده بر پهلو یاد می‌کنند و در آفرینش آسمان‌ها و زمین می‌اندیشند: پروردگارا! این (ها) را بیهوده نیافریده‌ای، پاکا که تویی! ما را از عذاب آتش (دوزخ) باز دار» سوره آل عمران، آیه ۱۹۱.
  202. قرآن و روان‌شناسی، ص ۳۴۷.
  203. مجمع البیان، ج ۱۰، ص ۷۴۲.
  204. «پروردگارا! ما شنیدیم فرا خواننده‌ای به ایمان فرا می‌خواند که به پروردگار خود ایمان آورید! و ایمان آوردیم؛ پروردگارا، گناهان ما را بیامرز و از بدی‌های ما چشم بپوش و ما را با نیکان بمیران» سوره آل عمران، آیه ۱۹۳.
  205. کشف‌الاسرار، ج۱، ص۶۷۴؛ روح البیان، ج ۹، ص ۱۲ و ۱۳ و ۳۵.
  206. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  207. حاشیه شیخ‌زاده، ج ۵، ص ۱۲۲.
  208. «خداوند است که بهترین گفتار را (به گونه) کتابی (با آیاتی) همانند دوگانه (یعنی مکرّر) فرو فرستاده است؛ پوست‌های آنان که از پروردگار خویش می‌هراسند از آن به لرزه می‌افتد سپس با یاد خداوند پوست‌ها و دل‌هاشان نرم می‌شود؛ این رهنمود خداوند است که با آن هر که را بخواهد راهنمایی می‌کند و هر که را گمراه گذارد رهنمونی نخواهد داشت» سوره زمر، آیه ۲۳.
  209. مجمع البیان، ج ۵، ص ۷۷۳؛ الکشّاف، ج ۲، ص ۱۲۴.
  210. «همان کسانی که ایمان آورده‌اند و دل‌های ایشان با یاد خداوند آرام می‌گیرد؛ آگاه باشید! با یاد خداوند دل‌ها آرام می‌یابد» سوره رعد، آیه ۲۸.
  211. روح‌المعانی، مج ۸، ج ۱۳، ص ۲۱۴.
  212. صفة الصفوة، ج ۱، ص ۸۳.
  213. «و هر که از یادکرد من روی برتابد بی‌گمان او را زیستنی تنگ خواهد بود و روز رستخیز وی را نابینا بر خواهیم انگیخت» سوره طه، آیه ۱۲۴.
  214. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  215. «و کافران گفتند: چرا قرآن بر او یکجا فرو فرستاده نشده است؟ این چنین (فرو فرستاده‌ایم) تا دلت را بدان استوار داریم و آن را (بر تو) بسیار آرام خواندیم» سوره فرقان، آیه ۳۲.
  216. جامع البیان، مج ۱۱، ج ۱۹، ص ۱۵.
  217. «مؤمنان، تنها آن کسانند که چون یاد خداوند پیش آید دل‌هاشان بیمناک می‌شود و چون آیات او را بر آنان بخوانند بر ایمانشان می‌افزاید و بر پروردگارشان توکّل می‌کنند» سوره انفال، آیه ۲.
  218. موسوعة اخلاق القرآن، ص ۸۲.
  219. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  220. «و همه آنچه را که از اخبار پیامبران برای تو حکایت می‌کنیم، چیزی است که با آن دلت را استوار می‌داریم در حالی که در این (سوره) برای تو حقیقت و برای مؤمنان اندرز و یادکردی آمده است» سوره هود، آیه ۱۲۰.
  221. جامع البیان، مج ۷، ج ۱۲، ص ۱۸۹.
  222. «همان کسانی که ایمان آورده‌اند و دل‌های ایشان با یاد خداوند آرام می‌گیرد؛ آگاه باشید! با یاد خداوند دل‌ها آرام می‌یابد» سوره رعد، آیه ۲۸.
  223. عیّاشی، ج ۲، ص ۲۱۱.
  224. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  225. «و موسی گفت: ای قوم من! اگر به خداوند ایمان آورده‌اید، چنانچه گردن نهاده‌اید بر او توکّل کنید» سوره یونس، آیه ۸۴.
  226. «پس اگر رو بگردانند بگو: خداوندی که خدایی جز او نیست مرا بس؛ بر او توکّل دارم و او پروردگار اورنگ سترگ (فرمانفرمایی جهان) است» سوره توبه، آیه ۱۲۹.
  227. فی ظلال، ج ۵، ص ۳۰۵۴.
  228. «هر کس که گمان می‌داشت خداوند در این جهان و در جهان واپسین هرگز پیامبر را یاری نخواهد کرد، (اینک) ریسمانی از سقف بیاویزد سپس (رشته زندگی خود را) ببرد آنگاه بنگرد که آیا این تدبیر او خشمش را از بین می‌برد؟» سوره حج، آیه ۱۵.
  229. فی ظلال، ج ۴، ص ۲۴۱۳.
  230. «هیچ گزندی در زمین و به جان‌هایتان نمی‌رسد مگر پیش از آنکه آن را پدید آوریم، در کتابی (آمده) است؛ این بر خداوند آسان است تا بر آنچه از دست شما رفت دریغ نخورید و بر آنچه به شما دهد شادی نکنید و خداوند هیچ خود پسند خویشتن ستایی را دوست نمی‌دارد» سوره حدید، آیه 22-23.
  231. قرآن و روان‌شناسی، ص ۳۴۳ـ۳۴۴؛ موسوعة اخلاق القرآن، ۸۱.
  232. «ای روان آرمیده! به سوی پروردگارت خرسند و پسندیده بازگرد!» سوره فجر، آیه ۲۷-۲۸.
  233. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  234. «ای مؤمنان! از شکیبایی و نماز یاری بجویید که خداوند با شکیبایان است» سوره بقره، آیه ۱۵۳.
  235. «از شکیبایی و نماز یاری بجویید و بی‌گمان این کار جز بر فروتنان دشوار است» سوره بقره، آیه ۴۵.
  236. و بی‌گمان شما را با چیزی از بیم و گرسنگی و کاستی دارایی‌ها و کسان و فرآورده‌ها می‌آزماییم، و شکیبایان را نوید بخش! همان کسان که چون بدیشان مصیبتی رسد می‌گویند: «انّا للّه و انّا الیه راجعون» (ما از آن خداوندیم و به سوی او باز می‌گردیم). بر آنان از پروردگارشان درودها و بخشایشی است و آنانند که رهیافته‌اند؛ سوره بقره، آیه: ۱۵۵ـ۱۵۷.
  237. قرآن و روان‌شناسی، ص ۳۶۸ ـ ۳۷۲.
  238. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  239. «ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و سخنی استوار بگویید تا کردارهایتان را شایسته گرداند و گناهانتان را بیامرزد و هر که از خداوند و فرستاده او فرمان برد بی‌گمان به رستگاری سترگی رسیده است» سوره احزاب، آیه ۷۰-۷۱.
  240. «ای مؤمنان! اگر از خداوند پروا کنید در شما نیروی شناخت درستی از نادرستی می‌نهد و از گناهانتان چشم می‌پوشد و شما را می‌آمرزد و خداوند دارای بخشش سترگ است» سوره انفال، آیه ۲۹.
  241. «هر که از خداوند پروا کند برای او در کار وی آسانی پدید می‌آورد» سوره طلاق، آیه ۴.
  242. «ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و به پیامبرش ایمان آورید تا از بخشایش خویش دو بهره به شما ارزانی دارد و در شما فروغی نهد که با آن راه بسپارید و شما را بیامرزد و خداوند آمرزنده‌ای بخشاینده است» سوره حدید، آیه ۲۸.
  243. صفة الصفوة، ج ۱، ص ۴۲.
  244. نهج‌البلاغه، خ ۱۱، ص ۲۱۳.
  245. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  246. «بگو: ای بندگان من که با خویش گزافکاری کرده‌اید! از بخشایش خداوند ناامید نباشید که خداوند همه گناهان را می‌آمرزد؛ بی‌گمان اوست که آمرزنده بخشاینده است» سوره زمر، آیه ۵۳.
  247. قرآن و روانشناسی، ص ۳۷۶ ـ ۳۷۹.
  248. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  249. «و اوست که شما را از یک تن پدید آورد، آنگاه آرامشگاه و ودیعه گاهی است، این آیات را برای گروهی که درمی‌یابند روشن (بیان) داشته‌ایم» سوره انعام، آیه ۹۸.
  250. «جز این نیست که مؤمنان برادرند» سوره حجرات، آیه ۱۰.
  251. «ای مردم! ما شما را از مردی و زنی آفریدیم و شما را گروه‌ها و قبیله‌ها کردیم تا یکدیگر را باز شناسید، بی‌گمان گرامی‌ترین شما نزد خداوند پرهیزگارترین شماست، به راستی خداوند دانایی آگاه است» سوره حجرات، آیه ۱۳.
  252. «به راستی خداوند به دادگری و نیکی کردن و ادای (حقّ) خویشاوند، فرمان می‌دهد و از کارهای زشت و ناپسند و افزونجویی، باز می‌دارد؛ به شما اندرز می‌دهد باشد که شما پند گیرید» سوره نحل، آیه ۹۰.
  253. قرآن و روانشناسی، ص ۳۴۹ ـ ۳۵۱.
  254. الدرالمنثور، ج ۴، ص ۳۷۲.
  255. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  256. «(حقیقت) این است؛ و هر کس نشانه‌های (بندگی) خداوند را سترگ دارد، بی‌گمان، این (کار) از پرهیزگاری دل‌هاست» سوره حج، آیه ۳۲.
  257. «و برای هر امتی آیینی نهاده‌ایم تا نام خداوند را بر آنچه از چارپایان روزی آنان کرده است (به هنگام ذبح) یاد کنند پس خدای شما خدایی یگانه است؛ فرمانبردار او باشید و فروتنان را نوید ده» سوره حج، آیه ۳۴.
  258. قرآن و روان‌شناسی، ص ۳۶۲ ـ ۳۶۳ و ۳۵۰.
  259. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  260. «بی‌گمان این منم خداوند که هیچ خدایی جز من نیست، مرا بپرست و نماز را برای یادکرد من بپا دار» سوره طه، آیه ۱۴.
  261. قرآن و روان‌شناسی، ص ۳۵۷ ـ ۳۶۲.
  262. بحارالانوار، ج ۸۰، ص ۱۶؛ مجمع البحرین، ج ۲، ص ۲۴۷.
  263. «و چون بندگانم درباره من از تو پرسند من نزدیکم، دعاکننده چون مرا بخواند دعا (ی او) را پاسخ می‌دهم؛ پس باید دعوت مرا پاسخ دهند و به من ایمان آورند باشد که راهیاب شوند» سوره بقره، آیه ۱۸۶.
  264. معموری، علی، مقاله «آرامش»، دائرةالمعارف قرآن کریم، ج۱.
  265. المیزان، ج۲، ص۲۸۹.
  266. مفردات، ص۴۱۷ و ص۵۲۴.
  267. قرآن و روانشناسی، ص۳۶۵.
  268. «آگاه باشید! با یاد خداوند دل‌ها آرام می‌یابد» سوره رعد، آیه ۲۸.
  269. «آگاه باشید که دوستان خداوند نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین می‌شوند» سوره یونس، آیه ۶۲.
  270. مفردات، ص۹۰.
  271. «و این برهان ماست که آن را به ابراهیم در برابر قومش دادیم. هر کس را بخواهیم به پایه‌هایی فرا می‌بریم؛ بی‌گمان پروردگار تو، فرزانه‌ای داناست» سوره انعام، آیه ۸۳.
  272. «خداوند سرور مؤمنان است که آنان را به سوی روشنایی از تیرگی‌ها بیرون می‌برد اما سروران کافران، طاغوت‌هایند که آنها را از روشنایی به سوی تیرگی‌ها بیرون می‌کشانند؛ آنان دمساز آتشند، آنها در آن جاودانند» سوره بقره، آیه ۲۵۷.
  273. «همان کسانی که ایمان آورده‌اند و دل‌های ایشان با یاد خداوند آرام می‌گیرد؛ آگاه باشید! با یاد خداوند دل‌ها آرام می‌یابد» سوره رعد، آیه ۲۸.
  274. «و هر که از یادکرد من روی برتابد بی‌گمان او را زیستنی تنگ خواهد بود و روز رستخیز وی را نابینا بر خواهیم انگیخت» سوره طه، آیه ۱۲۴.
  275. «و (یاد کن) آنگاه را که ابراهیم گفت: پروردگارا! به من بنمای چگونه مردگان را زنده می‌سازی؟ فرمود: آیا ایمان نداری؟ گفت: چرا امّا تا دلم آرام یابد؛ فرمود: چهار پرنده برگزین و نزد خود پاره پاره گردان سپس هر پاره‌ای از آنها را بر کوهی نه! آنگاه آنان را فرا خوان تا شتابان نزد تو آیند و بدان که خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره بقره، آیه ۲۶۰.
  276. «هر کس که گمان می‌داشت خداوند در این جهان و در جهان واپسین هرگز پیامبر را یاری نخواهد کرد، (اینک) ریسمانی از سقف بیاویزد سپس (رشته زندگی خود را) ببرد آنگاه بنگرد که آیا این تدبیر او خشمش را از بین می‌برد؟» سوره حج، آیه ۱۵.
  277. «ای مؤمنان! از شکیبایی و نماز یاری بجویید که خداوند با شکیبایان است» سوره بقره، آیه ۱۵۳.
  278. «بر آنان از پروردگارشان درودها و بخشایشی است و آنانند که رهیافته‌اند» سوره بقره، آیه ۱۵۷.
  279. «از دارایی‌های آنان زکاتی بردار که با آن آنها را پاک می‌داری و پاکیزه می‌گردانی و برای آنها (به نیکی) دعا کن که دعای تو (مایه) آرامش آنان است و خداوند شنوایی داناست» سوره توبه، آیه ۱۰۳.
  280. «و پیامبرشان به آنان گفت: نشانه پادشاهی او این است که تابوت (عهد) نزدتان خواهد آمد که در آن آرامشی از سوی پروردگارتان (نهفته) است و (نیز) بازمانده‌ای از آنچه از خاندان موسی و هارون بر جای نهاده‌اند و فرشتگان آن را حمل می‌کنند، بی‌گمان در آن برای شما اگر» سوره بقره، آیه ۲۴۸.
  281. «و همه آنچه را که از اخبار پیامبران برای تو حکایت می‌کنیم، چیزی است که با آن دلت را استوار می‌داریم در حالی که در این (سوره) برای تو حقیقت و برای مؤمنان اندرز و یادکردی آمده است» سوره هود، آیه ۱۲۰.
  282. «و خداوند شهری را مثل آورد که در امن و آرامش بود، روزی (مردم) اش از همه جا فراوان می‌رسید آنگاه به نعمت‌های خداوند ناسپاسی کرد و خداوند به کیفر آنچه (مردم آن) انجام می‌دادند گرسنگی و هراس فراگیر را به (مردم) آن چشانید» سوره نحل، آیه ۱۱۲.
  283. «و گفتند: اگر این رهنمود را با تو پی بگیریم ما را از سرزمینمان می‌ربایند؛ آیا ما به آنان در حرمی امن جایگاه ندادیم که فرآورده‌های هر چیز را که رزقی از نزد ماست به سوی آن می‌آورند؟ اما بیشتر آنان نمی‌دانند» سوره قصص، آیه ۵۷.
  284. «شکافنده بامداد پگاه است و شب را (برای) آرامش و خورشید و ماه را (برای) شمارش برگمارده است؛ این سنجش (خداوند) پیروز داناست» سوره انعام، آیه ۹۶.
  285. «و خداوند از خانه‌هایتان برای شما جای آرامش پدید آورد و از پوست چارپایان برایتان خانه‌هایی برآورد که در روز جابه‌جایی و روز ماندنتان آن را سبک می‌یابید و از پشم و کرک و موی آنها وسایل (خانه) و کالایی (پدید آورد) تا هنگامی (که بپاید)» سوره نحل، آیه ۸۰.
  286. «و دل‌هایشان را استوار داشتیم، هنگامی که برخاستند و گفتند: پروردگار ما پروردگار آسمان‌ها و زمین است؛ جز او خدایی را (به پرستش) نمی‌خوانیم که در آن صورت بی‌گمان سخنی نادرست گفته‌ایم» سوره کهف، آیه ۱۴.
  287. «اوست که آرامش را در دل مؤمنان فرو فرستاد تا ایمانی بر ایمانشان بیفزایند و سپاهیان آسمان‌ها و زمین از آن خداوند است و خداوند دانایی فرزانه است» سوره فتح، آیه ۴.
  288. «و هر نعمتی دارید از خداوند است سپس هنگامی که گزندی به شما می‌رسد به (درگاه) او لابه می‌کنید» سوره نحل، آیه ۵۳.
  289. «بگو: خداوند شما را از آن (ورطه) و از هر بلا رهایی می‌بخشد باز هم شما شرک می‌ورزید» سوره انعام، آیه ۶۴.
  290. «و از بخشایش اوست که شب و روز را برایتان پدید آورد تا در شب آرام گیرید و (روز) از بخشش وی، (روزی خویش) بجویید و باشد که سپاس گزارید» سوره قصص، آیه ۷۳.
  291. «و خداوند شهری را مثل آورد که در امن و آرامش بود، روزی (مردم) اش از همه جا فراوان می‌رسید آنگاه به نعمت‌های خداوند ناسپاسی کرد و خداوند به کیفر آنچه (مردم آن) انجام می‌دادند گرسنگی و هراس فراگیر را به (مردم) آن چشانید» سوره نحل، آیه ۱۱۲.
  292. «به یقین آنان که لقای ما را امید نمی‌برند و به زندگی این جهان خشنود و به آن دلگرمند و آنان که از نشانه‌های ما غافلند؛ به سزای آنچه می‌کردند، جایگاهشان آتش است» سوره یونس، آیه ۷-۸.
  293. «سرای آرامش نزد پروردگارشان از آن آنهاست و او برای کارهایی که می‌کردند یار آنان است» سوره انعام، آیه ۱۲۷.
  294. مجمع البیان، ج۸، ص۲۶۹.
  295. «همان که ما را از بخشش خود در سرای ماندگار جای داد که در آن نه رنجی به ما می‌رسد و نه ماندگی» سوره فاطر، آیه ۳۵.
  296. «آنجا هر میوه‌ای را با آرامش فرا پیش می‌خوانند» سوره دخان، آیه ۵۵.
  297. «(یاد کن) آنگاه را که پروردگارتان به فرشتگان وحی می‌فرمود که من با شمایم پس مؤمنان را استوار دارید؛ من در دل کافران بیم خواهم افکند بنابراین، (با شمشیر) بر فراز گردن‌ها (شان/ بر سرشان) بزنید و دستشان را کوتاه کنید» سوره انفال، آیه ۱۲.
  298. «به زودی در دل کافران بیم خواهیم افکند زیرا برای خداوند چیزی را شریک قرار می‌دهند که (خداوند) حجّتی بر آن فرو نفرستاده است و سرای آنان دوزخ است و سرای ستمکاران، بد (جایگاهی) است» سوره آل عمران، آیه ۱۵۱.
  299. «پاک آیینان برای خداوند باشید، نه شرک‌ورزان به او و هر کس به خداوند شرک ورزد چنان است که از آسمان فرو افتد و پرندگان او را بربایند یا باد او را به جایی دور اندازد» سوره حج، آیه ۳۱.
  300. «خداوند به مردی (برده) مثل می‌زند که چند ارباب ناسازگار در (مالکیت) او شریکند و مردی (برده) که فرمانبر یک تن است؛ آیا این دو در مثل برابرند؟ سپاس خداوند را، امّا بیشتر آنان نمی‌دانند» سوره زمر، آیه ۲۹.
  301. «هنگامی که از فراز و فرودتان بر شما تاختند و آنگاه که چشم‌ها کلاپیسه شد و دل‌ها به گلوها رسید و به خداوند گمان‌ها (ی نادرست) بردید» سوره احزاب، آیه ۱۰.
  302. «آیا گمان می‌کنید به بهشت در خواهید آمد با آنکه هنوز داستان کسانی که پیش از شما (در) گذشتند بر سر شما نیامده است؟ به آنان سختی و رنج رسید و لرزانده شدند تا جایی که پیامبر و مؤمنان همراه وی می‌گفتند: یاری خداوند کی در می‌رسد؟ آگاه باشید که یاری خداوند نزدیک است» سوره بقره، آیه ۲۱۴.
  303. کوشا، محمد علی، مقاله «آرزو»، دانشنامه معاصر قرآن کریم، ص۳۹-۴۱.
  304. جامع السعادات، ج۳، ص۲۸۱.
  305. ﴿لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا «خداوند، به حق رؤیای پیامبرش را راست گردانیده است؛ شما اگر خداوند بخواهد با ایمنی، در حالی که سرهای خود را تراشیده و موها را کوتاه کرده‌اید، بی‌آنکه بهراسید به مسجد الحرام وارد می‌شوید بنابراین او چیزی را می‌دانست که شما نمی‌دانید، از این رو پیش از آن پیروزی نزدیکی پدید آورد» سوره فتح، آیه ۲۷.
  306. ﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ «اوست که شما را از تنی یگانه آفرید و از (خود) او همسرش را پدید آورد تا بدو آرامش یابد و چون با او آمیزش کرد، همسرش باری سبک برگرفت آنگاه (چندی) با او به سر آورد تا چون گرانبار شد، خداوند- پروردگارشان- را خواندند که: اگر به ما (فرزند) شایسته‌ای بدهی به یقین از سپاسگزاران خواهیم بود» سوره اعراف، آیه ۱۸۹.
  307. ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ «و (یاد کن) آنگاه را که ابراهیم گفت: پروردگارا! به من بنمای چگونه مردگان را زنده می‌سازی؟ فرمود: آیا ایمان نداری؟ گفت: چرا امّا تا دلم آرام یابد؛ فرمود: چهار پرنده برگزین و نزد خود پاره پاره گردان سپس هر پاره‌ای از آنها را بر کوهی نه! آنگاه آنان را فرا خوان تا شتابان نزد تو آیند و بدان که خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره بقره، آیه ۲۶۰.
  308. ﴿وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى «و به موسی وحی کردیم که بندگان مرا شب راهی کن و راهی خشک در دریا برای آنان بگشا (چنان که) نه از سر رسیدن (دشمن) بترسی و نه (از غرق شدن) بهراسی» سوره طه، آیه ۷۷.
  309. ﴿قَالَ لَا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى «فرمود: نهراسید، من با شمایم، می‌شنوم و می‌نگرم» سوره طه، آیه ۴۶.
  310. ﴿وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَنْ رَبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ * وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ * وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ * فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ «و دل مادر موسی خالی شد (چندان که) اگر دلش را استوار نمی‌داشتیم تا از باورکنندگان باشد به راستی نزدیک بود که آن (راز) را فاش کند * و به خواهر موسی گفت: او را دنبال کن! و از دور چشم بر او داشت و آنان درنمی‌یافتند * و پیش از آن، (پستان) دایگان را از او بازداشتیم؛ (خواهر موسی) گفت: می‌خواهید شما را به خانواده‌ای رهنمون شوم که او را برای شما نگه‌دارند و خیراندیش او باشند؟ * پس (بدین‌گونه) او را به مادرش باز گرداندیم تا چشمش (بدو) روشن گردد و اندوهگین نباشد و بداند که وعده خداوند راستین است اما بیشتر آنان نمی‌دانند» سوره قصص، آیه ۱۰-۱۳.
  311. ﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا * فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا «آنگاه درد زایمان او را به سوی تنه درخت خرمایی کشاند؛ گفت: کاش پیش از این مرده و از یاد رفته بودم * پس او را از فرو دست وی ندا داد که: غمگین مباش، خداوند از بن (پای) تو جویباری روان کرده است» سوره مریم، آیه ۲۳-۲۴.
  312. ﴿أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ «آگاه باشید که دوستان خداوند نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین می‌شوند * آنان که ایمان آوردند و پرهیزگاری می‌ورزیدند» سوره یونس، آیه ۶۲-۶۳.
  313. ﴿وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا «و دل‌هایشان را استوار داشتیم، هنگامی که برخاستند و گفتند: پروردگار ما پروردگار آسمان‌ها و زمین است؛ جز او خدایی را (به پرستش) نمی‌خوانیم که در آن صورت بی‌گمان سخنی نادرست گفته‌ایم» سوره کهف، آیه ۱۴.
  314. ﴿الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ «آنان که دارایی‌های خود را در شب و روز پنهان و آشکار می‌بخشند پاداششان نزد خداوند است و نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین می‌گردند» سوره بقره، آیه ۲۷۴.
  315. ﴿الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ * يَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ «در آن روز دوستان دشمن یکدیگرند مگر پرهیزگاران * ای بندگان من! امروز نه بیمی شما راست و نه اندوهگین می‌گردید» سوره زخرف، آیه ۶۷-۶۸.
  316. ﴿إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ «(یاد کن) آنگاه را که (خداوند) خوابی سبک را بر شما فرا می‌پوشاند تا از سوی او آرامشی (برای شما) باشد و از آسمان آبی فرو می‌باراند تا شما را بدان پاکیزه گرداند و پلیدی شیطان را از شما بزداید و دل‌هایتان را نیرومند سازد و گام‌ها (یتان) را بدان استوار دارد» سوره انفال، آیه ۱۱.
  317. ﴿يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ «آنجا هر میوه‌ای را با آرامش فرا پیش می‌خوانند» سوره دخان، آیه ۵۵.
  318. ﴿هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا «اوست که آرامش را در دل مؤمنان فرو فرستاد تا ایمانی بر ایمانشان بیفزایند و سپاهیان آسمان‌ها و زمین از آن خداوند است و خداوند دانایی فرزانه است» سوره فتح، آیه ۴.
  319. ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي «ای روان آرمیده! * به سوی پروردگارت خرسند و پسندیده بازگرد! * آنگاه، در جرگه بندگان من درآی! * و به بهشت من پا بگذار!» سوره فجر، آیه ۲۷-۳۰.
  320. ﴿مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ «بر آن کسان که پس از ایمان به خداوند کفر ورزند- نه آن کسان که وادار (به اظهار کفر) شده‌اند و دلشان به ایمان گرم است بلکه آن کسان که دل به کفر دهند- خشمی از خداوند خواهد بود و عذابی سترگ خواهند داشت» سوره نحل، آیه ۱۰۶.
  321. ﴿ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ «آنگاه خداوند آرامش خویش را بر پیامبر خود و بر مؤمنان فرو فرستاد و سپاهیانی را که آنان را نمی‌دیدید؛ فرود آورد و کافران را به عذاب افکند و آن، کیفر کافران است» سوره توبه، آیه ۲۶.
  322. ﴿وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ «و به یاد آورید هنگامی را که شما در این (سر) زمین گروه اندکی بودید ناتوان به شمار آمده، که می‌هراسیدید مردم (مشرک) شما را بربایند، تا اینکه (خداوند) به شما جا داد و با یاوری خویش از شما پشتیبانی کرد و از چیزهای پاکیزه روزیتان داد باشد که سپاس گزارید» سوره انفال، آیه ۲۶.
  323. ﴿وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ «و چون موجی سایه‌بان‌آسا آنان را فراگیرد خداوند را در حالی که دین (خود) را برای وی ناب داشته‌اند می‌خوانند امّا همین که آنان را رهانید و به خشکی رسانید آنگاه (تنها) برخی از ایشان میانه‌رو هستند و نشانه‌های ما را جز هر فریبکار ناسپاس انکار نمی‌کند» سوره لقمان، آیه ۳۲.
  324. ﴿إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ «(یاد کن) آنگاه را که پروردگارتان به فرشتگان وحی می‌فرمود که من با شمایم پس مؤمنان را استوار دارید؛ من در دل کافران بیم خواهم افکند بنابراین، (با شمشیر) بر فراز گردن‌ها (شان/ بر سرشان) بزنید و دستشان را کوتاه کنید» سوره انفال، آیه ۱۲.
  325. ﴿سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ «به زودی در دل کافران بیم خواهیم افکند زیرا برای خداوند چیزی را شریک قرار می‌دهند که (خداوند) حجّتی بر آن فرو نفرستاده است و سرای آنان دوزخ است و سرای ستمکاران، بد (جایگاهی) است» سوره آل عمران، آیه ۱۵۱.
  326. ﴿وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ «و خداوند شهری را مثل آورد که در امن و آرامش بود، روزی (مردم)‌اش از همه جا فراوان می‌رسید آنگاه به نعمت‌های خداوند ناسپاسی کرد و خداوند به کیفر آنچه (مردم آن) انجام می‌دادند گرسنگی و هراس فراگیر را به (مردم) آن چشانید» سوره نحل، آیه ۱۱۲.
  327. بحارالأنوار، ج۱۳، ص۴۴۳، ص۴۵۰.
  328. ﴿ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ «آنگاه خداوند آرامش خویش را بر پیامبر خود و بر مؤمنان فرو فرستاد و سپاهیانی را که آنان را نمی‌دیدید؛ فرود آورد و کافران را به عذاب افکند و آن، کیفر کافران است» سوره توبه، آیه ۲۶.
  329. بحار الأنوار، ج۷۳، ص۲۴۳.
  330. «و (یاد کن) آنگاه را که ابراهیم گفت: پروردگارا! به من بنمای چگونه مردگان را زنده می‌سازی؟ فرمود: آیا ایمان نداری؟ گفت: چرا امّا تا دلم آرام یابد» سوره بقره، آیه ۲۶۰.
  331. الاحتجاج، ج۴، ص۱۳۷.
  332. «خداوند هر کس را که بخواهد راهنمایی کند دلش را برای (پذیرش) اسلام می‌گشاید» سوره انعام، آیه ۱۲۵.
  333. عیون أخبار الرضا (ع)، ج۱، ص۲۶۳.
  334. «و بر او روزی که زاده شد و روزی که خواهد مرد و روزی که او را زنده برانگیزند درود باد» سوره مریم، آیه ۱۵.
  335. عیون أخبار الرضا (ع)، ج۱، ص۱۹۳، ۲۵۷.
  336. علل الشرایع، ج۲، ص۳۳.
  337. علل الشرایع، ج۱، ص۲۷۳.
  338. «خداوند هر کس را که بخواهد راهنمایی کند دلش را برای (پذیرش) اسلام می‌گشاید» سوره انعام، آیه ۱۲۵.
  339. علل الشرایع، ج۲، ص۴۶.
  340. بحارالأنوار، ج۷۸، ص۳۰۹.
  341. منابع: قرآن کریم؛ الاحتجاج علی أهل اللجاج، احمد بن علی طبرسی (قرن ۶ق)، تحقیق: سید محمد باقر خرسان، مشهد، نشر المرتضی، اول، ۱۴۰۳ق؛ بحار الأنوار الجامعة الدرر أخبار الأئمة الأطهار علی، محمدباقر بن محمد تقی معروف به علامه مجلسی (۱۱۱۰ق)، تحقیق: جمعی از محققان، بیروت، دار إحیاء التراث العربی، ۱۴۰۳ق، جامع السعادات، محمدمهدی بن ابی ذر معروف به محقق نراقی (۱۲۰۹ق)، بیروت، مؤسسة الأعلمی، چهارم، ۱۴۲۷ق، علل الشرایع، محمد بن علی معروف به شیخ صدوق (۳۸۱ق)، تحقیق: سید محمد صادق بحر العلوم، نجف، المکتبة الحیدریة، دوم، ۱۳۸۵ق، عیون أخبار الرضا علی، محمد بن علی معروف به شیخ صدوق (۳۸۱ق)، تحقیق: سیدمهدی لاجوردی، تهران، نشر جهان، اول، ۱۳۷۸ق، لغت نامه علی اکبر بن باباخان معروف به دهخدا (۱۴۳۴ش)، تهران، دانشگاه تهران، دوم، ۱۳۷۷ش؛ معجم الفروق اللغویة، حسن بن عبد الله معروف به ابوهلال عسکری (قرن ۵ق) به کوشش: بیت الله بیات، قم، مؤسسة النشر الاسلامی، اول، ۱۴۱۲ق. مفردات ألفاظ القرآن، حسین بن محمد معروف به راغب اصفهانی (۵۰۲ق)، تحقیق: صفوان عدنان داوودی، دمشق - بیروت، دار القلم - الدار الشامیة، اول، ۱۴۱۲ق.
  342. یغمایی، ابوالفضل، مقاله «آرامش»، دانشنامه امام رضا، ج۱، ص ۵۸.