عوامل بهره‌مندی از ولایت الهی

نسخه‌ای که می‌بینید نسخه‌ای قدیمی از صفحه‌است که توسط Jaafari (بحث | مشارکت‌ها) در تاریخ ‏۶ ژوئیهٔ ۲۰۲۳، ساعت ۱۳:۰۶ ویرایش شده است. این نسخه ممکن است تفاوت‌های عمده‌ای با نسخهٔ فعلی بدارد.

مقدمه

  •  وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا [۱]؛
  •  وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [۲]؛
  •  ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا * إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا [۳]؛
  •  يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا [۴]؛
  • در روز قیامت افراد ظالمی که با پیامبر خدا همراهی نداشته و از راه او پیروی نکرده‌اند، با پشیمانی سخت و حسرتی جانکاه می‌گویند: ای کاش مسیری که فرستاده خدای سبحان می‌رفت، من هم می‌رفتم. معنای اتخاذ سَبیل، پیرو عملی بودن نَه صِرف ادعا داشتن است؛ لذا با توجه به حدیث مشهور: «مَنْ مَاتَ وَ لَمْ يَعْرِفْ إِمَامَ زَمَانِهِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً»؛ افراد مدعی پیروی از خلفا و امامان حق، باید صفات ثبوتی و سلبی آنان را بشناسند و در تحصیل و حفظ‍ آنها بکوشند و از صفات سلبی بپرهیزند و اگر گرفتار آنها هستند با مجاهده نفسانی آنها را از خود دور کنند و آن سفارش امیرمؤمنان (ع) به ولایت‌مداران است: «أَلَا وَ إِنَّكُمْ لَا تَقْدِرُونَ عَلَی ذَلِكَ وَ لَكِنْ أَعِينُونِي بِوَرَعٍ وَ اجْتِهَادٍ وَ عِفَّةٍ وَ سَدَادٍ»[۵]؛ زیرا صیانت پیام خلفای الهی، بدون شناخت پیام و اتصاف به اوصاف شان و عمل به اوامر شان، ممکن نیست. کسی می‌تواند مدعی پیروی و ولایتمداری خلیفه الهی باشد که به عنوان نمونه بداند، پیامبر اسلام (ص) در اعتقاد و عقیده چه آورده است و به چه وصفی متصف بوده و در عمل چه انجام می‌داده‌؟ اگر کسی معارف یاد شده را شناخت، و به آنها عمل کرد، می‌تواند مدعی راستین پیروی ولایت خلیفه الهی باشد.
  • در این باره حدیثی نقل شده که: هر کس طالب ولایتمداری از ولایت خلیفه الهی و خواهان بهره‌مندی از ثمرات آن است، باید اهل درک و گوش شنوا و اهل عمل باشد: «عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (ع) قَالَ: أَنَا وَ رَسُولُ الله (ص) عَلَی الْحَوْضِ وَ مَعَنَا عِتْرَتُنَا فَمَنْ أَرَادَنَا فَلْيَأْخُذْ بِقَوْلِنَا وَ لْيَعْمَلْ بِأَعْمَالِنَا فَإِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ لَنَا شَفَاعَةٌ فَتَنَافَسُوا فِي لِقَائِنَا عَلَی الْحَوْضِ فَإِنَّا نَذُودُ عَنْهُ أَعْدَاءَنَا وَ نَسْقِي مِنْهُ أَوْلِيَاءَنَا وَ مَنْ شَرِبَ مِنْهُ لَمْ يَظْمَأْ أَبَداً»[۶].
  • مراد از عوامل، اموری هستند که خدای متعال در قرآن مجید به آنها امر کرده، یا خلفای الهی خواستار توجه کردن افراد به آنها بوده که در زندگی فردی و اجتماعی خود، به آن اهمیت داده و اجرا کنند که بعضی از آنها، همیشگی و به صورت مستمر تا لحظه مرگ، باید عمل شود و برخی دیگر وابسته به وجود شرایطی است که در آن صورت، باید به آن عمل شود وپاره‌ای نیز در حدّ لزوم عمل نیستند، اما در صورت عمل و استمرار در آن، نقش مهمی برای ایجاد سهولت در انجام عوامل لزومی دیگر خواهد داشت[۷].

تفکر صحیح

تعقل

ایمان

  •  رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا [۱۶]. در ندا دهنده به ایمان، دو قول مطرح شده‌است:
  1. قرآن؛
  2. پیامبر اسلام (ص)[۱۷].
  1. تصدیق‌کننده:  قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [۱۹]؛  وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ [۲۰]؛
  2. باور قلبی و التزام عملی:  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ [۲۱].
  •  رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ [۲۴]؛
  •  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ [۲۵]؛
  •  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ [۲۶]؛
  •  وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي قَالُوا آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ [۲۷]؛
  •  وَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ [۲۸]؛
  •  قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا [۲۹]؛
  •  يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ [۳۰]؛
  •  آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ [۳۱]؛
  •  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ [۳۲]، امر به ایمان آوردن با اختیار و اراده (نشأت گرفته از آگاهی و تعقل)، شده است.

تسلیم

تبعیت و اطاعت

  •  قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ [۴۱]؛
  •  الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ [۴۲].
  •  وَلَقَدْ قَالَ لَهُمْ هَارُونُ مِنْ قَبْلُ يَا قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنْتُمْ بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمَنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي [۴۳].

معنای تبعیت

معنای اطاعت

تفاوت تبعیت با اطاعت

  •  قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ [۴۸]؛
  •  وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [۴۹]؛
  •  وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ [۵۰]؛
  •  يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [۵۱]؛
  •  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ [۵۲]؛
  •  وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ [۵۳]؛
  •  وَلَقَدْ قَالَ لَهُمْ هَارُونُ مِنْ قَبْلُ يَا قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنْتُمْ بِهِ وَإِنَّ رَبَّكُمُ الرَّحْمَنُ فَاتَّبِعُونِي وَأَطِيعُوا أَمْرِي [۵۴]؛
  •  قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ [۵۵]؛
  •  وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [۵۶]؛
  •  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ [۵۷]؛
  •  أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [۵۸]؛
  •  وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ [۵۹]؛
  •  فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [۶۰]، امر به اطاعت شده است.
  •  وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ [۶۱]؛
  •  فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ [۶۲]؛
  •  وَلَمَّا جَاءَ عِيسَى بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ  [۶۳]؛
  •  أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ [۶۴] کرده‌اند که حاکی از اهمیت اطاعت از انبیا و اوصیا (ع) است و ترک اطاعت از آنان، حسرت و ندامتی جانکاه و ابدی در پی دارد، که چرا از اوامر پیامبران (ع) که موجب اصلاح و سعادتمندی و دوری از فساد می‌شد، اطاعت نکردیم‌؟!:  يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا [۶۵].

داشتن خوف و خشیت الهی

علم

  •  وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ [۷۴].
  • علم به معنای دانش و دانستن است که شرف آدم و بنی آدم بر دیگر موجودات به سبب علمشان بوده‌است، زیرا: «رَأْسُ الْفَضَائِلِ الْعِلْمُ»[۷۵]؛ سرسلسله فضیلت، علم است. اما چه علمی‌؟ علمی که موجب گسترش حق‌بینی وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ [۷۶] و باعث ایمان به حقانیت قرآن و کرنش و خضوع در پیشگاه آن گردد وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ [۷۷].
  • علم در قرآن مجید به دو دسته تقسیم شده است: علم ممدوح که نمونه‌های آن ذکر شد؛ و علم مذموم، و آن علمی مادّی است که سبب تکبر و مانع از ایمان به رسالت پیامبران (ع) شود:  فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ [۷۸]؛  فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلَّى عَنْ ذِكْرِنَا وَلَمْ يُرِدْ إِلَّا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * ذَلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ [۷۹]؛ یا علم به امور معنوی است، اما بدون خشوع قلبی و عمل نمودن به آن، که از او به حیوان درازگوش (حمار) تعبیر شده است:  مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا [۸۰].
  • علم دارای مراتب است، یکی از مراتب نازله آن، توانایی خواندن کلمات و درک مفاهیم و معانی کلمات است و یکی از مراحل بالاتر آن، علم با عمل است که موجب خرق (پاره کردن) حجاب علم حسی شده و فرد عامل به علم را به مرحله بالاتر رساند و موجب عالم شدن به امور معنوی دیگری می‌شود. پس آنچه برای فرد دانا مهم است، همان عمل با هر مقدار توانایی علمی است و مهم‌ترین علوم، علم و توانایی خواندن کلمات عربی قرآن مجید، درک مفاهیم و عمل به اوامر و ترک نواهی آن است و خوشبختانه در این برهه تفسیرهایی روان و آسان برای درک مفاهیم کلمات قرآن نگاشته شده که برای همه افراد با سواد قابل استفاده است.
  • بنابراین: علم، مقدمه‌ای برای عوامل بهره‌مندی دیگر مانند. خشیت، خوف و تقوا است. تقوا در صورتی محقّق خواهد شد که شخص متقی، عالِم به موارد تقوا باشد و آن را رعایت کند؛ لذا عالم بودن و توانایی خواندن و درک مفاهیم معارف دینی برای بهره‌مندی بیش‌تر از آن و پایداری در آن، نقش اساسی دارد.
  • درباره اهمیت علم و اقسام آن، محققی می‌نویسد: "در پی کسب دانش بودن که در دین اسلام، یکی از کارهای با ارزش و دارای فضیلت است، و برای آن، ثواب و اجر بی‌شماری ملحوظ‍ شده (است، در صورتی که خالصانه و برای عمل کردن باشد). بدان که جمیع علوم اگر چه روح را کمال‌اند و نَفْس را جمال، لکن متفاوت‌اند در شرافت و تکمیل و وجوب تحصیل، زیرا علوم بر دو قسم‌اند:
  1. علم دنیا، و آن علومی است که معظم فایدۀ آن برای دنیاست، مثل طب، هندسه، نجوم، عروض در شعر، موسیقی، هیئت و حساب. و از این علوم چندان بهجت و سعادتی در عالم عقبی حاصل نمی‌شود و از این جهت تحصیل آنها واجب نیست، بلی تحصیل بعضی از این علوم، (برای تأمین زندگی جوامع اسلامیواجب کفایی است.
  2. علم آخرت، که ثمره اصلی آن تحصیل سعادت اخروی است، و آن سه علم است که آنها را علم دین گویند. یکی علم الهی، که به وسیله آن، اصول و عقاید دین و احوال مبدأ و معاد شناخته می‌شود، و آن اشرف و افضل علوم است. و دیگری علم اخلاق، که به وسیلۀ آن، راه تحصیل سعادت، و آنچه به واسطه آن نَفْس نجات می‌یابد یا به هلاکت می‌رسد دانسته می‌شود، و بعد از علم الهی، علمی از آن اشرف نیست.
  3. علم فقه، که به وسیلۀ آن کیفیت عبادات، معاملات، حلال و حرام، آداب و احکام فهمیده می‌شود. و تحصیل این سه علم، لازم است. و همچنین علومی که مقدمات تحصیل این علوم‌اند مانند علم لغت عرب و حدیث و تفسیر، و لکن وجوب تحصیل آنها از باب مقدمه است"[۸۱].[۸۲]

تلاوت قرآن

تقوا

صدق

اخلاص

عمل صالح

  • به هر فعلی که از روی قصد باشد، عمل می‌گویند و فرق آن با فعل، اینکه عمل اخصّ از فعل است و فعل را به افعال حیوانات یا جمادات که بدون قصد صادر می‌شود، می‌گویند، اما کم‌تر اتفاق می‌افتد که به فعل حیوانات، اطلاق عمل شود؛ و عمل در اعمال شایسته و ناشایست استعمال می‌شود.
  • عمل با مشتقاتش، در قرآن مجید، ٣۱٣ بار استعمال شده است، به صورت مطلق که شامل حسنه و سیئه می‌شود و مختص هر یک از آن دو، مطرح شده است. طبق بررسی اجمالی، حدود ۸٠ بار به صورت مختص عمل صالح همراه با ایمان، در قرآن آمده است که حاکی از ملازمه و مکمل هم بودن ایمان و عمل صالح است:  مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [۱۱۵]؛
  • آیه شریفه مؤمنین را بر کارهای شایسته ترغیب می‌کند: هر کس از مرد یا زن، کار شایسته‌ای به‌جا آورد در حالی که مؤمن باشد، او را به زندگی پاکیزه به قناعت و خشنود بودن به آنچه خدا روزی او گردانیده زنده می‌داریم، و [در آخرت پاداش او را در برابر عمل‌های بسیار خوبش، خواهیم داد یا اینکه اجر و ثوابی که به او می‌دهیم، برتر از عملی است که انجام داده است.
  • عمل صالح، موجب تقویت و شکوفایی ایمان و تکامل آن است، اگر ایمان را به یک درخت تشبیه کنیم، رشد و سرسبزی و میوه‌دهی آن، عبارت از مراقبت و آبیاری با عمل صالح خواهد بود؛ و اگر عمل صالح انجام داده نشود، آن درخت مثمر، بر اثر بی‌آبی به مرور زمان خشک شده، و به سختی، امکان شکوفایی دوباره آن می‌رود.
  • لذا مفسری درباره اهمیت عمل صالح، می‌نویسد: "ایمان حالت روح حیات طیبه را دارد، اما بقای آن و ترتب آثار بر آن، جز در پرتو عمل صالح میسر نیست، همانند حیات طبیعی که در اصل تکوّن (وجود) خود، محتاج به روح حیوانی بوده، ولی در بقا و ادامه حیات خویش، ناچار باید قوا و اعضایش را به کار اندازد، به طوری که اگر جمیع اعضا از هرگونه فعالیتی باز ایستد، زندگی او، باطل و بی‌ثمر خواهد بود"[۱۱۶].
  • مراد از عمل صالح چیست‌؟ عده‌ای از مفسران می‌نویسند: " وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ، و کارهای نیک کردند، نمازهای فریضه گزاردند، و روزه ماه رمضان داشتند، و زکات از مال بیرون کردند، و نوافل عبادات چندان‌که توانستند به‌جای آوردند"[۱۱۷].
  • مفسری دیگر می‌نویسد: "قوله:  الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ، اللام فيها للجنس، و هي جمع "صالحة"... و هي من الأعمال ما سوّغه الشرع و حسنّه[۱۱۸]؛
  • درباره اهمیت عمل صالح می‌نویسد: "فإن الايمان -‎الذي هو عبارة عن التحقيق و التصديق- اسّ، و العمل الصالح كالبناء عليه، و لا غناء بأسّ لا بناء عليه، و لذلك قلّما ذكرا مفردين"[۱۱۹].
  • برخی دیگر از مفسران می‌نویسند: " وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ  عمل صالح، انجام واجبات و ترک محرّمات است."[۱۲۰]؛
  • اما عمل صالح منحصر در انجام واجبات و ترک محرّمات نخواهد بود، بلکه شامل هر عمل مستحب مقدور و ترک مکروه، و هر کار نیکی، همچون کمک به همنوعان و رفع حاجت مسلمانان، احسان و نیکی به پدر و مادر، دیگران و... خواهد بود.
  • محققی درباره راه دستیابی به معرفت می‌نویسد: "بهترین راه رسیدن به مرتبه عالی معرفت، عمل صالح است، چون‌که روایت می‌فرماید: «مَنْ عَمِلَ بِمَا عَلِمَ كُفِيَ مَا لَمْ يَعْلَمْ»[۱۲۱]؛ اگر کسی خواست به مقام رفیع علم برسد، چاره‌اش عمل کردن به آن مقدار است که می‌داند؛ بلکه در درون عمل صالح نهفته است، از درون عمل صالح، علم می‌جوشد؛ این از معجزات قولی رسول خدا (ص) و معصومین (ع) است که اگر کسی به مقداری که می‌داند، عمل کند، آنچه را نمی‌داند، یاد می‌گیرد"[۱۲۲]؛ و موفق به کسب علومی می‌شود که نقش اساسی در تکامل روحی و معنوی فرد دارند، همچون: علم تهذیب و چگونگی آن، علم به روش تزکیه و علم به معارف عمیق دینی و علم به احساسات درونی خود که ملکوتی یا شیطانی است.
  • در اهمیت عمل صالح، همین بس که افراد در لحظه مرگ، آرزوی آن را می‌کنند و ملتمسانه از پروردگار متعال درخواست تأخیر و بازگشت به دنیا برای انجام آن را دارند:  حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [۱۲۳].[۱۲۴]

عمل به واجبات

۱. اقامه نماز

  • نماز از جهت حکمی به دو قِسم تقسیم می‌شود: نمازهای واجب؛ نمازهای مستحب؛ و آنچه در این عنوان، مقصود است، نمازهای واجب[۱۲۶] است که ترک آنها جایز نیست:  إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا [۱۲۷].
  • آنچه اهمیت دارد، این است که با شرایط‍ ظاهری و باطنی انجام داده شود؛ احکام فقهی، عهده‌دار بیان شرایط‍ ظاهری[۱۲۸] است؛ برخی شرایط‍ باطنی آن، عبارت از اهمیت دادن به آن و مقّدم داشتن آن بر اعمال روزانه و ادا در اول وقت با حضور قلب و داشتن خضوع و خشوع قلبی و توجه کردن به کلمات نماز خواهد بود. اکثر افراد، توجهی به شرایط‍ معنوی نماز ندارند و با بی‌میلی و عجله در اتمام آن یا با حالت کسالت و بیحالی به‌جا می‌آورند و هنگام نماز، آنچه از کارهای روزمّره را فراموش کرده‌اند، یادآوری و سیاست‌گذاری می‌کنند، لذا از ثمرات معنوی آن، بی‌بهره می‌شوند.
  •  وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا [۱۲۹]؛
  • حضرت عیسی (ع) می‌فرماید: خدای متعال مرا تا زنده هستم، به نماز و زکات سفارش کرده است.
  • قید  مَا دُمْتُ حَيًّا ، تا زنده هستم؛ بعضی از مسلک‌ها و عقیده‌های باطل را رد می‌کند که عده‌ای با ادعای رسیدن به مقامات و حالات یقین، خود را بی‌نیاز از نماز دانسته و آن را ترک می‌کنند! در احادیث، سَبُک شمردن نماز و ترک آن، موجب محروم شدن از شفاعت ائمه اطهار (ع) دانسته شده که حاکی از اهمیت نماز است: «عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: قَالَ أَبُو الْحَسَنِ الْأَوَّلُ (ع) لَمَّا حَضَرَ أَبِيَ الْوَفَاةُ قَالَ لِي يَا بُنَيَّ إِنَّهُ لَا يَنَالُ شَفَاعَتَنَا مَنِ اسْتَخَفَّ بِالصَّلَاةِ»[۱۳۰].[۱۳۱]

۲. پرداخت زکات

۳. روزه گرفتن

۴. ادای خمس

  •  وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ [۱۴۰].
  • کلمه  غَنِمْتُمْ [۱۴۱] از "غنم"، به معنای هر فایده و منافع مادّی مکتسب است.
  • بنابر مستفاد از آیه شریفه، یکی از نشانه‌های داشتن ایمان، ادای یک پنجم باقی مانده سود خالص کسب سالانه است. حکم وجوب خُمس بر خلاف زکات که محدود به موارد خاصی است، شامل هر نوع کسب و درآمد مشروعی می‌شود[۱۴۲]؛ لذا در رساله‌های تبیین کننده احکام دینی نوشته شده: "هر گاه انسان از طریق زراعت یا صنعت یا تجارت یا از طریق کارگری و کارمندی در مؤسسات مختلف، درآمدی به دست آورد و اگر چه مثلا نماز و روزه میتی را به‌جا آورد و از اجرت آن، مالی تهیه کند، چنانچه از مخارج سال او و همسر و فرزندان و سایر کسانی که نفقه آنان را می‌دهد، زیاد آید، باید خُمس (یک پنجم) آن را به شرحی که بعداً گفته می‌شود، بدهد"[۱۴۳].[۱۴۴]

۵. انجام مناسک حجّ واجب

۶. امر به معروف و نهی از منکر

۷. جهاد در راه خدا

  •  وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ [۱۵۳]
  •  إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [۱۵۴]؛
  •  إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ [۱۵۵]؛
  •  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [۱۵۶].
  • جهاد در اسلام دو قسم است: ابتدایی، دفاعی. وجوب جهاد ابتدایی و هجومی، مختصّ زمان حضور امام معصوم (ع) است. و در غیر زمان حضور معصوم (ع)، وجوب قسم اول مورد اختلاف است، اما جهاد دفاعی، که وجوب آن مورد اتفاق همه علما است؛ همان‌طور که از اسم آن برمی‌آید، برای دفاع از دین اسلام و مرزهای کشورهای اسلامی است. بنابر این، بر هر مرد و زن مسلمان واجب است در برابر کفاری که بر حدود بلد و مرز کشور اسلامی به قصد سلطه و حکومت بر مسلمانان هجوم نظامی کنند، از خود، بلاد و مرز کشور خویش به هر وسیله ممکن دفاع کنند، و در این راه از مال و جان خود مضایقه نکنند، این دفاع مشروط‍ به اجازه گرفتن از امام معصوم (ع) یا نایب او نیست، چنین جهادی را، جهاد دفاعی می‌نامند[۱۵۷].

۸. پاکدامنی

  •  قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ [۱۵۸].
  • مراد از کلمه "فَرْج"، عورت مردان و زنان است و معنای اصلی آن، شکاف است؛ و مؤید آن آیه شریفه است:  أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ [۱۵۹]؛
  • و ممکن است در امور مادّی یا در امور معنوی باشد، امور معنوی مانند فرّج الله غمّك و همّك، یعنی خدای متعال بین تو و غم و غصه‌ات شکاف و فاصله بیندازد و آن را از تو دور کند، وقتی در مورد امر مادّی استعمال شود با راء ساکنه "فرْج" و در امر معنوی با تحرک راء "فرَج" خواهد بود.
  • فَرْج و عورت انسان، وسیله‌ای برای بروز تمایلات جنسی مرد و زن است، حتّی بیش‌تر تمایلات نفسانی و شهوی به آن منتهی می‌شود و انحراف در طریق ارضای آن، انحراف در دیگر مسائل مهم و سرنوشت‌ساز افراد را در پی دارد؛ لذا دین اسلام برای کنترل و ارضای آن از راه مشروع، یک دستور کلی می‌دهد که باید مراقب چشم بود و از چشم‌چرانی نامشروع پرهیز کرد تا مقدمه برای جلوگیری از انحراف در ارضای آن شود؛ دستور دیگر اسلام این است، برای حفظ‍ سلامت فردی و اجتماعی افراد، این غریزه باید از طریق مشروع ارضا شود و در صورت انحراف در آن و ثابت شدن آن، برای مرتکبین، قوانین مجازات سختی قرار داده است.
  • حفظ‍ فرج، به دو صورت تحقق می‌یابد: پوشاندن عورت؛ و حفظ‍ آن از طریق ارضای مشروع[۱۶۰].

۹. مراعات حجاب برای خانم‌ها

  •  يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا [۱۶۱]؛
  •  وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [۱۶۲].
  • یکی از دستورهای الهی که توسط‍ پیامبر اسلام (ص) به زنان مسلمان و مؤمن ابلاغ شده، حفظ‍ حجاب و پرهیز از بی‌عفتی است، و انجام آن، واجب و ترک آن، حرام و از گناهان بزرگ است، لذا باید به عنوان یک امر الهی و تکلیف دینی مراعات شود[۱۶۳].

۱۰. تولّی و تبرّی

  •  قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى [۱۶۴]؛
  • خدای سبحان به پیامبر اسلام (ص) امر می‌کند که به امت بگو: از شما در مقابل این ابلاغ رسالت خود، جز مَحبت قلبی و عملی درباره خویشاوندانم، مزدی نمی‌طلبم!
  • تولّی و تبرّی از فروع دین و مسائل مهمّ شیعه است، به گونه‌ای که شرط‍ قبولی سایر اعمال، تلقی شده است؛ تولّی یعنی دوست داشتن خلفای الهی و در لوای ولایت آنان قرار داشتن. و تبرّی، بیزاری جستن از دشمنان آنان و پرهیز از دوستی با دشمنان‌شان است. به عبارت دیگر: تولّی یعنی جذب و تبرّی یعنی دفع، و آن درهمه موجودات اعم از جمادات و حیوانات وجود دارد؛ در جمادات مثل خاک یا سنگی، اگر بخواهد گوهر لعل گردد، باید خاک‌های مستعد و مناسب را جذب و موادّ ناسازگار را دفع سازد و یا گیاه هر غذایی را جذب نمی‌کند، بلکه غذای مناسب را جذب و مواد نامناسب را دفع می‌کند؛ چنان‌که خواجه نصیرالدّین توسی در رساله منسوب به او، می‌نویسد: "آنچه در نوع جمادات به نام جذب و دفع هست، در گیاهان نیز وجود دارد"[۱۶۵]؛ این جذب و دفع، در حیوانات به صورت شهوت و غضب بروز و نمود می‌کند، ولی در انسان، رقیق‌تر از آن، به صورت مَحبت و عداوت جلوه‌گری می‌کند و گاهی از آن، بالاتر آمده، و بسیار رقیق و لطیف شده و به صورت تولّی و تبرّی ظاهر می‌شود و تبرّی، شامل همه کس حتّی اقوام نزدیک می‌شود لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [۱۶۶] و آن از ویژگی‌های خاصّ اولیای حق و مؤمنان الهی است.
  • بنابراین، انسان مؤمن، به مَحبت و عداوتی که در وجود خود دارد، روح می‌بخشد و آن را به مرحله تولّی و تبرّی بالا می‌برد، حلاوت باطنی مَحبت را به آن می‌چشاند تا مَحبت زنده‌ای باشد و گرنه بسیاری از مردم از مَحبت و عداوت برخوردارند، ولی در وجودشان لطیف و رقیق نشده است؛ زیرا با اهمیت آن، آشنا نشده‌اند. قرآن مجید اهمیت و تأثیر آن را بیان می‌کند:  وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا [۱۶۷].
  • قبولی اعمال و ثمربخشی آن در روح و جان، در گرو داشتن تولّی و تبرّی است که حدیثی مؤید آن است: «عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: مَنْ مَاتَ وَ فِي قَلْبِهِ بُغْضٌ لَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ وَ مَنْ تَوَلَّی عَدُوَّنَا لَمْ يَقْبَلِ الله لَهُ عَمَلًا»[۱۶۸].
  • بنابر گفته محققی: "انسان ابتدا باید خود را از ولاهای باطل و کاذب، تخلیه کرده و جانش را تهذیب کند، تا ولای حق و راستین در جان انسان استقرار یابد. به عبارت دیگر: انسان در آغاز باید از باطل تبرّی جوید تا گرایش در جهت حق در او تحقق پیدا کند"[۱۶۹].[۱۷۰]

۱۱. صلوات فرستادن

۱۲. یقین

  •  وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ [۱۷۵].
  • یقین، در مقابل شک است و آن: "علمی است ثابت در نَفْس، به طوری که شک در آن راه ندارد و در آن آرامش و اطمینان برای نَفْس است"[۱۷۶].
  • و یقین به سه قسم تقسیم می‌شود:
  1. علم الیقین، که بر اثر دلیل و برهان، یقین برای انسان حاصل شود؛ مانند کسی که با دیدن دود، یقین به وجود آتش کند.
  2. عین الیقین، که بر اثر دیدن و مشاهده است؛ مانند کسی که با چشم خود، آتش را ببیند.
  3. حقّ الیقین، که بر اثر تماس با مورد مشاهده و اثر پذیری از آن است؛ مانند: کسی که وارد آتش شده و خود حالت حرارت و سوزندگی را گرفته باشد[۱۷۷].
  1. یقین علمی است.
  2. یقینی که به مرحله عمل برسد؛ چه بسا افرادی به مرگ، عالم آخرت و لقای پروردگار یقین دارند، اما در مقام عمل، آن یقین را انکار می‌کنند یا به وجود شیطان و دشمنی او با انسان و وسوسه‌های گمراه کننده او، یقین دارند، اما عملاً او را متولّی امورفکری و عملی خود قرار می‌دهند؛ یا اینکه به وجود ولی حق یقین دارند و در باطن به او عرض ارادت می‌کنند و می‌دانند که آن حجت و خلیفه خدا از افعال قبیح و گناهان متنفر است، اما عملاً آن ارادت و دوستی باطنی را با افکار و اعمالشان، به صورت دشمنی با آن حضرت در می‌آورند.

۱۳. اصلاح خویش

۱۴. توکّل

  •  وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ [۱۸۹].
  • توکل، عبارت از "اظهار عجز و اعتماد به غیر است و توکل بر خدا، واگذار کردن کار به خدا و اطمینان به تدبیر اوست"[۱۹۰]؛ اما اصل توکل که مورد غفلت واقع شده، این است که هر مسلمانی طبق موازین و وظیفه شرعی، اقدام به عملی مادّی یا معنوی کند و توان ادامه دادن آن و به ثمر و نتیجه رسیدن آن را به خدای متعال واگذارد و از آن حالت اتکای به خدای قادر متعال نیز هنگام عمل، غافل نباشد؛ بر خلاف تصور غلط‍ عده کثیری که برای بر طرف کردن مشکلی یا از انجام دادن عملی، پرهیز می‌کنند و به اصطلاح خودشان بر خدای متعال واگذار و بر او توکل کرده‌اند.
  • در آیه شریفه حضرت موسی (ع) قومش را امر به توکل می‌کند و آن را معلّق بر ایمان می‌نماید:  إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ ؛
  • اگر به خدای سبحان ایمان دارید! ایمان به چه چیز؟ اینکه خدای متعال مربّی کلّ عالَم است  الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [۱۹۱] و رشد و نمو افراد به دست اوست  إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ [۱۹۲] و اینکه تمام امور و احکام در اختیار اوست  وَقَالَ يَا بَنِيَّ لَا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ [۱۹۳] و معبودی جز او نیست و معبودی که باید اطاعت شود، فقط‍ اوست  كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهَا أُمَمٌ لِتَتْلُوَ عَلَيْهِمُ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَنِ قُلْ هُوَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ [۱۹۴] و اینکه علم خدای متعال بر همه چیز احاطه دارد و نور وجودی او بر همه چیز می‌تابد  قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ [۱۹۵] و اینکه رحمت او شامل همه موجودات عالَم می‌شود و او رحمان علی‌الاطلاق است  قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ [۱۹۶] و اینکه هدایت و راهنمایی به راه حق، از طرف خدای متعال تعیین و توسط‍ پیامبران او تبیین و به مردم ابلاغ می‌شود  وَمَا لَنَا أَلَّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ [۱۹۷] و اینکه خدای سبحان دارای عزت و حکمت است  إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هَؤُلَاءِ دِينُهُمْ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [۱۹۸] و به هر کس اراده او تعلق گیرد، اعطا می‌کند و اینکه او حی مطلق است و حدّ و نهایتی برای حیات و نور وجودی او نیست  وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا [۱۹۹] و اینکه او، خالق همه چیز و پدیدآورنده همه عوالم است  اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ  [۲۰۰] و اینکه همه چیز، چه در آسمان‌ها و چه در زمین مال او است و مالک حقیقی اوست  إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا [۲۰۱] و نتیجه اینکه: هر کس بر خدای متعال با آن وصف‌های کلی و بیان ناقص نویسنده، توکل کند، خدای مهربان، او را در کارهایش کفایت می‌کند و ان‌شاءالله به مقصد مطلوب می‌رساند.
  • بنا بر این، توکل با سعی و تلاش هیچ منافاتی ندارد، بلکه مکمل آن است و باید همراه با توکل و استعانت از خدای قادر متعال، اقدام عملی کرد و اسباب ظاهری را فراهم ساخت، اما اسباب باطنی و غیر ظاهر را با توکل حل کرد که آن توکل، موجب قوّت و اطمینان به نتیجه می‌شود.
  • خدای سبحان طبق وعده‌ای که داده، متکفل امور فرد متوکل خواهد بود:  وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ [۲۰۲].[۲۰۳]

۱۵. خشوع

۱۶. صبر و استقامت

  •  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا [۲۰۷]؛
  •  فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ [۲۰۸].
  • کلمه "صبر" ضدّ جَزَع و بیتابی است و عبارت از ثَبات، آرامش نَفْس در سختی‌ها، بلاها، مصایب و پایداری و مقاومت در برابر آنها است، به طوری که از گشادگی خاطر و آرامشی که پیش از آن حوادث داشت، بیرون نرود و زبان خود را از شکایت و اعضای خویش را از حرکات نابهنجار نگه دارد. و صبر همچنان که قبلاً مطرح شد، با لحاظ‍ موارد، سه قِسم می‌شود:
  1. حبس نفس از جًزع و بیتابی در برابر مشکلات و حوادث توأم با داشتن آرامش؛
  2. حفظ‍ نَفْس از ارتکاب گناه؛
  3. خوداری از سستی در انجام وظایف دینی فردی و اجتماعی.

جستارهای وابسته

منابع

پانویس

  1. «و روزی که ستم پیشه، دست خویش (به دندان) می‌گزد؛ می‌گوید: ای کاش راهی با پیامبر در پیش می‌گرفتم!» سوره فرقان، آیه ۲۷
  2. «و کاش آنگاه که آنان را بر آتش نگاه داشته‌اند می‌دیدی که می‌گویند: ای کاش بازمان می‌گرداندند و آیات پروردگارمان را دروغ نمی‌شمردیم و از مؤمنان می‌شدیم» سوره انعام، آیه ۲۷
  3. «بدین‌گونه کیفر آنان برای کفری که ورزیدند و نشانه‌ها و پیامبران مرا به ریشخند گرفتند دوزخ است * آنان که ایمان آورده‌اند و کارهای شایسته کرده‌اند باغ‌های بهشت (سرای) پذیرایی آنهاست» سوره کهف، آیه ۱۰۶-۱۰۷
  4. «روزی که چهره‌های آنان در آتش گردانده شود می‌گویند: ای کاش از خداوند و پیامبر فرمان برده بودیم» سوره احزاب، آیه ۶۶.
  5. نهج البلاغة، رسائل، ش۴۵، ص۴۱۸.
  6. نهج البلاغة، رسائل، ش۴۵، ص۴۱۸.
  7. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۶۷-۱۶۸.
  8. «این‌گونه خداوند برای شما آیات (خود) را روشن می‌گوید باشد که شما بیندیشید در (کار) این جهان و جهان واپسین» سوره بقره، آیه ۲۱۹-۲۲۰.
  9. مستدرک الوسائل، ج۱۱، ص۱۸۳، ح۱۲۶۸۹-۲.
  10. «که او اندیشید و سنجید و مرگ بر او باد! چگونه سنجید؟» سوره مدثر، آیه ۱۸-۱۹.
  11. «و بر تو قرآن را فرو فرستادیم تا برای مردم آنچه را که به سوی آنان فرو فرستاده‌اند روشن گردانی و باشد که بیندیشند» سوره نحل، آیه ۴۴.
  12. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۶۸-۱۶۹.
  13. «و در پیاپی آمدن شب و روز و در بارانی که خداوند از آسمان فرو می‌بارد و زمین را پس از مردن آن بدان زنده می‌دارد و در گرداندن بادها نشانه‌هایی است برای گروهی که خرد می‌ورزند» سوره جاثیه، آیه ۵.
  14. اما امروزه کسی که اهل حیله و دغل باشد، معروف به عقل داشتن و زیرک بودن می‌شود، ولی در تعبیر قرآن حکیم، چنین افرادی سفیه هستند و عاقل کسی است که از زشتی‌ها اجتناب کند و از اهل دین، دین‌مدار و توحیدگرا باشد.
  15. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۶۹-۱۷۰.
  16. «پروردگارا! ما شنیدیم فرا خواننده‌ای به ایمان فرا می‌خواند که به پروردگار خود ایمان آورید! و ایمان آوردیم» سوره آل عمران، آیه ۱۹۳.
  17. التبیان، ۸۴.
  18. مجمع البیان، ۵۳۶.
  19. «تازی‌های بیابان‌نشین گفتند: ایمان آورده‌ایم بگو: ایمان نیاورده‌اید بلکه بگویید: اسلام آورده‌ایم و هنوز ایمان در دل‌هایتان راه نیافته است و اگر از خداوند و پیامبرش فرمان برید از (پاداش) کردارهایتان چیزی کم نمی‌کند که خداوند آمرزنده‌ای بخشاینده است» سوره حجرات، آیه ۱۴
  20. «و برخی از ایشان کسانی هستند که پیغمبر را آزار می‌کنند و می‌گویند او خوش‌باور است؛ بگو سخن نیوش خوبی برای شماست که به خداوند ایمان و مؤمنان را باور دارد و برای آن دسته از شما که ایمان آورده‌اند رحمت است و برای آن کسان که به فرستاده خداوند آزار می‌رسانند» سوره توبه، آیه ۶۱.
  21. «ای مؤمنان! به خداوند و پیامبر او و کتابی که بر پیامبرش فرو فرستاده و کتابی که پیش از آن فرود آورده است ایمان بیاورید» سوره نساء، آیه ۱۳۶.
  22. التحقیق، ج۱، ص۱۳۸، کلمه امن.
  23. «و دسته‌ای از اهل کتاب گفتند: در آغاز روز به آنچه بر مؤمنان فرو فرستاده شده است، ایمان آورید و در پایان آن بدان کفر ورزید باشد که آنان (از ایمان خود) بازگردند» سوره آل عمران، آیه ۷۲.
  24. «پروردگارا! ما شنیدیم فرا خواننده‌ای به ایمان فرا می‌خواند که به پروردگار خود ایمان آورید! و ایمان آوردیم؛ پروردگارا، گناهان ما را بیامرز و از بدی‌های ما چشم بپوش و ما را با نیکان بمیران» سوره آل عمران، آیه ۱۹۳
  25. «ای اهل کتاب! به آنچه فرستاده‌ایم که کتاب آسمانی نزد شما را راست می‌شمارد ایمان بیاورید» سوره نساء، آیه ۴۷
  26. «ای مؤمنان! به خداوند و پیامبر او و کتابی که بر پیامبرش فرو فرستاده و کتابی که پیش از آن فرود آورده است ایمان بیاورید» سوره نساء، آیه ۱۳۶
  27. «و یاد کن که به حواریان وحی کردم که به من و فرستاده‌ام ایمان آورید گفتند: (خداوندا) ایمان آوردیم و گواه باش که ما گردن نهاده‌ایم» سوره مائده، آیه ۱۱۱
  28. «و چون سوره‌ای فرو فرستاده شود که به خداوند ایمان آورید و همراه با پیامبرش جهاد کنید» سوره توبه، آیه ۸۶
  29. «بگو: چه بدان (آیات) ایمان آورید چه ایمان نیاورید؛ بی‌گمان چون بر کسانی که پیش از این (به آنان) دانش داده‌اند خوانده شود به سجده با روی بر زمین می‌افتند» سوره اسراء، آیه ۱۰۷
  30. «ای قوم! پاسخ فراخواننده به خداوند را بدهید و به او ایمان آورید تا (خداوند) پاره‌ای از گناهانتان را بیامرزد و شما را از عذابی دردناک پناه دهد» سوره احقاف، آیه ۳۱
  31. «به خداوند و پیامبرش ایمان آورید و از آنچه شما را در آن جانشین کرده است ببخشید» سوره حدید، آیه ۷.
  32. «ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و به پیامبرش ایمان آورید تا از بخشایش خویش دو بهره به شما ارزانی دارد» سوره حدید، آیه ۲۸.
  33. «و اگر مردم آن شهرها ایمان می‌آوردند و پرهیزگاری می‌ورزیدند بر آنان از آسمان و زمین برکت‌هایی می‌گشودیم» سوره اعراف، آیه ۹۶.
  34. «پس آیا مردم این شهرها در امانند که عذاب ما شبانه به آنان فرا رسد و آنها خفته باشند؟ * و آیا مردم این شهرها در امانند که عذاب ما میان روز، به آنان فرا رسد و آنان سرگرم بازی (و بازیچه این جهان) باشند؟» سوره اعراف، آیه ۹۷-۹۸.
  35. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۷۰-۱۷۲.
  36. «و تو رهنمون کوردلان از گمراهیشان نیستی؛ (تو پیام خود را) جز به کسانی که به آیات ما ایمان آورده‌اند و (به فرمان ما) گردن نهاده‌اند، نمی‌شنوانی» سوره نمل، آیه ۸۱.
  37. «و از سر ستم و گردنکشی، با آنکه در دل باور داشتند آن را انکار کردند» سوره نمل، آیه ۱۴.
  38. «پس اگر با تو، به چون و چرا برخاستند بگو: من روی تسلیم به خداوند آورده‌ام و (نیز) هر کس از من پیروی کرده است (چنین است) و به اهل کتاب و درس ناخواندگان (مشرک) بگو: آیا اسلام می‌آورید؟ آنگاه اگر اسلام آوردند که رهیاب شده‌اند و اگر رو گرداندند، بی‌گمان بر تو جز پیام‌رسانی نیست و خداوند به (حال) بندگان بیناست» سوره آل عمران، آیه ۲۰.
  39. «و از سر ستم و گردنکشی، با آنکه در دل باور داشتند آن را انکار کردند» سوره نمل، آیه ۱۴.
  40. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۷۳-۱۷۴.
  41. «بگو اگر خداوند را دوست می‌دارید از من پیروی کنید تا خداوند شما را دوست بدارد» سوره آل عمران، آیه ۳۱
  42. «همان کسان که از فرستاده پیام‌آور درس ناخوانده پیروی می‌کنند، همان که (نام) او را نزد خویش در تورات و انجیل نوشته می‌یابند؛ آنان را به نیکی فرمان می‌دهد و از بدی باز می‌دارد و چیزهای پاکیزه را بر آنان حلال و چیزهای ناپاک را بر آنان حرام می‌گرداند و بار (تکلیف)‌های گران و بندهایی را که بر آنها (بسته) بود از آنان برمی‌دارد، پس کسانی که به او ایمان آورده و او را بزرگ داشته و بدو یاری رسانده‌اند و از نوری که همراه وی فرو فرستاده شده است پیروی کرده‌اند رستگارند بگو: ای مردم! به راستی من فرستاده خداوند به سوی همه شمایم، همان که فرمانفرمایی آسمان‌ها و زمین از آن اوست، هیچ خدایی جز او نیست که زنده می‌دارد و می‌میراند، پس به خداوند و فرستاده او پیامبر درس ناخوانده‌ای که به خداوند و قرآن او ایمان دارد ایمان بیاورید و از او پیروی کنید باشد که راهیاب گردید» سوره اعراف، آیه ۱۵۷-۱۵۸؛
  43. «و بی‌گمان پیش از آن هارون به آنان گفته بود که: ای قوم من! شما با این (گوساله) آزمون شده‌اید و پروردگار شما (خداوند) بخشنده است پس، از من پیروی و از دستور من فرمانبرداری کنید» سوره طه، آیه ۹۰.
  44. مفردات راغب، ص۱۶۲، کلمه تبع.
  45. التحقیق، ج۱، ص۳۵۸، کلمه تبع.
  46. «ای مؤمنان، از خداوند فرمان برید و از پیامبر و زمامدارانی که از شمایند فرمانبرداری کنید» سوره نساء، آیه ۵۹.
  47. التحقیق، ج۷، ص۱۳۷، کلمه طوع، با مختصر تغییر در آن.
  48. «بگو از خداوند و پیامبر فرمان برید و اگر پشت کردند (بدانند که) بی‌گمان خداوند کافران را دوست نمی‌دارد» سوره آل عمران، آیه ۳۲
  49. «و از خداوند و فرستاده (او) پیروی کنید باشد که بر شما بخشایش آورند» سوره آل عمران، آیه ۱۳۲
  50. «و از خداوند فرمانبرداری کنید و از پیامبر فرمان برید و (از بدی) بپرهیزید؛ بنابراین اگر رو بگردانید بدانید که تنها پیام‌رسانی روشن بر عهده فرستاده ماست» سوره مائده، آیه ۹۲
  51. «از تو از انفال می‌پرسند بگو: انفال از آن خداوند و پیامبر است پس، از خداوند پروا کنید و میانه خود را سازش دهید و اگر مؤمنید از خداوند و پیامبرش فرمان برید» سوره انفال، آیه ۱
  52. «ای مؤمنان! از خداوند و پیامبر او فرمان برید و در حالی که سخن او را می‌شنوید از او رو مگردانید» سوره انفال، آیه ۲۰
  53. «و از خداوند و پیامبرش فرمانبرداری کنید و در هم نیفتید که سست شوید و شکوهتان از میان برود و شکیبا باشید که خداوند با شکیبایان است» سوره انفال، آیه ۴۶
  54. «و بی‌گمان پیش از آن هارون به آنان گفته بود که: ای قوم من! شما با این (گوساله) آزمون شده‌اید و پروردگار شما (خداوند) بخشنده است پس، از من پیروی و از دستور من فرمانبرداری کنید» سوره طه، آیه ۹۰
  55. «بگو: از خداوند فرمانبرداری کنید و از پیامبر فرمان برید و اگر رو بگردانید جز این نیست که آنچه بر گردن او نهاده‌اند بر اوست و آنچه بر گردن شما نهاده‌اند بر شماست و اگر از او فرمان برید راهیاب می‌شوید و بر (عهده) پیامبر جز پیام‌رسانی آشکار نیست» سوره نور، آیه ۵۴
  56. «و نماز را بپا دارید و زکات را بپردازید و از پیامبر فرمان برید باشد که بر شما بخشایش آورند» سوره نور، آیه ۵۶
  57. «ای مؤمنان! از خداوند فرمانبرداری کنید و از پیامبر فرمان برید و کردارهایتان را تباه نگردانید» سوره محمد، آیه ۳۳
  58. «آیا ترسیدید که پیش از رازگویی‌تان صدقه‌هایی بپردازید؟ حال که چنین نکردید و خداوند از شما در گذشت پس نماز را برپا دارید و زکات بپردازید و از خداوند و پیامبرش فرمانبرداری کنید و خداوند از آنچه انجام می‌دهید آگاه است» سوره مجادله، آیه ۱۳
  59. «و از خداوند فرمان برید و از پیامبر فرمانبرداری کنید پس اگر پشت کنید بر عهده پیامبر ما، تنها پیام‌رسانی آشکار است» سوره تغابن، آیه ۱۲
  60. «هر چه می‌توانید از خداوند پروا کنید و سخن نیوش باشید و فرمان برید و (در راه خداوند) هزینه کنید که برای خودتان بهتر است؛ و کسانی که از آزمندی جان خویش در امانند، رستگارند» سوره تغابن، آیه ۱۶.
  61. «و تورات پیش از خود را راست می‌شمارم، و (آمده‌ام) تا برخی از چیزهایی را که بر شما حرام شده است حلال گردانم و نشانه‌ای از پروردگارتان برای شما آورده‌ام پس، از خداوند پروا و از من فرمانبرداری کنید!» سوره آل عمران، آیه ۵۰
  62. «پس، از خداوند پروا کنید و از من فرمان برید» سوره شعراء، آیه ۱۰۸، ۱۱۰، ۱۲۶، ۱۳۱، ۱۴۴، ۱۵۰، ۱۶۳ و ۱۷۹
  63. «و چون عیسی برهان‌ها (ی روشن) آورد گفت: برای شما حکمت آورده‌ام و (آمده‌ام) تا برای شما چیزی را که در آن اختلاف دارید روشن گردانم پس، از خداوند پروا کنید و از من فرمان برید!» سوره زخرف، آیه ۶۳
  64. «که خداوند را بپرستید و از او پروا کنید و از من فرمان برید» سوره نوح، آیه ۳.
  65. «روزی که چهره‌های آنان در آتش گردانده شود می‌گویند: ای کاش از خداوند و پیامبر فرمان برده بودیم» سوره احزاب، آیه ۶۶.
  66. «قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (ع) يَا جَابِرُ أَ يَكْتَفِي مَنِ اتَّخَذَ التَّشَيُّعَ- أَنْ يَقُولَ بِحُبِّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ فَوَ الله مَا شِيعَتُنَا إِلَّا مَنِ اتَّقَی الله وَ أَطَاعَهُ وَ مَا كَانُوا يُعْرَفُونَ إِلَّا بِالتَّوَاضُعِ وَ التَّخَشُّعِ وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ وَ كَثْرَةِ ذِكْرِ الله وَ الصَّوْمِ وَ الصَّلَاةِ وَ الْبِرِّ بِالْوَالِدَيْنِ وَ التَّعَهُّدِ لِلْجِيرَانِ مِنَ الْفُقَرَاءِ وَ أَهْلِ الْمَسْكَنَةِ وَ الْغَارِمِينَ وَ الْأَيْتَامِ وَ صِدْقِ ا الْحَدِيثِ وَ تِلَاوَةِ الْقُرْآنِ وَ كَفِّ الْأَلْسُنِ عَنِ النَّاسِ إِلَّا مِنْ خَيْرٍ وَ كَانُوا أُمَنَاءَ عَشَائِرِهِمْ فِي الْأَشْيَاءِ قَالَ جَابِرٌ يَا ابْنَ رَسُولِ الله مَا نَعْرِفُ أَحَداً بِهَذِهِ الصِّفَةِ فَقَالَ لِي يَا جَابِرُ لَا تَذْهَبَنَّ بِكَ الْمَذَاهِبُ حَسْبُ الرَّجُلِ أَنْ يَقُولَ أُحِبُّ عَلِيّاً صَلَوَاتُ الله عَلَيْهِ وَ أَتَوَلَّاهُ فَلَوْ قَالَ إِنِّي أُحِبُّ رَسُولَ الله (ص) وَ رَسُولُ الله خَيْرٌ مِنْ ععَلِيٍّ ثُمَّ لَا يَتَّبِعُ سِيرَتَهُ وَ لَا يَعْمَلُ بِسُنَّتِهِ مَا نَفَعَهُ حُبُّهُ إِيَّاهُ شَيْئاً فَاتَّقُوا الله وَ اعْمَلُوا لِمَا عِنْدَ الله لَيْسَ بَيْنَ الله وَ بَيْنَ أَحَدٍ قَرَابَةٌ أَحَبُّ الْعِبَادِ إِلَی الله وَ أَكْرَمُهُمْ عَلَيْهِ أَتْقَاهُمْ لَهُ وَ أَعْمَلُهُمْ بِطَاعَتِهِ يَا جَابِرُ مَا يَتَقَرَّبُ الْعَبْدُ إِلَی الله تَبَارَكَ وَ تَعَالَی إِلَّا بِالطَّاعَةِ مَا مَعَنَا بَرَاءَةٌ مِنَ النَّارِ وَ لَا عَلَی الله لِأَحَدٍ مِنْكُمْ حُجَّةٌ مَنْ كَانَ لِلَّهِ مُطِيعاً فَهُوَ لَنَا وَلِيٌّ وَ مَنْ كَانَ لِلَّهِ عَاصِياً فَهُوَ لَنَا عَدُوٌّ وَ لَا تُنَالُ وَلَايَتُنَا إِلَّا بِالْعَمَلِ وَ الْوَرَعِ»؛ صفات الشیعة، ص۱۲، ح۲۲؛ الکافی، ج۲، ص۷۴؛ وسائل‌الشیعة، ج۱۵، ص۲۳۴، باب ۱۸؛ بحارالأنوار، ج۶۷، ص۹۷، باب ۴۷؛ أعلام‌الدین، ص۱۴۳؛ الأمالی للصدوق، ص۶۲۵، المجلس الحادی و التسعون؛ الأمالی للطوسی، ص۷۳۵، ح۱۵۳۵-۱؛ تحف‌العقول، ص۲۹۵؛ روضه‌الواعظین، ج۲، ص۲۹۴؛ مجموعه‌ورام، ج۲، ص۱۸۵؛ مستطرفات‌السرائر، ص۶۳۶؛ مشکاة الأنوار، ص۵۹، الفصل الأول فی ذکر صفات الشیعة.
  67. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۷۴-۱۷۷.
  68. «تو تنها به آن کس می‌توانی بیم دهی که از این قرآن پیروی می‌کند و از (خداوند) بخشنده در نهان بیم دارد پس او را به آمرزش و پاداشی ارزشمند نوید ده» سوره یس، آیه ۱۱.
  69. «از بندگان خداوند تنها دانشمندان از او می‌هراسند» سوره فاطر، آیه ۲۸.
  70. «تنها خردمندان پند می‌پذیرند و از پروردگار خویش می‌ترسند و از سختی حساب هراس دارند» سوره رعد، آیه ۱۹ و ۲۱.
  71. تفسیر موضوعی، ج۱۱، ص۲۸۰.
  72. تأویل الایات، ۹۹.
  73. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۷۸-۱۷۹.
  74. «و از نشانه‌های او آفرینش آسمان‌ها و زمین و گوناگونی زبان‌ها و رنگ‌های شماست؛ به راستی در این نشانه‌هایی برای دانشوران است» سوره روم، آیه ۲۲.
  75. غررالحکم، ص۴۱، ح۱۶.
  76. «و کسانی که آنان را از دانش بهره داده‌اند می‌بینند که آنچه از پروردگارت به سوی تو فرو فرستاده شده، راستین است و به راه (خداوند) پیروز ستوده، رهنمون می‌گردد» سوره سبأ، آیه ۶.
  77. «و تا کسانی که دانش یافته‌اند بدانند که این (قرآن) راستین، از سوی پروردگار توست پس به آن ایمان آورند آنگاه دل‌های آنها در برابر آن فروتن گردد و بی‌گمان خداوند راهنمای مؤمنان به راهی راست است» سوره حج، آیه ۵۴.
  78. «آنگاه چون پیامبرانشان برهان‌های روشن برای آنان آوردند به دانشی که خود داشتند شادی کردند و (کیفر) آنچه به ریشخند می‌گرفتند آنان را فرا گرفت» سوره غافر، آیه ۸۳.
  79. «پس، از آن کس که از یاد ما دل گردانده و جز زندگی این جهان را نخواسته است روی بگردان * این، نهایت دانش آنهاست» سوره نجم، آیه ۲۹-۳۰.
  80. «داستان آنان که (عمل به) تورات بر دوش آنها نهاده شد اما زیر بار آن نرفتند همچون داستان درازگوشی است بر او کتابی چند» سوره جمعه، آیه ۵.
  81. معراج‌السعادة، ج۲، ص۹۸.
  82. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۷۹-۱۸۱.
  83. «اکنون آنچه میسّر است از قرآن بخوانید!... بنابراین آنچه میسّر است از آن (قرآن) بخوانید» سوره مزمل، آیه ۲۰.
  84. «و بی‌گمان قرآن را از نزد فرزانه‌ای دانا به تو می‌آموزند» سوره نمل، آیه ۶.
  85. «سوگند به قرآن حکیم» سوره یس، آیه ۲.
  86. «و پیامبر می‌گوید: پروردگارا! امّت من این قرآن را کنار نهادند» سوره فرقان، آیه ۳۰.
  87. «کسانی که بدان‌ها کتاب (آسمانی) داده‌ایم، آن را چنان که سزاوار خواندن آن است می‌خوانند، آنان بدان ایمان دارند؛ و کسانی که به آن انکار ورزند زیانکارند» سوره بقره، آیه ۱۲۱.
  88. التبیان، ج۱، ص۴۴۲ و المیزان، ج۱، ص۲۶۶.
  89. تفسیر نمونه، ج۱، ص۴۳۰.
  90. «کسانی که بدان‌ها کتاب (آسمانی) داده‌ایم، آن را چنان که سزاوار خواندن آن است می‌خوانند، آنان بدان ایمان دارند» سوره بقره، آیه ۱۲۱.
  91. تأویل‌الآیات، ص۸۲.
  92. التبیان، ج۱، ص۴۴۲.
  93. «کسانی که کتاب خداوند را می‌خوانند و نماز را برپا می‌دارند و از آنچه روزیشان کرده‌ایم پنهان و آشکار می‌بخشند، به داد و ستدی امید بسته‌اند که هرگز زیان ندارد تا پاداش‌هایشان را تمام بدهد و از بخشش خویش به (پاداش) آنان بیفزاید که او آمرزنده‌ای سپاس‌پذیر است» سوره فاطر، آیه ۲۹-۳۰.
  94. «کسانی که بدان‌ها کتاب (آسمانی) داده‌ایم، آن را چنان که سزاوار خواندن آن است می‌خوانند» سوره بقره، آیه ۱۲۱.
  95. «(این) کتابی خجسته است که ما به سوی تو فرو فرستاده‌ایم تا در آیات آن نیک بیندیشند» سوره ص، آیه ۲۹.
  96. «وَ قَالَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ (ع) فِي قَوْلِهِ تَعَالَی  الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ  قَالَ يُرَتِّلُونَ آيَاتِهِ وَ يَتَفَقَّهُونَ فِيهِ وَ يَعْمَلُونَ بِأَحْكَامِهِ وَ يَرْجُونَ وَعْدَهُ وَ يَخَافُونَ وَعِيدَهُ وَ يَعْتَبِرُونَ بِقِصَصِهِ وَ يَأْتَمِرُونَ بِأَوَامِرِهِ وَ يَتَنَاهَوْنَ عَنْ نَوَاهِيهِ مَا هُوَ وَ الله حِفْظَ آيَاتِهِ وَ دَرْسَ حُرُوفِهِ وَ تِلَاوَةَ سُوَرِهِ وَ دَرْسَ أَعْشَارِهِ وَ أَخْمَاسِهِ حَفِظُوا حُرُوفَهُ وَ أَضَاعُوا حُدُودَهُ وَ إِنَّمَا تَدَبُّرُ آيَاتِهِ وَ الْعَمَلُ بِأَحْكَامِهِ قَالَ الله تَعَالَی  كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ  وَ اعْلَمُوا رَحِمَكُمُ الله أَنَّ سَبِيلَ الله سَبِيلٌ وَاحِدٌ وَ جِمَاعُهَا الْهُدَی وَ مَصِيرُ الْعَالِمِ الْعَامِلِ بِهَا الْجَنَّةُ وَ الْمُخَالِفِ لَهَا النَّارُ وَ إِنَّمَا الْإِيمَانُ لَيْسَ بِالتَّمَنِّي وَ لَكِنْ مَا ثَبَتَ فِي الْقَلْبِ وَ عَمِلَتْ بِهِ الْجَوَارِحُ وَ صَدَّقَتْهُ الْأَعْمَالُ الصَّالِحَةُ وَ الْيَوْمَ فَقَدْ ظَهَرَ الْجَفَاءُ وَ قَلَّ الْوَفَاءُ وَ تُرِكَتِ السُّنَّةُ وَ ظَهَرَتِ الْبِدْعَةُ وَ تَوَاخَی النَّاسُ عَلَی الْفُجُورِ وَ ذَهَبَ مِنْكُمُ الْحَيَاءُ وَ زَالَتِ الْمَعْرِفَةُ وَ بَقِيَتِ الْجَهَالَةُ مَا تَرَی إِلَّا مُتْرَفاً صَاحِبَ دُنْيَا لَهَا يَرْضَی وَ لَهَا يَغْضَبُ وَ عَلَيْهَا يُقَاتِلُ ذَهَبَ الصَّالِحُونَ وَ بَقِيَتْ تُفَالَةُ الشَّعِيرِ وَ حُثَالَةُ التَّمْرِ»؛ ارشادالقلوب، ج۱، ص۷۹، الباب التاسع عشر فی قراءة القرآن؛ مجموعه ورام، ج۲، ص۲۳۷؛
  97. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۸۱-۱۸۴.
  98. «ای مؤمنان! از خداوند چنان که سزاوار پروا از اوست پروا کنید و جز در مسلمانی نمیرید» سوره آل عمران، آیه ۱۰۲.
  99. فرق بین محرّمات و گناهان بزرگ در این است که محرّمات، عام بوده و شامل گناهان بزرگ و کوچک می‌شود.
  100. «خداوند تنها از پرهیزگاران می‌پذیرد» سوره مائده، آیه ۲۷.
  101. «هر چه می‌توانید از خداوند پروا کنید و سخن نیوش باشید و فرمان برید و (در راه خداوند) هزینه کنید که برای خودتان بهتر است؛ و کسانی که از آزمندی جان خویش در امانند، رستگارند» سوره تغابن، آیه ۱۶.
  102. «و رهتوشه بردارید و بهترین رهتوشه پرهیزگاری است» سوره بقره، آیه ۱۹۷.
  103. «ای انسان! بی‌گمان تو به سوی پروردگارت سخت کوشنده‌ای، پس به لقای او خواهی رسید» سوره انشقاق، آیه ۶.
  104. «ای فرزندان آدم! برای شما جامه‌ای را فرو فرستاده‌ایم که شرمگاه‌های شما را می‌پوشاند و (نیز) جامه‌ای را که زینت است و لباس پرهیزگاری، باری، بهتر است» سوره اعراف، آیه ۲۶.
  105. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۸۵-۱۸۷.
  106. «ای مؤمنان! از خداوند پروا کنید و با راستگویان باشید!» سوره توبه، آیه ۱۱۹.
  107. التحقیق، ج۶، ص۲۴۸، کلمه صدق.
  108. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۸۷-۱۸۸.
  109. «بگو: جز این نیست که من هم بشری چون شمایم (جز اینکه) به من وحی می‌شود که خدای شما خدایی یگانه است؛ پس هر کس به لقای پروردگارش امید دارد باید کاری شایسته کند و در پرستش پروردگارش هیچ کس را شریک نسازد» سوره کهف، آیه ۱۱۰.
  110. فرق اخلاص با صدق، در این است که صدق به معنای راستی، دارای معنای عام بوده و شامل اخلاص نیز می‌شود. به عبارت دیگر: صدق اصل است و اخلاص فرع و تابع آن است و صداقت در هر عمل عبادی، اخلاص داشتن در آن است. بنابر این، اخلاص بعد از دخول در عمل تحقق می‌یابد.
  111. غررالحکم، ص۱۹۷، ش۳۹۰۵.
  112. «و فرمانی نیافته بودند جز این که خدا را در حالی که دین خویش را برای او ناب داشته‌اند، با درستی آیین، بپرستند» سوره بینه، آیه ۵.
  113. «و برخی از مردم به جای خداوند همتایانی می‌گزینند و آنها را چنان دوست می‌دارند که خداوند را و مؤمنان، خداوند را دوستدارترند» سوره بقره، آیه ۱۶۵.
  114. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۸۸-۱۹۰.
  115. «کسانی از مرد و زن که کار شایسته‌ای کنند؛ و مؤمن باشند، بی‌گمان آنان را با زندگانی پاکیزه‌ای زنده می‌داریم و به یقین نیکوتر از آنچه انجام می‌دادند پاداششان را خواهیم داد» سوره نحل، آیه ۹۷.
  116. المیزان، ص۸۰.
  117. کشف الأسرار، ج۱، ص۱۰۹.
  118. تفسیر القرآن الکریم، ج۲، ص۱۷۳.
  119. تفسیر القرآن الکریم، ج۲، ص۱۷۳.
  120. من أداء الفرائض و اجتناب المحارم؛ البرهان، ج۱، ص۱۵۶ و کنز الدقائق، ج۱، ص۲۸۳.
  121. ثواب الاعمال، ص۱۶۱.
  122. تفسیر موضوعی، ج۷، ص۳۵۴.
  123. «هنگامی که مرگ هر یک از آنان فرا رسد می‌گوید: پروردگارا! مرا باز گردانید! * شاید من در آنچه وا نهاده‌ام، (بتوانم) کاری نیکو انجام دهم؛ هرگز! این سخنی است که او گوینده آن است و پیشاروی آنان تا روزی که برانگیخته گردند برزخی خواهد بود» سوره مؤمنون، آیه ۹۹-۱۰۰.
  124. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۹۰-۱۹۲.
  125. برای اطلاع بیش‌تر از واجبات، به رساله مراجع عظام رجوع شود.
  126. البته نمازهای واجب نیز به دو قِسم عینی (مانند نمازهای پنج‌گانه و نماز آیات) و کفایی تقسیم می‌شود. واجب کفایی، تکلیفی است که اقدام فردی یا افرادی بر انجام آن، موجب سقوط‍ وجوب آن از دیگران می‌شود؛ مانند نماز میّت....
  127. «نماز را برپا دارید که نماز بر مؤمنان فریضه‌ای است که زمان معیّن دارد» سوره نساء، آیه ۱۰۳.
  128. برای اطلاع بیش‌تر از شرایط‍ ظاهری نماز و احکام فقهی آن، به رساله‌های مراجع عظام، رجوع شود.
  129. «و هر جا باشم مرا خجسته گردانیده و تا زنده‌ام به نماز و زکاتم سفارش فرموده است» سوره مریم، آیه ۳۱.
  130. وسائل‌الشیعة، ج۴، ص۲۴، باب ۶، باب تحریم الاستخفاف بالصلاة، ح۴۴۱۵.
  131. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۹۳-۱۹۴.
  132. «و نماز را برپا دارید و زکات را بپردازید و هر خیری که از پیش برای خویش فرستید (پاداش آن را) نزد خداوند خواهید یافت. بی‌گمان خداوند به آنچه انجام می‌دهید، بیناست» سوره بقره، آیه ۱۱۰.
  133. قاموس قرآن، ج۳، ص۱۶۸ و ۱۷۰، کلمه زکو.
  134. برای اطلاع بیش‌تر از احکام زکات فطری و مالی، و نحوه محاسبه و مصرف آنها، به رساله‌های مراجع عظام، مراجعه شود.
  135. «از دارایی‌های آنان زکاتی بردار که با آن آنها را پاک می‌داری و پاکیزه می‌گردانی» سوره توبه، آیه ۱۰۳.
  136. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۹۴-۱۹۵.
  137. «ای مؤمنان! روزه بر شما مقرّر شده است چنان که بر پیشینیان شما مقرّر شده بود، باشد که پرهیزگاری ورزید» سوره بقره، آیه ۱۸۳.
  138. برای اطلاع بیش‌تر از احکام روزه به رساله‌های مراجع عظام، مراجعه شود.
  139. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۹۵-۱۹۶.
  140. «و اگر به خداوند و به آنچه بر بنده خویش، روز بازشناخت درستی از نادرستی (در جنگ بدر)، روز رویارویی آن دو گروه (مسلمان و مشرک) فرو فرستادیم ایمان دارید بدانید که آنچه غنیمت گرفته‌اید از هرچه باشد یک پنجم آن از آن خداوند و فرستاده او و خویشاوند (وی) و یتیمان و بینوایان و ماندگان در راه (از خاندان او) است و خداوند بر هر کاری تواناست» سوره انفال، آیه ۴۱.
  141. الْغَنِيمَةُ في الأصل هي الفائدة المكتسبة، و لكن اصطلح جماعة على أن ما أخذ من الكفار، إن كان من غير قتال فهو في‏ء، و إن كان مع القتال فهو غَنِيمَةٌ، و إليه ذهب الإمامية، و هو مروي عن أئمة الهدى (ع)كذا قيل. و قيل هما بمعنى واحد؛ مجمع‌البحرین، ج۶، ص۱۲۹، کلمه غنم.
  142. برای آگاهی بیش‌تر از احکام خمس و نحوه تعلق آن به افراد، به رساله‌های مراجع عظام، رجوع شود.
  143. توضیح المسائل مراجع، ج۲، ص۱۳، مسأله ۱۷۵۲.
  144. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۹۶.
  145. «در آن نشانه‌هایی روشن (چون) مقام ابراهیم وجود دارد و هر که در آن در آید در امان است و حجّ این خانه برای خداوند بر عهده مردمی است که بدان راهی توانند جست؛ و هر که انکار کند (بداند که) بی‌گمان خداوند از جهانیان بی‌نیاز است» سوره آل عمران، آیه ۹۷.
  146. برای آگاهی بیش‌تر از شرایط‍ وجوب حج، به رساله‌های مراجع عظام، رجوع شود.
  147. الکافی، ج۱، ۲۶۹، ح۱ و المقنعة، باب ۲، ص۳۸۶: «وَ رَوَی صَفْوَانُ بْنُ يَحْيَی عَنْ ذَرِيحٍ الْمُحَارِبِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (ع) أَنَّهُ قَالَ: مَنْ مَاتَ وَ لَمْ يَحُجَّ حِجَّةَ الْإِسْلَامِ وَ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ ذَلِكَ حَاجَةٌ تُجْحِفُ بِهِ أَوْ مَرَضٌ لَا يُطِيقُ الْحَجَّ مَعَهُ أَوْ سُلْطَانٌ يَمْنَعُهُ فَلْيَمُتْ إِنْ شَاءَ يَهُودِيّاً أَوْ نَصْرَانِيّاً».
  148. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۹۶-۱۹۷.
  149. «و مردان و زنان مؤمن، دوستان یکدیگرند که به کار شایسته فرمان می‌دهند و از کار ناشایست باز می‌دارند» سوره توبه، آیه ۷۱.
  150. برای آگاهی از شرایط‍ وجوب آن، به رساله‌های مراجع عظام، رجوع شود.
  151. واجب و حرام، ص۱۳۹.
  152. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۹۷-۱۹۸.
  153. «و در راه خداوند با آنان که با شما جنگ می‌کنند، جنگ کنید اما تجاوز نکنید که خداوند تجاوزکاران را دوست نمی‌دارد» سوره بقره، آیه ۱۹۰
  154. «همانا خداوند از مؤمنان، خودشان و دارایی‌هاشان را خریده است در برابر اینکه بهشت از آن آنها باشد؛ در راه خداوند کارزار می‌کنند، می‌کشند و کشته می‌شوند بنا به وعده‌ای راستین که بر عهده او در تورات و انجیل و قرآن است و وفادارتر از خداوند به پیمان خویش کیست» سوره توبه، آیه ۱۱۱
  155. «تنها مؤمنانند که به خداوند و پیامبرش ایمان آورده‌اند سپس تردید نورزیده‌اند و با دارایی‌ها و جان‌هایشان در راه خداوند جهاد کرده‌اند، آنانند که راستگویند» سوره حجرات، آیه ۱۵
  156. «ای مؤمنان! آیا (می‌خواهید) شما را به داد و ستدی رهنمون شوم که از عذابی دردناک رهاییتان می‌بخشد؟ به خدا و پیامبرش ایمان آورید و در راه خداوند با مال و جان خویش جهاد کنید، این برای شما بهتر است اگر بدانید» سوره صف، آیه ۱۰-۱۱.
  157. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۹۸.
  158. «به مردان مؤمن بگو دیدگان (از نگاه حرام) فرو دارند و پاکدامنی ورزند، این برای آنان پاک‌تر است، بی‌گمان خداوند از آنچه می‌کنند آگاه است» سوره نور، آیه ۳۰.
  159. «آیا در آسمان بر فراز سرشان ننگریسته‌اند که چگونه آن را ساختیم و آراستیم و هیچ رخنه‌ای ندارد؟» سوره ق، آیه ۶.
  160. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۱۹۹.
  161. «ای پیامبر! به همسرانت و دخترانت و زنان مؤمن بگو چادرهایشان را بر خویش نیک بپوشند؛ این (کار) برای اینکه (به پاکدامنی) شناخته شوند و آزار نبینند نزدیک‌تر است و خداوند آمرزنده‌ای بخشاینده است» سوره احزاب، آیه ۵۹
  162. «و به زنان مؤمن بگو دیدگان (از نگاه حرام) فرو دارند و پاکدامنی ورزند و زیور خود را آشکار نگردانند مگر آنچه از آن، که خود پیداست و باید روسری‌هایشان را بر گریبان خویش افکنند و زیور خود را آشکار نگردانند جز بر شوهرانشان یا پدرانشان یا پدران شوهرانشان یا پسرانشان یا پسران شوهرانشان یا برادرانشان یا پسران برادرانشان یا پسران خواهرانشان یا زنان (هم آیین) شان یا کنیزهاشان یا مردان وابسته‌ای که نیاز (به زن) ندارند یا کودکانی که از شرمگاه‌های زنان آگاهی ندارند و چنان پا نکوبند که آنچه از زیورشان پوشیده می‌دارند آشکار گردد و همگان ای مؤمنان! به درگاه خداوند توبه کنید، باشد که رستگار گردید» سوره نور، آیه ۳۱.
  163. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۲۰۰.
  164. «بگو: برای این (رسالت) از شما مزدی نمی‌خواهم جز دوستداری خویشاوندان (خود) را» سوره شوری، آیه ۲۳.
  165. تولّی و تبرّی، ضمیمه اخلاق محتشمی، ص۵۶۲.
  166. «گروهی را نمی‌یابی که با ایمان به خداوند و روز واپسین، با کسانی که با خداوند و پیامبرش مخالفت ورزیده‌اند دوستی ورزند هر چند که آنان پدران یا فرزندان یا برادران یا خویشانشان باشند؛ آنانند که (خداوند) ایمان را در دلشان برنوشته و با روحی از خویش تأییدشان کرده است و آنان را به بوستان‌هایی درمی‌آورد که از بن آنها جویباران روان است، در آنها جاودانند، خداوند از آنان خرسند است و آنان از وی خرسندند، آنان حزب خداوندند، آگاه باشید که بی‌گمان حزب خداوند است که (گرویدگان به آن) رستگارند» سوره مجادله، آیه ۲۲.
  167. «و روزی که ستم پیشه، دست خویش (به دندان) می‌گزد؛ می‌گوید: ای کاش راهی با پیامبر در پیش می‌گرفتم! ای وای! کاش فلانی را به دوستی نمی‌گرفتم!» سوره فرقان، آیه ۲۷-۲۸.
  168. مستدرک‌الوسائل، ج۱، ص۱۵۰، ح۲۲۷-۲.
  169. ولایت در قرآن.
  170. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۲۰۰-۲۰۱.
  171. «خداوند و فرشتگانش بر پیامبر درود می‌فرستند، ای مؤمنان! بر او درود فرستید و به شایستگی (بدو) سلام کنید» سوره احزاب، آیه ۵۶.
  172. مرجع ضمیر امیرالمؤمنین (ع) بوده و ناقل آن امام حسن مجتبی (ع) است.
  173. کشف‌الغمة، ج۱، ص۵۳۰.
  174. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۲۰۲.
  175. «و کسانی که به آنچه بر تو و به آنچه پیش از تو فرو فرستاده‌اند، ایمان و به جهان واپسین، یقین دارند» سوره بقره، آیه ۴.
  176. التحقیق، ج۱۴، ص۲۶۳.
  177. درباره یقین و مراتب حسی و باطنی آن، مترجم و شارح مصباح الشریعة می‌نویسد: یقین پیدا کردن در اثر احساس با حواسّ ظاهری یا باطنی حاصل می‌شود، و درجات احساس متفاوت است. گاهی انسان آثار و علائم چیزی را می‌بیند و یا چیزی را از دور مشاهده می‌کند و برای او حالت ظن و گمان حاصل می‌شود، و چون نزدیک‌تر شد و در اثر رفع موانع بهتر در مورد احساس قوه باصره قرار گرفت، حالت یقین پیدا می‌کند ولی باز احتمال خلافی داده می‌شود. و اگر کاملا نزدیک شده و فاصله بکلی منتفی گشت، به طوری که با قوه لامسه نیز برای اطمینان بیش‌تر امکان لمس موجود بود، یقین او قطعی شده و هرگز احتمال دیگری داده نخواهد شد. و اگر اضافه بر احساس قوای ظاهری تن، با ادراک باطنی و با نیروی قوه روحی و عقلی نیز مشاهده و درک شد، یقین شهودی و قطعی در مرتبه اعلا حاصل خواهد شد. یقین و علم و اطمینان انسان نسبت به معارف الهی و حقایق اسما و صفات ربوبی نیز دارای همین مراتب چهارگانه بوده، و در هر مرتبه آثار و احکام مخصوص و علائم و شواهد معینّی دیده خواهد شد. مثلاً درباره هستی و نور مطلق پروردگار متعال، ابتدا به وسیله دلیل و برهان و از آثار و علائم، اثبات وجود حضرت باری تعالی شده، و در نتیجه ظن حاصل می‌شود. در مرتبه دوم: با بودن موانع از حُجُب ظلمانی باطنی، و به یاری برهان و ایمان، به طور اجمال احساس نور مطلق و ارتباط‍ روحانی مختصری پیدا می‌شود، و این مرتبه را به نام علم الیقین اسم می‌برند. در مرتبه سوم: موانع و حُجُب را تزکیه و دل را تهذیب کرده، و با صفا و طهارت دل ارتباط‍ با عالم نور پیدا شده، و ادراک جهان نور و توجه کامل بدون حجب به پروردگار جهان می‌شود، و این مرتبه را به نام عین الیقین اسم می‌برند. در مرتبه چهارم: دل انسان چنان غرق نور و محو دیدار و فانی در عظمت مطلق حق تعالی می‌شود که از خود غافل و وجود خود را نمی‌بیند، و این مرتبه را به نام حق الیقین اسم می‌برند. مصباح الشریعة، ترجمه مصطفوی، ص۳۹۱.
  178. «پس، از آن کس که از یاد ما دل گردانده و جز زندگی این جهان را نخواسته است روی بگردان این، نهایت دانش آنهاست» سوره نجم، آیه ۲۹-۳۰.
  179. قید عدم انکار آن، به دلیل آیه شریفه  وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ  («و از سر ستم و گردنکشی، با آنکه در دل باور داشتند آن را انکار کردند» سوره نمل، آیه ۱۴) است، با اینکه فرعون و اطرافیان او به حقانیت موسی (ع) یقین داشتند، اما آن را انکار کردند.
  180. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۲۰۳-۲۰۵.
  181. «و ما پیامبران را جز نویدبخش و بیم‌دهنده نمی‌فرستیم پس کسانی که ایمان آورند و به راه آیند نه بیمی خواهند داشت و نه اندوهگین می‌گردند» سوره انعام، آیه ۴۸.
  182. «الِاشْتِغَالُ بِتَهْذِيبِ النَّفْسِ أَصْلَحُ»؛ شرح غررالحکم، ج۱، ص۳۴۸.
  183. «بی‌گمان آنکه پاکیزه زیست رستگار شد * و نام پروردگار خویش برد، آنگاه نماز گزارد * بلکه، شما زندگی این جهان را برمی‌گزینید * با آنکه جهان واپسین بهتر و پایدارتر است * این (حقیقت) بی‌گمان در صحیفه‌های (آسمانی) پیشین (نیز آمده) است * صحیفه‌های ابراهیم و موسی» سوره اعلی، آیه ۱۴-۱۹.
  184. ارشادالقلوب، ج۱، ص۱۴۰؛ الامالی للطوسی، ص۵۴۰، ح۱۱۶۳، ۲؛ الخصال، ج۲، ص۵۲۴ ح۱۳ و بحارالانوار، ج۱۲، ص۷۲ و ج۷۴، ص۷۵.
  185. تفسیر موضوعی، ج۹، ص۳۷۱.
  186. ادامه روایت چنین است: «أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَی حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ مَاتَ مَغْفُوراً أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَی حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ مَاتَ تَائِباً أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَی حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ مَاتَ مُؤْمِناً مُسْتَكْمِلَ الْإِيمَانِ أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَی حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ بَشَّرَهُ مَلَكُ الْمَوْتِ بِالْجَنَّةِ ثُمَّ مُنْكَرٌ وَ نَكِيرٌ أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَی حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ فُتِحَ لَهُ فِي قَبْرِهِ بَابَانِ إِلَی الْجَنَّةِ أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَی حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ جَعَلَ الله قَبْرَهُ مَزَارَ مَلَائِكَةِ الرَّحْمَةِ أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَی حُبِّ آلِ مُحَمَّدٍ مَاتَ عَلَی السُّنَّةِ وَ الْجَمَاعَةِ أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَی بُغْضِ آلِ مُحَمَّدٍ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ آيِسٌ مِنْ رَحْمَةِ الله أَلَا وَ مَنْ مَاتَ عَلَی بُغْضِ آلِ مُحَمَّدٍ مَاتَ كَافِراً»؛ الکشاف، ج۴، ص۲۲۰ و ۲۲۱؛ تفسیر الفخر الرازی، ج۲۷، ص۱۶۵ و ۱۶۶؛ تفسیر القرطبی، ج۸، ص۵۴۳ و الامثل، ج۱۵، ص۵۱۵.
  187. اما اکثر افراد در این برهه، فقط‍ در فکر ترقی در امور مادی خود هستند و در پی جمع‌آوری اموال و کسب مقام و شهرت بوده و کمتر در فکر تهذیب نَفْس و اصلاح آن هستند که هنگام مرگ، با حسرت جانکاهی وارد عالم آخرت می‌شوند، چرا نفس گوهربار و ملکوتی خود را برای امور ناچیز و فناپذیر ماّدی، فدا کرده‌اند و با نفس مادی، وارد عالم ملکوتی آخرت شده‌اند که هیچ‌گونه سنخیت و تناسبی با هم ندارند.
  188. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۲۰۵-۲۰۸.
  189. «و موسی گفت: ای قوم من! اگر به خداوند ایمان آورده‌اید، چنانچه گردن نهاده‌اید بر او توکّل کنید» سوره یونس، آیه ۸۴.
  190. قاموس قرآن، ج۷، ص۲۴۰.
  191. «سپاس، خداوند، پروردگار جهانیان را» سوره فاتحه، آیه ۱.
  192. «من به خداوند- پروردگار خویش و پروردگار شما- توکل کرده‌ام؛ هیچ جنبنده‌ای نیست مگر که او بر هستیش چیرگی دارد؛ به راستی پروردگار من بر راهی راست است» سوره هود، آیه ۵۶.
  193. «و گفت: فرزندانم! از یک دروازه، وارد نشوید و از دروازه‌های گوناگون درآیید! و (هر چند) من شما را از هیچ قضای خداوند باز نمی‌توانم داشت که فرمان، جز از آن خداوند نیست، بر او توکل دارم و باید توکّل کنندگان تنها بر او توکّل کنند» سوره یوسف، آیه ۶۷.
  194. «بدین‌گونه تو را میان امّتی که پیش از آن، امّت‌هایی گذشته‌اند فرستادیم تا بر آنها آنچه را به تو وحی کرده‌ایم بخوانی، در حالی که آنان به (خداوند) بخشنده کفر می‌ورزند؛ بگو او پروردگار من است، خدایی جز او نیست، بر او توکّل کردم و بازگشتم به سوی اوست» سوره رعد، آیه ۳۰.
  195. «اگر به آیین شما -پس از آنکه خداوند ما را از آن رهایی بخشیده است- باز گردیم بی‌گمان بر خداوند دروغ بسته‌ایم و ما را نرسد که به آن باز گردیم مگر آنکه خداوند پروردگار ما بخواهد، دانش پروردگار ما همه چیز را فرا گرفته است، ما بر خداوند توکّل داریم، خداوندا! میان ما و قوم ما به حق داوری فرما و تو بهترین داورانی» سوره اعراف، آیه ۸۹.
  196. «بگو: او، همان (خداوند) بخشنده است که به او ایمان آوردیم و بر او توکل داریم؛ به زودی خواهید دانست که چه کسی در گمراهی آشکار است» سوره ملک، آیه ۲۹.
  197. «و چرا بر خداوند توکّل نکنیم حال آنکه راهمان را به ما نشان داده است؟ و بی‌گمان بر آزاری که می‌دهیدمان شکیبایی پیشه می‌کنیم و توکّل‌کنندگان باید تنها بر خداوند توکّل کنند» سوره ابراهیم، آیه ۱۲.
  198. «و (یاد کن) آنگاه را که منافقان و بیماردلان می‌گفتند: اینان را دینشان فریفته است در حالی که هر کس بر خداوند توکّل کند بی‌گمان خداوند پیروزمندی فرزانه است» سوره انفال، آیه ۴۹.
  199. «و کار خود را به آن زنده نامیرا واگذار و با سپاس او را پاک بستای و او از گناهان بندگانش آگاه، بس» سوره فرقان، آیه ۵۸.
  200. «خداوند آفریننده همه چیز است و او بر هر چیزی نگاهبان است» سوره زمر، آیه ۶۲.
  201. «بی‌گمان خداوند خدایی یگانه است، پاکاکه اوست از اینکه او را فرزندی باشد، آنچه در آسمان‌ها و زمین است او راست و خداوند (شما را) کارساز، بس» سوره نساء، آیه ۱۷۱.
  202. «و هر که بر خدا توکل کند همو وی را بسنده است؛ به راستی خداوند به خواست خویش، رسنده است» سوره طلاق، آیه ۳.
  203. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۲۰۸-۲۰۹.
  204. «از شکیبایی و نماز یاری بجویید و بی‌گمان این کار جز بر فروتنان دشوار است» سوره بقره، آیه ۴۵.
  205. محققی درباره آثار وجود خارجی خشوع می‌نویسد: “فظهر أنّ خُشُوعَ البصر و خشوع الصوت من آثار حقيقة الخشوع في النفس الإنساني، و من آثاره أيضا: الرغبة، و الرهبة، و المحبّة، و الانقياد، و الأخذ و القبول، و التأثّر و الانفعال، و درك العظمة و الجلال و الجمال”؛ التحقیق، ج۳، ص۶۳، کلمه خشع.
  206. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۲۱۰.
  207. «ای مؤمنان! شکیبایی ورزید و یکدیگر را به شکیب فرا خوانید» سوره آل عمران، آیه ۲۰۰.
  208. «پس چنان که فرمان یافته‌ای پایداری کن و (نیز) آنکه همراه تو (به سوی خداوند) بازگشته است (پایداری کند)» سوره هود، آیه ۱۱۲.
  209. الکافی، ج۲، ص۸۷، باب الصبر، ح۲.
  210. «امّا آنکه بخشش کند و پرهیزگاری ورزد و آن وعده نیکوترین (بهشت) را راست بشمارد زودا که او را در راه (خیر و) آسانی قرار دهیم» سوره لیل، آیه ۵-۷.
  211. «و هر که از خداوند پروا کند برای او در کار وی آسانی پدید می‌آورد» سوره طلاق، آیه ۴.
  212. حق‌جو، عبدالله، ولایت در قرآن، ص:۲۱۰-۲۱۱.